أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2848
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16822 الصادر بتأريخ 15-7-2014م، تحت عنوان(العيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري تكثف خدماتها للاجئين السوريين): تكثف العيادات السعودية في مخيم الزعتري للاجئين السوريين (شمال شرق الأردن) خدماتها الطبية والعلاجية ومبادراتها لتصل إلى أكبر عدد من المراجعين خاصة في شهر رمضان، وقال المدير الطبي للعيادات السعودية الدكتور محمد الزعبي إن العيادات تجري وبشكل اسبوعي دراسات إحصائية بهدف التطوير ومتابعة الحالات، حيث شهد الأسبوع الماضي ارتفاع في عدد المراجعين مقابل انخفاض نسبي في الاسبوع الأول من رمضان. وأشار إلى أن العيادات استقبلت الاسبوع الماضي (1848) حالة، مبينا أن متوسط عدد المراجعين اليومي في مختلف التخصصات للعيادات من (500-650) لاجئا من الاشقاء اللاجئين السوريين في المخيم، وبين أن عيادة الأطفال هي الأكثر تأثراً بالارتفاع النسبي لعدد المراجعين، حيث وصل عدد مراجعيها هذا الاسبوع (362) بنسبة ارتفاع بلغت 14 بالمئة عن الاسبوع الذي سبقه، أما عيادة الطب العام فقد كانت الاكثر استقبالاً للمراجعين إذ بلغ عدد الحالات التي قامت باستقبالها نحو (419) حالة فيها وحدها، تليها عيادة الأسنان بواقع (363) لاجئ سوري.
كتبت صحيفة الرأي الكويتية في العدد 12797 الصادر بتأريخ 15-7-2014م، تحت عنوان(أميركا تتراجع عن قرار تدمير كل منشآت سورية الكيماوية): وافقت الولايات المتحدة على تسوية اقترحتها السكرتاريا التقنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، تقضي بقيام نظام الرئيس السوري بشار الأسد بتدمير سبعة من أصل 12 معملا يملكها لإنتاج الأسلحة الكيماوية، متراجعة بذلك عن قرار سابق للمنظمة، تبناه مجلس الأمن في قراره رقم 2118، يجبر دمشق على تدمير ترسانتها الكيماوية ومعامل انتاجها بالكامل، تحت طائلة استخدام القوة بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. وقال المبعوث الأميركي الدائم لدى منظمة حظر الأسلحة الكيماوية روبرت ميكولاك أن بلاده درست اقتراح السكرتاريا بعناية للتوصل إلى تسوية "في موضوع تدمير منشآت الإنتاج" الكيماوية، وأنه "رغم أن الاقتراح يتطلب تنازلات جدية ولا يتوافق تماما مع قرار هذا المجلس في سبتمبر 2013، الا أن الولايات المتحدة مستعدة لدعم حل التسوية من أجل توصل المجلس الى قرار... طالما أن سورية تقبله كذلك". وتابع المبعوث الأميركي: "دعوني أكون واضحا، إذا رفضت سورية هذه التسوية واستمرت في تمردها، يجب أن يكون هناك عواقب، إذ لا يمكن السماح لسورية أن تعرقل كل محاولة للحل، وأن تستمر في تجاهل التزاماتها وتجاهل هذا المجلس بإبقائها على منشآتها لإنتاج الأسلحة الكيماوية للأبد".
كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14252 الصادر بتأريخ 15-7-2014م، تحت عنوان( 4 قتلى في قصف جوي اسرائيلي على الجولان السوري): قتل أربعة أشخاص وأصيب عشرة آخرون بجروح، فجر الثلاثاء، في قصف نفذته طائرات حربية إسرائيلية على أهداف عسكرية وادارية سورية في هضبة الجولان، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إنه قرابة الساعة 1.15 (22.15 ت غ الاثنين) "حلقت طائرات إسرائيلية فوق هضبة الجولان المحتلة واطلقت صواريخ على مقر اللواء 90 ومدينة البعث التي توجد فيها مقار ومراكز ادارية تابعة للنظام السوري" في منطقة الجولان في محافظة القنيطرة في جنوب سوريا، ما تسبب بمقتل أربعة أشخاص وجرح عشرة آخرين.
كتب الدكتور خالد حسن هنداوي مقالا في صحيفة الشرق القطرية في العدد 9525 الصادر بتأريخ 15-7-2014م، تحت عنوان( إرهاب نتنياهو وإرهاب الأسد): في حديث السهرة الرمضانية قبل أمس كان أحد الإخوة الفلسطينيين يتساءل عن الاعتداءات اليهودية على الفلسطينيين الصابرين، ومقتل الشاب الشهيد محمد أبو خضير الذي أحرقه متطرفون صهاينة وهو حي، مما أثار الغضب في الضفة الغربية وقطاع غزة وتفاعل العالم مع الحدث، حتى إن عددا من الدول الأجنبية استنكرت ذلك وأمرت أمريكا بضبط النفس وعدم التصعيد، لكن إسرائيل التي تتهم حركة حماس زورا وبهتانا بخطف الشباب الثلاثة من اليهود الذين وجدوا مقتولين بعد ذلك. ومع أن إسرائيل متعودة على مثل هذه الحيل في تاريخها الحديث كما كان وضع اليهود في تاريخهم القديم فإنها كي تضرب البنى التحتية لحماس بدأت بقصف غزة وبشكل عشوائي دمر البيوت على رؤوس أصحابها وارتقى الشهداء بالمئات إلى ربهم وأصيب حوالي ألف جريح جراء الهجمة البربرية للوحوش على قطاع غزة مما أحدث خسائر جسيمة على كل المستويات وما تزال رحى الحرب دائرة، فقلت للأخ الذي يعجب في تساؤله من هذه الهمجية: يا أخانا إن الله حرم قتل النفس البشرية بغير حق وهؤلاء اليهود قتلوا حتى الأنبياء بغير حق كما ذكر القرآن الكريم.
فكذلك ما يجري في رمضان متزامنا مع الهجمة على غزة من قبل قوات الأسد على الشعب البريء في أماكن كثيرة من بلدات وقرى سورية خصوصا حلب وريفها، حيث إن البراميل المتفجرة لم تبخل على أحد بالموت حرقا وتحت أنقاض الأبنية، وأنتم كم أخرجتم من تحتها شهداء من الرجال والنساء والأطفال وهو هو نفسه الذي يجري في سورية؟ كم حاولنا إنقاذ مثل هؤلاء لكنهم ذهبوا إلى ربهم، فلا تتعجب يا أخانا فالذي اعتاد على القتل والإجرام لا يهمه أبداً من المقتول، ففعل اليهود هو نفسه فعل الأسد غير أنه يقتل شعبه!! وهل يختلف إرهاب نتنياهو عن إرهاب الأسد.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة