..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

شبكة إسرائيلية تتاجر بالأعضاء المسروقة من اللاجئين السوريين، و13 قتيلاً من "حزب الله" في سورية خلال يومين

أسرة التحرير

١٤ ديسمبر ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 4294

شبكة إسرائيلية تتاجر بالأعضاء المسروقة من اللاجئين السوريين، و13 قتيلاً من

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

شبكة إسرائيلية تتاجر بالأعضاء المسروقة من اللاجئين السوريين:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3204 الصادر بتأريخ 14_12- 2015م، تحت عنوان(شبكة إسرائيلية تتاجر بالأعضاء المسروقة من اللاجئين السوريين):
كشف موقع صحيفة مكور ريشون الإسرائيلي أن السلطات التركية اعتقلت أخيرا إسرائيليا يدعى بوريس ولفمان (روسي الأصل ومطلوب للإنتربول) بتهمة التجارة بالأعضاء البشرية، لدى وصوله أخيرا إلى إسطنبول في تركيا، بهدف شراء أعضاء بشرية من لاجئين سوريين لبيعها لأثرياء من مختلف أنحاء العالم وفي داخل إسرائيل، وأشار الموقع إلى أن وسائل الإعلام الإسرائيلية كانت قد نشرت قبل سبعة أشهر عن تقديم لوائح اتهام ضد شبكة إسرائيلية مكونة من سبعة أشخاص، نشطت في التجارة بالأعضاء البشرية وعمليات زراعة غير قانونية عبر تسهيل سفر "زبائنها"، إلى كل من تركيا وأذربيجان وكوسفو وسيرلانكا. وبلغت أرباح الشبكة المذكورة من التجارة غير القانونية بالأعضاء البشرية أكثر من 7 ملايين دولار، وبحسب التقرير الإسرائيلي، فإن دور ولفمان تمحور بالأساس بالعثور على "متبرعين" بالأعضاء البشرية "أبدوا استعدادهم لبيع كلاهم مقابل ثمن باهظ ، عبر نشر إعلانات بالروسية في إسرائيل، كما جاء في لائحة الاتهام المذكورة أنه عمل من أجل العثور وتجنيد أطباء جراحيين ومشاف لإجراء هذه العمليات في الدول التي نشطت فيها الشبكة.
وكان تحقيق نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" حول هذه القضية أشار إلى شبهات حول الدور المركزي الذي يقوم به إسرائيليون في هذه الشبكة، بمن فيهم ولفمان وآخرون، نشطوا في سوق تجارة وبيع الأعضاء البشرية في "إسرائيل" والعالم، وقد حصل أفراد المجموعة على مدار سنوات عملهم على مبالغ هائلة مقابل الربط بين "المتبرعين" وبين من اشتروا هذه الأعضاء.
وقال مصدر للصحيفة" إن تجار الأعضاء البشرية يعرضون على اللاجئين السوريين عمليات استئصال كلية مقابل مبالغ مالية تؤمن تهريبهم وعائلاتهم من سورية إلى أوروبا، ويتراوح المبلغ بين خمسة وعشرة آلاف دولار، بحيث تتم العمليات في مشاف صغيرة أو عيادات لأطباء أسنان".

13 قتيلاً من "حزب الله" في سورية خلال يومين:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16936 الصادر بتأريخ 14_ 12_ 2015م، تحت عنوان(13 قتيلاً من "حزب الله" في سورية خلال يومين):
قتل 13 عنصراً من "حزب الله" أثناء اشتباكات مع الثوار في محافظتي إدلب وحلب خلال اليومين الماضيين، وذكرت مواقع لبنانية عدة أن القتلى هم عباس حسين الموسوي من النبي شيث ومحمد ناصيف سموري من شحور ومحمد حسين إبراهيم من كوثرية السياد ومحمد غالب صفاوي من قناريت ومالك طالب الزين من الخيام ومحمد علي جواد مرتضى من دير قانون راس العين وحسن علي إسماعيل من زوطر الشرقية وأحمد حسن الحسيني عياش من مشغرة وحسن أحمد معتوق من صير الغربية ومصطفى بسام شيت من كفركلا وعلي حسين مبارك من الطيبة الجنوبية وعلي محمد أبو زيد من بلدة النهري البقاعية ومحمد محسن علي أيوب من زفتا.
وجاءت خسائر "حزب الله" بالتزامن مع وقوع معارك عنيفة جبهات ريف حلب الجنوبي بين الثوار وقوات رئيس النظام بشار الأسد المدعومة بميليشيات الحزب وعناصر إيرانية.

مجزرة في الغوطة ومقتل 4 من الحرس الإيراني:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5293 الصادر يتأريخ 14_ 12- 2015م، تحت عنوان( مجزرة في الغوطة ومقتل 4 من الحرس الإيراني):
ذكرت وسائل إعلام إيرانية معارضة أمس، أن 4 من قتلى الحرس الثوري الإيراني في سوريا، قضوا في قصف روسي "عن طريق الخطأ"، وهم من بين 70 قتيلا من القوات الإيرانية لقوا مصرعهم خلال المعارك الأخيرة، خلال أسبوع، ونقلت قناة "من و تو" التي تبث بالفارسية من لندن، نقلا عن مصادرها، أن العناصر الأربعة ينتمون إلى كتيبة "الحسن المجتبى" التابعة للحرس الثوري، قتلوا بنيران روسية عن طريق الخطأ، وأن السلطات الإيرانية ترفض إعلان هذا الحادث، والقتلى هم سيد أصغر جرغندي، الضابط إحسان فتحي المجتبى، الضابط سيد مجتبى أبو القاسمي، وعنصر آخر من مدينة رامهرمز.
من جهة أخرى، قتل 45 مدنيا على الاقل واصيب العشرات بجروح أمس، في قصف كثيف استهدف الغوطة الشرقية، في ريف دمشق، وحذر المرصد السوري لحقوق الانسان، من ان عدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود عشرات الجرحى بعضهم في حال خطرة.

ذي تلغراف": روسيا ترسل تحذيرات للغرب باستعراض عضلاتها بسورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 469 الصادر بتأريخ  14_ 12_ 2015م، تحت عنوان(ذي تلغراف": روسيا ترسل تحذيرات للغرب باستعراض عضلاتها بسورية):
ذكرت صحيفة "ذي تلغراف" البريطانية أن روسيا تحاول إرسال تحذيرات للدول الغربية وذلك عبر استعراض عضلاتها العسكرية بسورية، من خلال شن هجمات على المعارضة السورية بأسلحة جد متطورة، بالاستعانة بالغواصات والطائرات الحربية، في إشارة من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن بلاده قادرة على منافسة الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا على مستوى ترسانة الأسلحة المتطورة.
مقال الصحيفة لفت إلى أنه حتى الثلاثاء الماضي، كانت أميركا وبريطانيا الدولتين الوحيدتين القادرتين على ما يبدو على إطلاق صواريخ "كروز" على أهداف برية انطلاقا من الغواصات، مبرزا أن القوات الروسية أصبحت العضو الثالث ضمن مجموعة النخبة هذه التي تمتلك أسلحة جد متطورة، واستطرد المقال موضحا أن صواريخ "كروز" التي تم إطلاقها من غواصة روسية تعطي الدليل الملموس على أن بوتين يحاول استغلال تدخله العسكري بسورية لكي يستعرض مقدرات ومؤهلات الجيش الروسي.
كما أضاف أن روسيا أرسلت طائرات حربية جد متطورة، لم يسبق استخدامها في أي معارك عسكرية، إلى السماء السورية، فيما تشترك أفضل الدبابات داخل الجيش الروسي بالمعارك البرية، في المقابل، لفت المقال إلى أن المعارضة السورية المسلحة التي تستهدفها الضربات الروسية لا تمتلك أي دفاعات جوية ولا تمتلك سوة قدر ضئيل من الأسلحة المتطورة. وأضاف أنه لا يوجد أي سبب عسكري مقنع لاستخدام روسيا ترسانتها من الأسلحة الثقيلة في مواجهة قوات لا تمتلك أي دفاعات.
وعن سبب استخدام هذه الترسانة من الأسلحة المتقدمة، ذكر مقال "ذي تلغراف" أن عددا من الخبراء يرون أن الهدف الحقيقي لبوتين هو إثارة انتباه الولايات المتحدة الأميركية وحلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى امتلاكه لمؤهلات عسكرية كبيرة، موضحا أن روسيا رفعت نفقاتها العسكرية بما لا يقل عن 50 بالمئة منذ العام 2005، وبأن الرئيس الروسي يريد أن يثبت بأن قواته العسكرية لديها من العتاد والأسلحة ما يتساوى مع ما تمتلكه القوى الغربية، بيد أن المقال أوضح أن روسيا سبقت كلاً من فرنسا والصين، بعدما سارع الكرملين إلى نشر فيديو يوثّق لحظة خروج صاروخ من أعماق البحر لضرب أهداف بسورية.

مشاريع نوعية للهلال الأحمر القطري في الغوطة الشرقية وريف دمشق وإدلب:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10042 الصادر بتأريخ 14 - 12 -2015م، تحت عنوان( مشاريع نوعية للهلال الأحمر القطري في الغوطة الشرقية وريف دمشق وإدلب:
في إطار مشاريعه الصحية الكبرى في الداخل السوري بهدف تنفيذ برامج الرعاية الصحية الأولية، وفي ضوء إنشاء وتشغيل 16 مركزاً صحياً، وإنشاء منظومة إسعاف، والإشراف على حملات التطعيم ضد شلل الأطفال، فإن الهلال الأحمر القطري يتابع عمله في تأمين القطاع الصحي داخل سوريا بغية تقديم الخدمات الصحية لأكبر عدد من المستفيدين الذين تتضاعف حالتهم يوماً بعد يوم في ظل استمرار الأحداث العسكرية.
من المراكز الصحية التي تواصل عملها بشكل كبير ومستمر مركز ببيلا للرعاية الصحية الأولية في الغوطة الشرقية، حيث بدأ الهلال الأحمر القطري بدعم المركز بتاريخ 1/8/2015، ويتوسط مركز ببيلا الطبي جغرافياً منطقة جنوب دمشق عموماً، ويخدم مركز ببيلا الطبي أهالي منطقة ببيلا من السكان الأصليين والنازحين إليها ويقوم بتقديم خدمات الرعاية الصحية لكافة الشرائح العمرية مع تغطية حالات الإسعاف لمدة 24 ساعة.
ويقدم المركز الذي تبلغ ميزانيته التشغيلية 118.000 دولار خدمات الولادة الطبيعية والعناية بالوليد والخدج وقبول الحواضن، حيث يحتوي المركز على عيادات (الأطفال، الداخلية، النسائية، الأسنان، الجراحة العظمية، الجراحة العامة، الجراحة البولية، الحواضن، العلاج الفيزيائي والتوليد). كما يحتوي المركز على صيدلية ويقدم الدواء مجاناً. ويقدم أيضاً الخدمات النفسية والعلاج الفيزيائي والاستشارات في الحالات الجراحية وبعض العمليات الجراحية الصغرى تحت التخدير الموضعي. وينظم المركز أيضاً حملات توعوية صحية ضد الأمراض المتفشية والمزمنة وسبل درء الخطر واتخاذ التدابير، وتشير الاحصائيات إلى أهمية توفير هذه الخدمات، حيث إنه قد زار المركز خلال فترة 4 أشهر ما يقرب من 12000 شخص بمعدل 3000 زيارة شهرياً على مختلف أعمارهم. تجدر الإشارة إلى أن مركز ببيلا للرعاية الصحية يغطيه كادر طبي مكون من (8 أطباء اختصاصيين و6 ممرضين ومعالج فيزيائي وفني مختبر وصيدلي إضافة إلى 2 من الكادر الخدمي).

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع