..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

حراك علوي للبحث عن مخارج للأزمة السورية رغم الاعتراف بصعوبة الواقع، ومقترح بإسكان 50 ألف لاجئ سوري في ديترويت الأمريكية لإعادة إعمارها

أسرة التحرير

١٦ مايو ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2785

 حراك علوي للبحث عن مخارج للأزمة السورية رغم الاعتراف بصعوبة الواقع، ومقترح بإسكان 50 ألف لاجئ سوري في ديترويت الأمريكية لإعادة إعمارها

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

وراء الكواليس جزار سوريا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في  العدد 5081 الصادر بتأريخ 16_5_2015م، تحت عنوان(وراء الكواليس جزار سوريا):
لا يزال الطاغية يواصل سلسلة جرائمه في حق الشعب الثائر أمام صرخات منظمات حقوق الإنسان بسرعة إغاثة ما تبقى من حياة على الأرض السورية ولا زال ضمير المجتمع الدولي وعواصم صنع القرار تتصارع بشأن مصالحها بغية تحقيق المزيد من المكاسب وجني أرباح تصريف ترسانة مخازن الأسلحة، مجلس حقوق الإنسان الأممي في جنيف سعى جاهدا إلى توعية المجتمع الدولي وتعريفه بالجرائم التي ترتكب بحق الشعب السوري من خلال مناقشة كل ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان في سوريا إلا أن العراقيل لا زالت تعيق إصدار تقرير ملزم يتقصى الحقائق على الأرض المحروقة.
الحديث مستمر والتصريحات رنانة وصور المجازر تدمي القلب يوميا وتتسابق المنظمات الدولية في الشجب والتنديد ولا خطوات فاعلة وسريعة تتصدى لعمليات القتل الوحشية التي تنقذها قوات النظام ناهيك عن تبجح الكرملين واستخدامه "الفيتو" ضد أي قرار يجرم النظام متحديا الإرادة الدولية داعما صمود النظام الفاشي لحمايته من السقوط، في تواطؤ غير مبرر وغير إنساني مع العصابة الأسدية لحمايتها من العقاب، إلى متى ترتهن السياسة إلى لعبة المصالح وسط عالم مليء بالمتناقضات؟ ومتى يستيقظ الضمير العالمي بعيدا عن لغة المكسب والخسارة ويساند الحق وينتصر للمظلوم.. ويعاقب الطواغيت وحلفاءهم؟.

الواقعية السياسية تحكم العقلية الغربية في التعامل مع ممارسات الأسد:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9919 الصادر بتاريخ 16_5_2015م، تحت عنوان(الواقعية السياسية تحكم العقلية الغربية في التعامل مع ممارسات الأسد):
صعدت الدول الغربية، مؤخرا، من انتقاداتها وتهديداتها للنظام السوري لوقف استخدامه للغازات السامة والبراميل المتفجرة ضد المناطق الآهلة بالسكان، دون أن تتخذ أي إجراءات عملية لمحاسبته، وكانت مجموعة من المحققين الدوليين قد أعلنت الجمعة، أن لديها ما يكفي من الأدلة لملاحقة الرئيس السوري بشار الأسد ومعاونين بارزين له، وهذه ليست المرة الأولى التي يعلن فيها أوباما عن نيته اتخاذ إجراءات صارمة في حال ثبت استخدام الغازات السامة، بيد أنه وعلى مر الأزمة السورية التي جاوز عمرها الأربع سنوات بقيت هذه التهديدات شفوية، رغم تواتر الأدلة والشهادات عن قيام النظام السوري باستعمال تلك الأسلحة.
ويرجع المراقبون ذلك إلى الواقعية السياسية التي تدير بها الدول الغربية الأمور، وهذه الواقعية هي التي تقف حاجزا بين القضاء الدولي والمسؤولين عن الفظاعات في سوريا، ويرى هؤلاء أنه وإن كان محققو لجنة العدالة والمساءلة الدولية يؤكدون، هذه الأيام، إعداد ثلاث قضايا ضد نظام دمشق بسبب ارتكاب جرائم حرب وأخرى ضد الإنسانية، فإن الأسرة الدولية ليست على استعداد لمقاضاة دمشق.
وتمنع أسباب سياسية أي محكمة من النظر في أخطر الجرائم التي ارتكبت في هذا النزاع الذي أوقع أكثر من 220 ألف قتيل بينهم ما لا يقل عن 67 ألف مدني و11 ألف طفل، وقال مارك كيرستن الخبير في القانون الدولي ومقره في لندن "من المرجح أن يكون هذا أول نزاع يثير هذا العدد من التحقيقات في ارتكاب فظاعات وجرائم حرب وجرائم بحق الإنسانية، من غير أن يؤدي ذلك إلى إنزال العدالة".
فالمحكمة الجنائية الدولية التي تنظر في أخطر الجرائم، لا تملك أي صلاحيات في سوريا التي ليست من دولها الأعضاء، كما أن روسيا حليفة دمشق ستستخدم حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي لمنعه من إصدار قرار يجيز للمحكمة الجنائية فتح تحقيق. إضافة إلى ذلك، هناك من يرى بأن بشار الأسد "شر لا بد منه" الآن من أجل التوصل إلى حل سلمي للنزاع، ما يجعل من المستبعد كليا تشكيل محكمة خاصة على غرار المحكمة التي انشئت بعد حروب يوغوسلافيا السابقة في مطلع التسعينات أو الإبادة في رواندا عام 1994.

الأسد طلب من سماحة تنفيذ تفجيرات في لبنان:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 256 الصادر بتاريخ 16_5_2015م، تحت عنوان(الأسد طلب من سماحة تنفيذ تفجيرات في لبنان):
نشر تلفزيون المستقبل تسجيلات بالصوت والصورة للوزير السابق ميشال سماحة، (ومستشار رئيس النظام السوري بشار الأسد)، وتُظهر هذه التسجيلات سماحة جالساً في منزله، مبلغاً مخبر فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي ميلاد كفوري، أن الأسد واللواء السوري علي المملوك، وحدهما اللذين يعرفان بقصة العبوات التي نقلها سماحة، وكان سماحة قد أوقف في أغسطس/آب 2012، بتهمة نقل عبوات ومتفجرات بهدف استهداف تجمعات بشرية معارضة للنظام السوري ونواب وشخصيات سياسيّة ودينية لبنانيّة، وشخصيات معارضة سورية.
وينقل سماحة في التسجيل عن الأسد عدم رغبته في استهداف تجمعات للعلويين حالياً، رغم أن الحوار بينه والمخبر يُشير إلى أن نقاش هذا الأمر سبق أن تمّ، وكان هناك قرار باستهداف العلويين، وقد صدر حكم عن المحكمة العسكرية في بيروت، قضى بسجن سماحة أربعة سنوات ونصف، وهو ما استثار فريق الرابع عشر من آذار، ودفع به إلى تسريب هذه الشرائط.
ويؤكّد سماحة في التسجيل، أن الأسد والمملوك وحدهما اللذين يعرفان بأمر التفجير، ويشرح بنية النظام السوري، والتعديلات التي جرت بهدف إعطاء المملوك دوراً أمنياً أكبر. كما يُشير سماحة إلى أن المتفجرات تأتي من عند الأسد مباشرةً، وأنه سيُحضر المزيد من العبوات والمتفجرات ومسدسات مجهزة بكاتم صوت، إلى ذلك، يُظهر التسجيل سماحة ينقل العبوات وصواعق التوقيت بيديه من سيارته إلى سيارة المخبر. ويُسلّم سماحة المخبر مبلغ 170 ألف دولار، ويُبلغه بأن هذا المبلغ مخصص للمنفذين، أما حصته فإن الأسد وعده بأنها محفوظة وخاصة

وفد مصري يتشاور مع "دي مستورا" حول سوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9830 الصادر بتاريخ 16_ 5_2015م، تحت عنوان(وفد مصري يتشاور مع "دي مستورا" حول سوريا):
يقوم وفد دبلوماسي مصري رفيع المستوي برئاسة السفير عبد الرحمن صلاح، مساعد وزير الخارجية للشئون العربية، وعضوية السفير عمرو رمضان، المندوب الدائم لدي الأمم المتحدة، والوزير المفوض نزيه النجاري، والسكرتير الأول طارق طايل، بزيارة إلي جنيف للمشاركة في جولات المشاورات التي دعا لها مبعوث الأمم المتحدة لسوريا ستافان دي مستورا، في المدينة السويسرية.
وعقد الوفد لقاءات مع ممثلي الأطراف الدولية، وقوي وشخصيات المعارضة السورية الوطنية المشاركة في تلك المشاورات، حيث استعرض الوفد خلال لقائه بالمبعوث الأممي، ولقاءاته المتعددة مع الأطراف الدولية، تقييم القاهرة للأوضاع في سوريا، مبرزاً حرص مصر علي وقف دائرة العنف في البلاد من خلال التوصل لتسوية سياسية تضمن الاستجابة لتطلعات الشعب السوري للحرية والديمقراطية والتغيير، والحفاظ علي وحدة سوريا وسيادتها علي كافة أراضيها، وأخذا بعين الاعتبار ضرورة الحفاظ علي مؤسسات الدولة كعامل رئيسي لضمان الاستقرار بعد التسوية.
وأعرب الوفد المصري عن قلقه الشديد إزاء تصاعد وانتشار التنظيمات الإرهابية، وتدفق المقاتلين والميليشيات الأجنبية إلي سوريا، موضحاً أن تلك الظاهرة إنما تهدد الأمن والسلم إقليمياً ودولياً وتساعد علي شحذ النعرات الطائفية في المنطقة، وفي هذا الإطار، تم شرح الجهود المصرية الأخيرة التي بدأت برعاية مؤتمر القاهرة لقوي وشخصيات المعارضة الوطنية السورية في يناير الماضي، والتي تستهدف تقريب وجهات نظر أطياف المعارضة المعتدلة تجاه رؤية مشتركة للتسوية السياسية تنقذ البلاد من حالة القتل والتدمير التي تعيشها منذ سنوات.

مقترح بإسكان 50 ألف لاجئ سوري في ديترويت لإعادة إعمارها:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16729 الصادر بتاريخ 16_5_ 2015م، تحت عنوان(مقترح بإسكان 50 ألف لاجئ سوري في ديترويت لإعادة إعمارها):
دعا مثقفان أميركيان في مقالة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" الولايات المتحدة لاستقبال خمسين ألف لاجئ سوري، وإسكانهم في مدينة ديترويت في ميتشيغن، بهدف إعادة إعمار المدينة التي فقدت من أهميتها، وكتب أستاذ العلوم السياسية بجامعة ستانفورد بكاليفورنيا ديفيد لايتن، والرئيس السابق لهيئة نيويورك سيتي لتنمية الإسكان مارك جهر، "أن اللاجئين السوريين مجموعة مثالية لتحقيق هذا الهدف، إذ ان للعرب الأميركيين أصلاً حضوراً مرموقاً في مدينة ديترويت".
وذكرا أن المدينة الواقعة شمال الولايات المتحدة "كانت في الماضي مدينة كبيرة وأصبحت اليوم خاوية عمرانياً"، بعد أن اضطرت لإعلان الإفلاس صيف العام 2013، وتخلصت في يناير الماضي من ديونها البالغة 18 مليار دولار، وكان حاكم ميتشيغن ريك سيندار قدم في يناير من العام الماضي مقترحاً لاستقبال 50 ألف لاجئ "لإعادة إحياء" ديترويت.

حراك علوي للبحث عن مخارج للأزمة السورية رغم الاعتراف بصعوبة الواقع:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13318 الصادر بتأريخ 16_5_ 2015م، تحت عنوان(حراك علوي للبحث عن مخارج للأزمة السورية رغم الاعتراف بصعوبة الواقع):
بدأت شخصيات سورية تنتمي إلى الطائفة العلوية، البحث عن مخارج للأزمة المتواصلة منذ أربع سنوات، مما يشير إلى تطور لافت طرأ على مسارها، تمثل في مؤشرات على تخلي تلك الشخصيات عن نظام الرئيس السوري بشار الأسد، رغم أنها تعد أكبر داعم له، وتمثل المبادرة التي طرحها محمد سلمان، وزير الإعلام الأسبق رئيس "التيّار الوطني الديمقراطي السوري" ونقلها تلفزيون "أورينت" السوري المعارض قبل أيام، أبرز تلك التطورات في حال دخولها حيز التنفيذ، نظرًا لاقتراحه "مرحلة انتقالية بإشراف الأمم المتحدة لعامين، تضم النظام والمعارضة، بما فيها المسلحة، ولا يدخل بشار الأسد ضمن المشروع السياسي المقترح، ولا تنظيمات مثل (داعش)".
وتشير المبادرة التي طرحها سلمان إلى وجود توجّه لدى الطائفة العلوية نحو البحث عن مخرج بعيدًا عن الأسد، وعدم ربط مصيرها به، علمًا بأن أطياف المعارضة السورية تفرّق بين الأسد والمجموعة الحاكمة من جهة، وسائر أبناء الطائفة من جهة ثانية، وتطمئن العلويين إلى أنهم "جزء من الشعب السوري ونتقاسم معهم الهموم"، بحسب ما يؤكد نائب رئيس "الائتلاف" هشام مروة لـ"الشرق الأوسط"؛ إذ يقول مروة إن "بعض مكوّنات الشعب التي تحسب خطأ على النظام، بدأت تعبّر عن حقيقة أن النظام صار يمثل عبئًا عليها"، من غير أن يستبعد "حراكًا من أبناء الطائفة للتعاون مع الشعب السوري، والانضمام لثورة شعبنا، وتقديم اقتراحات من طرفها للحفاظ على سوريا أرضا وشعبا، لنبني معا البلد من دون بشار الأسد". وأردف مروة أن أبناء الطائفة "ضحايا حقيقيون للأزمة، بدليل أعداد القتلى من أبنائها الذين قتلوا في معارك مع النظام، خلافًا للمتورطين الفعليين بالنظام الذين ارتبطوا به، وربطوا مصيرهم بمصيره"، مؤكدًا "أننا نتقاسم هموم أبناء سوريا بأكملهم بمن فيهم السوريون العلويون، ويتقاسمون همومنا أيضًا".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع