..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

سليماني يحشد "فاطميون" لطريق دمشق – طهران، ومنظمات فلسطينية تدين قصف النظام للأحياء السكنية في درعا

أسرة التحرير

١٣ يونيو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3043

سليماني يحشد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

سليماني يحشد "فاطميون" لطريق دمشق – طهران:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14077 الصادر بتاريخ 13-6-2017 تحت عنوان: (سليماني يحشد "فاطميون" لطريق دمشق – طهران)
كشفت مصادر عراقية مطلعة، أمس، أن قائد «فيلق القدس» الإيراني، قاسم سليماني، وصل قبل أيام إلى الحدود العراقية - السورية غرب الموصل؛ للإشراف على الآلاف من مسلحي «الحرس الثوري» وميليشيا «فاطميون» التابعة لإيران، ومن ثم نقلهم براً مع كامل أسلحتهم الثقيلة إلى داخل الأراضي السورية؛ لفتح طريق طهران - دمشق.
ونشرت وكالة «تسنيم» التي تعد المنبر الإعلامي لمخابرات «الحرس» الإيراني، أمس، صوراً لسليماني يتجول السبت الماضي بين مقاتلي ميليشيا «فاطميون» الأفغانية التي تحارب تحت لواء فيلق «القدس» في سوريا منذ ست سنوات.
وقال مسؤول في أحد فصائل ميليشيات «الحشد الشعبي» لـ«الشرق الأوسط»، إن «سليماني موجود حالياً في غرب الموصل، وقد زار خلال الأيام الماضية الحدود العراقية - السورية، وتحديداً منطقتي أم جريص وأم ديبان، باتجاه منطقة التنف».
وأوضح المسؤول أن «زيارة سليماني هذه المرة تأتي في إطار الإشراف على نقل الآلاف من قوات (فاطميون) إلى داخل الأراضي السورية}.

منظمات فلسطينية تدين قصف النظام للأحياء السكنية في درعا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18553 الصادر بتاريخ 13-6-2017 تحت عنوان: (منظمات فلسطينية تدين قصف النظام للأحياء السكنية في درعا)
أدانت منظمات حقوقية فلسطينية قيام قوات النظام السوري وطائراته الحربية بقصف المدنيين داخل مخيم درعا جنوب سورية بالصواريخ والبراميل المتفجرة المحرمة دوليا.
واستغربت لجنة حقوق الانسان الفلسطينية وتجمع الحقوقيين الفلسطينيين ورابطة المحاميين الفلسطينيين في بيان مشترك، صمت المجتمعين الدولي والعربي أمام ما تقوم به قوات النظام وحلفاؤه من عمليات قتل وتدمير وحصار لمخيم درعا للاجئين الفلسطينيين وإصرارها على قتل الاطفال وإرهابهم دون أي رادع. وأشارت المنظمات إلى أن مخيم درعا يتعرض للقصف المدفعي والجوي المتواصل الذي تنفذه الطائرات الحربية التابعة لقوات النظام السوري منذ بدء الحملة الشرسة التي تتعرض لها مدينة درعا.
بدورها أدانت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا استهداف المدنيين من اللاجئين الفلسطينيين في مخيم درعا وما يتعرضون له من تجاوزات وانتهاكات خطيرة.
ودعت المجموعة في بيان لها اليوم الثلاثاء، النظام السوري إلى احترام وتطبيق المواثيق والمعاهدات الدولية لحماية المدنيين، مؤكدة أن قوات النظام السوري تستهدف مخيم درعا بكل أنواع الأسلحة الفتاكة والمحرمة دولياً كالنابلم والقنابل العنقودية والبراميل المتفجرة التي ألحقت دماراً واسعاً في المباني تجاوز الـ 80 % من البيوت والممتلكات الخاصة للأهالي وأوقع 375 ضحية من أبناء اللاجئين الفلسطينيين في مدينة درعا منذ بدء الصراع في سورية إضافة إلى دمار بعض المنشآت الدولية التابعة للأونروا داخل المخيم الذي خلا من غالبية ساكنيه نتيجة الاستهداف المتكرر.
وطالبت مجموعة العمل النظام السوري بالكف عن الاستهداف الجوي والبري المتواصل للمدنيين من اللاجئين الفلسطينيين والنازحين في مدينة درعا وريفها والعمل من أجل تحييد المدنيين وفتح الطرق والسماح الفوري للطواقم الطبية لإنقاذ الجرحى وانتشال ضحايا القصف وتقديم المعونات والخدمات الطبية الإسعافية اللازمة لهم.
كما دعت المجتمع الدولي ووكالة الأونروا للقيام بالدور المطلوب منها في تقديم الحماية الجسدية والقانونية للاجئين الفلسطينيين في سورية.

فصائل سورية معارضة تتفق على حل الخلاف في ريف حلب الشمالي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1016 الصادر بتاريخ 13-6-2017 تحت عنوان: (فصائل سورية معارضة تتفق على حل الخلاف في ريف حلب الشمالي)
اتفقت كل من فصائل "حركة أحرار الشام" الإسلامية، و"السلطان مراد" وفصائل أخرى معارضة للنظام السوري، اليوم الثلاثاء، على وقف إطلاق النار وتشكيل لجنة لمتابعة القضايا الخلافية بينها في ريف حلب الشمالي.
وأكد المتحدث باسم "حركة أحرار الشام الإسلامية"، محمد أبو زيد، لـ"العربي الجديد" أن الأطراف المتنازعة في ريف حلب الشمالي الشرقي اتفقت على وقف إطلاق النار، وتشكيل لجنة لمتابعة القضايا الخلافية.
وحصلت "العربي الجديد" على نسخة من الاتفاق الموقع بين الطرفين، والذي نص على تشكيل لجنة قضائية مهمتها متابعة المشاكل العالقة والحقوق والفصل في القضايا الخلافية.
ونص الاتفاق أيضا على تشكيل لجنة مهمتها رد الحقوق وتنفيذ القرارات، التي تصدر عن اللجنة القضائية، إضافة إلى وقف إطلاق النار ووقف التحشيدات العسكرية من كافة الأطراف.
ووقع على الاتفاق ممثلون عن "حركة أحرار الشام" وقياديون في "الجيش السوري الحر" كطرف ثان، بينما وقع كطرف أول كل من فصائل "السلطان مراد، حركة الحمزة، سليمان شاه، صقور الجبل، المجلس العسكري"، وهم يمثلون لجنة المتابعة، بينما وقع عدد من قيادات "كتلة النصر" كطرف ضامن للاتفاق.
وكانت اشتباكات عنيفة قد وقعت بين الحركة وفرقة "السلطان مراد" بمناطق "درع الفرات" في بلدات وقرى عبلة وقباسين وعولان في محيط مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، وأسفرت عن قتلى وجرحى من الطرفين، وذلك إثر اقتتال بين "مجلس الباب العسكري" ومجموعة من "الفوج الأول" في مدينة الباب.

بوغدانوف يتوقع تأجيل جولة جديدة من محاثات آستانة إلى الشهر المقبل:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19793 الصادر بتاريخ 13-6-2017 تحت عنوان: (بوغدانوف يتوقع تأجيل جولة جديدة من محاثات آستانة إلى الشهر المقبل)
قال نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، في تصريحات نقلتها «وكالة الأنباء الروسية» اليوم (الثلاثاء)، إن من المرجح إجراء جولة جديدة من محادثات السلام المتعلقة بسورية في آستانة عاصمة كازاخستان في أوائل تموز(يوليو) المقبل.
وكانت وكالات أنباء روسية نقلت عن بوغدانوف في وقت سابق، قوله إن المفاوضات قد تستأنف في 20 حزيران (يونيو) الجاري، لكنه أوضح أن الموعد مبدئي. وأشار إلى أن الاجتماع تأجل لعدم استعداد الوفود، من دون ذكر المزيد من التفاصيل.
وتقول مصادر المعارضة إن سبب تأجيل المحادثات هو استمرار الخلافات بين الأطراف المعنية على تفاصيل وقف العمليات القتالية وكيفية مراقبتها، خصوصاً في إدلب التي باتت مركزاً لتجمع فصائل المعارضة التي خرجت في الآونة الأخيرة من ريف حلب وريف دمشق وحمص.

النظام السوري يقصف مقاتلي المعارضة في درعا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10593 الصادر بتاريخ 13-6-2017 تحت عنوان: (النظام السوري يقصف مقاتلي المعارضة في درعا)
صعّد النظام السوري وفصائل مدعومة من إيران هجومهم على منطقة تسيطر عليها قوات المعارضة في مدينة درعا الجنوبية، في مقدمة محتملة لهجوم واسع النطاق لانتزاع السيطرة على المدينة بالكامل، وذلك حسبما قال مقاتلون من المعارضة وبعض شهود العيان.
وقصفت الغارات المكثفة بشكل أساسي المنطقة الجنوبية من درعا، التي تحتل مكاناً استراتيجياً على الحدود مع الأردن، حيث تفجرت الانتفاضة ضد بشار الأسد قبل ست سنوات.
وقال مقاتلو المعارضة وبعض السكان، إن قوات النظام السوري كثفت في الآونة الأخيرة من إسقاط البراميل المتفجرة، أو الأسطوانات المعبأة بالشظايا، كما أطلقت مئات مما يسمى بصواريخ الفيل على الحي القديم بدرعا، ومخيم سابق قريب للاجئين.
ويجري الدفع أيضاً بمزيد من التعزيزات من قوات النظام وحلفائه في حزب الله المدعوم من إيران، وفصائل شيعية عراقية إلى المدينة من عدة مواقع قرب العاصمة دمشق.
وتستخدم قوات النظام طريق دمشق-درعا، وهو طريق إمدادات رئيسي، حيث أدت خنادق محصنة بشكل جيد على جانبي الطريق إلى زيادة صعوبة شن مقاتلي المعارضة هجمات مضادة.
وقال الرائد عصام الريس المتحدث باسم ما يسمى بالجبهة الجنوبية للجيش السوري الحر، الذي يدعمه تحالف عربي-غربي، إن «النظام « نقل طوابير طويلة من القوات من الفرقة المدرعة الخاصة الرابعة وقوات من حزب الله أيضاً.
ويقول مقاتلو المعارضة إن تعزيز القوات والقصف الجوي العنيف في الأسابيع الأخيرة يشيران إلى حملة ضخمة لما يعتبره مقاتلو الجيش السوري الحر معركة فاصلة.
وقال الريس إن كل شيء يشير إلى أن «النظام» يستعد لشن هجوم عسكري واسع النطاق في درعا، يعتزم فيه تطويق المدينة والوصول إلى الحدود الأردنية.
وقال أدهم الكراد قائد لواء الصواريخ في الجبهة الجنوبية في الجيش السوري الحر، إن مراقبتنا تشير إلى حاملات جنود ومدرعات ثقيلة وإذا استمر ذلك على نفس المستوى من التعزيزات فسيكون كبيراً جداً.
وقد اقتحم مقاتلو المعارضة المنشية، وهي آخر موطئ قدم للنظام في الحي القديم الذي تسيطر عليه قوات المعارضة في درعا، في فبراير لإحباط محاولة من النظام للسيطرة على معبر استراتيجي مع الأردن.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع