..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"هيومن رايتس" تطلب التحقيق بالجرائم الروسية في سوريا، و130 ألف جندي "أطلسي" لمواجهة الغزو الروسي لسورية

أسرة التحرير

١١ أكتوبر ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3036

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"هيومن رايتس" تطلب التحقيق بالجرائم الروسية في سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5520 الصادر بتأريخ 11-10-2015م، تحت عنوان("هيومن رايتس" تطلب التحقيق بالجرائم الروسية في سوريا):
طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" بفتح تحقيق في الغارات التي شنها سلاح الجو الروسي على مدينة تلبيسة شمال حمص، والتي أسفرت عن مقتل 17 مدنياً في 30 أيلول الماضي أول يوم للغارات الروسية على سوريا، وشن طيران الروسي عدة غارات في حمص استهدفت أيضاً الرستن والزعفرانة ما أسفر عن سقوط أكثر من 60 ضحية وعشرات الجرحى بينهم أطفال ونساء.
ونقلت المنظمة الدولية عن ناشطين بأن المواقع التي استهدفها الطيران الروسي لا تضم أي أهداف أو قواعد عسكرية أو مقاتلين، وقد طالب الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية والأخلاقية تجاه مأساة الشعب السوري، كما طالب جامعة الدول العربية بإدانة العدوان الروسي وجرائمه، وعقد جلسة طارئة لبحث تداعياته، ويشدد على ضرورة تحرك مجلس الأمن لإلزام موسكو بوقف عدوانها والانسحاب الفوري من كامل الأراضي السورية، وجدد الائتلاف إدانته للأعمال الإرهابية التي يرتكبها نظام الأسد والعدوان الروسي والإيراني، مستنكراً الموقف الأممي الهزيل إزاء هذه الانتهاكات.

الهلال القطرى يطلق مشروعاً صحياً توعوياً للنساء والأطفال في إدلب:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9978 الصادر بتأريخ 11-10- 2015م، تحت عنوان(الهلال القطرى يطلق مشروعاً صحياً توعوياً للنساء والأطفال في إدلب):
أطلق الهلال الأحمر القطري في مدينة إدلب السورية مشروع الصحة المجتمعية، بميزانية قدرها 750.000 دولار أمريكي، وهو مشروع صحي توعوي يعني بصحة النساء والأطفال في المقام الأول، واوضح الهلال الاحمر القطري في بيان له أن شبكة من زائرات الصحة المجتمعية المدربات على المواضيع الصحية الخاصة بالفئة المستهدفة، يشاركن في هذا المشروع الذي يعد امتدادا للخدمات المقدمة من قبل مراكز الرعاية الصحية الأولية التي تقدم خدماتها بشكل مجاني للسكان؛ حيث ترتبط شبكة الزائرات ارتباطا وثيقا بالمراكز عبر وجود المشرفات على عمل الزائرات في مراكز رعاية صحية أولية.
وتقوم مهمة الزائرات بالأساس على الوصول للأمهات و الأطفال تحت سن 5 سنوات في منازلهم بمحافظة إدلب وريفها، و تقديم التوعية الصحية والمشورة في ما يخص صحة الأطفال، و ترويج الرضاعة الطبيعية وتقديم الدعم اللازم لنجاحها ، إضافة إلى ترويج الأساليب الغذائية الصحية للأطفال إلى جانب عمل مسح وتقصي عن حالات سوء تغذية الأطفال وأمراض الطفولة وتحويلها إلى المراكز الصحية للمتابعة والعلاج.
ويهدف المشروع للوصول إلى 37,000 امرأة و 25,000 طفل و1500 رجل بشكل مباشر عبر نشاطات عديدة منها الزيارات إلى البيوت والمدارس والجلسات التوعوية في المراكز الصحية والتجمعات، وقد تم تأسيس سبعة مكاتب للصحة المجتمعية للقيام بهذا الدور؛ يتألف كل مكتب من مشرفة ومساعدة مشرفة ومدخل بيانات و10 فرق من زائرات الصحة المجتمعية.
ويسعى المشروع إلى تنفيذ عدة برامج ضمن النشاطات التي يقدمها منها؛ برنامج التوعية عن تغذية الرضع و صغار السن IYCF، برنامج التوعية عن صحة المرأة الحامل و المرضع و تغذيتها، برنامج الصحة الإنجابية و تنظيم الأسرة، برنامج التدبير المجتمعي لسوء التغذية عند الأطفال CMAM، وبرنامج الرعاية المتكاملة للأطفال المرضى في المجتمع C-IM.

التدخل الروسي بسورية يغذي الصراع العالمي على الطاقة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 404 الصادر بتأريخ  11_ 10_ 2015م، تحت عنوان(التدخل الروسي بسورية يغذي الصراع العالمي على الطاقة):
رغم أن أسواق النفط ظلت هادئة إلى حد ما، وأن أسعار الخامات النفطية لم ترتفع إلا بمعدلات ضئيلة، إلا أن هنالك شبه إجماع بين خبراء الطاقة على أن التدخل الروسي في سورية والتحالف الروسي الصيني الإيراني، وتوابع طهران في بغداد، ستكون لها تداعيات خطيرة على أمن الطاقة العالمي، خاصة وأن روسيا لم تتدخل في سورية فقط لأجل ضرب تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وتحقيق أهداف أمنها الداخلي من التطرف الديني في منطقة الشيشان، وإنما تتدخل في سورية لتحقيق أهداف استرتيجية، سياسية واقتصادية بعيدة المدى.
وحسب تصريحات خبراء روس ومعلومات وزارة الدفاع الأميركية، فإن روسيا خططت منذ مدة لاستغلال الصراع في سورية للتدخل في المنطقة العربية الحيوية لأمن الطاقة العالمي، وإنشاء قاعدة عسكرية تشكل تواجداً دائماً لها في سورية، وإن كانت آراء الخبراء الغربيين قد انصبت، حتى الآن، في أهداف روسيا السياسية قصيرة المدى، والمتمثلة في أن الرئيس فلاديمير بوتين يستهدف فك العزلة التي يعانيها دولياً، ودعم موقفه الداخلي في روسيا بإحياء أحلام روسيا العظمى، إلا أن الخبير الروسي، نيكولاي كوزانوف، في مقال تحليلي بالمعهد الملكي البريطاني، يعتقد أن روسيا لديها أهداف استرتيجية بعيدة المدى، وأن الرئيس، فلاديمير بوتين، أعد جيداً لهذا التدخل منذ منتصف أغسطس/ آب الماضي.
وحسب تقارير غربية فإن قائد المليشيات الإيراني، قاسم سليماني، زار موسكو في الشهر الماضي واجتمع مع بوتين، كما استعرض مع القادة العسكريين خطط التدخل في سورية، ويشير كوزانوف إلى أن روسيا تستهدف حسم الصراع السوري لصالحها وتحقيق أهداف استراتيجية قصيرة وبعيدة المدى، على المدى القصير، يرى كوزانوف أن روسيا تعمل على تسوية الصراع الروسي لصالحها من منطلقين، الأول: فتح حوار مع دول الخليج والسعودية، صاحبة القول الفصل في سياسات منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك"، وثانياً تثبيت نظام بشار الأسد إلى حين حسم الصراع السوري بما يتوافق مع الأهداف الروسية.

130 ألف جندي "أطلسي" لمواجهة الغزو الروسي لسورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16872 الصادر بتأريخ 11-10-2015م، تحت عنوان(130 ألف جندي "أطلسي" لمواجهة الغزو الروسي لسورية):
كشفت مصادر في حلف شمال الاطلسي في بروكسل أمس، عن أن دول الحلف "باشرت في وضع قوة تدخل سريع عسكرية أوروبية قواتها 130 ألف ضابط وجندي في حالة استعداد للانتشار في أي مكان من العالم خلال ما بين ثلاثة أيام وسبعة أيام"، في خطوة تحاكي "سرعة" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في نشر أسلحته البرية والبحرية والجوية في سورية والبحار المحيطة بها من البحرين الأسود والمتوسط، وصولاً إلى بحر قزوين.
وقالت المصادر لـ"السياسة" إن هناك اتجاهاً قوياً داخل الحلف للاتفاق "السريع" على إرسال ثلاثة أساطيل بحرية إلى المتوسط ومياه الخليج، بعدما وافقت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على قيادة تحالف أطلسي بحري، فيما قد تعلن ايطاليا خلال الأيام القليلة المقبلة التحاقها بهذه الأساطيل.
وأكدت المصادر أن حاملتي طائرتين غربيتين (أميركية وفرنسية) ستشاركان في التحالف البحري الجديد مع نحو 30 قطعة بحرية عائدة إلى الدول المشاركة، بينها قاذفات صواريخ "كروز – توما هوك" الأميركية الشبيهة بالصواريخ العابرة الروسية "سيزلر" الستة والعشرين التي أطلقتها أربع سفن حربية روسية من غرب بحر قزوين عابرة ذلك الأجواء الإيرانية والعراقية، ومعظم السورية لضرب قواعد المعارضات السورية في حلب وإدلب والرقة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع