..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

خطة إيرانية لتأمين ممر إلى "المتوسط"، و"عاصمة الثورة" السورية بلا معارضة برعاية روسية

أسرة التحرير

٢٣ مايو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2939

خطة إيرانية لتأمين ممر إلى

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

خطة إيرانية لتأمين ممر إلى "المتوسط":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14056 الصادر بتاريخ 23-5-2017 تحت عنوان: (خطة إيرانية لتأمين ممر إلى "المتوسط")
أكدت «الهيئة التفاوضية العليا» السورية المعارضة، أن إيران زادت من «التوغل» في سوريا لضمان ممر بري إلى البحر المتوسط، في وقت أرسل فيه النظام ميليشيات فلسطينية إلى دير الزور.
وجاء في وثيقة سلمتها «الهيئة» إلى المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا في جنيف الأسبوع الماضي، وحصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها، أن «مذكرة صدرت من قيادة جيش النظام في 6 أبريل (نيسان) الماضي، وافق عليها رأس النظام، بخصوص تشكيل فرق تلتحق بالقوات الإيرانية تقاتل إلى جانب قوات الأسد، وتحمل اسم (أفواج للدفاع المحلي في المحافظات)، لزيادة التوغل الإيراني. ويمكننا القول إن لوجود إيران في سوريا أهدافاً استراتيجية تتمثل في اتساع نفوذها في الشرق الأوسط وتأمين طريق الإمدادات لذراعها (حزب الله) في لبنان، وتأمين منفذ دائم على البحر المتوسط».

بعد التهجير.. عاصمة الثورة السورية بلا معارضة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18532 الصادر بتاريخ 23-5-2017 تحت عنوان: (بعد التهجير.. عاصمة الثورة السورية بلا معارضة)
غادرت آخر الحافلات التي تقل مقاتلي المعارضة وأسرهم حي الوعر المحاصر في مدينة حمص، ليكتمل اتفاق الإجلاء من الحي وتدخل قوات النظام السوري مدعومة بالشرطة العسكرية الروسية لمناطق عدة. وبمغادرة آخر الحافلات أمس الأول سيطر نظام الأسد على مدينة حمص بأكملها للمرة الأولى منذ عام 2011.
وتوجه نحو ثلاثة آلاف شخص بينهم 700 مقاتل وأفراد عائلاتهم وهم آخر دفعة من سكان حي الوعر، إلى حلب وإدلب بعد نحو شهرين من اتفاق بين النظام والمعارضة برعاية روسيا التي انتشر عناصر شرطتها العسكرية لمراقبة عمليات الإجلاء عند مخارج حي الوعر. ومع انتهاء عملية الإجلاء يكون نحو 15 ألف شخص هم ثلاثة آلاف مقاتل و12 ألف مدني قد تركوا منازلهم على دفعات.
وكما حدث في اتفاقات سابقة، سيبقى بعض من مقاتلي المعارضة في الوعر وسيسلمون أسلحتهم مع تقدم قوات النظام وحلفائها بقيادة الشرطة الروسية التي ستشرف على دخول قوات النظام إلى الحي الذي بقي فيه نحو 20 ألفا ممن رفضوا المغادرة.
وبذلك يبسط النظام سيطرته الكاملة على عاصمة الثورة السورية، وثالث أكبر مدن البلاد، وأكبر محافظة سورية بالتزامن مع عملية مشابهة جرت في حي برزة بدمشق. ومن المتوقع أن يكون مصير حيي القابون وتشرين مشابهاً مع وصول مفاوضات بهذا الشأن لمرحلة متقدمة.

"عاصمة الثورة" السورية بلا معارضة برعاية روسية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 995 الصادر بتاريخ 23-5-2017 تحت عنوان: ("عاصمة الثورة" السورية بلا معارضة برعاية روسية)
فُقدت "عاصمة الثورة السورية"، كما يُطلق الكثير من السوريين على مدينة حمص وسط البلاد، آخر مناطق الحالمين بالحرية والكرامة، والرافضين الرضوخ لسطوة النظام وآلته العسكرية، ليُطوى فصل من رحلة دامية، دامت أكثر من ست سنوات، عرف أبطالها الموت والجوع والألم والتغييب والتهجير القسري، على مرأى العالم بمنظماته الإنسانية والحقوقية والأممية ودوله الديمقراطية، جراء انتهاء عملية التهجير القسري لأهالي حي الوعر المحاصر منذ 27 أكتوبر/ تشرين الأول عام 2013.
وتعتبر حمص، قلب سورية وعقدة مواصلاتها، أكبر المحافظات السورية مساحة، والثالثة من حيث الأهمية عقب دمشق وحلب، يفصلها عن العاصمة شمالاً نحو 162 كيلومتراً وفيها جامعة عريقة ومصفاة نفط والكثير من الثروات الباطنية، كما تتميز هذه المدينة بتنوعها الديني. ويفيد متابعون أن إرهاصات الثورة في حمص بدأت قبل عام 2011 بنحو ست سنوات، حين تسلم صديق رأس النظام بشار الأسد محمد إياد غزال منصب محافظ حمص، والذي تفنن في التنكيل بأهلها. فقد انتشر في عهده الفساد وأصبحت الرشوة والمحسوبيات سمة واضحة للمحافظة. وخرجت العديد من التقارير تشير إلى فساد المحافظ وحاشيته، إلى أن أتى بمشروع "حلم حمص" والذي أطلق عليه الأهالي حينها "كابوس حمص" منذ بدأ العمل عليه عام 2007 إلى أن أقر رسمياً عام 2010، على الرغم من رفضه شعبياً بشكل واسع، بسبب ما يفضي إليه من تدميرٍ لحمص القديمة وتهجير أهلها من مناطقهم، وما يتسبب به من تغيير ديمغرافي عميق.

هجوم للقوات النظامية في "منطقة التهدئة" الجنوبية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19772 الصادر بتاريخ 23-5-2017 تحت عنوان: (هجوم للقوات النظامية في "منطقة التهدئة" الجنوبية)
شنّت القوات النظامية السورية هجوماً عنيفاً في محاولة لاسترجاع حي المنشية بمدينة درعا أمس، لكن فصائل المعارضة أعلنت صدّه، في واحدة من أكبر خروق اتفاق التهدئة المعروف بـ «خفض التصعيد» الذي أُقر في آستانة وشمل أربع مناطق سورية بينها محافظة درعا الجنوبية التي انطلقت منها شرارة الثورة عام 2011. وأبلغ المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا مجلس الأمن أمس، حصيلة جولة المفاوضات الأخيرة في جنيف، وأكد أن كل الأطراف السوريين والمعنيين بالأزمة السورية «لن يقبلوا فراغاً دستورياً في سورية قبل أو خلال أو بعد العملية الانتقالية».
وقال دي ميستورا إن جولة جنيف تركزت على بحث الجانب المتعلق بالدستور السوري في سياق العملية الانتقالية، مشيراً إلى أنه توصل إلى توافق الأطراف على إنشاء «آلية تقنية» موازية للعملية التفاوضية قوامها خبراء في الدستور والقانون يمثلون أطراف المفاوضات. وأوضح أن هذه الآلية ستعمل ليس فقط أثناء جولات التفاوض، بل أيضاً بين الجولة والأخرى، وأن مهمتها تقديم المشورة التقنية وبلورة خيارات لتحقيق تقدم في مسألة مراجعة الدستور. وأكد أن اجتماعات الخبراء «لا تهدف إلى أن تكون بديلاً من المفاوضات الرسمية القائمة» بل ستكون رديفاً داعماً للبحث التقني في مسألة الدستور «الذي سيبقى ملكاً للشعب السوري، صاحب الحق الحصري بوضع دستور بلاده».

كيف يساعد الرئيس الأميركي في إنقاذ سوريا؟

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10572 الصادر بتاريخ 23-5-2017 تحت عنوان: (كيف يساعد الرئيس الأميركي في إنقاذ سوريا؟)
قال الكاتب الأميركي جوش روجين إنه على الرغم من تردد الرئيس ترمب بشأن المشاركة العميقة في الحرب الأهلية السورية، إلا أن الولايات المتحدة تجد نفسها الآن في خضم معركة متصاعدة في جنوب البلاد أدت في الأسبوع الماضي إلى اشتباك بين الجيش الأميركي والقوات الموالية للحكومة والمدعومة من إيران.
وأضاف الكاتب، في مقال له بصحيفة «واشنطن بوست» الأميركية إنه إذا استطاع ترمب اغتنام الفرصة، يمكنه أن يوجه ضربة للنفوذ الإقليمي الإيراني ويساعد على إنقاذ سوريا في هذه العملية. وأشار الكاتب إلى أن إيران تسعى لإقامة منطقة نفوذ استراتيجي وخلق ممر من لبنان وسوريا عبر بغداد إلى طهران. وإذا نجحت الحملة الإيرانية فإنها ستعيد تشكيل الوضع الأمني الإقليمي بشكل كبير، وتضر بالحرب ضد تنظيم الدولة في مدينة دير الزور، وتقوض بشكل مباشر الجهود الأميركية لتدريب وتجهيز قوة قتالية عربية سنية أصلية لتحقيق الاستقرار على المدى الطويل.
وأضاف: «باختصار، إنها معركة لا تستطيع الولايات المتحدة ولا ينبغي أن تتجنبها. كما أنها فرصة لترمب لتحقيق ما تقول إدارته إنها تريد القيام به في الشرق الأوسط، وهو صد العدوان والتوسع الإيراني».
واختتم الكاتب مقاله بالقول: «إن المعركة من أجل جنوب سوريا مستمرة، وفريق ترمب يجب أن يقرر ما إذا كانت الولايات المتحدة سوف تلعب دوراً حاسماً. إذا تصرف ترمب بسرعة، يمكنه الوفاء بوعوده بإحباط إيران وتحقيق الاستقرار الأكبر لسوريا.»

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع