أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 4393
شـــــارك المادة
استياء عراقي ـ إيراني من هزائم الأسد أمام الثوار: مجزرة في حيّ للأكراد في حلب وواشنطن تدرس إقامة غطاء جوّي جنوب سوريا: وجّهت بغداد وطهران أمس انتقادات لاذعة إلى الرئيس السوري بشار الأسد للإخفاقات العسكرية التي تمنى بها قواته في مواجهة الجيش السوري الحر والخسائر الفادحة التي يتكبدها في مختلف المناطق السورية، في حين لا تزال الساحة العراقية مسرحاً لتبادل الاتهامات بين المسؤولين الإيرانيين والأميركيين بشأن دور حكومة نوري المالكي في التغاضي عن عبور أسلحة إيرانية عبر أجواء العراق بغرض إطالة عمر نظام دمشق. وفي عمان أكد ديبلوماسيون غربيون أن الأردن ناقش فكرة إقامة منطقة عازلة في سوريا مع مسؤولين من الأمم المتحدة، وأن السلطات في عمان أبلغت الإدارة الأميركية أن فكرة المنطقة العازلة لن تنجح تماماً من دون غطاء جوي أميركي، وهو أمر تعكف الإدارة الأميركية على دراسته. (المستقبل)
ميليشيات الأسد تتدرب في إيران وفق برامج اتبعها عناصر «حزب الله»: يقول مقاتلون ونشطاء إن الحكومة السورية ترسل أعضاء من ميليشيات غير نظامية للتدريب على حرب العصابات في قاعدة سرية في إيران بهدف دعم قواتها المسلحة التي استنزفت بعد عامين من القتال والانشقاقات. وتوصف برامج التدريب بأنها سر علني في المناطق الموالية للرئيس بشار الأسد الذي يحاول سحق تمرد ضد حكم أسرته المستمر منذ أربعة عقود. والتقى مراسل وكالة «رويترز» مع أربعة مقاتلين ذكروا أنهم تدربوا على القتال في إيران إلى جانب مصادر من المعارضة قالت أنها توثق مثل هذه الحالات. وقال مدير الاستخبارات الإسرائيلية ودبلوماسي غربي إن إيران الداعم الرئيس للأسد تساعد في تدريب 50 ألفاً من أعضاء الميليشيات على الأقل وتهدف إلى رفع العدد إلى 100 ألف لكن لم يذكرا مكان التدريب. (الحياة)
المعارضة تستعد لاقتحام دمشق من «الخاصرة الجنوبية»... والنظام يقصف أكراداً: شهدت أمس العلاقة بين النظام السوري وحزب»الاتحاد الديمقراطي الكردي» الموالي له، تطوراً لافتا بعد قصف طائرات حربية منطقة خاضعة لسيطرة الحزب في الشمال ما أدى إلى مقتل 15 شخصاً، إضافة إلى سقوط قتلى من الطرفين في اشتباكات كبيرة في شمال شرقي البلاد. في الوقت نفسه تعرضت دمشق لقصف جوي على أطرافها وسقوط قذائف هاون بالقرب من مناطق حكومية في وسطها، وأعلن «الجيش الحر» انه سيهاجم العاصمة ويحاول اقتحامها من «الخاصرة الجنوبية». (الحياة)
أوغلو: بشار الأسد يعيش في عالمه الخيالي: رفض وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو اتهامات وجهها الرئيس السوري بشار الأسد إلى تركيا. وقال أوغلو "بشار الأسد يعيش في عالمه الخيالي"، مشيراً إلى أن "القول بأن تركيا وإسرائيل يتعاونان ضد سوريا لا أساس له على الإطلاق". وأكد أن "تركيا لن تربط مسائل متعلقة بدولة مجاورة مع طرف ثالث مثل إسرائيل....تركيا تتشارك في مصيرها مع جيرانها"، مشدداً على أن "هذه ليست سوى محاولات من الأسد لإخفاء مذابحه... لا نأخذها على محمل الجد". وأضاف أوغلو أن "أحدث غارات جوية إسرائيلية على غزة قد تعرض للخطر الجهود الجارية لاستئناف محادثات السلام"، لافتاً إلى أن "تركيا أبدت وستبدي دائما موقفها بأنه إذا اتخذت إسرائيل خطوة خاطئة ضد غزة أو فلسطين فإن موقفنا من هذه القضية واضح تماما". وأشار إلى أنه "إذا كان للمفاوضات أن تستأنف مرة أخرى فانه يجب على الجميع تجنب خطوات قد تفسد عملية السلام في الشرق الأوسط". (النهار)
السفير الروسي في الأمم المتحدة «يستجوب» الإبراهيمي وطبيعة مهمته: يستعد السفير الروسي في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين لطرح «أسئلة محرجة» في مجلس الأمن على الممثل الخاص المشترك إلى سورية الأخضر الإبراهيمي في شأن «طبيعة ولايته كممثل مشترك لكل من الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية» في ضوء قرار الجامعة الأخير في الدوحة منح مقعد سورية لـ»الائتلاف المعارض»، بحسب تقدير مصادر مطلعة في نيويورك. وقال دبلوماسيون إن الإبراهيمي سيُقدم إحاطة إلى مجلس الأمن في ١٨ نيسان (ابريل) الجاري بعد غياب عن نيويورك استمر أكثر من شهرين «تخللته تطورات مهمة أبرزها إشكالية شغل المعارضة السورية مقعد سورية في جامعة الدول العربية، وهي المنظمة التي يفترض بالإبراهيمي أنه يمثلها وسيطاً بين طرفي النزاع في سورية». واستباقاً لمجيء الإبراهيمي إلى نيويورك ازداد طرح الأسئلة حول «الغطاء السياسي لمهمة الممثل الخاص المشترك» في ضوء تصريحات روسية في موسكو ونيويورك شكّكت في ولايته وأشارت الى «إمكان أن تتولى الأمم المتحدة توضيح مرجعيته». (الحياة)
أنقرة ترفض اتهامات الأسد بالعمل مع اسرائيل ضد سورية: رفض وزير الخارجية التركي احمد داود أوغلو اتهامات الرئيس السوري بشار الأسد لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بالعمل "مع اسرائيل لتدمير سورية". ونقلت وكالة الأناضول التركية عن داود أوغلو قوله رداً على مقابلة للأسد لوسائل إعلام تركية أن "الكلام عن أن تركيا تتعاون مع اسرائيل ضد سورية لا أساس له من الصحة". وأضاف الوزير التركي أن "تركيا لا تتكلم أبدا مع اسرائيل عما يخص أي طرف ثالث من جيرانها" معتبرا أنه يجب إلا يؤخذ "هذا الكلام على محمل الجد". (الحياة)
هيتو يبدأ استشارات لتشكيل حكومة تتالف من 11 وزيراً وتعمل في الداخل: جدد رئيس «الائتلاف الوطني السوري» معاذ الخطيب أمس، ما أعلنه عن عدم التمسك بمنصبه، وقال إن «أمم الأرض كلها تتآمر علينا». وأعلن «الائتلاف» أن رئيس الحكومة الموقتة غسان هيتو بدأ استشاراته لتشكيل حكومة تضم 11 وزيراً، بينها منصب وزير الخارجية، وأن مكان عملها سيكون داخل الأراضي السورية. وقال الخطيب في افتتاح المؤتمر الثالث لـ «رابطة أهل حوران» في القاهرة أمس، إن مسؤولين من «دول كبرى» اتصلوا به أمس لتحديد موعد زيارة له إلى هذه الدولة، وأشار إلى أنه ليس متحمساً لعدم وفاء هذه الدول بـ «وعودها» للمعارضة السورية. وكانت مصادر مختلفة أعلنت أن الخطيب تلقى دعوة لزيارة واشنطن ولندن في الأيام المقبلة، وهو أعرب مرات عدة عن «الخيبة» لعدم رفع وزراء خارجية الدول الأوروبية في اجتماعهم الأخير في دبلن حظر بيع السلاح إلى سورية. وأضاف رئيس «الائتلاف» أمس: «أمم الأرض تتآمر علينا. ربما القريب (جغرافياً إلى سورية) قبل البعيد»، مشيراً إلى أنه «لأجل سورية يجب أن نكون يداً واحدة». (الحياة)
قوات الجزار بشار الأسد تقصف مدنا في "درعا": دوت أصوات انفجارات عنيفة في محافظة "درعا " السورية (جنوب) بالقرب من الأراضي الأردنية، حيث بدأت منذ ليل الأمس واستمرت حتى الساعة 22 من مساء اليوم السبت. وتسبب القصف "العنيف" في اهتزازات شديدة بمنازل القرى الأردنية المتاخمة لسوريا. وفي اتصال هاتفي مع قيصر حبيب، شاهد عيان من داخل الأراضي السورية، قال لمراسل الأناضول إن "القصف الذي نفذته قوات الأسد لم يسبق له مثيل على قرى محافظة درعا، حيث تم بشكل عشوائي، وقد استخدمت فيه أسلحة جديدة لم يستخدمها النظام من قبل". وتعليقا على ما ذكره حبيب من استخدام النظام لـ"أسلحة جديدة" أكد المقدم الركن ياسر العبود قائد قطاع الجنوب للجيش الحر على حقيقة ذلك.(المصريون)
حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي ينهي تحالفه مع نظام الأسد: معارك بينه وبين القوات الحكومية في محافظتي حلب والحسكة: أعادت المعارك الدائرة في المناطق ذات الكثافة السكانية الكردية في محافظتي حلب والقامشلي خلط الأوراق من جديد، فبعد حالة «السلام» بين نظام الرئيس بشار الأسد وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي «بي واي دي» تجددت أمس المعارك بين الطرفين، مما يوحي أن حالة «التحالف غير المعلن» قد انتهت ليدخل عناصر «حماية الشعب الكردي» في الحرب الدائرة ضد نظام الأسد. وفي هذا السياق، وصف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «ما يحصل كان سحب الحزب لحواجزه من الشيخ مقصود بحلب وهو ما سمح لكتائب الجيش الحر بدخول المنطقة». وربط مدير المرصد بين تسهيل الأكراد لعبور الجيش الحر لأحيائهم وبين مبادرة السلام التي أطلقها عبد الله أوجلان الشهر الفائت، ملمحا إلى احتمالية انضمام «بي واي دي» إلى صفوف الثورة السورية. لكن ديار قامشلو عضو مكتب العلاقات الخارجية بقيادة حزب العمال الكردستاني نفى لـ«الشرق الأوسط» من مقره بجبل قنديل، الواقع على الحدود العراقية التركية الإيرانية، أن يكون الحزب بصدد إرسال مقاتليه إلى داخل سوريا بعد الانسحاب من تركيا. وأشار قامشلو إلى أن «انسحاب مقاتلينا سيكون على الأرجح نحو مناطق داخل كردستان الجنوبية (إقليم كردستان)، وليس هناك أي قرار لحد الآن يدعونا إلى دخول الأراضي السورية». وأكد قامشلو أن مسألة سحب المقاتلين من داخل الأراضي التركية مرهونة بتلبية عدد من الشروط التي طرحتها قيادة الحزب على الحكومة التركية، ومن دون تنفيذ تلك الشروط لن يكون هناك أي انسحاب للمقاتلين. وأهم تلك الشروط أن تكون هناك خطوات مقابلة من تركيا، أي سحب قواتها العسكرية من المنطقة حتى يتمكن الأهالي من العودة بأمان، وكذلك هناك شرط يتعلق بأن تقوم لجنة برلمانية بالإشراف على سحب القوات، و«أن نعطي هذا الانسحاب إطاره القانوني». (الشرق الأوسط)
الحكومة السورية المؤقتة تعرض على الائتلاف خلال أسابيع: أعلن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في بيان له أمس أن رئيس الحكومة السورية المؤقتة غسان هيتو باشر مشاوراته لتشكيل هذه الحكومة التي من المتوقع أن تعلن «خلال الأسابيع المقبلة». وأضاف البيان أن «مجموعة من اللجان بدأت عملها لاستقطاب أصحاب الخبرة والاختصاص من السوريين في داخل سوريا وخارجها للعمل في وزارات هذه الحكومة» موضحا أن الحكومة ستتألف من 11 وزارة أبرزها الدفاع والداخلية والشؤون الخارجية. وبشأن الموارد المالية التي ستنفق منها الحكومة على مواطني المناطق الخاضعة لسيطرة «المؤقتة»، أشار رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف هيثم المالح إلى أن الحكومة ستعتمد بشكل رئيس على ما سيوفره أصدقاء سوريا من مال، مشيرا أيضا إلى مصدرين سيعمد إلى تفعيلهما في المستقبل القريب. (الشرق الأوسط)
«حماس» تنفي تدريب عناصر الجيش السوري: نفت حركة المقاومة الإسلامية حماس ما أوردته صحيفة «التايمز» البريطانية الجمعة عن مشاركة عناصر من ذراعها المسلح في تدريب الجيش الحر في سوريا. وقال المكتب الإعلامي لحماس في بيان في وقت متأخر مساء الجمعة، إنّ ما ورد في تقرير صحيفة التايمز البريطانية «لا أساس له من الصحة والواقع، وإن وقوفها مع الشعب السوري وتأييدها مطالبه العادلة والمشروعة، لا يعني المشاركة في الصراع الدائر هناك». وكانت صحيفة التايمز البريطانية ذكرت أنّ الجناح العسكري لحركة حماس يدرّب مقاتلي «الجيش السوري الحر»، في المناطق الخاضعة لسيطرته شرق العاصمة دمشق.(السبيل)
أم عبد تخلت عن وظيفتها في المستشفى العسكري للاعتناء بالمقاتلين المعارضين في سوريا: كانت أم عبد حتى الأمس القريب ممرضة في المستشفى العسكري باللاذقية شمال غرب سوريا، وعندما حصدت عمليات القصف التي شنها الجيش النظامي، شقيقها ووالدتها، تخلت عن وظيفتها وانصرفت الى معالجة المصابين في المنطقة الخاضعة لسيطرة المقاتلين المعارضين. وقالت هذه المرأة (27 سنة) والتي يحوط وجهها حجاب اسود يتدلى على عباءتها السوداء الطويلة، "كيف استطيع الاستمرار في معالجة الجنود الذين قتلوا والدتي وشقيقي؟". وفي مستشفى ميداني في منطقة جبل الأكراد المتمردة في شمال اللاذقية، باتت تعالج المقاتلين وعددا كبيرا من المدنيين المصابين او الذين تسمموا جراء مواد غذائية فاسدة أو مياه ملوثة. أم عبد هي واحدة من اربع نساء يتناوبن ليل نهار لمعالجة المرضى والجرحى في هذا المستشفى الذي أقيم في مبنى سكني بفضل مساعدات إنسانية وطبية. وتأخذ زميلتها منال على عاتقها الاهتمام بالصيدلية منذ 10 أشهر. وتقول هذه السيدة الشابة (26 سنة)، التي بقيت وحدها بعد مغادرة عائلتها المنطقة، أنها بقيت رغبة منها في مساعدة الناس. وأضافت بابتسامة عريضة أمام رفوف الأدوية "أصبحت أقوى من مليون رجل". وتعلمت هذه الشابة التي درست الصيدلة تضميد الجروح الناجمة عن شظايا القذائف والقيام بالإسعافات الأولية تحت عمليات القصف المتواصل. وتسكن منال مع زميلاتها في المستشفى أو في منازل قريبة، وهي على أهبة الاستعداد على مدار الساعة. ويتحدثن بالهاتف مع عائلاتهن في المساء، عندما يتيح المولد تبديل البطاريات أو استخدام شبكة الانترنت. ولم ير بعض منهن عائلته منذ اشهر، لكنهن انشأن عائلة جديدة في المستشفى. وقالت إحداهن "هنا، اكتشفنا أهمية التضامن، نعمل يدا واحدا، رجالا ونساء، لمساعدة الآخرين". وفيما كان المبنى يهتز على وقع الأصداء العنيفة لقصف جوي قريب، قالت "فليقصفوا ما شاءوا، لم نعد خائفين الآن". (النهار)
الأزمة السورية.. 4 خيارات أمام واشنطن أبرزها تسليح المعارضة: باحث أميركي: كلما طال بقاء بشار ساء الموقف على الأصعدة كافة: حدد الباحث الأميركي المعروف آنتوني كوردسمان أن كافة الخيارات المتاحة أمام الولايات المتحدة في سورية هي خيارات سيئة. وشرح كوردسمان الباحث في شؤون الشرق الأوسط في معهد الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن، أن موقف النظام السوري ورفضه للحلول الدبلوماسية التي تستجيب لإرادة شعبه يؤديان إلى استفحال الصراع بما يهدد بانتقال عدوى الطائفية إلى البلدان المجاورة. وتابع "النتيجة النهائية للحرب بالنسبة للقوى الخارجية ذات الصلة هي حرب بلا استراتيجية واضحة إلا في حالات إيران والعراق وحزب الله التي بإمكانها أن تتوقع على الأقل أن انتصار الأغلبية في سورية سيكون له وقع سلبي عليهم بصرف النظر عن طبيعة النظام الجديد. ولا أحد آخر يعلم على وجه الدقة حتى النتائج قصيرة الأمد لسقوط بشار الأسد أو بقائه". وأضاف كوردسمان "الأمر الوحيد الذي نعرفه عن ثقة هو أنه كلما طال بقاء الأسد في الحكم ساء الموقف أكثر على كافة الأصعدة. وكل عنصر من عناصر هذه الأزمة يكون له أثر متزايد من حيث شل القدرة على الحل بقدر ما له أثر في عملية الاستقطاب الطائفي في سورية وخارجها. ويضع هذا الولايات المتحدة في مواجهة خيارات سيئة عليها أن تختار واحدا منها في بحثها عن بدائل أفضل وسيكون بمقدورها أن تأمل فقط وبصورة ضبابية في أن تتمكن من تشكيل أو التأثير على ما سيلي الأسد بمرور الوقت". وتابع "ليس ثمة مرحلة نهائية يمكن توقعها وسيكون تأثير الولايات المتحدة محدودا بصرف النظر عن مستوى التدخل الذي تدعمه". وقال كوردسمان إن أفضل الخيارات السيئة المتاحة أمام إدارة الرئيس باراك أوباما هو منح المعارضة السورية أسلحة أكثر تطورا (الوطن)
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة