..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

فرنسا وبريطانيا تصوغان مشروع قرار حول الأسلحة الكيماوية، وفرار 20 ألفا من شرق حلب خلال أقل من 48 ساعة

أسرة التحرير

٣٠ نوفمبر ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2590

فرنسا وبريطانيا تصوغان مشروع قرار حول الأسلحة الكيماوية، وفرار 20 ألفا من شرق حلب خلال أقل من 48 ساعة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

فرنسا وبريطانيا تصوغان مشروع قرار حول الأسلحة الكيماوية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6791 الصادر بتأريخ 30 - 11- 2016م، تحت عنوان(فرنسا وبريطانيا تصوغان مشروع قرار حول الأسلحة الكيماوية):
قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت، أمس الثلاثاء، إن حكومته تعمل مع بريطانيا على صياغة مشروع قرار في الأمم المتحدة بشأن الأسلحة الكيميائية في أسرع وقت ممكن، فيما انتقد الوزير دعوات للاتحاد الأوروبي من أجل رفع العقوبات المفروضة على روسيا، وذكر أنه سيضعف جهود حل الأزمة الأوكرانية، وأوضح إيرولت لوكالة "رويترز" قبيل اجتماع بلاده لمناقشة الأزمة الأوكرانية في مدينة مينسك، عاصمة روسيا البيضاء، مع كل من ألمانيا وروسيا وأوكرانيا، "نتولى وضع مسودة قرار بشأن الأسلحة الكيماوية مع بريطانيا. نحن لن نستسلم"، معبراً عن أمله في طرح القانون على التصويت في أسرع وقت ممكن".
وكان إيرولت قد طالب في وقت سابق، بعقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي "فوراً" إزاء "الكارثة الإنسانية" في حلب، شمالي سورية، وأوضح وزير الخارجية الفرنسي في بيان نقلته "فرانس برس"، أن هذا الاجتماع يأتي من أجل "النظر في الوضع في هذه المدينة الشهيدة، وبحث سبل تقديم الإغاثة للسكان"، مشيراً إلى أن "ثمة حاجة ملحة أكثر من أي وقت لتطبيق وقف للأعمال الحربية والسماح بوصول المساعدة الإنسانية بدون قيود"، على صعيد آخر، انتقد الوزير الفرنسي دعوات وجهت للاتحاد الأوروبي لرفع العقوبات المفروضة على الحكومة الروسية، وقال في هذا الصدد إن "رفع العقوبات سيضعف هدف حل هذا الصراع، وسيكون نصرا لهؤلاء الذين مثلوا خطرا على أمن البلد".
ورغم بعض الدعوات في فرنسا (خاصة مثل تلك التي خرجت عن فرانسوا فيون المرشح في انتخابات الرئاسة الفرنسية)، لرفع العقوبات عن روسيا، إلا أن إيرولت شدد على أن ذلك "سيكون بمثابة الاستسلام لروسيا"، مبيّناً أن "عدم تطبيق اتفاق مينسك سيكون خطأ في حق مصالحنا الاستراتيجية".

وضع "مخيف" في حلب:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5643 الصادر بتأريخ 30 _11_ 2016م، تحت عنوان(وضع "مخيف" في حلب):
انسحبت فصائل المعارضة السورية من معظم أحياء حلب الشرقية، فيما استمرت طائرات النظام السوري والروسي بالقصف على المدينة، وأوضح ناشطون أن طائرات روسية وتابعة لنظام الأسد قصفت تجمعات للمدنيين، بينما كانوا يحاولون الهروب من الأحياء الشرقية، مؤكدين سقوط أكثر من 25 شخصا معظمهم من النساء والأطفال، بدورها، حذرت الأمم المتحدة أمس (الثلاثاء) من وضع «مخيف» في أحياء حلب الشرقية بينما قدرت أن عدد الفارين من القصف بلغ نحو 16 ألف مدني. وأعرب رئيس العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة ستيفن أوبراين (الثلاثاء) عن «غاية القلق على مصير المدنيين بسبب الوضع المقلق والمخيف في مدينة حلب»، فيما قالت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي بتينا لوشر في جنيف إن المدنيين في شرق حلب يواجهون ظروفا «رهيبة»، واصفة الوضع بأنه «انحدار بطيء نحو الجحيم»، وسط انعدام الغذاء والماء، بينما يقبع الفارون من الحرب في العراء وسط برد الشتاء، في ظل غياب تام للمساعدات الإنسانية.

النظام يسعى للسيطرة على كامل حلب قبل تسلم ترمب السلطة:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3535  الصادر بتأريخ 30 _11_ 2016م، تحت عنوان(النظام يسعى للسيطرة على كامل حلب قبل تسلم ترمب السلطة):
قال مسؤول كبير في التحالف العسكري الذي يقاتل دعما للنظام السوري إن جيش النظام والمتحالفين معه يهدفون لانتزاع السيطرة على شرق حلب بالكامل قبل تسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب السلطة في يناير/كانون الثاني، ونقلت رويترز عن المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن النظام والمتحالفين معه ملتزمون بجدول زمني تؤيده روسيا للعملية بعد تحقيق مكاسب كبيرة في الأيام الماضية، وأكد أن المرحلة التالية من حملة حلب قد تكون أشد صعوبة مع سعي الجيش وحلفائه للسيطرة على مناطق أكثر كثافة سكانية بالمدينة.
وأكد المسؤول أن "الروس يريدون إكمال العملية قبل تولي ترمب السلطة"، مشيرا إلى أن جدولا زمنيا كانت مصادر مقربة من دمشق قالت في وقت سابق إنه وضع لتخفيف مخاطر أي تحول في السياسة الأميركية تجاه الحرب في سوريا"، وكان ترمب قد قال أثناء حملته الانتخابية إنه ربما يتخلى عن دعم المعارضة السورية التي حصلت على مساندة عسكرية من دول بينها الولايات المتحدة، وإنه قد يتعاون مع روسيا للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية في البلاد بعد تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني.
ويقول مسؤولون بالمعارضة المسلحة إن قوات المعارضة خاضت قتالا ضاريا لوقف تقدم القوات الحكومية لمسافة أعمق في المنطقة التي تسيطر عليها المعارضة الثلاثاء، إذ واجهت الفصائل المسلحة الموالية للأسد التي سعت لاقتحام المنطقة من الجنوب الشرقي، واخترقت قوات النظام المدعومة من فصائل شيعية مسلحة من إيران ولبنان والعراق المناطق التي تسيطر عليها المعارضة من الشمال الشرقي الأسبوع الماضي، وقال المسؤول في التحالف إن خطوط المعارضة انهارت بأسرع مما كان متوقعا.

فرار 20 ألفا من شرق حلب خلال أقل من 48 ساعة:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10391 الصادر بتأريخ 30 _11_2016م، تحت عنوان(فرار 20 ألفا من شرق حلب خلال أقل من 48 ساعة):
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر اليوم الثلاثاء، إن نحو 20 ألف شخص فروا من منازلهم في شرق حلب خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية، في ظل تصاعد الهجمات على المنطقة الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية، وقالت اللجنة في بيان إنه يجب توفير "ممر آمن" للمدنيين للخروج من القطاع الشرقي من المدينة وإنها مستعدة لتنظيم عمليات إجلاء طبي للمرضى والمصابين، وأضافت أنه في الفترة بين يوليو ومنتصف نوفمبر، فر أكثر من 40 ألفا من مناطق القتال داخل وقرب الجزء الغربي الذي تسيطر عليه الحكومة في حلب، ليصل العدد الإجمالي للفارين من حلب التي كانت أكبر مدن سوريا قبل الحرب إلى 60 ألفا في الشهور الخمسة الماضية.

روسيا: جيش الأسد سيطر على نصف "حلب الشرقية":

كتبت صحيفة السياسية الكويتية في العدد 17281 الصادر بتأريخ 30_11_ 2016م، تحت عنوان(روسيا: جيش الأسد سيطر على نصف "حلب الشرقية"):
أعلن الكرملين، امس، أن الرئيس فلاديمير بوتين كلف وزارتي الدفاع والطوارئ بإرسال مستشفيات متنقلة لتقديم المساعدة الطبية لسكان حلب والمناطق القريبة منها، من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية ان تقدم جيش النظام في حلب غير بدرجة كبيرة الوضع على الارض، زاعمة أنه مكن أكثر من 80 ألف مدني من الوصول إلى المساعدات الإنسانية، وقال المتحدث باسم الوزارة الميجر جنرال ايغور كوناشينكوف، في بيان، "تمكن الجنود السوريون من تغيير الوضع بشكل كبير خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة وذلك بفضل العمليات المخططة بشكل جيد جدا وبتأن"، مضيفاً أنه "بشكل عملي حُررت تماما نصف الأراضي التي احتلها مقاتلو المعارضة في السنوات الأخيرة في الجزء الشرقي من حلب".
وقال كوناشينكوف أن التأكيدات لمزاعم عن خسائر كبيرة بين المدنيين أثناء العملية أثارت قلقاً لا داعي له، لكنه أشار إلى أن موسكو مصدومة بما وصفه بـ"عمى" الغرب في ما يتعلق الأمر بتقييم الوضع الحقيقي على الأرض، وأضاف أن أكثر من 80 ألف مدني منهم عشرات الآلاف من الأطفال تمكنوا من الوصول إلى المساعدات الإنسانية الروسية المتمثلة في المياه والغذاء والدواء نتيجة للتقدم العسكري.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع