..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الحركة الروسية العسكرية التطوّعية تبدأ حملة تجنيد للقتال في سوريا، وميركل تحذر من إقامة منطقة آمنة في شمال سورية!

أسرة التحرير

١ أكتوبر ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3259

الحركة الروسية العسكرية التطوّعية تبدأ حملة تجنيد للقتال في سوريا، وميركل تحذر من إقامة منطقة آمنة في شمال سورية!

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الحركة الروسية العسكرية التطوّعية تبدأ حملة تجنيد للقتال في سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5510 الصادر بتأريخ 1-10-2015م، تحت عنوان( الحركة الروسية العسكرية التطوّعية تبدأ حملة تجنيد للقتال في سوريا):
أعلن الموقع الرسمي للحركة الروسية العسكرية التطوعية عن البدء باستقبال المتطوعين للقتال في سوريا ضمن عقود موقتة لا تقل مدتها عن ستة أشهر، من خلال حملة الكترونية نظمتها الحركة بهذا الخصوص، ونشر الموقع بيان حملة التطويع التي حملت عنوان "البارود يصنع السلاح"، والتي أعلنت فيه عن فتح باب التطوع لإرسال مجموعات ترافق البعثة الروسية إلى سوريا، والتي تهدف إلى "استقرار المنطقة وحماية المواقع المهمة وتعزيز الوجود العسكري والسياسي لروسيا في سوريا، للحيلولة دون تشكيل قوة في سوريا موالية لأميركا أو سقوط سوريا بيد قوات متطرفة تهدد كامل الوجود الحضاري العالمي".
وأضافت الحركة أن الاختيار سيتم على أساس عقد موقت، والحد الأدنى العقد ستة أشهر، ويتم الاختيار بعد اجتياز المقابلة الأولية بشرط ألا يقل عمر المتطوع عن 23 عاماً ولياقته البدنية للقتال، ويفضل من لهم خبرة عسكرية سابقة، وتأسست هذه الحركة في روسيا في العام الماضي، وتم الإعلان عن تأسيسها في ذلك الوقت لتطويع مقاتلين للقتال في أوكرانيا عموماً وفي شبه جزيرة القرم التي كانت تتبع أوكرانيا حينها بشكل خاص.

ميركل تحذر من إقامة منطقة آمنة في شمال سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16861 الصادر بتأريخ 1-10-2015م، تحت عنوان(ميركل تحذر من إقامة منطقة آمنة في شمال سورية):
حذرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من أن إقامة منطقة آمنة للاجئين في شمال سورية يجعلهم عرضة لخطر القتل، وأعربت ميركل التي كانت تتحدث لمشرعين من حزبها في برلين أول من أمس، عن مخاوفها من الأخطار التي قد تنجم عن محاولة إقامة مثل هذه المنطقة، مضيفة "إذا لم نتمكن من ضمان الأمن فسينشأ وضع سيكون أسوأ من سربرينتشا"، في إشارة إلى المذبحة التي تعرض لها نحو ثمانية آلاف مسلم على أيدي القوات الصربية العام 1995.
يشار إلى أن فرنسا ذكرت الاثنين الماضي، أنها ستبحث مع شركائها في الأيام المقبلة، اقتراحاً طرحته تركيا وأعضاء من المعارضة السورية بإقامة منطقة حظر جوي في شمال سورية.

غارات موسكو تتنافى مع أهدافها المعلنة في سوريا:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد  5219 الصادر بتأريخ 1-10-2015م، تحت عنوان(غارات موسكو تتنافى مع أهدافها المعلنة في سوريا):
شككت واشنطن والدول الغربية والمعارضة السورية في نوايا موسكو بعد أن استهدفت أمس طائراتها الحربية التي قامت بأولى ضرباتها في سوريا مقرات للجيش الحر في محافظتي حمص وحماة ومدنيين وهو ما يتنافى مع أهداف موسكو المعلنة سابقاً، وعلى عكس مازعمته بأن غاراتها دمرت "تجهيزات عسكرية" ومخازن للأسلحة والذخيرة لتنظيم داعش .
وزعم الجنرال إيغور كوناشينكوف المتحدث باسم وزارة الدفاع بأن الطيران الروسي وجه ضربات دقيقة لأهداف على الأرض لإرهابيي تنظيم داعش في سوريا، غير أن الائتلاف الوطني السوري المعارض أكد أن الضربات الجوية الروسية قتلت ما لا يقل عن 36 مدنياً واستهدفت مناطق لا وجود فيها لمقاتلي تنظيم داعش والمقاتلين المرتبطين بالقاعدة.
وكتب خالد خوجة رئيس الائتلاف في حسابه على تويتر قائلاً "كل الأهداف في الغارة الجوية الروسية على شمال حلب قتل 36 مدنياً في مناطق لا وجود فيها للتنظيم والقاعدة"، ومن جانبه قال مصدر دبلوماسي فرنسي أمس إن الضربات الجوية الروسية في سوريا هدفها فيما يبدو دعم رئيس النظام من خلال استهداف جماعات المعارضة وليس مقاتلي داعش، وقال وزير الدفاع جان إيف لو دريان "القوات الروسية ضربت سوريا والغريب أنها لم تضرب تنظيم داعش".
كما قال مسؤول أميركي إن الضربات الجوية الروسية لا يبدو أنها تستهدف مناطق خاضعة لسيطرة التنظيم وقد تمتد إلى خارج محيط حمص لتشمل مناطق أخرى، وفي لندت قال وزير الخارجية البريطاني ان التحركات الروسية المؤيدة للنظام "لا تتوافق مع التنفيذ الفعال للحرب على تنظيم داعش"، كما قال محمد الغابي القائد العام لجبهة الشام إن "الطائرات الروسية، قصفت مقراً لتجمع العز التابع للجيش الحر في بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي، بالرغم من أن راية الجيش الحر كانت مرفوعة فوق المقر".

مغردون: الطائرات الروسية قصفت فصائل سورية معارضة لبشار الأسد:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9968 الصادر بتأريخ 1-10- 2015م، تحت عنوان(مغردون: الطائرات الروسية قصفت فصائل سورية معارضة لبشار الأسد):
أثار دخول روسيا إلى ساحة الحرب في سوريا بإستخدام طائراتها في قصف المدن والقرى السورية تحت مسمى الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، أثار حفيظة عدد كبير من الناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي، إذ أطلق مغردون بموقع توتير هاشتاقاً تحت عنوان #روسيا_تقصف_سوريا بعد التدخل الروسي الذي اعتبروه أنه يمثل دعماً لنظام بشار الأسد على الأرض.
ويرى كثير من المغردين أن الطائرات الروسية استهدفت في الأساس مواقع لفصائل سورية معارضة لنظام بشار الأسد ولا يوجد بها أي فصيل يتبع لتنظيم "داعش"، في إشارة منهم إلا أن عمليات القصف هدفها الأساسي إضعاف القوات المعارضة مما يمكن قوات الأسد من استعادة المناطق التي فقد السيطرة عليها.
وقال بعض المغردين إن مصير التدخل الروسي في سوريا ستكون نتائجه مثل النتائج التي خرج بها الجيش الروسي من أدغال أفغانستان حيث مُنيا بهزيمة تاريخية عقبها انسحاب كامل لقواته من الأراضي الأفغانية.

الأمم المتحدة تدعو للعودة لبيان جنيف وتنسيق روسي أميركي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 394 الصادر بتأريخ  1_ 10_ 2015م، تحت عنوان(الأمم المتحدة تدعو للعودة لبيان جنيف وتنسيق روسي أميركي):
لليوم الثالث على التوالي تشهد نيويورك لقاءات مكثفة حول الوضع السوري وعلى هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 70. أبرز اللقاءات التي شهدتها الأربعاء جمع كلاً من وزير الخارجية الأميركي، جون كيري ونظيره الروسي سيرغي لافروف في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، وأكد الطرفان على فتح قنوات تنسيق بيهما فيما يخص الضربات الجوية التي بدأت روسيا بشنها على أجزاء من سورية، وتقول إنها تستهدف مناطق "داعش"، فيما تنفي المعارضة السورية ذلك وتقول إن روسيا تستهدف المدنيين ومناطقها، وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
واستهل لافروف الحديث قائلاً، "إن أول تعليمات تلقيناها كانت أن علينا خلق قنوات اتصال مع الولايات المتحدة والائتلاف الذي تقوده بغية تفادي وقوع حوادث غير مقصودة، كما قمنا في لقائنا بتكملة مناقشة ما توصل إليه الرئيسان، فيما يتعلق بالحل السياسي"، وعلى الرغم من حديث لافروف عن وجود خلافات بين الطرفين إلا أنه أكد في الوقت ذاته أن الموقف الأميركي تغير مقارنة بما كان عليه في السنوات الأخيرة، والتي كان يشترط فيها فترة حكم انتقالية دون نظام الأسد.
ومن جهته وصف كيري اللقاء بالبناء والمهم، وأكد في الوقت ذاته أن هناك الكثير من الأمور التي ما زال على الجانب الروسي توضيحها فيما يتعلق بطبيعة هذه الضربات وأعرب عن قلق الطرف الأميركي بأن هذه الضربات لا تشمل فقط داعش، وأكد كيري أن "الأطراف العسكرية ستقوم بعدة لقاءات للتنسيق فيما بينها".
وسبق لقاء كيري ولافروف، مؤتمر صحفي عقده رئيس الائتلاف الوطني السوري، خالد خوجة، في مقر جمعية مراسلي الأمم المتحدة، في نيويورك وطالب فيه القوات الروسية والإيرانية والقوات الأجنبية والميلشيات التابعة لها بالرحيل عن الأراضي السورية، واصفاً إياها بقوات الاحتلال قائلاً، "إننا نؤكد على حق الشعب السوري بتحرير أرضه من الاحتلال الروسي الإيراني المزدوج ويجب مقاومته".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع