..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

نظام الأسد يخرق هدنة أعلن عنها في درعا، وقتلى مدنيون بقصف التحالف على الرقة ودير الزور

أسرة التحرير

١٨ يونيو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3028

نظام الأسد يخرق هدنة أعلن عنها في درعا، وقتلى مدنيون بقصف التحالف على الرقة ودير الزور

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

أمريكا تدخل على خط هدنة درعا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18558 الصادر بتاريخ 18-6-2017 تحت عنوان: (أمريكا تدخل على خط هدنة درعا)
دخلت الولايات المتحدة الأمريكية على خط الاشتباكات في درعا، بعد أن فشل النظام السوري والميليشيات الإيرانية في دخول المناطق التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة طوال الأسبوعين الماضيين.
ودعت وزارة الخارجية الأمريكية لوقف الاشتباكات والالتزام بوقف إطلاق النار والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين.
ورحبت أمريكا بوقف إطلاق النار في جنوب سورية ودعت النظام السوري إلى الوفاء بالالتزامات المحددة.
وأعلن في وقت سابق جيش النظام السوري وقف العمليات القتالية لمدة 48 ساعة في مدينة درعا الجنوبية اعتباراً من أمس (السبت).
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان «تشهد مدينة درعا منذ نحو ثلاث ساعات هدوءا ساد جبهاتها من حيث الاشتباكات، في حين تخلل الهدوء سقوط عدة قذائف أطلقتها قوات النظام».
وصعد جيش النظام وقوات الفصائل المدعومة من إيران الهجمات ضد قسم من درعا تسيطر عليه المعارضة على مدى الأسابيع الماضية في مقدمة على ما يبدو لحملة واسعة النطاق للسيطرة الكاملة على المدينة.

هدنة في درعا بين واشنطن وموسكو:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14082 الصادر بتاريخ 18-6-2017 تحت عنوان: (هدنة في درعا بين واشنطن وموسكو)
أعلنت أمس هدنة مؤقتة ليومين في درعا بين قوات النظام السوري ومقاتلي المعارضة بعد محادثات مكثفة بين مسؤولين أميركيين وروس في عمان، في وقت وصل «الحشد الشعبي» العراقي إلى معبر الوليد مقابل معسكر التنف الذي تدعمه واشنطن.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن بيان لجيش النظام، أنه أوقف العمليات لمدة 48 ساعة في درعا اعتباراً من ظهر أمس، ورحبت واشنطن بوقف إطلاق النار، ودعت دمشق إلى الوفاء بالالتزامات المحددة، وحضت المعارضة على وقف الهجمات.
إلى ذلك، أكد السفير الإسرائيلي في موسكو، هاري كورين، أن تل أبيب تجري مشاورات مع الجانب الروسي حول مناطق «خفض التصعيد»، ولا سيما في جنوب سوريا.
في غضون ذلك، أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية سيطرتها على معبر الوليد المحاذي لمعبر التنف السوري الذي يسيطر عليه الجيش الأميركي، وأقام فيه معسكراً لتدريب فصائل «الجيش الحر» لقتال «داعش». وقال الشيخ رافع الفهداوي، وهو من القيادات البارزة في الحشد العشائري السني: إن «الحشد الشعبي هو الذي اشترك في معركة السيطرة على منفذ الوليد».
من ناحية ثانية، أوضح «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أن قوات خاصة تابعة للتحالف الدولي من جنسيات أميركية وغربية وعربية تقاتل في الصفوف الأمامية في الرقة، في وقت كشف أبو محمد الرقاوي، الناشط في حملة «الرقة تذبح بصمت»، عن أن نحو 400 جندي أميركي وفرنسي يشاركون في المعارك.

قتلى مدنيون بقصف التحالف على الرقة ودير الزور:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1021 الصادر بتاريخ 18-6-2017 تحت عنوان: (قتلى مدنيون بقصف التحالف على الرقة ودير الزور)
قُتل وجرح مدنيون، فجر اليوم الأحد، جرّاء قصف من طيران التحالف الدولي ضدّ "داعش"، على مناطق في مدينة الرقة شمالي سورية، وفي مدينة الميادين بريف دير الزور شرقي البلاد، في حين تكبّدت قوات النظام خسائر، بهجوم من المعارضة المسلحة في ريف حمص الشمالي.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، اليوم الأحد، إنّ "امرأتين قُتلتا، وجُرح عشرة مدنيين على الأقل، جراء قصف جوي من قوات التحالف الدولي على حارة البدو شمال مدينة الرقة".
وفي مدينة الميادين، شرقي دير الزور، شنّ طيران التحالف الدولي، غارة على مدرسة عبد الجبار التي يقطن فيها نازحون، مما أدّى إلى مقتل عائلة هم رجل وزوجته وطفلاهما، وإصابة آخرين بجروح.
وطاولت الغارات، مقرّ الزكاة في مبنى البريد المعروف بـ"قسم تسديد الفواتير سابقاً"، وقسم العيادات في مستشفى "نوري السعيد" الذي يسيطر عليه تنظيم "داعش"، ولم يتبين حجم الأضرار التي نتجت عن تلك الغارات.
وفي مدينة دير الزور أيضاً، شرقي سورية، قُتل مدني وجرح آخرون، جراء قصف من تنظيم "داعش"، على حي القصور ومساكن حوض الفرات، بالمدفعية وقذائف الهاون، وفق ما أفادت به مصادر محلية.

النظام السوري يخرق هدنة أعلن عنها في درعا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10598 الصادر بتاريخ 18-6-2017 تحت عنوان: (النظام السوري يخرق هدنة أعلن عنها في درعا)
أعلن النظام السوري، أمس السبت وقف القتال لمدة 48 ساعة في درعا بجنوب البلاد، ما أدى إلى هدوء حذر في المدينة بعد أيام من المعارك الكثيفة، لكن نشطاء قالوا إن طيران بشار الأسد قصف أحياء المدينة بست غارات.
وأعلنت قوات النظام في بيان «وقف العمليات القتالية اعتباراً من الساعة 12,00 ظهر السبت في مدينة درعا لمدة 48 ساعة، وذلك دعما لجهود المصالحة الوطنية»، على حد قوله.
وتحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ مقراً في بريطانيا، عن هدوء متقطع في الساعات التالية لإعلان وقف القتال، لكن ناشطين ومصادر من المعارضة قالوا إن طائرات حربية سورية شنت بعد سريان الهدنة الأحادية ما لا يقل عن ست غارات على الأحياء الخاضعة للمعارضة، وأضافوا أن قوات النظام والمليشيات الداعمة له أطلقت صواريخ نوع «فيل» على تلك الأحياء.
ودرعا بين المناطق الواردة في خطة «مناطق تخفيف التصعيد» التي اتفقت عليها حليفتا النظام السوري روسيا وإيران، وداعمة المعارضة تركيا في آستانا، لكن المدينة شهدت في الأسابيع الأخيرة مواجهات كثيفة علق وسطها المدنيون.
وتسيطر فصائل المعارضة على حوالي 60 % من مدينة درعا، فيما تعتبر المحافظة ككل من آخر المعاقل المتبقية لقوى المعارضة في البلاد.
ولم يرد تأكيد رسمي فوري على موافقة المعارضة على وقف القتال.
وانتقدت الأمم المتحدة تلك العمليات، معتبرة أنها تأتي تحت الضغط والحصار، فيما تحدثت المعارضة السورية عن «تهجير قسري» متهمة نظام بشار الأسد بالسعي إلى إحداث «تغيير ديموغرافي» في البلاد.

مفاوضات جنيف: الجولة السابعة ستعتمد على التقدّم في اتفاق "مناطق التهدئة":

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19798 الصادر بتاريخ 18-6-2017 تحت عنوان: (مفاوضات جنيف: الجولة السابعة ستعتمد على التقدّم في اتفاق "مناطق التهدئة")
قال مكتب ستيفان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية أمس، إنه يريد بدء جولة جديدة من المحادثات بين الأطراف السورية في العاشر من تموز (يوليو) المقبل.
وتوسطت الأمم المتحدة في العديد من جولات التفاوض بين ممثلي المعارضة والحكومة منذ استئناف المفاوضات العام الماضي لكنها لم تسفر إلا عن تقدم هزيل.
وقال المكتب في بيان عبر البريد الإلكتروني، إن دي ميستورا «يتمنى أن يعلن أنه سيعقد جولة سابعة من المحادثات السورية في جنيف. الموعد المستهدف لوصول المدعوين هو التاسع من تموز (يوليو) على أن تبدأ الجولة في العاشر منه». وتابع البيان أن المبعوث «يعتزم عقد جولات أخرى من المحادثات في آب (أغسطس) وأيلول (سبتمبر)».
وقال دي ميستورا إن المحادثات ستعتمد على التقدم الذي أمكن إحرازه في إقامة مناطق «عدم التصعيد» أو ما يُعرف بمناطق «التهدئة» في سورية حيث أودى الصراع المستمر منذ أكثر من ست سنوات بحياة 400 ألف شخص.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع