..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ناشطون يطلقون حملة "روسيا تقتل أطفالنا"، وغارات روسية على الرقة لرفع العتب

أسرة التحرير

٣ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3154

ناشطون يطلقون حملة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

ناشطون يطلقون حملة "روسيا تقتل أطفالنا":

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5512 الصادر بتأريخ 3-10-2015م، تحت عنوان( ناشطون يطلقون حملة "روسيا تقتل أطفالنا"):
أطلق ناشطون سوريون حملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحت عنوان "روسيا تقتل أطفالنا" تهدف لتسليط الضوء على العمليات العسكرية التي قامت بها القوات الجوية الروسية، على أهداف مدنية على أطراف مدينة حمص الشمالية وريفي حماة وإدلب، ومروراً بالعديد من الأهداف كانت من المدنيين ومن كتائب الجيش الحر مبررة ذلك بذريعة محاربة الإرهاب.
ونشر الناشطون حملتهم على مواقع التواصل الاجتماعي معتمدين على الوسمين #روسيا_تقتل_أطفالنا و#العدو_الروسي، مرفقين منشوراتهم بصور الأطفال الذين قضوا في هذه الغارات، وصور الغارات الجوية التي استهدفت مقار "الجيش الحر"، وقال ضياء أبو مصعب، مراسل "مركز حمص الإعلامي" في مدينة تلبيسة، وأحد الشهود على قصف البلدة بالطيران الروسي، قال إن نشطاء مدينته مستعدون لتقديم أي عمل إعلامي يوقف تلك المجازر التي بدأت البارحة، ويبدو أنها مستمرة بغطاء دولي رغم كل الصور والمشاهد التي تم بثها عبر الإعلام العربي والعالمي، موضحاً استهداف الأطفال والنساء والبنية التحتية بشكل عام وأماكن تجمع المدنيين فقط.
وأضاف أن من خلال متابعة مركزه الإعلامي وتغطيته للأحداث السريعة المتغيرة على المستوى السياسي والميداني، فقد وجد أن هناك تذبذباً في السياسة الأميركية والغربية على حد سواء، تجاه الصراع في السورية وقتل الأطفال على مرأى ومسمع منظمات العالم والمجتمع الدولي كافة ابتداءً من الأمم المتحدة.
وقد وجه ضياء برفقة بعض الناشطين من مدينتي حمص وحماة رسائل عديدة مفادها أن العالم بأسره يتخلى عن الشعب السوري وقضيته بأسلوب فاضح، ولذلك لم يكن أمامهم سوى المزيد والمزيد من المناشدات الإنسانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي تعتبر إعلاماً بديلاً و سلاحاً وحيداً أمام صمت العالم أمام ما يحصل في سورية، لذلك أطلقوا هذا "الهاشتاغ" الذي سيعمم على كل الأخبار والصفحات عبر الفيسبوك والتويتر راجين أن يجد صداه في الأوساط والمحافل الدولية.

الانتصار للشعب السوري مسؤولية إنسانية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5221 الصادر بتأريخ 3-10-2015م، تحت عنوان(الانتصار للشعب السوري مسؤولية إنسانية):
أكدت المملكة أن الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين لا يمكن الوصول إليه إلا بتحقيق العدالة والمساواة للشعوب والدول واحترام مبادئ وأحكام القانون الدولي، جاء ذلك في كلمة المملكة التي ألقاها أمس الأول وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير أمام الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأشار الجبير إلى أن الأزمة السورية تدخل عامها الخامس، وما زال المجتمع الدولي عاجز عن اتخاذ القرارات الحاسمة لإنقاذ الشعب السوري من آلة القتل والتدمير والتهجير التي يستخدمها بشار الأسد، التي أدت إلى قتل أكثر من ثلاثمائة ألف، وتشريد أكثر من اثنى عشر مليون سوري، وتدمير البلاد في أكبر كارثة إنسانية شهدها تاريخنا المعاصر.
وقال "إننا نرى أنه لا سبيل لإنهاء هذه الأزمة إلا من خلال حل سياسي، يقوم على إعلان (جنيف1) الرامي إلى الحفاظ على وحدة سوريا الوطنية والإقليمية، والحفاظ على مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية، وتشكيل مجلس انتقالي للحكم، لا مكان فيه لبشار الأسد أو من تلطخت أيديهم بدماء الشعب السوري"، لافتا النظر إلى أن المملكة ستستمر في الدفع نحو هذا الحل، كما أنها ستظل في مقدمة الدول الداعمة للشعب السوري لتلبية احتياجاته الإنسانية والتخفيف من معاناته.

الوزاري الخليجي الأمريكي: "إعلان جنيف1" السبيل الوحيد لحل أزمة سوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9970 الصادر بتأريخ 3-10- 2015م، تحت عنوان(الوزاري الخليجي الأمريكي: "إعلان جنيف1" السبيل الوحيد لحل أزمة سوريا):
أكد وزراء خارجية دولة مجلس التعاون لدول الخليج العربية ووزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري أن السبيل الوحيد لحل الازمة في سوريا هو انتقال سياسي بعيدا عن بشار الأسد يستند على اعلان جنيف 1 ، جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الاجتماع الوزاري الخامس لمنتدى التعاون الاستراتيجي بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الامريكية الذي عقد في نيويورك .
وذكر البيان أن الوزراء أكدوا التزامهم بمعالجة الوضع المأساوي للاجئين الفارين من النزاع في سوريا وشددوا على أهمية الدعم المالي لمعالجة هذه الأزمة، ونوهوا بنداء الأمم المتحدة لمساعدة سوريا، داعين المجتمع الدولي إلى تقديم المساعدات اللازمة بأسرع وقت، ومؤكدين أن المساعدات السخية السابقة لا تقلل من الحاجة إلى تمويل إضافي فوري لمواجهة هذه الكارثة.
واتفق الوزراء على أن الأزمة الإنسانية والتدمير والإرهاب في سوريا، هي أعراض لوحشية نظام الرئيس الأسد، الذي فقد كل شرعية. مؤكدين أن السبيل الوحيد لحل الأزمة هو انتقال سياسي يتم الترتيب له بعيدا عن الأسد، يستند على إعلان جنيف 1، القائم على تأسيس حكومة جديدة في سوريا تعكس تطلعات الشعب السوري، وتعزز الوحدة الوطنية، والتعددية، وحقوق الإنسان لجميع المواطنين السوريين.
وأشاروا إلى أن النظام السوري لم يبد الرغبة ولا القدرة على التصدي لتنظيم داعش، الذي يجد له ملاذا آمنا في سوريا، كما استنكر الوزراء العنف المستمر الذي يمارسه النظام ضد شعبه بما في ذلك استخدام البراميل المتفجرة والأسلحة الكيميائية، وشددوا على دعمهم لزيادة الجهود المبذولة لإضعاف "داعش" وهزيمتها في نهاية المطاف في سوريا، محذرين من تأثير الجماعات المتطرفة الأخرى، التي تمثل خطرا على المجتمع الدولي، وتمثل سببا مهما من أسباب أزمة اللاجئين.

روبرت فورد: التدخل الروسي لمنع انهيار الأسد:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 396 الصادر بتأريخ  3_ 10_ 2015م، تحت عنوان( روبرت فورد: التدخل الروسي لمنع انهيار الأسد):
اعتبر السفير الأميركي السابق في دمشق، روبرت فورد، أن التدخل الروسي في سورية، جاء بعد المخاوف الكبيرة من انهيار النظام، وأضاف، في حديث إلى الجزيرة التركية، أن "التدخل الروسي لصالح النظام جاء بعد التقدم الذي حققته المعارضة في كل من إدلب ودرعا والقنيطرة، وسيطرة جيش الشام على جزء من أوتوستراد حمص دمشق، فقد بدأ النظام بالاحتزاز، كأنه سيسقط".
وأبدى فورد اعتقاده أن "الحرب الروسية لصالح النظام ليست إلا حرب استنزاف، وأن حكومة الأسد لن تستطيع كسب حرب الاستنزاف، ولكن هذا سيجعل عمر الحرب أطول ليس إلا. حكومة الأسد هي حكومة أقلية، وإن حرب الاستنزاف تربحها الأكثرية دوماً".
ولفت إلى أن "سورية ذهبت ضحية التجربة الأميركية المخيفة في العراق، وعندما كان أشخاص مثلي في الإدارة يتحدثون عن ضرورة القيام ببعض الخطوات، كان يأتي الرد دوماً بأن الأميركيين لا يريدون الخوض في تجربة مماثلة لما عاشوه في العراق"، ودعا فورد إلى دعم المعارضة المعتدلة بهدف التوصل إلى المفاوضات، معتبراً أنه "ليس هناك حل آخر، وإلا سنرى سورية وهي تقسّم".

مهندس التدخل الروسي ضابط وسفير سوري فوق العادة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16864 الصادر بتأريخ 3-10-2015م، تحت عنوان( مهندس التدخل الروسي ضابط وسفير سوري فوق العادة):
برز اسم اللواء السفير السوري لدى روسيا الاتحادية رياض حداد في الآونة الأخيرة بكثافة ملحوظة، نظراً إلى طبيعة الحدث السياسي والعسكري الذي شغلته موسكو أخيراً، خصوصا بعد تدخلها العسكري المباشر والعلني لحماية النظام السوري من سقوط وشيك، ومنذ تعيينه سفيراً للنظام السوري لدى روسيا الاتحادية العام ,2011 بعد أشهر قليلة على انطلاق الثورة السورية، لفت في قرار تعيينه بصفته سفيراً فوق العادة مطلق الصلاحيات، أنه رجل النظام الموثوق الذي منح الصلاحيات كافة لإجراء اتفاقيات أو محادثات من دون الرجوع إلى دمشق.
يشار إلى أن منح لقب سفير فوق العادة مفتوح الصلاحيات، يعد المفتاح السحري لفهم "أهمية الدور المنوط بهذا الرجل" الذي أقام صداقات في مجلس الاتحاد الروسي ومجلس الدوما ووزارة الدفاع الروسية، وظل على تواصل مع مختلف الهيئات السياسية والدينية في روسيا، لخلق نوع من "التماهي" ما بين مصالح النظام السوري ومصالح الدولة الروسية العليا.

غارات روسية على الرقة لرفع العتب:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10055 الصادر بتأريخ 3-10-2015م، تحت عنوان(غارات روسية على الرقة لرفع العتب):
شنت الطائرات الروسية أمس غارات على مواقع في الرقة تابعة لتنظيم داعش، وذلك بعد أن اكتفت في اليومين الأولين باستهداف مواقع المعارضة السورية المسلحة، وبينها مقاتلون وقع تدريبهم برعاية الولايات المتحدة، وواضح أن موسكو أرادت أن تقول للدول الغربية ها قد استهدفنا داعش استجابة لمطالبكم، وهذا يمكن أن يفهم على أنه نوع من رفع العتب، لكنه لا يوقف حملات روسيا على المواقع الاستراتيجية للمعارضة المسلحة التي تحاصر النظام وتهدد بقاءه.
وتصنف موسكو المعارضة التي تقاتل حليفها الأسد في نفس المرتبة مع تنظيم داعش، وحرصت خلال الأشهر الأخيرة على استضافة معارضة بديلة يرضى عنها النظام لفرضها في الحوار بحثا عن حل سياسي، واعتبر مراقبون أن روسيا لا تقيم وزنا للاحتجاجات الغربية، وخاصة الأميركية، على الضربات التي تنفذها، وهي تسعى لجعل قصف مواقع خصوم الأسد أمرا واقعا، وأن الحوارات واللقاءات التي تجريها على الهامش هدفها إضفاء شرعية على تدخلها في سوريا دون غطاء من مجلس الأمن.
العميد أحمد الرحال: الضربات الروسية لمواقع داعش شكلية بهدف امتصاص الاعتراضات الغربية، وقال العميد الركن، المنشق عن النظام، أحمد رحال إن هناك تسارعا في ضربات الطيران الروسي داخل الأراضي السورية وعلى الخطوط الدفاعية الأولى للجيش الحر، لافتا إلى أنها استهدفت بعض الفصائل المدربة من قبل أميركا، واعتبر أن قيام الروس بتوجيه ضربات (شكلية) على داعش في ريف الرقة يأتي لامتصاص صدمة الاعتراضات والتصريحات الأوروبية والأميركية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع