أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3072
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16564 الصادر بتأريخ 2-12-2014م، تحت عنوان(جنبلاط: التنسيق بين الجيشين اللبناني والسوري بدعة): اعتبر رئيس "اللقاء الديمقراطي" وليد جنبلاط أن المطالبة بإعادة تفعيل التنسيق بين الجيشين اللبناني والسوري بدعة، وتساءل جنبلاط "ما الأسباب وأي أهداف سيحققها لبنان من التنسيق العملاني بين الجيشين, ولماذا يجب على لبنان الرسمي أن يعيد تعويم النظام السوري وجيشه بعدما باتت مصداقيته في الحضيض, ولماذا يتم الربط بين إطلاق المخطوفين اللبنانيين وإطلاق جنود سوريين؟".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13153 الصادر بتأريخ 2-12-2014م، تحت عنوان( الائتلاف السوري يلتقي أوغلو ويطلب دعم الجيش الحر): التقى وزير الخارجية التركية "مولود جاويش أوغلو" وكبار مسؤولي الوزارة المسؤولين عن الملف السوري، مؤخرا، وفدا من الائتلاف الوطني السوري يمثل كل الكتل السياسية فيه، ترأسه رئيس الائتلاف المهندس هادي البحرة، ونوقشت خلال الاجتماع الأوضاع في سوريا، وقال أحد أعضاء الوفد المشاركين في الزيارة لـ"الشرق الأوسط"، إن الوفد ركز على ضرورة رفع سوية الدعم المقدم للجيش الحر من حيث التدريب والتسليح، وضرورة إنجاز البنية الهيكلية الصحيحة لتحقيق وحدة القيادة، في ظل المؤسسة الوطنية الواحدة وقيادة أركان فاعلة. من جهته، أعرب وزير الخارجية التركي عن دعم تركيا الكامل للائتلاف، ممثلا شرعيا للشعب السوري والجيش الحر، وقال إن تركيا تقف على مسافة واحدة من الجميع، وأكد على ضرورة رص الصفوف بوحدة الائتلاف.
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16962 الصادر بتأريخ 2-12-2014م، تحت عنوان(الأردن: إطالة أمد الأزمة السورية سيولد المزيد من العنف والإرهاب): قال وزير الداخلية الأردني حسين المجالي إن الأردن يبذل جهودا كبيرة للحفاظ على أمنه وأمن المنطقة برمتها، وحماية الحدود التي تربطه مع دول الجوار لمنع الجريمة بشتى أنواعها والحد من خطر التنظيمات الإرهابية، مشيرا إلى أن "إطالة أمد الأزمة السورية التي إن بقيت دون حل ستولد المزيد من العنف والإرهاب"، وشدد المجالي أمس خلال استقباله في عمّان وفد مجلس العموم البريطاني الذي يضم أعضاء في مجلس تعزيز التفاهم العربي البريطاني، والمجموعة البرلمانية الأردنية، على أن إنهاء الأزمة السورية يتطلب جهودا دولية وإقليمية نوعية، تستند إلى حل سياسي شامل يحفظ وحدة وسلامة سورية أرضا وشعبا. وأشار إلى الجهود المبذولة للتعامل مع الأعداد الكبيرة من اللاجئين الذين دخلوا إلى الأردن واستيعاب تداعيات إقامتهم على الأراضي الأردنية في المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية، وقال المجالي إن الأردن لا يستطيع تحمل المزيد من آثار الأزمة السورية وتبعاتها التي طالت جميع مرافق الحياة اليومية والخدمية للمواطن الأردني.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9665 الصادر بتأريخ 2-12-2014م، تحت عنوان(الكويت تعتذر عن استضافة مؤتمر مانحي سوريا): كشفت مصادر مطلعة في المعارضة السورية النقاب عن أن الكويت قدّمت اعتذاراً رسمياً للأمم المتحدة عن عدم استضافتها المؤتمر الثالث للمانحين للشعب السوري؛ بسبب عدم التزام الدول المانحة بتسديد تعهداتها بتقديم المنح التي وعدت بها خلال المؤتمرين الأول والثاني واللذين عقدا في الكويت، ونقلت هذه المصادر عن مدير إدارة المنظمات الدولية في وزارة الخارجية السفير جاسم المباركي، تأكيده على أن الكويت أخطرت الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بقرارها.وكان مون قد طلب من الكويت استضافة المؤتمر الثالث، وأشار المباركي إلى أن 38% فقط من المبالغ التي تعهدت الدول المشاركة في المؤتمرين الماضيين بتوفيرها قد تم تسديدها بالفعل، الأمر الذي جعل الكويت تعتذر عن عدم استضافة المؤتمر الثالث، ونفى المباركي أن تكون هناك آلية اتفق عليها لتسديد ما وعدت به الدول، وقال: "إن الشيء الوحيد الذي اتخذناه هو مناشدة هذه الدول على تسديد ما عليها"، وأوضح أن الكويت ناشدت هذه الدول في الاجتماع الأخير للمانحين والذي عقد في الكويت لكبار المسؤولين، ونحن نرى أن الاستجابة ضعيفة. وأضاف: "لقد حان الوقت للتفكير بجدية في مساعدة الدول المحيطة بسوريا، خصوصاً لبنان الذي يعاني من هشاشة في الوضع السياسي لعدم انتخاب رئيس وتمديد لمجلس النواب والجدل القائم حول دستورية هذا الوضع؛ ما أدى إلى تعقيد الوضع السياسي هناك عما اسماه بمصيبة اللاجئين الذين يصل عددهم إلى مليوني شخص، والذي أدى إلى تعقيد الوضع أكثر وأكثر في بلد محدود الإمكانات والمواد مثله مثل الأردن الذي يحتاج أيضاً إلى مساعدات وبأسرع وقت".
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة