..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"قسد" تسيطر على 3 سدود والنظام يحاذي الرقة، والعبادي: لا نرغب بالقتال خارج حدود العراق

أسرة التحرير

٥ يونيو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2683

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"قسد" تسيطر على 3 سدود والنظام يحاذي الرقة:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14069 الصادر بتاريخ 5-6-2017 تحت عنوان: ("قسد" تسيطر على 3 سدود والنظام يحاذي الرقة)
انتزعت «قوات سوريا الديمقراطية» السيطرة على سد البعث، وهو سد رئيسي على نهر الفرات، من تنظيم داعش، أمس، في أحدث مكسب تحققه في تقدمها صوب مدينة الرقة، ليرتفع عدد السدود الرئيسية التي سيطرت عليها حتى الآن إلى ثلاثة.
ويأتي هذا التقدم بينما سيطرت قوات النظام السوري على «مسكنة»، إحدى أهم البلدات في الريف الشرقي لحلب شمال البلاد التي كان استولى عليها تنظيم داعش عام 2014. وتمكنت قوات النظام بقيادة مجموعات النمر وقوات النخبة في «حزب الله» اللبناني، من الوصول إلى الحدود الإدارية لريف حلب الشرقي مع محافظة الرقة، حيث شوهدت قوات النظام على الضفاف الجنوبية الغربية لنهر الفرات.
في غضون ذلك، لم تتمكن الدول الضامنة لـ«مناطق التهدئة» في سوريا، من التوصل إلى اتفاق بشأن التفاصيل الرئيسية الخاصة بالعمل على خرائط تلك المناطق، بحلول أمس، حسب ما اتفق عليه في «آستانة 4». وأشار فاتح حسون، عضو وفد المعارضة، إلى أن بعض المناطق لم يحسم أمرها وهي التي تشهد اشتباكات وأعمال كر وفر، موضحا أن بعض مناطق التماس يدّعي النظام أنه يسيطر عليها أو أنها خاضعة لسيطرة (جبهة النصرة).

اجتماعات "تقييمية" للمعارضة السورية تسبق أستانة وجنيف:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1008 الصارد بتاريخ 5-6-2017 تحت عنوان: (اجتماعات "تقييمية" للمعارضة السورية تسبق أستانة وجنيف)
تتحرك المعارضة السورية على أكثر من مسار قبل استحقاقات هامة تنتظرها خلال الشهر الحالي، وأبرزها جولة جديدة من مسار جنيف التفاوضي، فتعقد الهيئة العليا للمفاوضات اجتماعات "تقييمية" على مدى أيام في العاصمة السعودية الرياض، بعد أيام من زيارة قام بها رئيس الائتلاف الوطني السوري رياض سيف، إلى بروكسل البلجيكية، وأخرى قام بها المنسق العام للهيئة رياض حجاب، إلى باريس الفرنسية، لمطالبة الأوروبيين بـ"أخذ دور أكبر في سورية، ودعم المعارضة السورية في العملية السياسية".
وتجري الهيئة العليا للمفاوضات اليوم، الإثنين، "عملية تقييم للجولة الفائتة من مفاوضات جنيف"، في اجتماعات تعقدها في مقرها بالرياض. كما تهدف الاجتماعات إلى "وضع استراتيجية للمرحلة المقبلة، خصوصاً على صعيد التفاوض مع النظام في مسار جنيف"، وفق مصادر في الهيئة.
من جانبه، ذكر كبير المفاوضين في وفد المعارضة، المفاوض محمد صبرا، أن "الهيئة العليا للمفاوضات تجتمع مع الوفد المفاوض يوم الخميس المقبل لتقييم الجولة السابقة من المفاوضات"، مشيراً في حديث مع "العربي الجديد"، إلى أنه "لا توجد نيّة لدى الهيئة لإجراء تعديلات على تركيبة الوفد المفاوض". وأضاف أنه "حتى اللحظة لا يوجد أي تأكيد على موعد عقد الجولة المقبلة من المفاوضات".
وتعقد الهيئة العليا للمفاوضات اجتماعاتها في خضم تطورات سياسية وعسكرية هامة تشهدها سورية، بفعل تراجع تنظيم "داعش" على أكثر من محور، في وقت يحاول فيه النظام قضم المزيد من المناطق التي تقع تحت سيطرة المعارضة في جنوب البلاد، ووسطها. وبات من الواضح أن النظام وضع مسار جنيف خلف ظهره، وهو ما يفتح أمام جولات وجولات هدفها تمييع عملية التفاوض، وتبديد الوقت لحصر المعارضة السورية في بقع جغرافية معزولة، لدفعها للموافقة على حلول تكرس وجود النظام.

اجتماع مرتقب في "أستانة" 12 يونيو حول سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10585 الصادر بتاريخ 5-6-2017 تحت عنوان: (اجتماع مرتقب في «أستانة» 12 يونيو حول سوريا)
كشف وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمانوف، عن اجتماع مرتقب في أستانة حول الأزمة السورية، ما بين 12-13 يونيو الجاري.
وقال "عبد الرحمانوف"، خلال تصريح صحفي في مبنى وزارة الخارجية بالعاصمة الكازاخية أستانة، اليوم الاثنين، إن "المحادثات المكثفة لا تزال مستمرة بين الدول الضامنة لتحديد موعد لاجتماع أستانة حول سوريا".
وأضاف أن "روسيا سوف تقترح على البلدان الضامنة انعقاد اجتماع أستانة حول الأزمة السورية، ما بين 12-13 يونيو الجاري".ولفت عبد الرحمانوف، إلى أنه "سوف يتلقى قريبًا معلومات حول جدول أعمال المحادثات والمشاركين".
وتوقع أن يشارك في الاجتماع كل من الدول الضامنة التقليدية، فضلًا عن الحكومة السورية ووفود من فصائل المعارضة والمراقبين العسكريين.

العبادي: لا نرغب بالقتال خارج حدود العراق:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3660 الصادر بتاريخ 5-6-2017 تحت عنوان: (العبادي: لا نرغب بالقتال خارج حدود العراق)
قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، اليوم الأحد، إن حكومته "لا ترغب بقتال القوات العراقية خارج حدود البلاد على اعتبار أن الدستور العراقي لا يتيح ذلك".
كلام العبادي جاء خلال لقائه مع مجموعة من رجال الدين من الوقفين الشيعي والسني وشخصيات دينية أخرى بمناسبة رمضان.
ولفت إلى أن "العراقيين توحدوا في محاربة الإرهاب ونجحوا في ذلك، وقطعوا شوطًا كبيرًا من الانتصارات، وهم على أبواب النصر النهائي".
وأضاف: "نحن لا نريد لقواتنا وأبنائنا أن يشاركوا بالقتال خارج الحدود ولا نريد زعزعة أمن الدول، فدستورنا لا يسمح بذلك".
ويأتي حديث العبادي ردًا فيما يبدو على قادة في الحشد الشعبي لوحوا إلى إمكانية دخول الحشد إلى سوريا لمحاربة تنظيم "داعش".
وفي يونيو/حزيران 2014، تأسس الحشد الشعبي كميلشيات شيعية موالية للحكومة في معركتها مع تنظيم "داعش" الإرهابي استجابة لدعوة من المرجع الشيعي علي السيستاني.
وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، صادق البرلمان العراقي على تشريع قنن قوات "الحشد"، لكن كثيرين يعتقدون أن الحكومة لا تملك سلطة عليه؛ إذ أنه يضم فصائل على صلة وثيقة بإيران.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع