أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2958
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٨٢٨ الصادر بتاريخ 14_ 5_2015م، تحت عنوان(تهريب وثائق من سوريا تدين "الأسد" في جرائم حرب): أعد محققون وخبراء قانونيون ملفات يمكن على أساسها توجيه اتهامات إلى الرئيس السوري بشار الأسد، ومعاونين بارزين له بارتكاب جرائم حرب، وذلك بناء على وثائق رسمية تم تهريبها من دمشق، وفق ما ذكرت لجنة دولية اليوم الأربعاء، وكشفت لجنة العدالة والمساءلة الدولية، ردا على سؤال عبر البريد الالكتروني أنها أعدت 3 قضايا ضد النظام بسبب ارتكاب جرائم حرب وأخرى ضد الإنسانية، مشيرة إلى أنها تواصل عملية جمع الأدلة ضد آخرين داخل النظام وفي المعارضة. وكانت صحيفة "ذي جارديان" البريطانية كشفت هذه المعلومات، وأوردت الصحيفة أن الملفات تستند بشكل كبير إلى وثائق حكومية، تمكن فريق من 5 محققين سوريين من تهريبها على مدى 3 سنوات من سوريا مخاطرين بحياتهم، وبات لدى اللجنة نحو نصف مليون صفحة من الأدلة، وقد وظفت أشخاصاً إضافيين من أجل مشاهدة ساعات من الأدلة الواردة في أشرطة فيديو حول جرائم حرب مفترضة ارتكبتها مجموعات تقاتل ضد النظام السوري، ومجموعات جهادية بينها تنظيم الدولة الإسلامية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 254 الصادر بتاريخ 14_5_2015م، تحت عنوان(هكذا انتصرت المعارضة السورية المسلحة في إدلب وجسر الشغور): يرى مصدر سوري "مطلع" ودائم التنقل بين اسطنبول وحلب وإدلب أن "الأتراك، وبعد أربع سنوات على الثورة، تبين أنهم حذرون، بل يرفضون بشكل مطلق أي فكرة تدخل عسكري "مباشر" من خلال الجيش في الشمال السوري"، وحول التدخل في عملية نقل قبر جد مؤسس الدولة العثمانية قبل أسابيع، قال المصدر "تبين أنها عملية محدودة في الزمان والمكان ولأهداف تركية خالصة بعيدة عن أي أجندة سورية، إذ رغبت الحكومة بتجنب أي إهانة رمزية أو معنوية، فيما لو تعرض القبر للقصف أو التدمير بطريقة أو بأخرى". وقلل المصدر من الأهمية "العسكرية" لزيارة رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو لقبر "الجد" قبل أيام"، واضعاً إياها في سياقها "السياسي" الذي يشير إلى رغبة الحكومة التركية بالتعبير "عن التنامي الكبير لنفوذها داخل الشمال السوري، والذي لا يعني أي تلويح بتدخل عسكري من خلال الجيش التركي"، ويستدعي المصدر الذي راقب من كثب تقدم المعارضة المسلحة بقيادة جيش الفتح في إدلب وجسر الشغور وسهل الغاب بعض التفاصيل التي يستند إليها في وجهة نظره، ويقول إن "المسؤولين الأتراك هددوا الفصائل المسلحة بإغلاق الحدود أمام عناصرها إذا ما تجاوزوا قرية "جورين" في تقدمهم العسكري باتجاه منطقة الساحل بريف اللاذقية المطلة على القرى ذات الأغلبية العلوية والبعيدة عن مدينة القرداحة التي ينحدر منها بشار الأسد نحو 30 كيلومتراً"، ولفت المصدر إلى أن الجانب الأميركي فوجئ بالعمليات العسكرية وضغط على الجانب التركي لوقفها. وحول ما تردد عن دعم سعودي قطري تركي وراء التقدم العسكري للمعارضة في الشمال السوري، لم يستبعد المصدر المطلع ذلك الدعم، لكن "أهميته لا تطغى على حقيقة مفادها أن المعارضة تمكنت من التوصل خلال أشهر من الجهد المكثف لإطار أو كيان "تنسيقي" أثبت فعاليته العالية من خلال "غرفة العمليات المشتركة" التي قادت العمليات المسلحة الكبرى بكل احترافية"، بحسب المصدر المطلع. وأوضح المصدر أن "غرفة العمليات المشتركة" التي قادت عمليات تحرير إدلب وجسر الشغور بقيت "سرية"، وأظهرت قدرات "هائلة" في التخطيط العسكري والإعلامي، حيث قادت حملة إعلامية "احترافية" أضعفت من معنويات القوات الموالية للنظام، وبالتالي ساعدت في عمليات الهروب الكبرى من إدلب وجسر الشغور.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5377 الصادر بتأريخ 14_5_2015م، تحت عنوان("قوات الجليل" ميليشيا مرتزقة جدد لدى الأسد): بدأت ميليشيا فلسطينية جديدة القتال إلى جانب قوات الأسد مؤخراً، وحصل موقع "عكس السير" على صور مسربة للمرتزقة الجدد، وتظهر الصور مرتزقة لميليشيا ما يسمى "قوات الجليل"، منضمين إلى صفوف قوات الأسد في ريف دمشق والقلمون، وأفاد المصدر أن ميليشيا "قوات الجليل" تتبع لحركة "شباب العودة الفلسطينية"، ويقودها المدعو أبو الفداء، ويظهر في إحدى الصور إلى جانب صحافي. وأكد المصدر أن مرتزقة "قوات الجليل" تنضم إلى ميليشيا أحمد جبريل، والتي تعتبر أول ميليشيا فلسطينية تقاتل عن عرش الأسد مع اندلاع الثورة، وتسفك دماء السوريين، تجدر الإشارة إلى أن بعضاً من الميليشيات الفلسطينية انضمت إلى جانب قوات الأسد لقتل السوريين، والفلسطينيين على حد سواء، وكانت عوناً لقوات الأسد ومرتزقته بحصار آلاف الفلسطينيين في مخيم اليرموك، حيث قضى العشرات جوعاً جراء الحصار.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16727 الصادر بتاريخ 14_5_2015م، تحت عنوان(رسالة من معارضين سوريين إلى قمة كامب ديفيد) وجهت قيادات سورية معارضة رسالة إلى رؤساء وفود دول الخليج المشاركة في قمة كامب ديفيد مع الرئيس الأميركي باراك أوباما، ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن سفير "الائتلاف الوطني السوري" لدى دول الخليج أديب الشيشكلي، قوله إن الرسالة تتلخص في صرخة استغاثة، تشرح معاناة الشعب السوري من إرهاب النظام طيلة السنوات الماضية. من جانبه، قال الرئيس الأسبق للمجلس الوطني السوري برهان غليون، إن الرسالة للتذكير بأن سورية المركز الحقيقي للصراع في المنطقة، موضحاً أن "النقاط الأربع الأولى في الرسالة ترسم خريطة طريق لمواجهة نظام (الرئيس بشار) الأسد، وتقترح ثلاث نقاط لمرحلة ما بعد الأسد"، وشدد غليون على ضرورة إنشاء منطقة آمنة لحماية المدنيين، ووقف نزيف المهاجرين والنازحين منهم، وتمكين السوريين من الدفاع عن أنفسهم، وإلزام نظام الأسد بتطبيق بيان "جنيف-1"، ونقل السلطة إلى هيئة حكم انتقالية تعيد توحيد السوريين. كما شددت المطالب على ضرورة طرد الميليشيات الأجنبية من سورية والقضاء على المنظمات المتطرفة والإرهابية، وتأهيل البلاد للانتقال نحو نظام ديمقراطي تعددي يضمن الأمن والسلام والازدهار، داعية إلى الإسراع في دفع ملف نظام الأسد إلى محكمة الجنايات الدولية.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5079 الصادر بتأريخ 14_5_2015م، تحت عنوان(مصدر في الجيش الحر: مخازن الصواريخ هدف معركة القلمون): كشف مصدر مطلع في الجيش السوري الحر في جرود القلمون لـ"عكاظ" أمس الأربعاء، أن معركة حزب الله والنظام السوري في جرود القلمون انتهت إلى فشل كامل ومؤشره الأول هو لجوء الحزب والنظام إلى تحريك تنظيم داعش للاشتباك مع الثوار في جرود القلمون حتى بات حزب الله وداعش في خندق واحد، والثاني هو بدء إعلام حزب الله ترويج أن ملف الجنود اللبنانيين في جرود القلمون سيحل قريباً بناء لانتصارات يدعونها على الأرض. وأضاف المصدر لـ"عكاظ" أن الحزب ومع بداية المعركة تقدم باتجاه الطريق الفاصل بين جرود عسال الورد وجرود بريتال وهو أمر طبيعي وذلك بهدف فتح طريق إلى بلدة دنحه في القلمون الشرقي والتي تضم مخازن صواريخ السكود، وذلك تحسباً لتطور ميداني يؤدي إلى إقفال طريق (جديدة يابوس- المصنع) وسقوطها بيد الثوار وهو ما بدأت بشائره بالظهور، وختم المصدر لـ"عكاظ": هناك خسائر كبيرة للحزب رجالاً وعتاداً كما أن هناك شهداء بين صفوفنا وهذه سنة الحروب لكن ما فعله حزب الله هو ترتيب لأوضاعه الميدانية تحسباً لسقوط النظام وهو المدرك أن ذلك بات قريباً جداً.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13316 الصادر بتأريخ 14_5_2015م، تحت عنوان(الحكومة اللبنانية بصدد تطوير سياستها تجاه أزمة اللاجئين وتطالب بدعم المجتمع الدولي): أعلن وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني رشيد درباس أمس أن الحكومة اللبنانية "عندما أوقف قبول النازحين السوريين كانت التخمة قد بلغت مداها"، مشيرًا إلى أن الحكومة بصدد تطوير سياستها تجاه الأزمة، في حين تفاقمت آثار اللجوء السوري على مستوى البطالة في لبنان، بعد ارتفاعها إلى 25 في المائة، وسط انتقادات لقيود فرضتها الحكومة على دخول اللاجئين السوريين، إضافة إلى "قيود" فرضتها وزارة العمل لتنظيم العمالة السورية. وأوضح وزير العمل اللبناني سجعان قزي أن لبنان "يفرض شروطًا على العمالة السورية، وليس قيودًا"، مؤكدًا في تصريحات لـ"الشرق الأوسط" أن الشروط "تنسجم مع جميع القرارات الدولية المرتبطة بتنظيم العمالة الأجنبية، ومع قوانين العمل في جميع بلدان العالم"، ويكرر مسؤولون لبنانيون أن تأثير اللجوء السوري على سوق العمل اللبناني تضاعف منذ عام 2012 مع ازدياد أعداد اللاجئين حتى فاق مليون لاجئ في لبنان. وقال قزي إن التأثير "طال اليد العاملة اللبنانية والمؤسسات وأصحاب العمل على حد سواء"، موضحًا أن فرص العمل في السوق المحلية "تضاءلت أمام اليد العاملة اللبنانية، ما رفع نسبة البطالة في لبنان، منذ عام 2012، إلى 25 في المائة، تبلغ نسبة الشباب منهم 36 في المائة"، مشيرًا إلى أن العاطلين عن العمل "تضاعف عددهم إلى 346 ألف لبناني"، وأشار إلى "أرقام مخيفة" على صعيد مزاحمة العمال السوريين للبنانيين في سوق العمل، قائلاً إن "مليونًا و170 ألف لبناني يعيشون اليوم تحت خط الفقر في لبنان، وهي أرقام المنظمات الدولية التي رصدت ذلك!!".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة