أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3202
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5470 الصادر بتأريخ 20-8-2015م، تحت عنوان(المتحدث باسم "الجبهة الجنوبية": نسيطر على 65 % من درعا): كشف المتحدث باسم "الجبهة الجنوبية" عصام الريس في حوار لـ"زمان الوصل"، عن سيطرة الجبهة الجنوبية على 65 % من درعا، لافتا إلى أن الانضمام لمجلس عسكري يتطلب هيكلة الائتلاف أولا ومن ثم تأسيس المجلس العسكري، مؤكدا أن الحاجة اليوم باتت للعمل العسكري أكثر من تأسيس مجلس. ونفى الريس علم الجبهة بأي خطوات عن إقامة المنطقة العازلة على الحدود الأردنية السورية، مشيرا إلى أن هذه الأنباء مجرد شائعات، وأضاف " نحن الآن لا نسيطر على مطار الثعلة، لكننا في مناطق قريبة منه، والمطار لا يعمل كمهبط للطائرات والعمليات العسكرية وهو يعمل كثكنة قصف مدفعي وصاروخي، ونحن نحاول الابتعاد عن أي عمل يثير التوتر الطائفي مع أهالي الجبل لأن النظام يسعى لاستخدام أي مؤشر طائفي، وهو يحاول الاستفادة من معركة مطار الثعلة من الناحية الطائفية، وإعادة 27 ألف من شباب السويداء إلى التجنيد الذين رفضوا التجنيد الإجباري، وفي هذا الإطار لا نريد أن نمنح النظام أي فرصة للعزف على الوتر الطائفي.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16823 الصادر بتأريخ 20-8-2015م، تحت عنوان(تفشي "التيفوئيد" بين سكان مخيم اليرموك في دمشق): أعلنت الأمم المتحدة تفشي مرض "التيفوئيد" بين اللاجئين الفلسطينيين بمخيم اليرموك المحاصر جنوب دمشق، وقال المتحدث باسم الوكالة كريس غونيس في بيان إن "الأونروا وصلت إلى مدنيين من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق للمرة الأولى منذ 8 يونيو" الماضي، مضيفاً "نستطيع أن نؤكد تفشي مرض التيفوئيد بين هؤلاء الذين تساعدهم الأمم المتحدة بعد رصد إصابة نحو ست حالات". ودعا إلى السماح للوكالة بدخول مخيم اليرموك نظراً للحاجة الملحة إلى وصول المساعدات الإنسانية، مشدداً على أن "أولوية الأونروا هي إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين داخل اليرموك"، وتعد الزيارة إلى يلدا الأولى منذ تعليق إمكانية الدخول إلى المناطق التي لجأ إليها سكان اليرموك في 8 يونيو الماضي, حيث يعاني المخيم من أزمة إنسانية قاسية في ظل نقص فادح في المواد الغذائية والأدوية، يشار إلى أنه يصاب بمرض "التيفوئيد" نحو 21 مليون شخص سنويا، حيث يتوفى منهم بين 216 ألفاً و600 ألف مصاب، فيما ينجم المرض عن ببكتيريا "السالمونيلا" الموجودة في الغذاء والمياه الملوثة ببراز أو بول المصابين.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 352 الصادر بتأريخ 20_ 8_ 2015م، تحت عنوان( تركيا تسمح بالاستيراد من مناطق الحكومة السورية المؤقتة): قال مصدر بارز في الحكومة السورية المؤقتة "المعارضة" لـ "العربي الجديد"، إن تركيا اتخذت قراراً بإدخال البضائع السورية إلى أراضيها بهدف إعادة التبادل التجاري وتقوية موقف الحكومة المؤقتة، وتعطلت التجارة الرسمية بين تركيا وسورية منذ اندلاع الثورة السورية، في مارس/أذار 2011، باستثناء معاملات تجارية غير رسمية كانت تتم عبر معبري "باب الهوى" و"باب السلام" (أُغلق العام الماضي)، وذلك بين تجار أتراك وآخرين من الشمال السوري المحرر. وأضاف المصدر، يتم، الآن، العمل على تحديد البضائع والسلع السورية التي ستدخل الأراضي التركية، وعلى رأسها القطن والقمح والزيتون، على أن تتسع القائمة لاحقاً لتطاول منتجات زراعية وصناعية أخرى، شريطة موافقة الحكومة السورية المؤقتة التي ستعتمد تركيا خاتمها فقط، وكل سلعة لا تحمل أوراق الحكومة المؤقتة، لن يسمح لها بدخول الأراضي التركية ". وقال المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، إن وفداً من الحكومة برئاسة رئيس الوزراء، أحمد طعمة، وعضوية وزيري الاتصالات والصناعة، ياسين نجار، ووزير الزراعة والبنى التحتية، محمد وليد الزعبي، التقى أخيراً وزير التجارة والجمارك التركي، نور الدين جانيكلي، لبحث عودة التبادل التجاري بين المناطق المحررة وتركيا وسبل دعم تركيا للحكومة السورية المعارضة، التي سيعزز اعتمادها كجهة رسمية وحيدة، فضلاً عن تنشيط التبادل التجاري وحصره بها، من مصداقيتها وموقفها على الصعيدين السوري والدولي. وفي حين عزا الوزير التركي تشدد بلاده في إدخال البضائع والسلع السورية إلى عدم التأكد من شهادة منشأ هذه البضائع "حتى لا ندعم الطرف الخطأ"، اشترط جانيكلي أن أنقرة لن تتعامل مع مناطق تتواجد فيها "جبهة النصرة أو تنظيم داعش أو حزب الـ بي يي دي الكردي"، بدوره، قال رئيس الحكومة السورية المعارضة، أحمد طعمة، إن الحكومة التركية أعطت حكومته ضمانات عن انتقال مقرات الحكومة السورية المؤقتة إلى داخل سورية في حال تم إنشاء منطقة آمنة، وأن الجانبين الأميركي والتركي اتفقا على تسمية هذه المنطقة بـ "المنطقة الخالية من المخاطر".
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10013 الصادر بتأريخ 20-8-2015م، تحت عنوان(روسيا تدعم خطة دي ميستورا باقتراحات عمل لتسوية الأزمة السورية): كشفت مصادر غربية أن العاصمة الروسية أخذت تميل إلى تبني مبدأ "البرغماتية" في التعاطي مع الأزمة السورية، ومصير الرئيس السوري بشار الأسد، بينما ما زالت طهران تتمسك بالرفض المطلق لرحيله، وتقول المصادر إن روسيا تسعى للمحافظة على مصالحها السياسية والاقتصادية والأمنية والاستراتيجية، ولهذا تكثف من جهودها في هذا الإطار، وهو ما كشفه ميخائيل بوغدانوف، الممثل الخاص للرئيس الروسي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، نائب وزير الخارجية، حيث عبر عن أمل بلاده بإنشاء 4 مجموعات عمل لتسوية الأزمة المشتعلة في سوريا، منذ ما يزيد على أربعة أعوام. وقال بوغدانوف في لقاء خاص مع وكالة ريا نوفوستي الروسية (رسمية)، نشرته أمس الأربعاء، "تأمل موسكو أن يتم قريباً تشكيل مجموعات عمل حول التسوية في سوريا، والمبعوث الأممي الخاص بالشأن السوري، ستافان دي ميستورا، وفريقه، وهم يعملون حاليا على هذا الموضوع"، وأضاف "نتحدث عن تشكيل مجموعات عمل تهتم بأربعة مجالات، ذات أولوية هي السياسية، والإنسانية، والأمنية، وهذا البند برأينا يبرز الإصرار على مكافحة الإرهاب. أما المجموعة الرابعة فتعنى بالحفاظ على المؤسسات العامة في سوريا، كي لا تتفكك أو تنهار الأجهزة والهياكل الحكومية، ولا ينزلق البلد إلى الفوضى". وأشار بوغدانوف إلى أنه "سيجري ضم مختصين سوريين، وخبراء من الأمم المتحدة، إلى المجموعات المذكورة في وقت لاحق"، لافتاً إلى أن "حرفية العمل واتجاهاته وضروراته داخل المجموعات ستخضع لمفاوضات متكاملة بين وفدين، أحدهما يمثل الحكومة والآخر يمثل المعارضة الموحدة"، ولم يقدّم الممثل الخاص للرئيس الروسي رؤية أوضح حول طبيعة المجموعات التي كشف عنها، تكوينها وطريقة عملها.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة