أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3184
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9735 الصادر بتأريخ 11-11-2014م، تحت عنوان(جنبلاط يدعو الدروز إلى التمرد على نظام الأسد): دعا الزعيم الدرزي الأبرز في لبنان النائب وليد جنبلاط أبناء طائفته إلى اتخاذ "القرار الجريء" بفك الارتباط مع النظام السوري والالتحاق بالثورة، معتبراً أن النظام "آيل إلى السقوط عاجلاً أم آجلاً"، جاء ذلك في وقت يواصل النظام السوري محاولاته استغلال ورقة الأقليات في حربه التي يخوضها منذ ما يقارب الأربع سنوات ضد المعارضة السورية، وطالب جنبلاط، في مقاله الأسبوعي لجريدة الأنباء الإلكترونية التابعة للحزب التقدمي الاشتراكي الذي يترأسه، أبناء الطائفة العربية الدرزية إلى "فك ما تبقى من ارتباط مع النظام (السوري) والاتجاه نحو تحقيق مصالحة شاملة مع الثوار، لا سيما في حوران ودرعا والقنيطرة". ورأى جنبلاط أنه "آن الأوان للخروج من عباءة النظام الآيل إلى السقوط والالتحاق بالثورة التي من الأساس رفعت شعارات الحرية والكرامة والتغيير، وهي شعارات محقة ومشروعة لكل أبناء الشعب السوري"، وأشار إلى أن "تطورات الأحداث المأساوية في سوريا تفضح من جديد مخططات النظام المكشوفة لتأليب المناطق والطوائف والمذاهب على بعضها البعض"، معتبرا أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد يهدف من هذه المخططات إلى "استدامة الأزمة المشتعلة والحفاظ على بقائه حتى ولو كان فوق جثث وأشلاء السوريين وعلى حساب الملايين من أبناء الشعب السوري".
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5204 الصادر بتأريخ 11-11-2014م، تحت عنوان( الائتلاف: هيبة أميركا انهارت في المنطقة): اعتبر نائب رئيس الائتلاف الوطني عبد الحكيم بشار "أنّ فقدان ثقة شعوب المنطقة بالولايات المتحدة الأميركية بشكل لم يسبق له مثيل، أمر واقع ولا يمكن إنكاره، وإن إعادة الثقة بأميركا يحتاج إلى بعض الوقت وخطوات نوعية نحو خدمة قضايا شعوب المنطقة، فانهيار هيبة الولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، بات يدفع حتى صغار الدكتاتوريين والإرهابيين من تحديهم، وهذا مرده لضعف الإدارة الحالية وتردده في اتخاذ القرارات الحاسمة والمطلوبة". وأضاف نائب رئيس الائتلاف أن "الرئيس الاميركي الحالي اعتبر الاهتمام بالوضع الداخلي أهم أولوياته وأساس استراتيجيته خلال فترتي رئاسته، تاركاً الخصم التاريخي للولايات المتحدة الأميركية ـ أي روسيا الاتحادية ـ تحقق انتصاراً تلو الآخر على الصعيد الدولي في أكثر المناطق حساسية واستراتيجية، فقد حققت روسيا انتصاراً ساحقاً على أميركا في قضية أوكرانيا سواء كانت لجهة انفصال شبه جزيرة القرم أو الانتخابات الجارية في شرقي أوكرانيا"، كذلك قدمت أميركا تنازلات مهمة فيما يخص ملف إيران النووي من خلال فك الحصار الاقتصادي الجزئي عليها. وكذلك في ملف العراق حيث تستفرد إيران بتعيين الحكام وتحديد السياسات الاستراتيجية لهذا البلد وفي الملف السوري أثبتت أميركا أيضاً فشلاً ذريعاً بينما حققت روسيا انتصاراً ساحقاً من خلال نجاحها في حماية النظام الدكتاتوري في سورية رغم المجازر الجماعية والإجرام الذي مارسه ويمارسه بحق الشعب السوري، وانجرار أميركا أمسى واضحاً وراء الاستراتيجية الروسية التي تقوم على تأجيل ملف إرهاب الأسد المجرم ومعالجة الظواهر التي صنعها النظام والتي تتجسد في مجموعات إرهابية هي من صناعة النظام الأسد لتصبح الشغل الشاغل لأميركا وتترك صانعي الإرهاب في مأمن وأمان.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13132 الصادر بتأريخ 11-11-2014م، تحت عنوان(الحر يطالب بالإفراج عن قائد القلمون محذراً من انهيار أمن الحدود): طالبت قيادة تجمع القلمون الغربي الحكومة اللبنانية بالإفراج الفوري عن قائد تجمع القلمون ورئيس المجلس العسكري فيها العقيد المنشق عبد الله الرفاعي لمنع الانهيار الأمني على الحدود اللبنانية، وفق ما جاء في بيان لها، وجاء في بيان قيادة القلمون "تم احتجاز العقيد الركن عبد الله الرفاعي على أحد حواجز الجيش اللبنانية في مدينة عرسال، ونحن الجيش الحر في منطقة القلمون عامة والقلمون الغربي خاصة كنا دائماً طرفاً محايداً عن لبنان وجيشها وحدودها، واعتبرنا أمن لبنان خطاً لا يجب تجاوزه وكنا وما زلنا نعتبر أن لبنان بلد شقيق وحكومة لبنان حاولت النأي بنفسها عن حربنا مع النظام وأتباعه، رغم التصرفات المذهبية والطائفية التي يقوم بها (حزب الله) الإرهابي من قتل ومجازر، ونؤكد أن الجيش اللبناني ليس عدواً لنا ولا نريد أن تتطور الأمور في الاتجاه السلبي ولا أن يتجه السلاح إلى غير الهدف الذي نقاتل من أجله وهو إسقاط النظام وميليشياته الطائفية"، وأضاف: "بناء على ما تقدم نطالب الحكومة بالإفراج الفوري عن العقيد الرفاعي والحفاظ على سلامته لمنع الانهيار الأمني على الحدود اللبنانية".
كتبت صحيفة الرياض في العدد 16941 الصادر بتأريخ 11-11-2014م، تحت عنوان(رئيس مجلس الشعب السوري يبدأ زيارة إلى الجزائر قالباً الحقائق: سورية تتعرض لحرب ظالمة): بدأ رئيس مجلس الشعب السوري، محمد جهاد اللحام،أمس زيارة للجزائر، بدعوة رسمية من رئيس مجلس النواب الجزائري محمد العربي ولد خليفة الذي كان في استقباله بمطار الجزائر الدولي، وقال اللحام في تصريح للصحافة إن زيارته إلى الجزائر تأتي تلبية لدعوة رئيس مجلس النواب محمد العربي ولد خليفة، وكذلك في سبيل تأكيد التنسيق والتعاون وتبادل الآراء بين البلدين، وشكر اللحام، الجزائر قيادة وحكومة وشعباً على مواقفها "العروبية الثابتة"، معرباً عن "أمله في زيادة تعميق التبادل والتعاون بين الجزائر وسورية إلى أعلى مستويات"، وأشار رئيس مجلس الشعب السوري إلى أن بلاده "تتعرض لحرب ظالمة أنفق عليها الملايين من الدولارات لقتل السوريين من الأبرياء والأطفال".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 71 الصادر بتأريخ 11-11-2014م، تحت عنوان(رواية إعدام المهندسين النوويين الخمسة: النظام السوري متورط جداً): تضاربت الأنباء حول رواية اغتيال خمسة مهندسين مختصين في الهندسة النووية، ويعملون في مركز البحوث العلمية في دمشق، وتم قتلهم يوم الأحد الماضي، عند أطراف دمشق، في حين قالت روايات إنهم قتلوا جراء انفجار عبوة ناسفة، أكدت روايات أخرى أنهم قتلوا جراء إطلاق نار على الحافلة التي تقلهم، فقد قال أحد الموظفين الذين كانوا يرافقون المهندسين، لـ"العربي الجديد"، إن "المسلحين أعدموا المهندسين ميدانياً". وأضاف، الموظف الذي طلب عدم ذكر اسمه لأسباب أمنية، أن "مجموعة من المسلحين أوقفوا حافلة نقل موظفي البحوث العلمية، التي كانت تقلهم إلى منازلهم عقب انتهاء الدوام، بالقرب من جسر معربا على طريق التل _ برزة، وقاموا بتدقيق البطاقات الشخصية للموظفين، ثم أنزلوا المهندسين الخمسة، وعصبوا أعينهم وأوقفوهم إلى جانب الطريق، وأطلقوا النار عليهم بشكل مباشر". وتابع: "ثم أطلقوا النار على الحافلة ما تسبب في إصابة عدد من الموظفين، ثم انطلقوا بسيارتهم مبتعدين"، وبيّن أن "المنطقة، التي وقعت بها الحادثة تخضع في الكامل لسيطرة القوات النظامية وهي تبعد بضع مئات من الأمتار عن حاجز القوات النظامية، التي لم تتحرك إلا بعد أن تمت العملية". من جهته، نفى مصدر في برزة، لـ"العربي الجديد"، أن "تكون الفصائل المعارضة المسيطرة على برزة، مسؤولة عن مقتل المهندسين"، لافتاً إلى أن "مكان الحادث بعيد جداً عن برزة ولا يمكن أن يصله مقاتلو المعارضة، كما أن هناك عدة حواجز للقوات النظامية على الطريق"، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية، في حين حمل النظام المسؤولية إلى "مسلحين إرهابيين" لم يحددهم. وقتل في نهاية شهر يوليو/تموز من عام 2013 ستة أشخاص وجرح 19 آخرون، إثر سقوط قذيفة صاروخية على حافلة تقل موظفين يعملون في مركز البحوث ذاته في القرب من حي برزة، بحسب ما أفادت مصادر رسمية حينها، كما استهدف الطيران الإسرائيلي في الخامس من شهر مايو/أيار من عام 2013، مركزاً آخر للبحوث العلمية في منطقة جمرايا في ريف دمشق الغربي، يشار إلى أن جميع مراكز البحوث العلمية تابعة لوزارة الدفاع، ويعتبر نشاطها من الأسرار العسكرية، ويخضع العاملون فيها إلى رقابة أمنية شديدة، وتقييد لحركتهم وعلاقاتهم الاجتماعية.
كتبت صحيفة البيان الإماراتية في العدد 12564 الصادر بتأريخ 11-11-2014م، تحت عنوان(تحويل خيام قديمة في مخيم الزعتري إلى أراجيح أطفال): يتولى مجلس اللاجئين النرويجي مساعدة اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري في شمال الأردن في تحويل الخيام القديمة وبعض البقايا الأخرى إلى أشياء يمكن الاستفادة منها، وينفذ المجلس النرويجي مجموعة برامج لمساعدة اللاجئين في مخيم الزعتري بدعم من الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف". وقال المسؤول الإعلامي الأول في المجلس النرويجي للاجئين أمجد يامن: "أطلقوا المشروع من عامين تقريباً بإعادة تدوير 14 ألفاً و500 خيمة من المخيم غير قابلة للاستخدام"، وأضاف: "أعادوا تدويرها ووزعوها على اللاجئين من جديد، وفّر المشروع على المنظمات حوالي ثلاثة ملايين دولار تقريباً بدل أسعار الخيام"، ويشمل المشروع أيضاً تزويد مساحة للأطفال بأراجيح صنعها حرفيون من سكان المخيم، وقال لاجئ يدعى عبد السلام يعمل حداداً في مشروع المجلس النرويجي: "يوجد لدينا بقايا مواسير الخيام التالفة صنعنا منها أرجوحة ومظلات ينتفع فيها سكان المخيم".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة