أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2895
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9755 الصادر بتأريخ 2-3-2015م، تحت عنوان(منظمة: 1547 قتيلاً بسوريا في فبراير): وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، وهي منظمة حقوقية مستقلة مقرها العاصمة البريطانية لندن، مقتل 1547 شخصاً في سوريا خلال شهر فبراير الماضي في سوريا، وأوضحت الشبكة، في بيان لها أن 1251 شخصاً قُتلوا على يد القوات الحكومية، يتوزعون إلى ما لا يقل عن 1044 شخصاً مدنياً، بينهم 139 طفلاً، كما أن من بين الضحايا ما لا يقل عن 123 امرأة، فيما بلغ مجموع الضحايا الذين قضوا تحت التعذيب ما لا يقل عن 74 شخصاً، بينهم طفل، مشيرةً إلى أنه نسبة الأطفال والنساء بلغت 26% من أعداد الضحايا المدنيين. ولفتت إلى أن القوات الحكومية قتلت ما لا يقل عن 207 مقاتلين، خلال عمليات القصف أو الاشتباك، في حين قتلت القوات الكردية 16 مدنياً، بينهم 8 أطفال، وشخصاً واحداً قضى تحت التعذيب، وسجلت الشبكة مقتل 82 شخصاً على يد الجماعات المتشددة؛ حيث قتل تنظيم "داعش" 34 مدنياً، بينهم طفل وشخص واحد قضى تحت التعذيب، وما لا يقل عن 10 مقاتلين أثناء الاشتباكات مع فصائل من المعارضة المسلحة أو عبر عمليات إعدام ميدانية للأسرى، في حين قتلت جبهة النصرة 5 مدنيين بينهم شخصان قضوا تحت التعذيب، و 33 مقاتلًا أثناء الاشتباكات مع فصائل من المعارضة المسلحة، أو من عبر عمليات إعدام ميدانية للأسرى. كما وثقت الشبكة مقتل 96 شخصاً على يد المعارضة المسلحة منهم 91 مدنياً، بينهم 23 طفلاً، و18 سيدة، وشخصاً واحداً قضى تحت التعذيب، فضلًا عن مقتل 5 مقاتلين أثناء الاشتباكات بين الفصائل بعضها مع بعض، وأشارت إلى مقتل 6 مدنيين، بينهم 3 سيدات على يد قوات التحالف الدولي لمكافحة تنظيم " داعش"، إضافة إلى تسجيلها ما لايقل عن 96 حادثة قتل أخرى، بينهم 14 طفلاً، و9 سيدات، و16 مقاتلاً.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13243 الصادر بتأريخ 2-3-2015م، تحت عنوان(المعارضة السورية في الخارج ترحب بموقف فرنسا النموذجي بشأن سوريا): رحب خالد خوجة، رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أمس (الأحد) بموقف باريس "النموذجي" حول سوريا، وأكد مجددا أن أي حل للنزاع يمرّ حتما برحيل نظام الرئيس بشار الأسد، وكتب خوجة في رسالة موجهة إلى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ورئيس الوزراء مانويل فالس، ووزير الخارجية لوران فابيوس، أن "لائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية يرحب بحرارة بالموقف الحازم الذي عبرت عنه فرنسا تجاه قضية الشعب السوري وتطلعه إلى دولة مدنية ديمقراطية"، وبعد أن أشار إلى أن هذا التطلع يحتم رحيل نظام بشار الأسد، قال إن "موقف فرنسا كان نموذجيا على الدوام وبلدكم وقف باستمرار إلى جانب الشعب السوري في وجه أي محاولة لإعادة تأهيل النظام القائم في دمشق تحت ذرائع واهية". وأثارت زيارة أربعة برلمانيين فرنسيين إلى سوريا الأسبوع الماضي واجتماعهم مع الرئيس بشار الأسد الذي تصفه باريس "بالجزار"، الجدل، وأعادت إطلاق النقاش المتنامي في أوروبا حول فرصة معاودة الاتصال بنظام دمشق، وقال خوجة في رسالته، إن "أولئك الذين يطالبون اليوم بالتعاون مع النظام السوري لمحاربة الإرهاب، لن يتوصلوا سوى إلى تشديد هذه الظاهرة"، منتقدا بشدة "محاولات بعض الأوساط، في فرنسا وفي أوروبا، لتشويه حقيقة الوضع في سوريا والشرق الأوسط".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5006 الصادر بتأريخ 2-3-2015م، تحت عنوان(عضو الائتلاف لـ"عكاظ": مبادرة ديمستورا فاشلة ولا تتفق مع جنيف): أكد عضو الائتلاف السوري سعيد لحدو أن الائتلاف السوري أعلن رؤيته الكاملة فيما يخص مبادرة المبعوث الاممي إلى سوريا ستيفان ديمستورا والتي تتضمن تجميد القتال في مدينة حلب، مؤكدا أن المبادرة فاشلة لأنها لا تتفق مع مبادرة جنيف، ورأى لحدو في تصريحات لـ"عكاظ" أن الائتلاف ما زال مصرا في كل الاجتماعات التي يعقدها مع المبعوثين الدوليين من أجل حل الأزمة السورية على ضرورة أن تهدف أي مبادرة إلى وقف القتال في كافة الأراضي السورية، والقصف والتدمير، مشيرا إلى أن الأزمة السورية لم تعد تحتمل التجزئة في إيجاد الحلول لمنطقة دون أخرى، وحبذا لو تطرح مبادرة تكون في إطار حل شامل يشمل جميع المناطق السورية، وذلك وفق ما نص عليه بيان جنيف 2. وختم لحدو قائلا: إن الائتلاف السوري موافق على السير بأية مبادرة عربية وصديقة، وأممية شرط أن تنسجم مع القرارات الدولية ذات الصلة، ومسيرة مؤتمر جنيف، بما في ذلك فك الحصار عن المناطق المحاصرة، وإيصال المساعدات الإنسانية للمحاصرين، وعليه فإن أي رؤية أو مبادرة ستحاول الالتفاف على بيان جنيف لن يكتب لها النجاح، وكان الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستافان ديميستورا التقى أمس الأول مع وليد المعلم في إطار جهوده لإعطاء دفع لمبادرته حول تجميد القتال في مدينة حلب الشمالية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 182 الصادر بتأريخ 2-3-2015م، تحت عنوان(تدريب المعارضة السورية: تحركات محورها الأردن): يتحفظ الأردن على تدريب قوات المعارضة السورية المعتدلة على أراضيه، متمسكاً بموقفه المعلن من الأزمة السورية، القائم على حلّ سياسي شامل يُنهي حالة الاقتتال ويحفظ وحدة الأراضي السورية، فيما يرتقب أن يزور وزير الدفاع في "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة" السوري اللواء سليم إدريس، الأردن، خلال الأيام القليلة المقبلة، لبحث جملة من الملفات العسكرية والأمنية مع مسؤولين أردنيين. واستبعد مسؤول أردني سابق، في حديث لـ "العربي الجديد"، موافقة بلاده على تدريب المعارضة السورية المعتدلة من دون وجود خطة شاملة للتعامل مع الملف السوري، وقال المسؤول، الذي طلب عدم نشر اسمه، إنّ "تدريب المعارضة المعتدلة ثم إدخالها إلى سورية، في غياب خطة شاملة، لن يؤدي سوى إلى إطالة أمد النزاع على الأراضي السورية بدلاً من حسمه"، وأكد أن أي خطوة في هذا المجال يجب أن تأخذ في حساباتها قوة الجيش النظامي السوري، وقوة الجماعات الإسلامية المتشددة التي ساهمت في القضاء على المعارضة السورية المسلّحة أو إضعافها. في السياق، كشف ممثل "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" في الأردن محمد المروح لـ "العربي الجديد" عن زيارة مقررة خلال الأيام المقبلة، لوزير الدفاع في الائتلاف إلى الأردن، يلتقي خلالها عدداً من المسؤولين الأردنيين لبحث جملة من الملفات، لكنه لم يحدد موعداً للزيارة، مؤكّداً أنها ستتم في وقت قريب.
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17105 الصادر بتأريخ 2-3-2015م، تحت عنوان(وفاة 4 لاجئين من عائلة واحدة بحريق في مخيم الزعتري): قضى 4 لاجئين سوريين من عائلة واحدة في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في محافظة المفرق، تفحماً جراء حريق شب في كرفانهم فجر اليوم الاثنين، فيما تعرض 3 آخرون من نفس العائلة بإصابات طفيفة، ونجم الحريق عن احتراق شمعة أدت إلى انفجار أسطوانة غاز صغيرة، ووفاة الأب والأم وطفلين (12 و8) أعوام، مشيرا إلى تعرض 3 أطفال آخرين من الأسرة بإصابات طفيفة، حيث تم إخلاء الوفيات إلى مستشفى المفرق الحكومي، فيما يعالج المصابون بمستشفيات المخيم الميدانية.
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة