..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ضابط أسدي: تحطمت معنوياتنا في الزبداني، ومشروع قانون إيراني لمنح الجنسية إلى عناصر الميليشيات المقاتلة في سورية

أسرة التحرير

٣٠ يوليو ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3079

ضابط أسدي: تحطمت معنوياتنا في الزبداني، ومشروع قانون إيراني لمنح الجنسية إلى عناصر الميليشيات المقاتلة في سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

ضابط أسدي: تحطمت معنوياتنا في الزبداني:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5450 الصادر بتأريخ 30_7_ 2015م، تحت عنوان(ضابط أسدي: تحطمت معنوياتنا في الزبداني):  
نقل المركز الصحافي السوري في الزبداني ما قال إنها "شهادة ضابط من قوات النظام" عن جانب من سير المعارك في المدينة التي تتعرّض لهجوم شديد من قبل قوات النظام وميليشيات حزب الله اللبناني منذ نحو 3 أسابيع، وأشار إلى أن الضابط المذكور روى لأحد وجهاء المنطقة المحسوبين على النظام قصة محاولة اقتحام من الجهة الغربية للزبداني، وقال الضابط: "تقدمنا من الجهة الغربية وبدأ التمهيد المدفعي بأكثر من 150 قذيفة و6 صواريخ فيل على مربع سكني لا يتجاوز العشرين بناء متتالياً، وبدأ زحف المشاة، 40 حزباً (ميليشيا حزب الله)، و24 جيشاً، وحوالى 13 دفاعاً وطنياً، بتغطية نارية كثيفة من مدافع 23 ودوشكا وبي كي سي".
وأضاف: "ما هي إلا ثوان حتى بدأ جنودنا بالتساقط بطريقة عجيبة بطلقات قناص متمترس في أحد المباني أردى 7 جنود على التتالي، تراجعنا ولم نستطع أول الأمر سحب الجثث"، وكشف أنه "طلبنا التمهيد المدفعي من جديد، وفعلاً احترقت الأرض، وأصبحت المباني العشرين شبه مدمرة، وكذلك التغطية بالسلاح المتوسط، فحاول جنود النخبة من حزب الله التقدم فسقط اثنان منهم بلمح البصر بطلقتين فقط، فعدنا للتراجع واستعنا بسلاح الميغ بعد حصر مصدر النار بزاوية تمتد لثلاثة أبنية".
وبحسب الضابط "أغارت الميغ بغارتين في كل غارة صاروخين فراغيين، فأصبحت المباني ركاماً، وما استطعنا المغامرة فطلبنا من الطيران المروحي المساعدة وبنفس إحداثيات الزاوية، فألقى أربعة براميل، وتابع: "بعد كل هذا في أول خطوة، نحو بداية الكتلة السكنية، خرجت طلقة فقتلت الملازم حسن، طلقة واحدة فقط"، وتساءل الضابط: "أي نوع من البشر هم مقاتلو الزبداني، أي صبر وأي جلادة عندهم، بتنا نشك ببشريتهم"، وأضاف: "أصابنا اليأس، تحطمت كل معنوياتنا، استخدم الجيش كل إمكانياته وأحدث أسلحته من دون جدوى"، وخلص إلى القول: "والله بهكذا ظروف لن تسقط الزبداني بسنتين، وهذه الحرب حرب استنزاف للجيش وللمقاومة لا جدوى منها، وتكرارها أمر خاسر".

مشروع قانون إيراني لمنح الجنسية إلى عناصر الميليشيات المقاتلة في سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16802 الصادر بتأريخ 30_7_2015م، تحت عنوان(مشروع قانون إيراني لمنح الجنسية إلى عناصر الميليشيات المقاتلة في سورية):
ناقش مجلس الشورى الإسلامي الإيراني (البرلمان) أمس، خطة جاهزة وتوصيات أعدها خبراء للحصول على الموافقة النهائية، بشأن تعديل المادة 980 من القانون المدني الإيراني بهدف تسهيل حصول المقاتلين، ومن أسماهم بـ"المجاهدين"، دفاعاً عن الشيعة، في صفوف "فيلق القدس" و"الحرس الثوري" على الجنسية الإيرانية، أو منح هؤلاء الإقامة الدائمة، أو لمدة 5 سنوات، تمهيداً لمنحهم الجنسية مقابل التزامهم الاستمرار بالعمل في صفوف تلك القوات.
كما تشمل التعديلات، كل من قدم "خدمات" لإيران في معركة "الحق ضد الباطل"، بحسب ما جاء في نصوص "التوصيات"، أي ربما تمنح الجنسية لبشار الأسد وحسن نصر الله، أسوة بالقائد العسكري لميليشيا "حزب الله" عماد مغنية الذي نال "شرف" تلك الجنسية، وفقاً للمعلومات المتداولة.
كما أوصى معهد بحوث الشورى، وفقاً لموقع "أورينت نت" الإلكتروني السوري المعارض، بضرورة مناقشة توسيع الفئات المُستهدفة بمنحها الجنسية، لتشمل أسر القتلى في خدمة إيران، من المحاربين القدامى، وكذلك العناصر الخارجية التي تعاونت وقدمت خدماتها "الثورية" لإيران في مجال الاستخبارات، أي الجواسيس، وكل من ساهم بكل الأشكال في خدمة "الثورة الإيرانية".
وذكر الموقع السوري أن مناقشة البرلمان الإيراني تمهد الطريق لمناقشة الموضوع ذاته "في مجلس شعب الأسد" لإقراره بالإجماع والتصفيق، كما جرت العادة، إضافة إلى تشجيع تدفق المرتزقة الشيعة من كل حدب وصوب لخدمة الولي الفقيه وأهدافه المُعلنة على امتداد الخريطة العربية، ما ينذر بتأجيج واستمرار المواجهة الإقليمية لسنوات طويلة.

إيران تتسلم 8 جثث لمقاتلين في الزبداني:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5156 الصادر بتأريخ 30_7_ 2015م، تحت عنوان(إيران تتسلم 8 جثث لمقاتلين في الزبداني):
كشفت مصادر مطلعة في المعارضة السورية لـ"عكاظ" عن أن "وفداً عسكرياً إيرانياً قام بتسلم ثماني جثث لعناصر من الحرس الثوري الإيراني، وذلك بعد الكشف عليها والتأكد من هوياتها من مستشفى الرسول الأعظم في ضاحية بيروت الجنوبية التابعة لحزب الله أمس الأول"، وأضافت المصادر أن "العناصر الثمانية تضم جثة لضابط كبير من الحرس الثوري، حيث من المتوقع أن تنقل الجثث إلى طهران خلال الساعات القليلة المقبلة".
بالمقابل، وفي خطوة لافتة، قرر الجيش الحر وثوار الزبداني توسيع معركة الزبداني عبر نقلها إلى داخل العاصمة دمشق، حيث أصدروا بياناً أمس أشاروا فيه إلى أنه "رداً على جرائم النظام الأسدي الطائفي ربيب إيران وذراعها في تفكيك سوريا والقضاء على هويتها ومستقبل أهلها الذين تركوا ضحية لقصف النظام على مدى أشهر، فقد قررنا نحن ــ ثوار الزبداني ــ أن ننقل المعركة إلى مراكز قيادة النظام نفسها في عاصمتنا دمشق لتعلم سوريا والعالم أن الزبداني ليست معركة أهلها".

5 قتلى من موالين للأسد في غارة إسرائيلية بالقنيطرة:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9909 الصادر بتأريخ 30_7_ 2015م، تحت عنوان(5 قتلى من موالين للأسد في غارة إسرائيلية بالقنيطرة):
نفذ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة الأربعاء على بلدة في ريف القنيطرة في جنوب سوريا، ما تسبب بمقتل خمسة عناصر من قوات موالية للنظام السوري، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، وأكد مصدر عسكري سوري حصول الغارة، مشيراً إلى مقتل ثلاثة أشخاص، وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن لوكالة فرانس برس "نفذت طائرة إسرائيلية ضربة على بلدة حضر استهدفت سيارة، ما تسبب بمقتل عنصرين من حزب الله اللبناني وثلاثة عناصر من اللجان الشعبية" الموالية للنظام.
وتقع حضر التي يقطنها سكان دروز بمحاذاة الجزء المحتل من إسرائيل من هضبة الجولان من جهة وريف دمشق من جهة أخرى، وأوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" نقلاً عن مصدر عسكري أن "طائرة استطلاع إسرائيلية مسيرة قامت في الساعة 10.45 (7.45 ت.ج) صباح الأربعاء باستهداف سيارة مدنية قرب بلدة حضر بريف القنيطرة، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين من أهالي البلدة".
ونفذت إسرائيل منذ مارس 2014 أربع غارات على مواقع للجيش السوري في هضبة الجولان، كما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي حزب الله في منطقة الجولان في غارة في 18 يناير قتل فيها ستة عناصر من حزب الله وضابط إيراني، وأفادت تقارير نفتها طهران عن مقتل إيرانيين آخرين.

الأكراد ينتجون نفطهم الخاص في شمال شرقي سوريا بحصة 15 ألف برميل يوميًا:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13393 الضادر بتأريخ 30_7_2015م، تحت عنوان(الأكراد ينتجون نفطهم الخاص في شمال شرقي سوريا بحصة 15 ألف برميل يوميًا):
يتصاعد دخان أسود من داخل مصفاة في حقل رميلان النفطي الواقع تحت سيطرة الأكراد في شمال شرقي سوريا، جراء تسخين كميات من النفط مستخرجة من بئر قريب داخل "فرن" كبير تمهيداً لتكريرها، ويقول جكدار علي (27 عاما)، وهو تقني يعمل في إحدى المصافي المستحدثة في حقل رميلان: "نقوم بتسخين النفط إلى أن يصل إلى 125 درجة مئوية للحصول على البنزين، ثم نزيد درجة الحرارة إلى 150 لنستحصل على الكاز، وأخيراً نحصل على المازوت عندما تصبح الحرارة 350.
ويقول رئيس هيئة الطاقة في الإدارة الذاتية الكردية المهندس سليمان ورا، خلال جولة مع وكالة الصحافة الفرنسية داخل بعض منشآت الحقل التي نشط فيها عشرات العمال "هي المرة الأولى التي تقوم فيها الإدارة الذاتية بإنتاج النفط وتكريره وتوزيعه"، ويعد حقل رميلان أكبر الحقول النفطية في سوريا من حيث المساحة الجغرافية، ويقع وسط صحراء شاسعة في محافظة الحسكة. وقد توقف العمل فيه عام 2012 إثر انسحاب قوات النظام منه في إطار اتفاق ضمني مع الأكراد، ما سهل لهؤلاء إقامة إدارتهم الذاتية. ومنذ نحو سنة، أعادت الإدارة الذاتية تشغيله جزئياً.
ويضم حقل رميلان الجزء الأكبر من الآبار النفطية الموجودة في محافظة الحسكة، فيما يسيطر تنظيم داعش على الحقول في مناطق الشدادي والجبسة والهول وبالقرب من مركدة وتشرين كبيبة في ريف الحسكة الجنوبي، وتشكل هذه نحو عشرة في المائة فقط من آبار الحسكة، ولم تكن توجد مصاف في محافظة الحسكة قبل الحرب، بل كان النفط المستخرج ينقل من المنطقة إلى مصفاتي حمص وبانياس الوحيدتين في البلاد. 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع