أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3036
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 110 الصادر بتأريخ 20-12-2014م، تحت عنوان(إيران تقايض النفط "الرخيص" بمشاريع سورية): قال وزراء في حكومة الائتلاف السورية المعارضة ومحللون اقتصاديون إن إيران تستغل أوضاع أسعار النفط المتدنية الحالية عالمياً في مد نظام بشار الأسد بالفائض منه، بينما تستغل هذه الإمدادات في مقايضة النظام بمشاريع سورية، وكان رئيس مجلس الوزراء السوري، وائل الحلقي، قد كشف عن توقيع اتفاقات مع الحكومة الإيرانية خلال زيارة إلى طهران نهاية الأسبوع الماضي، تتعلق بانسياب السلع الإيرانية إلى الأسواق السورية وتوفير المشتقات النفطية لسورية. ورأى المحلل السوري، عماد الدين المصبح، أن زيارة الوفد السوري لطهران محاولة لخروج النظام من مأزق الحصار وقلة السيولة بعد تبديد الاحتياطي النقدي ودمار بنى الاقتصاد، وقال المصبح لـ "العربي الجديد" إن من مصلحة طهران أن تجد مجالاً لتصدر نفطها الآن، في واقع تراجع الأسعار العالمية واستمرار الحصار والعقوبات المفروضة عليها، خاصة أن المقايضة تتعلق بمشروعات في قطاعات حيوية كالنقل والكهرباء والأغذية في سورية، وهي ذات دورة رأس مال سريع، وأضاف أن نظام بشار يحاول كسب شروط البقاء وتمويل حربه على الشعب السوري والثورة، عبر إبرام صفقات إعادة الإعمار.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13171 الصادر بتأريخ 20-10-2014م، تحت عنوان(تدخل إسرائيلي محتمل في سوريا): كشفت مصادر رفيعة في تل أبيب أن الجيش الإسرائيلي قرر إعادة ترتيب أولوياته في هضبة الجولان السورية المحتلة، وذلك في أعقاب اقتراب عناصر ينتمون لتنظيم داعش، من الحدود الإسرائيلية، وقالت هذه المصادر إن إعلان 3 ألوية إرهابية تنشط في هضبة الجولان ضد نظام بشار الأسد، بيعتها لتنظيم داعش يضعها في موقع أقرب من إسرائيل للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا، وهذا يفرض وضعاً جديداً يحتاج إلى انتظام جديد. وعلمت "الشرق الأوسط" أن خبراء "معهد أبحاث الأمن القومي" في تل أبيب، أجروا سلسلة أبحاث في التطورات الأخيرة في سوريا وتوقعوا أن يقترب داعش من الحدود مع إسرائيل، ورأى بعضهم أن على إسرائيل أن تبادر لإظهار قوتها العسكرية الكاسحة أمام داعش، حتى يفهم قادته أن "اللعب مع إسرائيل لا يخدم مصلحته"، وقالوا: إن سكوت إسرائيل على هذا التطور يحدث ضرراً قد يكلف سفك دماء إسرائيليين، ولكن باحثين آخرين قالوا: إن "إسرائيل أبدعت عندما أدارت سياسة حياد ومراقبة من بعيد طيلة الحرب الأهلية في سوريا" وأن أي تغيير سيجرها إلى حالة تعقيد لا أحد يعرف كيف ستتطور وقد تدخل إسرائيل في صدام مباشر ليس فقط مع البيت الأبيض في واشنطن، بل مع المؤسسة العسكرية أيضا المعروفة بصداقتها مع إسرائيل.
كتبت صحيفة النهار الكويتية في العدد 2337 الصادر بتأريخ 20-12-2014م، تحت عنوان(سي آي إيه: ألف مقاتل يدخلون سورية شهرياً من 81 دولة): كشف تقرير لوكالة الاستخبارات الأميركية سي آي ايه أن 12 ألف مقاتل من 81 دولة انخرطوا في القتال داخل سورية، وانقسموا بين التنظيمات المتطرفة وقوات النظام، وأضافت دراسة أخرى صادرة عن وكالة الاستخبارات الأميركية ومركز سوفان للدراسات أن المقاتلين الأجانب توزعوا بين من انضم للقتال في صفوف التنظيمات المتطرفة أو هؤلاء الذين يقاتلون إلى جانب النظام السوري، كحزب الله وعناصر من الحرس الثوري الإيراني، وأن المقاتلين الأجانب الذين يدخلون سوريا كل شهر يفوق عددهم الألف مقاتل قدموا من واحد وثمانين دولة من أقصى شرق الأرض إلى غربها. وجاءت تونس على رأس القائمة بثلاثة آلاف مقاتل ضمن الدول العربية التي شكلت النسبة الأعلى، تلتها دول الاتحاد الأوروبي بأكثر من 2500 مقاتل، وخلال الأعوام الثلاثة الماضية فاق عدد المقاتلين داخل سورية عدد من قاتل في أفغانستان طيلة عشر سنوات.
كتبت صحيفة البيان الإماراتية في العدد 12603 الصادر بتأريخ 20-12-2014م، تحت عنوان(مخاوف من إعدام داعش ألف سوري مفقود): فُقد نحو ألف شخص في شرق سوريا من رجال عشيرة سورية تحارب تنظيم داعش، وسط مخاوف ترجح أن التنظيم الإرهابي أقدم على قتلهم بعد أن سمح لهم بالعودة إلى قراهم، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن هناك مخاوف تتعلق بمقتل ما لا يقل عن ألف شخص بالرصاص في بلدة سورية تقع تحت سيطرة " داعش"، وذلك بعد يوم واحد من إفادة ناشطين بالعثور على جثث 230 شخصاً في مقبرة جماعية بالقرية يعتقد أنهم لقوا حتفهم على يد الميليشيات المتشددة. وقال رئيس المرصد رامي عبد الرحمن: "لا يزال هناك ألف شخص في عداد المفقودين من عشيرة الشعيطات، ونعتقد أنه تم إعدامهم جميعاً على يد مقاتلي تنظيم داعش عندما دخلوا بلدة الكشكية في محافظة دير الزور الصيف الماضي".
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9774 الصادر بتأريخ 20-12-2014م، تحت عنوان(الأجهزة اللبنانية توقع بخلية بعثية مجندة لخطف معارضي الأسد): أوقفت القوى الأمنية اللبنانية مجموعة من العناصر الحزبية بتهمة اختطاف معارضين للنظام السوري في منطقة البقاع، شرق لبنان، تمهيدًا لتصفيتهم بعد نقلهم داخل الأراضي السورية، وذكر مصدر أمني لبناني، أن "شعبة المعلومات (فرقة خاصة في قوى الأمن الداخلي) أوقفت عشرة أشخاص معظمهم من الجنسية اللبنانية، وينتمون إلى حزب البعث العربي الاشتراكي، بناء على معلومات حول قيامها بخطف معارضين للنظام السوري"، في منطقة البقاع الغربي. وأوضح المصدر، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، أن "هذه الشبكة سبق أن جنّدها جهاز الاستخبارات السوري لهذه المهمة، وقد نجحت في خطف المعارض السوري، محمد النعماني، من منطقة البقاع الغربي (شرق لبنان) ونقله إلى الأراضي السورية عبر معبر غير شرعي، وهذه الشبكة لديها لائحة أسماء مطلوب منها خطف جميع أفرادها". وكشف المصدر أن "هذه المجموعة استعانت بأشخاص من البقاع الموالين سياسيًا للنظام السوري الذين يعملون على المساعدة في نقل المطلوب خطفهم عبر طرق وعرة مقابل مبالغ تدفع لهم"، مشيرًا إلى أن "لدى فرع المعلومات أسماء ستة أشخاص آخرين يجري تعقبّهم لتوقيفهم".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة