أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3508
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 457 الصادر بتأريخ 2_ 12_ 2015م، تحت عنوان(مقتل 1481 شخصاً في سورية الشهر الماضي): وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل 1481 شخصاً في سورية، خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، في تقرير صادر عنها الثلاثاء، بيّن أن قوات النظام السوري والمليشيات الموالية له قتلت 963 شخصاً، بينهم 676 مدنياً، 207 منهم من الأطفال و155 سيدة، و62 شخصاً بسبب التعذيب، كما قتلت القوات الروسية 266 شخصاً، بينهم 22 طفلاً، و14 سيدة خلال الهجمات الجوية التي شنتها على مناطق سورية متعددة، وورد في التقرير: "تميز هذا الشهر بتصعيد هجمات القوات الروسية، والتي دخلت كقوة رئيسية إضافية فاعلة في سورية، وبلغ عدد الضحايا من الأطفال والنساء الذين قتلوا على يد القوات الحكومية والقوات الروسية الموالية لها 32 % من مجموع الضحايا المدنيين الذين قتلتهم تلك القوات، وهذا مؤشر على عشوائية القصف واستهداف المناطق السكنية على نحو مقصود". وأشار التقرير إلى أن قوات الإدارة الذاتية الكردية قتلت 17 مدنياً، فيما قتلت التنظيمات الإسلامية المتشددة 92 شخصاً، 86 منهم على قتلوا يد تنظيم "داعش"، و6 على يد "جبهة النصرة"، فيما قتلت فصائل المعارضة المسلحة 6 مسلحين و81 مدنياً. وقتلت قوات التحالف 13 مدنياً، ويضاف إلى الضحايا 11 مسلحاً، و32 مدنياً، بينهم 12 طفلاً، و6 سيدات، قضوا غرقاً في مراكب الهجرة أو قتلوا في حوادث التفجيرات التي لم تستطع الشبكة التأكد من هوية منفذيها. وأكّد التقرير أن التوثيق لم يشمل الضحايا من القوات الحكومية ومن تنظيم "داعش". ووصف التقرير الجرائم التي ارتكبتها كل من القوات الحكومية والتنظيمات الإسلامية المتشددة وفصائل المعارضة المسلحة وقوات الإدارة الذاتية الكردية بجرائم حرب، وحمّل حلفاء وداعمي الحكومة السورية روسيا وإيران والصين، المسؤولية المادية والأخلاقية عما يحصل من قتل في سورية.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16924 الصادر بتأريخ 2_ 12_ 2015م، تحت عنوان(اتفاق بشأن خروج المسلحين من آخر حي في مدينة حمص): اتفقت الحكومة السورية ومقاتلو الفصائل على خروج المسلحين من حي الوعر، آخر نقاط تمركزهم داخل مدينة حمص في وسط البلاد، على مراحل عدة بدءاً من مطلع الأسبوع المقبل، وقال محافظ حمص طلال البرازي، أمس، "سنبدأ بتنفيذ الاتفاق الذي تم اعداده على مراحل بخروج نحو 200-300 مسلح في المرحلة الاولى بدءا من يوم السبت المقبل" وذلك بموجب اتفاق ترعاه الامم المتحدة. في سياق متصل، بدأت مساء أول من أمس عملية إجلاء أكثر من مئة مقاتل من مقاتلي الفصائل المحاصرين منذ اكثر من عامين في مدينة قدسيا الواقعة في شمال غرب دمشق، وفق ما أكد الهلال الأحمر السوري والمرصد السوري لحقوق الإنسان، وأفاد الهلال الأحمر السوري على صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك" إن "فرقا من الهلال الأحمر العربي السوري تقوم بنقل 119 شخصا من قدسيا إلى إدلب (شمال غرب) تنفيذا للاتفاق المبرم بين جميع الأطراف".
كتبت صحيفة المستقبل في العدد 5568 الصادر بتأريخ 2-12-2015م، تحت عنوان(روسيا تعد لبناء قاعدة جوية جديدة قرب حمص): يشعر المتابعون للتدخل العسكري الروسي في سوريا وكأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سباق محموم مع الزمن لنشر أحدث قدرات بلاده العسكرية على الأراضي السورية منعاً لأي هجوم دولي قد يطيح برأس حليفه الأول في الشرق الأوسط بشار الأسد، وأكدت وسائل إعلام روسية وغربية نقلاً عن مصار موثوقة في الإدارة الروسية أن موسكو ستبني قاعدة جديدة قرب حمص تتيح لها شن غارات جوية إضافية دعماً لقوات الأسد تمكن الأخيرة من أسترداد عدد من المناطق أبرزها تدمر، فيما يرى مراقبون غربيون ان نشر روسيا منظومات دفاعية صاروخية متطورة جداً مثل الـ"اس 400" لها معنى واحد فقط هو أن الروس لم يتدخلوا في سوريا للقضاء على "داعش" لأن التنظيم لا يملك سلاحاً جوياً، إنما هدفهم القضاء عسكرياً على الثورة السورية تماماً وفرض الحل الذين يرونه هم مناسباً بالنسبة لمستقبل سوريا، وفي حال لم تعجب الاجندة الروسية الغرب والأتراك والعرب فإن هؤلاء سيترددون في القيام بأي عمليات عسكرية تتعارض معها لأن طائراتهم ستكون فريسة سهلة لصواريخ الـ"اس 400". ونشرت صحيفة "التايمز" البريطانية في تقرير لمراسليها من موسكو أن القوات الروسية ستبني قاعدة عسكرية جديدة لها قرب مدينة حمص بهدف إرسال المزيد من المقاتلات الجوية والمعدات الثقيلة والجنود إلى الأراضي السورية، ويتوقع أن تقوم روسيا بتوسيع قاعدة "الشعيرات" الواقعة قرب حمص والتي يعمل فيها حالياً 60 جندياً روسياً ومنها تنطلق بعض المروحيات العسكرية الروسية المشاركة في القتال، على أن يتيح هذا التوسيع لموسكو إرسال المزيد من المقاتلات الجوية الحربية ليصبح عديد هذه المقاتلات أكثر من 50 طائرة وسيتم إرسال 1000 جندي روسي إضافي للتمركز في هذه القاعدة وحمايتها. وحتى الآن بحسب تقرير "التايمز" يبلغ عديد المقاتلات الجوية الروسية المشاركة في سوريا 35 طائرة من طراز "سوخوي 24" و"سوخوي 25" و"توبوليف 95" و"توبوليف 160" تتمركز جميعها في قاعدة اللاذفية، أما القواعد الأخرى فكلها تستوعب مروحيات عسكرية روسية من أنواع عدة أبرزها "مي 24"، لكن الجيش الروسي، في إطار مخططه لتعزيز موقع الأسد بأسرع وقت ممكن، يسعى من وراء إرسال 15 مقاتلة إضافية إلى القاعدة الجديدة قرب حمص غلى تأمين التغطية الجوية اللازمة لجيش الاسد وحلفائه كي يستولي على تدمر وبلدة القريتين الواقعة وسط البلاد، فتدمر بالنسبة لموسكو تعتبر نقطة مهمة استردادها من داعش تأكيد من موسكو للرأي العام العالمي أن الجنود الروس يقومون بدورهم الإنساني لحماية الآثار والتراث، أما "القريتين" فموقعها يعتبر هاماً استراتيجياً بالنسبة للمرحلة المقبلة من الحرب السورية، وبحسب مسؤول سوري مطلع على العمليات العسكرية الأسدية ـ الروسية ـ الإيرانية المشتركة فإن روسيا مستعدة لنشر أكثر من 100 مقاتلة جوية في سوريا في العام المقبل".
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10030 الصادر بتأريخ 2 - 12 -2015م، تحت عنوان(عيد الخيرية تطلق حملة "كفيتم" لإغاثة السوريين بكلفة 60 مليون ريال): تحت شعار "في برد الشتاء .. القليل يكفيهم" تطلق مؤسسة الشيخ عيد الخيرية حملة "كفيتم" بتكلفة تبلغ 60 مليون ريال، لإغاثة مليون وستمائة ألف شخص من الشعب السوري في مدن ومحافظات الداخل، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم من الغذاء والكساء والإيواء، وقال السيد علي بن عبد الله السويدي، المدير العام بمؤسسة عيد الخيرية إن الحملة تستهدف إغاثة ومساعدة 1.6 مليون سوري، من خلال تغطية ثلاثة احتياجات رئيسية لأهلنا في الداخل السوري في الغوطة الشرقية وريف دمشق وحلب وحماة وحمص وإدلب ودرعا واللاذقية وحوران والرقة ودير الزور. وأوضح السويدي أن الاحتياجات الثلاثة التي توفرها "كفيتم" هي: الغذاء من خلال السلة الغذائية وقيمتها 150 ريالا، وبها المواد الغذائية الضرورية لتوفير الغذاء الأساسي من أرز، سكر، برغل، عدس، شاي، سمن، زيت، طحينة، جبنة مثلثات، تونة، زعتر، ملح، معكرونة، وصلصة طماطم والكساء وقيمته 250 ريالا، وبها ملابس شتوية من بنطال ومعطف وطقم صوف داخلي وقبعة وجوارب وحذاء وقفازات وغطاء للأذنين وشال، والإيواء ويشمل إيجار سكن لمدة شهر بقيمة 1000 ريال، ومشروع إيواء في مجمع سكني بقيمة 20.000 ريال يشمل إيجار عام كامل للمجمع مع قيمة فواتير الكهرباء والماء للأسر المستفيدة لمدة عام، وتوفير الأجهزة المنزلية الأساسية لهم من غسالة وثلاجة وخمسة فرش. كما تتضمن حملة كفيتم في جانب الغذاء أيضا توفير "رغيف الخبر" للأسرة الواحدة لمدة 30 يوما بقيمة 50 ريالا، ولعدد 34 أسرة لمدة شهر بقيمة 1700 ريال، ولعدد 850 أسرة لمدة شهر كامل بقيمة 42.500 ريال، وأكد مدير عام عيد الخيرية أن أهل قطر الكرام لا يألون جهدا في توفير حاجاتِ إخوانهم في سوريا عبر مؤسسة عيد الخيرية، والتي تتنوع بين المشاريع والمساعدات الإغاثيةِ الغذائية والطبية وسقيا الماء ومشاريع السكن والإيواء المتعددة والتعليم والدعم النفسي، وغيرها من الحاجاتِ الضروريةِ التي استفاد منها النازحون في المحافظات السورية المختلفة، واللاجئون في الدولِ الحدوديةِ السوريةِ في لبنان وتركيا والأردن والعراق، ولفت السويدي إلى أن المؤسسة قامت بتنفيذ مشاريع إغاثية نوعية لأهلنا السوريين، حيث حاولت توفير مشاريع تنموية تحرك عجلة الحياة، وقامت عليها أسر سورية وبدت تؤتي ثمارا طيبة والحمد لله، كما وفرت مطابخ ودعمت صناعة المخابز، بالإضافة للمشافي الميدانية وتشغيل المشافي العادية التي تخفف كثيرا عن إخواننا في سوريا.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5281 الصادر يتأريخ 2_ 12- 2015م، تحت عنوان(قيادي في الحر لـ"عكاظ": لا علاقة لنا بهدنة النظام في حمص): أكد القيادي في الجيش السوري الحر العميد إبراهيم الجباوي لـ "عكاظ" أن لا علاقة للجيش الحر بالهدنة مع المسلحين في حمص، مشيرا إلى أن النظام يسعى لتحركات إعلامية بزعم أنه مازال موجودا ومؤثرا، وأضاف العميد الجباوي لـ "عكاظ" إن الاحتلال الروسي في سوريا فشل في إسقاط الجيش الحر، ولذلك بدأ مرحلة جديدة على محورين، الأول محور الترهيب، والثاني محور الترغيب، فهم يمارسون كافة انواع الجرائم بحق الشعب السوري.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة