..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مصدر سوري معارض: كيري حمل لنا إملاءات روسيا وإيران، وقيادي في "التيار الصدري": إيران تسحب مقاتليها من العراق إلى سورية

أسرة التحرير

٢٥ يناير ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3287

مصدر سوري معارض: كيري حمل لنا إملاءات روسيا وإيران، وقيادي في

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مصدر سوري معارض: كيري حمل لنا إملاءات روسيا وإيران:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 509 الصادر بتأريخ  25_ 1_ 2016م، تحت عنوان(مصدر سوري معارض: كيري حمل لنا إملاءات روسيا وإيران):
وصف مصدر رفيع المستوى في المعارضة السورية، لقاء وزير الخارجية الأميركي، جون كيري مع رئيس الهيئة العليا للمفاوضات، رياض حجاب، في الرياض بـ "الكارثي والسيئ جدا"، وكشف لـ"العربي الجديد"، أن "كيري حمل معه رسائل روسية وإيرانية واضحة"، مهددا المعارضة السورية في حال عدم الالتزام بها".
وقال المصدر، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، إن "كيري قال إن ما سيجري في جنيف3، محادثات، وليست مفاوضات، وستفضي إلى تشكيل (حكومة وحدة وطنية)، وليس هيئة حكم انتقالية"، وأضاف أن "وزير الخارجية الاميركي قال لوفد الهيئة إن من حق الموفد الأممي دي ميستورا التدخل في تشكيل وفد المعارضة وتعيين مستشارين له، وإن إجراءات الثقة التي تطالب بها المعارضة قبيل اجتماعات جنيف كإطلاق المعتقلين، وفك الحصار عن المدن المحاصرة، وإيقاف قصف المدنيين، وإدخال مساعدات إنسانية وسواها هي جزء من المحادثات التي ستجري في جنيف"، وبين المصدر أيضاً، أن "كيري أكد خلال الاجتماع أن من حق بشار الأسد الترشح للرئاسة في انتخابات رئاسية ستجرى لاحقاً".
وطلب رئيس الدبلوماسية الأميركية، حسب المصدر، من الهيئة العليا للمفاوضات الذهاب إلى جنيف و"إلا ستفقد حلفاءها وعليها أن تتحمل مسؤولية ذلك"، كما أشار كيري إلى أن "بلاده لن تتدخل في سورية، إلا لمحاربة الإرهاب، وليس لشيء آخر"، طبقاً للمصدر، ولفت المصدر ذاته إلى أن "الاتجاه العام لدى المعارضة هو رفض الإملاءات، واعتبار هذه الفترة مرحلة حرب تحرير، والانتقال للمقاومة"، مشيرا إلى أن "وقوف كل من: تركيا، والسعودية، وقطر، إلى جانب المعارضة السورية وننتظر أن يترجموا ذلك على الأرض، إلى ذلك، أكدت مصادر في الهيئة العليا للمفاوضات، وجود "تراجع مخيف في الموقف الأميركي، وأن المعارضة السورية لن تذهب إلى جنيف في ظل الشروط الحالية، وأن من الأفضل عدم الدخول في عملية فاشلة".

بريطانيا تعتزم استقبال أطفال فروا من سوريا بدون ذويهم:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5619 الصادر بتأريخ 25- 1-2016م، تحت عنوان( بريطانيا تعتزم استقبال أطفال فروا من سوريا بدون ذويهم):
قالت وزيرة بريطانية أمس إن بلادها قد تستقبل أطفالا فروا من الحرب الدائرة في سوريا وسافروا إلى دول أخرى في أوروبا، وقالت وزيرة التنمية الدولية جاستين غرينينغ إن الحكومة تدرس ما إذا كان بإمكانها بذل المزيد لمساعدة نحو ثلاثة آلاف طفل فروا من الصراع بدون أسرهم وهم الآن في أوروبا، وردا على سؤال عما إذا كانت الحكومة أوشكت على قبول دعوة من جماعات الإغاثة لبريطانيا باستقبال الأطفال قالت جرينينج "هذا ما نقوم به وأعتقد هذا هو التصرف الصحيح"، وكان رئيس الوزراء ديفيد كاميرون قال في وقت سابق إن بريطانيا ستقبل 20 ألف لاجئ على مدى السنوات الخمس المقبلة من مخيمات في الشرق الأوسط.
ويقول منتقدون إن استجابة بريطانيا لأزمة اللاجئين كانت ضعيفة مقارنة مع ألمانيا التي استقبلت 1.1 مليون شخص من طالبي اللجوء العام الماضي، وكان ناشطون وأكثر من 80 أسقفا بالكنيسة البريطانية قد دعوا كاميرون لبذل مزيد من الجهد في هذا المجال.

طفلة سورية: خذوا عيني وأعطوهما لوالدي كي يراني مجددا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3246 الصادر بتأريخ 25_1- 2016م، تحت عنوان(طفلة سورية: خذوا عيني وأعطوهما لوالدي كي يراني مجددا):
مآسي الحرب في سوريا لا تنتهي، وفي كل يوم مئات القصص الحزينة، تجري تفاصيلها على الأرض السورية، أو في الشتات الذي بات السوريون يلجأون إليه هربا من قصف النظام وقمعه، "مأمون خالد ناصر" فرت عائلته من نيران الحرب المشتعلة في سوريا، ولجأت إلى منطقة "الريحانية" التابعة لولاية "هاتاي" التركية، وذلك بعد أن فقد مأمون، البالغ من العمر 27 عاما، أصابع ذراعه اليمنى، وفقد سمعه وبصره، إثر سقوط البراميل المتفجرة التابعة للنظام، في مدينة إدلب السورية، وفق موقع ترك برس. وكان اللاجئ ناصر الذي أصيب قبل عام، قدم إلى تركيا منذ ما يقارب الشهرين، ومعه خمسة أولاد، وزوجته وأمه، ينقل "ترك برس" عن أم مأمون قولها: "إن ولدي قبل عام كان كغيره من الناس، يسير على قدميه، ويتكلم، ويسمع، ويرى، إلا أنه الآن بات ملقى على الفراش، وملازما له، لا يقوى على العمل"، وأضافت الأم"إننا نجد صعوبة في تأمين احتياجات أحفادي الخمسة، ولكن نلقى دعما ومساعدات يقدمها لنا بعض الجيران وفاعلي الخير من المواطنين، لم نرغب بأن نبقى في سوريا أكثر؛ خوفا على حياة من تبقى من العائلة، وبانتقالنا إلى منطقة الريحانية أردنا أن نعيش في استقرار وأمان بعيدا عن الخطر والموت".
وناشدت ابنة "ناصر" البالغة من العمر خمس سنوات الأطباء الأتراك، إذ قالت: "أحب أبي كثيرا، وأحزن كثيرا عندما أراه هكذا ملقى على الفراش، إنه لا يتمكن من رؤيتي، ولذلك أحزن كثيرا، اسمعوا ندائي: خذوا عينيّ وأعطوهما لوالدي؛ ليتمكن من رؤيتي، وليتمكن من معانقتي، أسأل الله أن يديم والدي فوق رؤوسنا، فإنني أحبه كثيرا".

قيادي في "التيار الصدري": إيران تسحب مقاتليها من العراق إلى سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16977 الصادر بتأريخ 25_1_2016م، تحت عنوان( قيادي في "التيار الصدري": إيران تسحب مقاتليها من العراق إلى سورية):
كشف قيادي بارز في تيار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر لـ"السياسة" أن المئات من عناصر "الحرس الثوري" الإيراني الذين كانوا يساندون قوات "الحشد" العراقية المؤلفة من فصائل شيعية مسلحة بدأوا بالإنسحاب من العراق والتوجه إلى سورية، وأوضح أن القرار الإيراني مرتبط بشكل أساسي بتعزيز التواجد العسكري للولايات المتحدة التي أرسلت المزيد من قواتها الخاصة وعسكرييها وخبرائها لتدريب القوات العراقية، سيما قوات الشرطة المعنية بمسك الأرض بعد تحريرها من سيطرة تنظيم "داعش"، مضيفاً أن تراجع دور قوات "الحشد" الشيعية ومنعها من المشاركة في عملية تحرير مدينة الرمادي، نهاية العام الماضي، ورفض السنة والأكراد مشاركتها في تحرير مدينة الموصل، شمال العراق، ساهم في بلورة التوجه الإيراني لنقل مقاتلي "الحرس الثوري" إلى سورية.
وأكد القيادي لـ"السياسة" أن من بين الأسباب الرئيسية التي استدعت انسحاب المقاتلين الإيرانيين من العراق إلى سورية هو تراجع قوات نظام بشار الأسد في بعض جبهات القتال، ومن أجل دعم العملية الهجومية لهذه القوات المدعومة بغارات روسية مكثفة، وبحسب رؤية القيادي في التيار الصدري، فإن هذه الخطوة تعكس القلق المتزايد للنظام الإيراني من تنامي النفوذ العسكري الروسي في سورية، حيث أن الإيرانيين كانوا يعتبرون أنفسهم اللاعب الأول في سورية على مستوى النفوذ والتأثير فيما تراجع نفوذهم حالياً لصالح النفوذ الروسي، بفعل التدخل العسكري لموسكو في نهاية سبتمبر من العام الماضي.
وأكد القيادي أن طهران تخشى تجاوز دورها في أي حل سياسي لإنهاء الحرب في سورية، ولذلك تريد تعزيز تواجدها العسكري لأنها تخشى أن يكون ثمن أي تسوية سياسية هو إخراجها من سورية، مشيراً الى أن المسؤولين الإيرانيين لديهم شكوك بشأن صفقة روسية – أميركية محتملة أو تفاهم بين أطراف داخل نظام الأسد وبين موسكو على صيغة حل سياسي على حساب طهران، كما أن تعزيز التواجد العسكري في سورية يهدف للتأثير على مسار الحل السياسي ودعم تيار في نظام الأسد يميل إلى النفوذ الإيراني أكثر من النفوذ الروسي، وحذر القيادي من أن نقل المزيد من العسكريين الإيرانيين الى سورية ربما يعرقل التوصل إلى تسوية سياسية أو يجعل من الصعب على المعارضة السورية أن تقبل بتسوية في ظل وجود المزيد من القوات العسكرية الإيرانية ومن حلفائها سيما مقاتلي "حزب الله" اللبناني داخل سورية.

"واشنطن بوست" تكشف ماذا يفعل الأسد بالسوريين قبل محادثات جنيف:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10085 الصادر بتأريخ 25 - 1 -2016م، تحت عنوان("واشنطن بوست" تكشف ماذا يفعل الأسد بالسوريين قبل محادثات جنيف):
تعيش العديد من المناطق في سوريا واقعا مأساويا تحت وقع حصار الجوع الذي تفرضه السلطات السورية على نحو متزايد على المناطق والبلدات المعارضة، والذي تطبقه أيضا المعارضة على المناطق الموالية للنظام، وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية: "على الرغم من الضربات الجوية التي يشنها النظام على معارضيه إلا أن سلاح التجويع بات يستخدم على نحو متزايد من قبل السلطات السورية، حيث قامت بقطع ومنع دخول أية إمدادات غذائية لتلك المناطق في وقت نشر نشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي صورا لعشرات الحالات التي تظهر حالة الهزال الشديدة التي أصابت رجال ونساء وأطفال وتحديدا في بلدة مضايا السورية".
ونقلت واشنطن بوست، عن بافل كشيشيك، أن الوضع على الأرض ينهار وخاصة في المناطق التي تعيش تحت وقع الحصار الذي يفرض عليها، وقالت وكالات الإغاثة الدولية، إن النظام يحاصر ويجوع مناطق حتى الموت كما يحصل في مضايا، حيث تقول داني قباني الناشطة في مجال حقوق الإنسان، إن نساء وأطفال مضايا يتضورون جوعا حتى الموت، مؤكدة أن 7 أشخاص على الأقل ماتوا خلال الأسبوع المنصرم في البلدة التي تضم نحو 44 ألف شخص.
ومنذ التدخل الروسي في سوريا، وزيادة الغارات الجوية على مناطق المعارضة، شهدت الأزمة الإنسانية في البلاد تفاقما كبيرا خاصة مع بدء القوات السورية بتطبيق مزيد من إجراءات حصار المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، سلاح التجويع الذي يستخدمه الأسد ضد المناطق التي تسيطر عليها المعارضة بات يهدد محادثات السلام التي تدعمها الأمم المتحدة والمقرر في جنيف الأسبوع المقبل، حيث أعلنت عدة جماعات سورية معارضة بأنهم لن يشاركوا في المفاوضات ما لم تسمح الحكومة بتقديم المساعدات الإنسانية للمناطق التي تحاصرها، نشطاء في المعارضة السورية اتهموا الأمم المتحدة بالتقليل من العدد الفعلي للأشخاص الذين يعيشون تحت الحصار، في وقت ينفي فيه مسؤولي الأمم المتحدة مثل هذه الاتهامات.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع