..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

نقص المازوت يهدد غابات سورية

أسرة التحرير

٨ نوفمبر ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3202

نقص المازوت يهدد غابات سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

نقص المازوت يهدد غابات سورية:

كتبت صحبفة العربي الجديد في العدد 68 الصادر بتأريخ 8-11-2014م، تحت عنوان(نقص المازوت يهدد غابات سورية):
بعد ارتفاع سعر لتر المازوت من 60 إلى 80 ليرة رسمياً، و200 ليرة في السوق السوداء، لم يبقَ أمام السوريين من فرص لمواجهة فصل البرد والمطر إلا " الاحتطاب" والتعدي على الغابات، التي تعاني من حرائق براميل وصواريخ نظام الأسد، كما حصل قبل أيام قليلة في غابات الزعينية، غرب جسر الشغور، في محافظة إدلب القريبة من الحدود التركية، والتي قدرت وزارة البيئة في حكومة الأسد أضرارها بنحو 200 ألف دولار.
كما شهدت غابات الساحل السوري عمليات إحراق متعمد لملاحقة الثوار الذين يجدون في الأشجار مخبأ، كالحريق الذي شب في غابات كسب ومحمية الفرنلق على مساحة 4500 هكتار، الإعلامي والكاتب عمر أبو خليل من ريف اللاذقية قال: إن منع النظام دخول المشتقات النفطية إلى المناطق المحررة، وتوقف التكرير اليدوي البدائي بعد قطع الإمدادات التي كانت تأتي من الآبار التي يسيطر عليها الثوار، بعد قصف طيران التحالف لمناطق الآبار، حوّل الغابات المحروقة إلى عمل ومصدر رزق لبعض السوريين.
وقدر أبو خليل، مساحة الغابات المحروقة بأكثر من مائتي ألف دونم، تبلغ تكلفة إعادة زراعتها عشرة مليارات ليرة سورية، وتحتاج إلى خمسين عاماً لتعود كما كانت عليه، مصادر إعلامية قالت إن معظم الغابات والمحميات تعرضت لقطع جائر، منها محمية البلعاس في محافظة حماة، التي تعرضت لقطع المئات من الأشجار الحرجية المعمرة، والتي يصل عمرها إلى 100 عام، إضافة إلى الغابات الحرجية الممتدة من منطقة تلكلخ، وصولاً إلى محافظة طرطوس.

محمد وليد مراقباً عاماً للإخوان في سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16540 الصادر بتأريخ 8-11-2014م، تحت عنوان(محمد وليد مراقباً عاماً للإخوان في سورية):
انتخب مجلس شورى جماعة "الإخوان" في سورية،، محمد حكمت وليد، مراقباً عاماً جديداً للجماعة لمدة أربع سنوات خلفاً لمحمد رياض شقفة، وقد أعلن المجلس، في بيان، تقدم محمد وليد على منافسه حسام غضبان بفارق صوتين، كما انتخب المجلس، بالإجماع حسام غضبان نائباً للمراقب العام، ويشغل وليد منصب رئيس الحزب الوطني للعدالة والدستور "وعد"، حيث من المتوقع أن يقدم استقالته من رئاسة الحزب قريباً.
وباختياره في هذا المنصب يكون وليد المراقب العام الـ12 لجماعة "الإخوان" في سورية خلفاً لمحمد رياض الشقفة، ووليد من مواليد اللاذقية العام 1944 وقد حصل على الدكتوراه في الطب البشري من جامعة دمشق العام 1968 ليسافر إلى بريطانيا للتخصص في طب العيون، وقد عمل أستاذاً مساعداً في كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة حتى العام 1988 ثم استشارياً لأمراض العيون في مستشفى بخش بجدة.
ويعود تاريخ "الإخوان" في سورية، إلى الثلاثينات من القرن الماضي، وبلغت مواجهتهم مع النظام السوري أوجها في العام 1982 حينما سحق الرئيس الراحل حافظ الأسد، والد بشار الأسد، انتفاضة "الإخوان" في حماة في وسط البلاد، وتقدر منظمات حقوقية أن هذه الحملة العسكرية أدت إلى مقتل ما بين عشرة آلاف و40 ألف شخص، علما أن الجماعة حظرت في سورية وفرضت عقوبة الإعدام على كل من ينتمي إليها.

سلاح داعش مصدره الأسد ومهمة التحالف صعبة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4892 الصادر بتأريخ 8-11-2014م، تحت عنوان(سلاح داعش مصدره الأسد ومهمة التحالف صعبة):
أكد رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن، أن مهمة التحالف الدولي في القضاء على الإرهاب المتمثل بما يسمى بتنظيم "داعش" الإرهابي، ليست بالمهمة السهلة وتتطلب جهوداً مضاعفة للقضاء عليه، مشيراً إلى أنه وفقاً للإحصاءات التي قام بها المرصد فإن مقاتلي "داعش" يقاربون الخمسين ألف شخص بينهم 20 ألف أجنبي، وقال عبدالرحمن: إن تنظيم "داعش" اشترى جزءاً كبيراً من أسلحته من نظام بشار الأسد.

إصابة 3 ألمان بغاز سام أثناء تدمير حاوية سورية:

كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14368 الصادر بتأريخ 8-11-2014م، تحت عنوان(إصابة 3 ألمان بغاز سام أثناء تدمير حاوية سورية):
أكد مسؤول في برلين أمس، أن كمية من غاز الخردل الذي سلمته حكومة دمشق في إطار برنامج تفكيك ترسانتها من الأسلحة الكيماوية، تسببت بإصابة 3 عمال ألمان في مصنع كيماوي في ألمانيا مكلف بتدمير تلك الأسلحة، وقال أندرياس كروجر رئيس شركة "جيكا" التي أسستها وزارة الدفاع الألمانية لتدمير الأسلحة الكيماوية، إن العمال تعرضوا لحروق الشهر الماضي بينما كانوا يدفعون حاوية غاز اعتقدوا أنها فارغة إلى الفرن بمدينة سولتاو شمال ألمانيا، واستخدم غاز الخردل للمرة الأولى في الحرب العالمية الأولى، وأضاف كروجر "تعرض العمال لإصابات طفيفة بسبب البخار"، مبيناً أن تعاقد الشركة ينص على أن الحاويات سيجرى شحنها إلى ألمانيا فارغة ونظيفة، ويجري تدمير الأسلحة الكيماوية السورية على متن السفينة الأميركية "كيب راي" وفي منشآت في فنلندا وألمانيا.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع