..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

شبيحة الأسد يحرقون بيوت ومحلات حمص و 100ألف نزحوا من دير الزور بسبب عمليات داعش

أسرة التحرير

١١ مايو ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3601

شبيحة الأسد يحرقون بيوت ومحلات حمص و 100ألف نزحوا من دير الزور بسبب عمليات داعش

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الطيران الأردني يقصف سيارات حاولت اجتياز الحدود مع سورية:

أعلن الجيش الأردني، في بيان مساء السبت، أن طائرة عمودية مقاتلة تابعة لسلاح الجو الأردني، دمّرت سيارتين حاولتا اجتياز الحدود الأردنية ـ السورية بطريقة غير مشروعة.
ونقل البيان عن مصدر مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، قوله: "أحبطت قوات حرس الحدود، صباح السبت، محاولة إدخال عدد من السيارات التي تحمل مواد مهربة من الأراضي السورية إلى الأردن".

شبيحة الأسد يحرقون بيوت ومحلات حمص:

أظهر فيديو نشره نشطاء سوريون على الإنترنت، أمس، قيام شبيحة النظام السوري، بحرق البيوت والمحلات في حمص القديمة، عقب خروج أهلها المُحاصرين جوعًا، وتصاعدت أعمدة الدخان من الأحياء المدمّرة، ومع ذلك لم يتوانَ شبيحة نظام الأسد في الإجهاز على ما تبقى من البيوت والمحلات، بغية منع أهلها من العودة إلى المدينة.

الائتلاف المعارض ينفي الاجتماع بشخصيات إسرائيلية:

نفى مصدر مسؤول في الائتلاف السوري المعارض، أمس، أن يكون أعضاء من الائتلاف، طرفاً في لقاء تحدثت تقارير صحافية عن عقده في برلين الأسبوع الماضي، بين زعيم المعارضة الإسرائيلية يتسحاق هرتسوغ وقيادات في المعارضة السورية، وأوضح المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته، إن الائتلاف خلال سنوات الثورة التي دخلت عامها الرابع لم يجتمع بأي طرف إسرائيلي لا في برلين أو غيرها، نافياً مشاركة أي عضو في الائتلاف في اجتماع تحدثت صحف إسرائيلية عن عقده مع هرتسوغ الأسبوع الماضي.
وأشار إلى أن المعارضة السورية ليست مقتصرة فقط على الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة السورية، وإنما أصبح يوجد العديد من الأطياف والمجالس الممثلة لها والائتلاف مسؤول عن أعضائه ومواقفه فقط، وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية أن اجتماعاً عقد في برلين، الأسبوع الماضي، وضم رئيس المعارضة الإسرائيلية يتسحاق هرتسوغ وقيادات في المعارضة السورية، ولم تبين الصحيفة في عددها الصادر الخميس الماضي، الشخصيات التي حضرت الاجتماع من جانب المعارضة مقابل هرتسوغ، وفيما إذا كانت تلك الشخصيات أعضاء في الائتلاف السوري المعارض أم لا.

100ألف نزحوا من دير الزور بسبب المواجهات بين داعش والنصرة:

قال المرصد السوري لحقوق الانسان أمس، أن اكثر من 100 الف شخص فروا من محافظة دير الزور في شرق سوريا هربا من المواجهات العنيفة بين مقاتلي "الدولة الاسلامية في العراق والشام" (داعش) وجبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة في سوريا، وقال المرصد إن الاشتباكات بين جبهة النصرة والدولة الاسلامية أدت إلى مقتل 230 شخصا في الأيام العشرة الأخيرة، ومن بين القتلى 146 من مقاتلي جبهة النصرة وكتائب إسلامية اخرى بينهم من أعدمتهم "الدولة الاسلامية".

دمشق تمنع الهيئات الدولية المعنية بالعمل الإنساني في سوريا:

أعلنت الحكومة السورية اليوم أنها ستمنع الهيئات الدولية المعنية بالعمل الانساني من الاتصال بأي جهة سياسية في البلاد، وأكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية السورية كندة الشماط التي تترأس اللجنة العليا للإغاثة في تصريح صحفي، أن الجهات السورية المعنية ستمنع العاملين في الحملات الإغاثية القادمة لسوريا من التعامل، أو التواصل مع أي جهة سياسية منعا لتسيس العمل الإنساني.

80 طن إغاثة تدخل نبل والزهراء للمرة الأولى منذ 2011:

أكدت تقارير إعلامية أن المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة تمكنت أمس الأول من إدخال 80 طنا من مواد الإغاثة للنازحين داخلياً في بلدتي نبل والزهراء بمحافظة حلب بسورية، وجاء في بيان المنظمة أن هذه المواد تشكل جزءاً من قافلة مساعدات تابعة للأمم المتحدة تتألف من 20 شاحنة، من جانبه، قال طارق كردي رئيس بعثة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين" إنها المرة الأولى التي نتمكن فيها من إيصال المساعدات إلى المناطق المحاصرة في بلدتي نبل والزهراء الشيعيتين منذ بداية الأزمة، ونخطط لإرسال قافلة ثانية، وتقدر المفوضية عدد النازحين داخليا الذين يقطنون في مدينتي نبل والزهراء بـ 60 ألف شخص. وجاء وصول الإغاثة إلى هاتين البلدتين الواقعتين بريف حلب، بموجب اتفاق إخلاء أحياء حمص المحاصرة من مقاتلي المعارضة الذي أبرم بين طرفي النزاع بإشراف الأمم المتحدة، والذي تضمن أيضاً فك حصار الكتائب عن هاتين المنطقتين وإطلاق سراح الأسرى منهما والسماح بدخول المساعدات الإنسانية.

 

 

المصادر:
- العربي الجديد
- الراية
- السياسة
- الأيام البحرينية
- الوطن الكويتية
- الاتحاد

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع