..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الأمم المتحدة: الأزمة السورية بلغت منعطفاً خطيراً، وباريس ولندن: الأسد لا يمكن أن يكون مستقبل سورية

أسرة التحرير

٢٨ فبراير ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3036

الأمم المتحدة: الأزمة السورية بلغت منعطفاً خطيراً، وباريس ولندن: الأسد لا يمكن أن يكون مستقبل سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الأمم المتحدة: الأزمة السورية بلغت منعطفاً خطيراً:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9753 الصادر بتأريخ 28-2-2015م، تحت عنوان(الأمم المتحدة: الأزمة السورية بلغت منعطفاً خطيراً):
أطلق مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنطونيو جوتيرس ما يشبه الصرخة التحذيرية، مؤكداً أن أزمة اللاجئين والهاربين من سوريا تجاوزت كل قدرات الأمم المتحدة وبلغت منعطفاً خطيراً، وشدد مفوض الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن لمناقشة الوضع الإنساني في سوريا وأزمة اللاجئين، على أن استمرار ظاهرة اللجوء السوري بات مخيفا جداً، وأن ظروف حياة اللاجئين السوريين تتدهور بشكل مخيف.
إلى ذلك، أوضح أنه بوجود 3.8 مليون سوري لاجئ في دول الجوار السوري "خصوصا في لبنان والأردن" فإن هؤلاء باتوا يشكلون "أكبر عدد من اللاجئين تحت رعاية المفوضية العليا"، وأضاف أنطونيو جوتيرس أن هذه الأزمة "تتجاوز قدرات التعاطي الحالية" وهناك نحو مليوني سوري دون 18 عاماً "مهددون بأن يشكلوا جيلاً ضائعا"، قائلاً: "كلما ازداد اليأس وتضاءل فضاء الحماية المتاح، نقترب أكثر من منعطف خطر"، كما دعا المجتمع الدولي إلى مساعدة لبنان والأردن على تحمل تدفق اللاجئين السوريين بمنحهما مساعدات، حتى يتمكن البلدان من الاستثمار في خدمات الصحة والبنى التحتية العامة "التي تنهار تحت هذا الضغط الهائل".

باريس ولندن: الأسد لا يمكن أن يكون مستقبل سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16652 الصادر بتأريخ 28-2-2015م، تحت عنوان(باريس ولندن: الأسد لا يمكن أن يكون مستقبل سورية):
أكد وزيرا الخارجية الفرنسي لوران فابيوس والبريطاني فيليب هاموند والبريطاني، في مقال نشر في صحيفتي "لوموند" الفرنسية و"الحياة" العربية الصادرتين أمس، أن الرئيس بشار الأسد "لا يمكن ان يكون مستقبل سورية"، لأنه يمثل "من يغذي الظلم والفوضى والتطرف".
وكتب فابيوس وهاموند أن "الأسد هو نفسه في واقع الأمر من يغذي الظلم والفوضى والتطرف، وفرنسا والمملكة المتحدة عازمتان على الوقوف معاً لمواجهة هذه الأمور الثلاثة"، وأضافا أن "اقتراح الأسد حلا لمواجهة المتطرفين يعني عدم فهم مسببات التطرف، إذ بعد سقوط 220 ألف قتيل واضطرار ملايين السوريين إلى النزوح من بيوتهم، من الغباء والسذاجة افتراض أن غالبية السوريين على استعداد للعيش بإرادتهم تحت سيطرة من أحال حياتهم عذاباً".
وتابعا أنه "سيكون عمْدُنا إلى تحطيم أحلامهم (السوريون) في أن يكون لهم مستقبل أفضل من دون الأسد عاملاً في تحول مزيد من السوريين إلى التطرف، ودفع المعتدلين نحو التطرف بدل العكس، وتثبيت موطئ قدم المتطرفين في سورية"، وأشار وزيرا الخارجية إلى "التشكيك الشديد بكل ما يبدو موافقة من الأسد على وقف قصف المدنيين في مناطق حلب (شمال سورية) لمدة ستة أسابيع"، في إشارة إلى الاتفاق الذي توصل إليه مبعوث الأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا.

اتفاق بين معارضة الداخل والخارج على حل سياسي للأزمة السورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5004 الصادر بتأريخ 28-2-2015م، تحت عنوان(اتفاق بين معارضة الداخل والخارج على حل سياسي للأزمة السورية):
توصل وفدان سوريان من الائتلاف وهيئة التنسيق الوطنية، إلى تفاهم على مبادىء لتسوية سياسية للأزمة المستمرة خلال اجتماعات عقداها أخيراً في باريس، وقال عضو المكتب التنفيذي لهيئة التنسيق خلف داهود أمس: إنها المرة الأولى التي يتم التوصل فيها إلى اتفاق بين الائتلاف "معارضة من الخارج" والهيئة "معارضة من الداخل"، وأضاف المتحدث باسم هيئة التنسيق بأن الاجتماع جاء بعد أن اقتنع كثيرون بأن لا خيار إلا الخيار السياسي، وأضاف: أن المكتب التنفيذي للهيئة سيبحث في اجتماع يعقده اليوم في دمشق في نتائج الاجتماع، وسوف ننظر في الموضوع، وإذا وجدنا أنه يتوافق مع سياسة الهيئة، سيتم إقراره، وعقد الاجتماع بين 22 و24 فبراير، من دون أي مشاركة من أطراف غير سورية، وقال داهود إن المبادىء التي تم الاتفاق عليها تستند إلى بيان جنيف-1 الذي صدر في يونيو 2012، وقرارات مجلس الأمن المتعلقة بسوريا ووثائق تقدم بها الطرفان.

وقف القتال في حلب: مساعي دي ميستورا بسقف منخفض:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 180 الصادر بتأريخ 28-2-2015م، تحت عنوان(وقف القتال في حلب: مساعي دي ميستورا بسقف منخفض ):
يواصل المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، مساعيه لتطبيق خطته الخاصة بتجميد القتال في مدينة حلب، ويجري مباحثات في دمشق اليوم السبت حول سبل تنفيذ هذه الخطة، وذلك بعد يومين من محادثات مماثلة أجراها في مدينة إسطنبول التركية مع رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض خالد خوجة، وكان المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أعلن خلال مؤتمر صحافي في نيويورك الخميس الماضي، أن دي ميستورا سيعمل في دمشق على "تأطير الالتزام الذي عبّرت عنه الحكومة السورية، ولضمان أن عباراتهم في هذا الصدد وُضعت في مكانها الملائم".
وأعلن المبعوث الدولي الأسبوع الماضي، استعداد النظام السوري لوقف قصفه الجوي والمدفعي على حلب لمدة ستة أسابيع لإتاحة تنفيذ هدنة مؤقتة في المدينة، غير أن عضو الائتلاف الوطني السوري نصر الحريري، استبعد أن ينجح دي ميستورا في تحقيق أي اختراق على الأرض بسبب تحفظات ورهانات النظام السوري.
وأوضح الحريري، في تصريح لـ "العربي الجديد"، أنه من خلال لقاء وفد الائتلاف مع دي ميستورا قبل يومين، اتضح أن المبعوث الدولي خفّض سقف مبادرته من وقف تام للقتال في حلب إلى تخفيض مستواه، بحيث يتوقف الطرفان عن استخدام الأسلحة الثقيلة فقط، مشيراً إلى أن النظام يريد أيضاً أن يبسط سلطاته على المناطق التي تخضع لهذا الاتفاق، أي تعود مؤسساته وأجهزته الأمنية إليها، وهو ما ترفضه بالمطلق قوى المعارضة السياسية والعسكرية.

سوريا تطرد 3 من موظفي الإغاثة الدوليين:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13241 الصادر بتأريخ 28-2-2015م، تحت عنوان(سوريا تطرد 3 من موظفي الإغاثة الدوليين):
قررت سوريا طرد 3 من موظفي الإغاثة يعملون في الأمم المتحدة في ضربة جديدة لوكالات المنظمة الدولية التي تسعى إلى توفير مساعدات إلى المدنيين في البلد المضطرب، ويعمل اثنان من الموظفين الثلاثة في مكتب تنسيق المساعدات الإنسانية، بينما يعمل الثالث في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، بحسب المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريش أمس، وقال ستيفان دوجاريش للصحافيين، إن "هذا يمكن أن يكون له تأثير كبير على عمليات المساعدة الضرورية من حيث قدرتنا على القيام بعملياتنا على المستوى المحلي، وكذلك على المفاوضات حول الدخول الأمن لشاحنات المساعدات".
ويأتي القرار قبل يوم من موعد زيارة ستيفان دي ميستورا إلى دمشق لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين السوريين حول خطته لتجميد القتال في مدينة حلب الشمالية، وقال المتحدث، إنه لم يتم تقديم سبب حول قرار طرد الموظفين مجددا التأكيد أن عمال الإغاثة محايدون في النزاع، ويحتاج نحو 12.2 مليون سوري إلى المساعدات، طبقا للأمم المتحدة، إلا أنه من الصعب الوصول إلى 40 في المائة منهم، أي نحو 4.5 مليون شخص.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع