..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الائتلاف السوري يحدد مناطق عازلة، وإيران ستحصل شهرياً على 700 مليون دولار من أرصدتها المجمدة!

أسرة التحرير

٢٥ نوفمبر ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2665

الائتلاف السوري يحدد مناطق عازلة، وإيران ستحصل شهرياً على 700 مليون دولار من أرصدتها المجمدة!

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

ستحصل شهرياً على 700 مليون دولار من أرصدتها المجمدة:

أعلن وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند اليوم الإثنين في فيينا، أن إيران ستحصل كل شهر على 700 مليون دولار (564,2 مليون يورو) من أرصدتها المجمدة أثناء مواصلة التفاوض مع الدول الكبرى للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
والمفاوضات بشأن هذا الاتفاق لم تفض الى نتيجة ضمن المهلة المحددة والتي ستمدد إلى 30 حزيران (يونيو) أو الأول من تموز (يوليو) 2015.
من جهة ثانية، قال ثلاثة من الأعضاء الجمهوريين البارزين في الكونغرس الأميركي اليوم، إن "تمديد المفاوضات النووية مع إيران يجب أن يقترن بزيادة العقوبات، كما يتطلب إحالة أي اتفاق نهائي إلى الكونغرس لإقراره".
وقال الأعضاء الثلاثة جون ماكين ولينزي غراهام وكيلي أيوت في بيان، إنهم يعتبرون "إصرار إيران على حيازة برنامج لتخصيب اليورانيوم أمراً مثيراً للجدل"، محذرين من أن إبرام "اتفاق سيئ مع إيران سيؤدي إلى سباق نووي في الشرق الأوسط". (صحيفة الحياة)

المعلم في موسكو غداً:

يعقد المعلم، على رأس وفد رسمي، اجتماعات في الخارجية الروسية غداً، هدفها الأساسي استعراض آفاق عملية سياسية، تستند إلى بنود «جنيف 1» وفقاً لما صرح به الروس، ويمكن أن يتم التمهيد لها بجلسات حوار وطني موسعة. وكان مسؤول سوري قد أشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيستقبل المعلم.
ولا يشعر السوريون بحماسة بالغة اتجاه أفكار موسكو الحالية، والتي تستند إلى روح «جنيف 1» لكنها «تستوحي من فشله ومن الواقع الراهن أيضاً». ويرى الروس أن مصطلح «الهيئة الانتقالية» ليس حكيماً ولا جامعاً، وأنه من الأفضل استخدام مصطلح «حكومة وحدة وطنية» بصلاحيات واسعة، تستمدها من اتفاق التسوية السياسية الذي سيحصل. وهي شروط لا تخفي موسكو أنها ستجتزئ من صلاحيات الرئاسة الواسعة. (السفير)

الائتلاف السوري يحدد مناطق عازلة:

حدد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية ثلاث مناطق عازلة في سوريا قال إنه يفترض أن تشملها "خارطة طريق" الموفد الدولي ستافان دي ميستورا الهادفة إلى ايجاد حل للازمة المستمرة في البلاد منذ نحو أربع سنوات.
وجاء في البيان إن "المقترحات التي تقدم بها المبعوث الدولي تتناول جانباً من الإجراءات التمهيدية التي يمكن أن تهيئ لاستئناف عملية سياسية تفضي إلى إقامة حكم انتقالي في سورية".
وأشار إلى أن "خارطة الطريق" لتلك الإجراءات "يجب أن تشمل (...) إقامة مناطق آمنة، شمال خط العرض 35 (المنطقة الشمالية الحدودية مع تركيا)، وجنوب خط العرض 33 (المنطقة الجنوبية الحدودية مع الاردن)، وفي إقليم القلمون (شمال دمشق)، على أن يحظر فيها وجود النظام وميليشياته وأي امتداد له". (النهار اللبنانية)

تهديدات الأمن القومي تزيح هيغل:

أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قبول استقالة وزير دفاعه تشاك هيغل مع بقائه في منصبه حتى يصدق الكونغرس على اسم من سيخلفه في المنصب.
وقرر هيغل الاستقالة بعد سلسلة من المناقشات مع أوباما وعدد من مستشاريه في الأسبوعين الماضيين.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين قولهم إن «قرار» أوباما إقالة هيغل جاء اعترافاً منه بأن التعامل مع التهديد الذي يمثله تنظيم «داعش» يحتاج إلى قدرات مختلفة عن تلك التي يتميز بها الوزير «المقال».
ونقلت النيويورك تايمز عن مسؤول بارز أن هيغل توصل الى اتفاق مع الرئيس أوباما بأن الوقت قد حان لتخليه عن المنصب.
وتقول الصحيفة إنه يبدو أن ازاحته ليست إلا محاولة من جانب البيت الأبيض للبرهنة على أنه يستمع لآراء المنتقدين الذين أشاروا إلى تخبط الإدارة في التعامل مع عدد من التهديدات للأمن القومي الأمريكي بما فيها انتشار وباء إيبولا والتهديد الذي يشكله تنظيم «داعش». (عكاظ)

إسرائيل تعبر عن ارتياحها من عدم التوصل إلى اتفاق في جنيف:

رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بفشل مفاوضات جنيف، معتبراً إياها فرصة لمواصلة الضغط على إيران. لكنه انتقد الاتفاق معها بتحرير 700 مليون دولار كل شهر، من الأموال الإيرانية المجمدة. وقال إن «المفترض أن يتم تشديد العقوبات وليس تخفيفها».
وأضاف نتنياهو في حديث مع وسائل الإعلام الأجنبية، أن «عدم التوصل إلى اتفاق أفضل من التوصل إلى اتفاق سيء. ولكن تمديد المفاوضات هو الخيار الأنسب في الوقت الراهن». وعبر عن أمله في أن يدرك الغرب أن الوسيلة الوحيدة للتأثير على الموقف الإيراني هي مواصلة الضغط وتشديده. وقال إن «الحقيقة بأن الجانبين لم يتوصلا إلى اتفاق هي دليل على أن الدول العظمى لم تسلم الإيرانيين ما يريدون. وهذه فرصة لمواصلة الضغط الاقتصادي على إيران، الذي أثبت أنه المحفز الوحيد الذي دفع طهران إلى طاولة المفاوضات». وأكد أن حكومته «ستواصل جهودها لدى الغرب من أجل إقناعها بضرورة تشديد العقوبات على إيران، وستقدم في سبيل ذلك ما لديها من معطيات حول النيات الخبيثة لطهران وأساليبها في خداع العالم». (الشرق الأوسط)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع