أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3077
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5114 الصادر بتأريخ 18_6_ 2015م، تحت عنوان(قيادي في الحر لـ"عكاظ": تقدم حزب الله في القلمون وهمي.. ونتهيأ لمعركة دمشق): أكد العميد في الجيش السوري الحر اسعد عوض الزعبي أن معركة تحرير العاصمة دمشق تتطلب التحضيرات الاستباقية الجيدة باعتبارها ام المعارك ضد النظام السوري المتساقط.، وقال في حوار اجرته "عكاظ" إن فصائل الجيش السوري الحر جاهزة للتدخل في أي وقت وإنها منعت مخططات النظام لدخول داعش إلى دمشق إكثر من مرة وستمنعه بالمستقبل. وقال إن حزب الله لا يتقدم في القلمون، ومن يقرأ الخريطة العسكرية للمنطقة يعلم أن حزب الله مع النظام يتواجد في مناطق قارة ويبرود والرنكوس وهذه المناطق تبعد عن الحدود اللبنانية 50 كلم، وأضاف أن "الحديث عن معركة دمشق له عدة خصوصيات أهمهاأنه ربما هناك بعض الضغوطات من المجتمع الدولي والتي ربما تتماشى مع رغبات النظام، وحتى أن هناك بعض الدول تتحدث عن معركة دمشق من أجل الضغط على النظام ليقبل بالحل السياسي، أو ربما البحث عن صيغة توافقية بين الثوار ومن بقي من النظام. وأضافة إلى أن للعاصمة دمشق خصوصية يجب التحضير لها بالشكل الكافي، خاصة أن القسم الأكبر من الأبنية والمؤسسات لا تزال موجودة ولا يراد من عملية التحرير الاساءة أو تدمير هذه المنشآت والبنية الاقتصادية، لذلك يجب المحافظة على هذه البنية وعلى أرواح المدنيين الموجودين في دمشق، والقسم الأكبر منهم نازحون من العديد من المحافظات.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5410 الصادر بتأريخ 18_6_ 2015م، تحت عنوان(أوكسفام تسعى لتوسيع نطاق خدماتها في سوريا): قال رئيس المكتب البريطاني لمؤسسة الإغاثة العالمية "أوكسفام" بعد اجتماعات مع المسؤولين في دمشق إن المؤسسة تريد أن تضاعف إلى ثلاثة ملايين عدد الأشخاص الذين تستطيع الوصول إليهم داخل سوريا بمشروعات المياه والصحة العامة، وتعمل "أوكسفام" مع وزارة الموارد المائية السورية منذ 18 شهراً بحفر الآبار وإصلاح شبكات المياه المتقادمة والتالفة ونقل المياه بالصهاريج. وقال الرئيس التنفيذي لـ"أوكسفام" بريطانيا مارك غولدرنغ لوكالة "رويترز" في بيروت بعد رحلة عبر الحدود إلى دمشق: "ما شهدته في سوريا هو أنه يجب أن نوسع نطاق استجابة اوكسفام وكذلك استجابة المجتمع الدولي"، وأضاف: "نحن ملتزمون بعمل ذلك ونعتقد أننا سنحصل على إذن... ومن ثم نتوقع أن ينمو برنامجنا نمواً كبيراً من خدمة 1,5 مليون إلى خدمة نحو ثلاثة ملايين في غضون عام". وقال غولدرنغ إن التقديرات تشير إلى أن النصف فحسب تقريباً من كل السوريين يتاح لهم الآن الحصول على ماء الصنبور مقارنة مع أكثر من 90 في المائة قبل الأزمة التي تفجرت في عام 2011.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 2688 الصادر بتأريخ 18_6_2015م، تحت عنوان (جبهة القنيطرة: المعارضة المسلحة تتأهب للإمساك بالجنوب): أطلقت قوات المعارضة المسلّحة في محافظة القنيطرة، غرب العاصمة دمشق، معركتين جديدتين للسيطرة على بعض المواقع والبلدات التي ما تزال بحوزة قوات النظام، في إطار سعيها لطردها نهائياً من المحافظة، التي باتت تُسيطر فيها على نحو 80 في المائة من مساحتها، وقال مصدر عسكري من قوات المعارضة، رفض الكشف عن اسمه، لـ "العربي الجديد"، إنه "بعد توقف الهجوم على مطار الثعلة، قرب محافظة السويداء، بسبب التعقيدات التي برزت هناك، وفي ظلّ ضراوة القصف الجوي الذي تعرّضنا له بعد محاصرتنا أياماً عدة، نسعى الآن إلى تحريك جبهة القنيطرة، بالتزامن مع تحريك محتمل لجبهات أخرى في محافظة درعا خلال الأيام المقبلة". وأفاد المكتب الإعلامي في "الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام"، أن "الهدف من تلك المعركة إحكام السيطرة على التلول الحمر، وإيقاف القصف اليومي على المناطق المحررة من تلك المرتفعات، والسعي لفتح قنوات وممرات اتصال بين الريف الغربي للعاصمة دمشق مع الريف الشمالي لمحافظة القنيطرة، وفك الحصار عن بعض البلدات الإستراتيجية في المنطقة"، وبالتزامن مع معارك "جيش الحرمون"، أعلن "الجيش الأول" بدء معركة "نصرة لحرائرنا"، بهدف القضاء على ما تبقّى من قوات النظام في محافظة القنيطرة، بمشاركة فصائل مثل "جبهة أنصار الإسلام" و"ألوية سيف الشام" و"غرفة الفاتحين". وأفاد المكتب الإعلامي لـ "الجيش الأول" أن "معاقل جيش النظام المستهدفة هي تل بزاق وكروم الشعار ومدينة جبا ومدينة البعث". وكانت فصائل المعارضة قد بدأت هجومها بالقصف المدفعي والصاروخي على تل شعار، وتل كروم، ومدينة خان أرنبة مركز محافظة القنيطرة، والتي تعتبر الشريان المغذي لقوات النظام في تلك المنطقة. وذكر ناشطون أن "قوات النظام فوجئت كما يبدو بمعارك القنيطرة الجديدة، ما دفعها إلى اعتماد أسلوب القصف العشوائي على المناطق المجاورة مثل مخيم خان الشيح، كما تمّ استهداف مدرسة أطفال، وسقط جرّاء ذلك قتلى وجرحى بين المدنيين".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13351 الصادر بتأريخ 18_6_2015م، تحت عنوان(اتفاق بين "الاشتراكي" اللبناني والمعارضة السورية على حماية دروز جبل السمّاق): توصلت اللقاءات التي يقوم بها وفد من الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني مع مسؤولين في المعارضة السياسية والعسكرية السورية إلى الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة بين القوى العسكرية والمجالس المحلية مع ممثلين عن قرية قلب لوزة في ريف محافظة إدلب، بشمال غربي سوريا، مهمتها حل أي خلاف قد يطرأ مستقبلاً، كما تعهد ممثلو الفصائل الحاضرة في الاجتماع بحماية أبناء القرية وكل القرى المجاورة في منطقة جبل السمّاق وسفوحه في ريف إدلب لضمان ألا يتكرر ما حدث في القرية الأسبوع الماضي والإحجام عن الاعتداء على أي مكوّن من مكوّنات الشعب السوري، وفق ما جاء في بيان لـ"الائتلاف الوطني السوري". وكان 23 من أبناء القرية قتلوا على يد عناصر من "جبهة النصرة" في حادثة حرص رئيس الحزب الاشتراكي النائب وليد جنبلاط على وضعها في خانة "الحادثة"، باذلاً جهودًا لعدم تفاقم الوضع، ولقد توجّه وفد من الحزب بداية الأسبوع الحالي إلى تركيا للبحث في كيفية حماية دروز شمال سوريا. كذلك أكد عضو الهيئة السياسية والرئيس السابق لـ"الائتلاف" هادي البحرة على المبادئ المشتركة التي تجمع أبناء سوريا التي هي وطن لجميع السوريين، وأن جميع مكوناته ومناطقه غير قابلة للتجزئة ولا المساومة عليها، وخص البحرة بالذكر محافظة السويداء ومدينتها، مشددًا على أنها كانت وما زالت وستبقى جزءًا من سوريا، وأن "إخوتنا في السويداء لهم تاريخهم الناصع في الحفاظ على وحدة سوريا أرضًا وشعبًا، وأن ثورتنا جميعًا هي ثورة حرية وكرامة ومواطنة".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16762 الصادر بتأريخ 18_6-2015م، تحت عنوان (كيري: صبر المجتمع الدولي على الأسد ينفد): أعلن وزير الخارجية الاميركي جون كيري، أنه بحث مع نظيره الروسي سيرغي لافروف موضوع استخدام سورية للاسلحة الكيماوية، مضيفاً أن صبر المجتمع الدولي على ما يفعله الرئيس بشار الأسد ينفد، وقال كيري في حديث للصحافيين من خلال دائرة فيديو مغلقة من بوسطن، إنه على ثقة من أن حكومة الرئيس السوري بشار الأسد مسؤولة عن غالبية الهجمات الكيماوية، وأن "صبر الجميع بدأ ينفد في ما يتعلق بالانحراف الاستثنائي لنظام الأسد في استخدام ترسانته وأساليبه ضد شعبه". وأضاف أن هذا الأمر يعد احدى القضايا التي تمت مناقشتها مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي الاثنين الماضي، مؤكداً ثقته أن لافروف سيطرح هذا الأمر مع الاسد الذي وافق العام 2013 على تفكيك ترسانة بلاده من الأسلحة الكيماوية بموجب اتفاق بوساطة الولايات المتحدة وروسيا. وأشار إلى أن الأسلحة الكيماوية أسقطت من طائرات وأن الولايات المتحدة تجمع بيانات تؤكد أن حكومة الأسد مسؤولة عن الهجمات، وأضاف أن الولايات المتحدة "تشارك في عدد من الجهود الديبلوماسية" لترى ما إذا كان يمكن حل الصراع السوري من خلال الديبلوماسية.
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17213 الصادر بتأريخ 18_6_2015م، تحت عنوان( برلمانيون أميركيون يطالبون بمنطقة حظر جوي فوق سوريا): طالب نواب أميركيون بإقامة منطقة حظر جوي فوق سوريا بعد عرض شريط مصور يظهر أطباء يحاولون إنقاذ أطفال إثر هجوم بغاز الكلور في هذا البلد، وقال السفير الأميركي السابق في سوريا روبرت فورد أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الليلة الماضية إن "الحكومة السورية تستخدم غاز الكلور من دون أي محاسبة"، معتبرا أن التفاهم الدولي حول منع استخدام الأسلحة الكيميائية والذي تم التوصل إليه غداة الحرب العالمية الأولى هو في طور "الانهيار تدريجيا". واعتبر رئيس اللجنة الجمهوري إيد رويس أن "السياسة الأميركية يجب أن تتغير"، مؤكدا أن مناطق الحظر الجوي "ستحرم الأسد من السيطرة على الأجواء"، وأضاف أنه "لن يكون على السوريين الاختيار بين البقاء على الأرض حيث يمكن أن يقتلوا ببراميل يملأها الأسد بالمتفجرات أو الاحتماء تحت الأرض حيث يمكن أن يتعرضوا بشكل أكبر للتسمم بغاز الكلور".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة