أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3078
شـــــارك المادة
في تقدم كبيرة لقوات الجيش الحر تمكنت من مقتل وزير الدفاع ونائبه ووزير الداخلية ورئيس خلية الأزمة ورئيس مكتب الأمن القومي في عملية نوعية نفذها في مبنى الأمن القومي، جرت انشقاقات واسعة للكثير من الضباط والعناصر الأمنية وفرَّ أكثر من 100 عنصر من الحواجز تاركين أسلحتهم فيها، بينما شددت كتائب الأسد قصفها على الأحياء الدمشقية بكثافة غير مسبوقة كما قصفت أحياء أخرى في محافظات أخر، مخلفة مقتل أكثر من مئة مواطن بينهم أطفال ونساء، عدد منهم ذبحوا بالسكاكين إثر اقتحامات القوى الأمنية لمنازلهم.. المقاومة الحرة: تبنى الجيش السوري الحر عملية تفجير نوعية في مبنى الأمن القومي أطاح برؤوس مهمة عديدة في نظام الأسد وهم: العماد داود راجحة وزير الدفاع، ونائبه آصف شوكت صهر بشار الأسد، ومحمد الشعار وزير الداخلية، وحسن التركماني رئيس خلية الأزمة، ورئيس مكتب الأمن القومي هشام أختيار، تزامنا مع حضورهم اجتماعا مع عدد من الوزراء وقادة الأجهزة الأمنية في المبنى. وعبر الجيش الحر في بيان له "أن هذه العملية النوعية ضمن خطة بركان دمشق وزلزال سورية ما هي إلا محطة البداية لسلسلة طويلة من العمليات النوعية والكبيرة على طريق إسقاط الأسد ونظامه بكل أركانه ورموزه". فيما أعلنت مجموعة "لواء الإسلام" على صفحتها على الفيسبوك مسؤوليتها عن مهاجمة خلية إدارة الأزمة في دمشق . واستطاع الجيش الحر أن يسقط مروحيتين كانتا تقصفان حيي التضامن والحجر الأسود في دمشق، في حين تزايدت الانشقاقات العسكرية عن النظام الأسدي وهروب أكثر من 100 عنصر من الحواجز في حمص وترك أسلحتهم فيها، كما أعلن انشقاق حواجز بأكملها بضباطها وجنودها وسلاحها في عدة مناطق من دمشق وريفها وحلب وحماة وإدلب بما فيهم العميد الركن زكي لوله نائب قائد عمليات المنطقة الجنوبية، ومعسكر وادي الضيف بالكامل بانشقاق العميد عيسى شحادة قائد معسكر وادي الضيف مع جميع الضباط وصف الضباط والجنود. واعتبر عبد الباسط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري التفجير الذي قتل فيه أربعة من كبار معاوني بشار الأسد سيعجّل بنهاية نظام الأسد، ونقطة تحول في تاريخ سورية وأنه سيزيد الضغوط على النظام ويحقق نهاية سريعة جداً في غضون أسابيع أو شهور، داعياً كل ضباط الجيش السوري إلى الانحياز للشعب فورا وعدم البقاء مع من يقتله. وقال عمر الشواف، عضو المجلس الوطني السوري إن الانفجار فيه رسالة واضحة لنظام الأسد أنه لا أحد من مسؤوولي النظام في مأمن، وأن أيدي الشعب السوري والجيش السوري الحر تستطيع الوصول إلى أي شخص داخل دمشق، وذكرت بعض المصادر أن انفجارات عديدة في مقر الفرقة الرابعة. فعاليات الثورة: دعا مجلس قيادة الثورة بدمشق إلى "تفعيل العمل الثوري بكل أشكاله دون تلكؤ، وإلى تصعيد واستكمال الإضراب والعصيان المدني في كل سورية"، مهنئاً الشعب السوري بالقضاء على الدفعة الأولى من كبار المجرمين، بينما خرجت مظاهرات حاشدة في مناطق متفرقة هتفت بإسقاط النظام ونصرة المناطق الجريحة، ودعم الجيش الحر، كما حيته أيضا على الهجمات الأخيرة في العاصمة ومبنى الأمن القومي.. انتهاكات النظام العسكرية والأمنية: شنت قوات الأسد قصفها بالمروحيات في مجزرة جديدة في منطقة حجيرة التابعة للسيدة زينب بريف دمشق، كما واصلت قصفها في الأحياء الأخرى بكثافة غير مسبوقة في أحياء دمشق، وصعدت عملياتها القمعية والقصف في حرب حقيقية مخلفة دمارا واسعا في المباني والأسواق والمساجد واشتباكات بين الجيش الحر وأعوان النظام في العاصمة، إضافة إلى مواصلتها القصف والتدمير في حمص وريف حلب وريف دمشق ودير الزور. وحذر العقيد السوري المنشق عبد الحميد عمر زكريا من ارتكاب مجزرة كبرى في دمشق بواسطة الأسلحة الكيماوية مشيرا إلى وجود محزنين يحتويان على نحو 600 رأس كيماوية، الأول في منطقة "عدرا" بريف دمشق، والثاني في حمص، داعياً إلى تدخل عسكري دولي عاجل للسيطرة على تلك الأسلحة، كما أفاد بتلقي الجيش الحر لمعلومات من إدارة الحرب الكيماوية بأن نظام الأسد جهّز صواريخ متوسطة المدى برؤوس كيماوية، وقام بتوجيه تلك الصواريخ إلى مناطق منتفضة بينها ريف إدلب ودرعا وحمص، بينما قال المتحدث باسم البيت الأبيض إن الولايات المتحدة طالما تحدثت عن أن وجود الأسلحة الكيماوية في سوريا يضعف فرص السلام. وقامت قوات الشبيحة بعد دخولها إلى أحياء العسالي والقدم والحجر الأسود بدمشق، تحت حماية كتائب الأسد، باقتحام منازل المدنيين وارتكاب مجزرة شنيعة مستخدمين فيها الأسلحة والسكاكين، وأظهرت صور بثها ناشطون عددا من الأهالي سقطوا ذبحاً بالسكاكين، كما اقتحمت أيضاً حي الشاغور في دمشق وسط مخاوف من وقوع أعمال قتل. التحرك الدولي: عقد إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي اجتماعا مع كبار المسؤولين الأمنيين والاستخباراتيين لبحث الوضع في سوريا، كما بحث مستشار الأمن القومي لجو بايدن، نائب الرئيس الأميركي يبحث مع القادة العراقيين الأزمة السورية والمخاوف من امتدادها إلى الدول المجاورة، محذراً من تحول الأحداث في سورية إلى نزاع طائفي شامل يمتد إلى الدول المجاورة من بينها العراق. واجتمع وزراء خارجية الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي يجتمعون في قاعة مغلقة لبحث القضية السورية، بينما أجل مجلس الأمن التصويت بشأن مشروع قرار حول سوريا إلى الخميس. وطالب الرئيس الروسي يطالب بالقبض على منفذي ما وصفه بالهجوم الإرهابي في دمشق ومعاقبتهم! بينما اعتبر وزير الخارجية الروسي تصويت مجلس الأمن في مثل هذه الظروف على مشروع قرار يفرض عقوبات على حكومة الأسد دعماً مباشراً "للحركة الثورية"، مؤكداً أن الأسد "لن يتخلى عن السلطة طواعية". بينما دعا رجب طيب إردوغان، رئيس الوزراء التركي حكومة الأسد إلى "التفكير مليّاً بالهجوم الذي استهدفها"، نافياً بشدة أن يكون لبلاده أي ضلع فيه، كما دعا الأسد إلى التخلي عن السلطة بسبب آلاف القتلى الذين سقطوا في النزاع السوري، قائلاً -عقب لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين-: إن تركية ضد أي تدخل خارجي في سورية"، مشدداً على مسؤولية مجلس الأمن وأعضائه الدائمين ومنهم روسيا. وفي بيان للبيت الأبيض جاء فيه أن الرئيس الأميركي والروسي اتفقا على ضرورة دعم حصول عملية انتقال سياسي في أسرع وقت ممكن وعلى مواصلة العمل من أجل إيجاد حل آخذين بالعلم التباينات الموجودة لدى الطرفين، كما فرضت الإدارة الأمريكية عقوبات مالية جديدة على نظام الأسد، وأكد وزير الدفاع الأميركي أن الوضع في سورية "يخرج عن السيطرة"، مشيرا إلى حاجة المجتمع الدولي إلى "ممارسة أقصى درجات الضغط على الأسد لكي يفعل الصواب ويتنحى ويسمح بانتقال سلمي للسلطة". ومن جهته قال الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن: إن تفجير دمشق "ضربة هائلة" لنظام الأسد، رغم تشكيكه بكونه سيؤدي إلى انهيار وشيك للنظام، مضيفاً أن الأسد أصبح الآن أمام "الفرصة الأخيرة لتجنب حرب أهلية" في سورية. كما دعا منصف المرزوقي، الرئيس التونسي بشار الأسد إلى التنحي عن الحكم حتى لا تكون نهايته مشابهة لنهاية العقيد الليبي الراحل معمر القذافي. كما دعا أيضا نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية إلى عملية انتقال سلمي للسلطة في سورية بشكل فوري، قائلاً إن المخرج الآمن الوحيد من الأزمة يتمثل في التجاوب الفوري مع المطالب المشروعة للشعب السوري في الانتقال السلمي إلى نظام ديمقراطي سليم يحقق للشعب السوري الحرية والعزة والكرامة. وفي إدانة وزير الخارجية الفرنسي لما سماه الإرهاب قال: إن ما جرى يؤكد ضرورة حصول انتقال سياسي في سورية، مؤكدا أن بلاده تعتبر تشبث الأسد بالسلطة "غير مجد"، كما شددت المستشارة الألمانية على ضرورة استصدار قرار عاجل عن مجلس الأمن الدولي لإيجاد حل للأزمة السورية، ودعت الرئاسة القبرصية للاتحاد الأوروبي الاتحاد إلى الاستعداد لأزمة إنسانية محتملة بسبب النزاع في سورية. وفي تصريح مماثل اعتبر كوفي أنان، أن التفجير يعزز الحاجة إلى اتخاذ إجراء "حاسم" من جانب مجلس الأمن الدولي، معبّراً عن إدانته القوية "للإرهاب من كل الأطراف". وفي مصر جرت اشتباكات بين قوات الأمن المصرية ومتظاهرين في محيط السفارة السورية بالقاهرة، إثر مطالبة المتظاهرين بطرد سفير نظام الأسد ومحاولة إنزال علم نظام الأسد ورفع "علم الاستقلال" الذي اتخذته الثورة السورية شعاراً لها، وأبناء عن سقوط جرحى من المتظاهرين وقوات الأمن، بينما أكدت مصادر الشرطة المصرية اعتقال عدد من المتظاهرين. ومن الجانب اللبناني: قتل طفل وأصيب ثمانية أشخاص بجروح نصفهم من عناصر الجيش اللبناني إثر إطلاق مسلحين الرصاص العشوائي في مدينة طرابلس في شمال لبنان، ابتهاجاً بمقتل مسؤولين كبار في نظام الأسد في تفجير دمشق. وبينما شجب ميشال سليمان، الرئيس اللبناني تفجير خلية الأزمة عبر وزير خارجيته في اتصال هاتفي مع نظيره وليد المعلم عن حزنه "العميق" واستنكاره "للجريمة النكراء"، كما استنكرت إيران التفجير، وقالت: إن الدعم الخارجي "للأعمال الإرهابية لن ينجح في زعزعة استقرار سورية"، وترى أن "السبيل الوحيد لحل الأزمة الحالية في سورية هو من خلال المحادثات"، كما عبر حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني عن حزنه لمقتل من أسماهم "رفاق السلاح" بتفجير دمشق، زاعماً أن قيادة نظام الأسد الحالية خاطرت طوال السنوات الماضية بنظامها ومصالحها ووجودها من أجل مقاومة قوية في لبنان وفلسطين. معتبراً أن ما يحدث في سورية يندرج في الواقع ضمن مخطط عربي يمنع وجود جيوش عربية قوية!. يأتي هذا في الوقت الذي أصدر بشار الأسد مرسوماً بتعيين العماد فهد الجاسم الفريج وزيراً للدفاع خلفاً لراجحة، وتعهد نظام الأسد بالقضاء على المسؤولين عن تفجير خلية إدارة الأزمة، وسط تخوفات من زيادة القصف على مناطق المعارضة، فيما توقع ريبال الأسد، ابن عم بشار عدم تنحي الأسد، مشيراً إلى أن مقتل الضباط في الانفجار( بداية لأمر مظلم). الوضع الإنساني: نتيجة القصف المكثف في تصعيد النظام لعملياته الإبادية والانتقامية من الثوار سقط أكثر من مئة شخص قتيلا وجرح آخرون ودمرت عدة منازل وممتلكات للأهالي، كما نزح الكثير من العوائل إلى مناطق أخرى أقل خوفا من مناطقهم، واعتقلت قوات الأسد عددا من الأهالي في ظل حالة رعب وهلع شديدة عند المواطنين المترقبين للقصف من جانب والاقتحامات والمداهمات والنهب من جانب آخر.. في الوقت الذي اشتدت وتيرة الأزمة الغذائية والطبية نتيجة الحصار المفروض على المنطقة أمنيا وعسكريا وخدميا وتدهورت حالات المرضى بسبب شحة العلاج والكادر الطبي والمواد الإسعافية وقطع الكهرباء. بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا النظام: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) دمشق وريفها :46 درعا :16 حمص :10 دير الزور :9 ادلب :8 حلب :7 حماة :5 السويداء :3 اللاذقية:1
ابتسام زينو - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي وهي متزوجة ولديها خمسة أولاد مهدي الصيداوي - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي هيثم الدورة - دمشق - حي القدم - برصاص قوات الأمن محمد لؤي الحلبي - دمشق - قبر عاتكة - على يد قوات الجيش جمال الهبول - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي وسيم كريدي - دمشق - حي القابون - برصاص قناصة بلال جزايرلي - دمشق - حي جوبر - برصاص قوات الأمن بحي نهر عيشة عاطف الشيباني - دمشق - حي جوبر - برصاص قوات الأمن بحي نهر عيشة محمد لطفي - دمشق - حي جوبر - نتيجة القصف العشوائي على حي القابون ثلاثة لم تصل أسماؤهم - دمشق - حي القدم - على يد قوات الأمن محمد غنيم - دمشق - مخيم اليرموك - برصاص قوات الأمن ثلاثة لم تصل أسماؤهم - دمشق - مخيم اليرموك - برصاص قوات الأمن أربعة عشر شخصا لم تصل أسماؤهم - دمشق - الحجر الأسود - بالقصف العشوائي على المنازل شخصان لم تصل أسماؤهما - دمشق - حي التضامن - نتيجة القصف العشوائي محمد عبد الله العيسى - دمشق - حي التضامن - برصاص قوات الأمن منير علي كنعان - 27 عاماً - ريف دمشق - الزبداني - نتيجة القصف العشوائي وهو متزوج ولديه ولدان غسان صالح أبو عبد الله - ريف دمشق - الهامة - سقط تحت التعذيب أحمد الديراني - ريف دمشق - المليحة - ناشط إعلامي سقط إثر كمين على يد قوات الأمن برصاص قناصة أحمد علي الطن - ريف دمشق - زملكا - نتيجة القصف العشوائي لينا فايز عبد الرحمن - 5 أعوام - ريف دمشق - مضايا - نتيجة القصف العشوائي حميدة حسن محمود - 54 عاماً - ريف دمشق - مضايا - نتيجة القصف العشوائي شخص لم يصل اسمه - ريف دمشق - مضايا - نتيجة القصف العشوائي هشام عبد ربه - ريف دمشق - التل - على يد قوات الأمن معاذ كنينة - ريف دمشق - التل - على يد قوات الأمن عمر فارس التونسي - ريف دمشق - جسرين - مجند منشق قتل على يد قوات الجيش في السويداء ثلاثة لم تصل أسماؤهم - دمشق - حي القابون - نتيجة القصف العشوائي إبراهيم الرفاعي - درعا - سملين - سقط مع اثنين من أولاده نتيجة القصف العشوائي على بلدة محجة محمد إبراهيم الرفاعي - درعا - سملين - سقط مع أبيه وأخيه نتيجة القصف العشوائي على بلدة محجة أحمد إبراهيم الرفاعي - درعا - سملين - سقط مع أبيه وأخيه نتيجة القصف العشوائي على بلدة محجة طارق يوسف منصور عبد الفتاح الزعبي - 27 عاماً - درعا - الطيبة - برصاص قناص أمام منزله بحي نهر عيشة بدمشق وهو متزوج ولديه طفل أحمد محمد سعيد النابلسي - درعا - زيزون - يعمل بائع حليب سقط برصاص قناصة في درعا البلد ازدهار محمد علي الشبيب المحاميد - درعا - أم المياذن - برصاصة قناصة بمدينة درعا صبحية سالم قطليش - 75 عاماً - درعا - داعل - نتيجة القصف العشوائي عايش قطليش - درعا - داعل - نتيجة القصف العشوائي فريال خالد الغبيطي - درعا - داعل - نتيجة القصف العشوائي الطفلة ابتسام عايش قطليش - درعا - داعل - نتيجة القصف العشوائي أدهم عقاب العبود (أبو الهيج ) - درعا - النعيمة - برصاص قوات الجيش عند جسر الغارية الغربية فواز خالد القطيفان - 13 عاماً - درعا - درعا البلد - برصاص قناص من حاجز جامع أبو بكر مؤمن أبو الدنف - درعا - طفس - برصاص قوات الجيش فواز موسى الكميتي - 12عاماً - درعا - درعا المحطة - طفل برصاص قوات الأمن في طريق السد أحمد محمد أحمد طعمة كيوان - 12 عاماً - درعا - طفس - متأثرا بجراحه غسان الزعبي - درعا - بصرى الشام - برصاص الجيش هشام شوفان - حمص - حي الخضر - سقط مع ابنته برصاص قوات الأمن إثر اقتحام محله ثم حرق المحل ومنزله طفلة ابنة هشام شوفان - 11 عاماً - حمص - حي الخضر - سقطت مع والدها برصاص قوات الأمن إثر اقتحام محل والدها ثم حرق المحل ومنزلهم خالد العمر - 30 عاماً - حمص - تلبيسة - نتيجة القصف العشوائي خالد مصطفى العبيد - حمص - الرستن - نتيجة القصف العشوائي مصطفى محمد - حمص - قتب بالقصف العشوائي على المنازل في بلدة كفر تخاريم بادلب ممدوح الاحمد - 30عاماً - حمص - القصير - على يد قوات الجيش محمد الناصر - حمص-تدمر - قتل على يد قوات الجيش في حي القصور بحمص عامر عبد الكافي إسماعيل - حمص - الحولة - نتيجة القصف العشوائي علاء أحمد السيد - حمص - القصير - أبو حوري - قتل برصاص قوات الجيش محمد بلال الدوبري - حمص - حي كرم الشامي - سائق تكسي برصاص قناصة عبد الرحمن الابراهيم - دير الزور - حي الجبيلة - طالب جامعي سقط نتيجة القصف العشوائي في بلدة غريب عبود الحجاب - دير الزور - الغريبة - برصاص قوات الجيش في بلدة الهول بالحكسة عدنان الحمصي السوادي - دير الزور - الغريبة - برصاص قوات الجيش في بلدة الهول بالحكسة عواد العوفي - دير الزور - الغريبة - برصاص قوات الجيش في بلدة الهول بالحكسة ياسر الجرو - دير الزور - حي العمال - نتيجة القصف العشوائي عمر قسوم - دير الزور - حي العمال - نتيجة القصف العشوائي سمية الغضبان - دير الزور - البصيرة - طفلة قتلت بالقصف العشوائي سهيل أحمد السماعيل 26 عاماً - دير الزور- القورية - بالقصف العشوائي عبيد خلف السعيد - 85 عاماً - دير الزور - حي الصناعة - نتيجة القصف العشوائي محمد خالد بكور القيطاز - 33 عاماً - ادلب - معرة النعمان - نتيجة القصف العشوائي إسماعيل فريد حنكوش - ادلب - جبل الزاوية - الرامي - نتيجة القصف العشوائي عبد الكريم عبيد الكريم العثمان - ادلب - كفرنبل - توفي متأثرا بجراحه في تركيا موسى خالد خلوف - ادلب - قميناس - برصاص قوات الجيش شادي خالد دياب - 23عاماً - ادلب - معرة النعمان - يالقصف العشوائي رضوان مروان حايك - ادلب - حي الناعورة - برصاص قناص محمد صبحي سلبو - ادلب - أريحا - برصاص قوات الجيش محمد عبد الله العيسى - ادلب - كفر سجنة - طالب جامعي بدمشق سقط نتيجة القصف العشوائي على حي التضامن أبو علي - حماة - حي القصور - يعمل سائق تكسي سقط برصاص القناصة المتمركزة في الأبنية بين دوار الأربعين ودوار جسر المزارب قرب الحديقة محمد كمال سلقيني - 30عاماً - حماة - حي القصور - لديه خمسة أطفال قتل برصاص القناصة المتمركزة في الأبنية بين دوار الأربعين ودوار جسر المزارب قرب الحديقة عبد القادر محمد ديب حاتم - 65 عاماً - حماة - حي الأربعين - أصيب برصاص قناصة في كتفه مما أدى لوقوعه على رأسه ووفاته فاطمة عبد الرحمن أبو طربوش - حماة - سهل الغاب - الحواش - نتيجة القصف العشوائي عبيدة زياد الشققي - 11عاماً - حماه - الحميدية - حيث أصيب برصاصة قناص في عينه أثناء ذهابه لشراء بعض الأغراض محمود حج مصطفى حدبة - حلب - تل رفعت - برصاص قوات الجيش في إعزاز عمر ريحاوي - حلب - حي السكري - رقيب منشق سقط برصاص قوات الجيش بحمص خالد مصطفى دخان - 40 عاماً - حلب - عندان - برصاص قوات الأمن في كفر حمرة سامر العبدو - حلب - زيتان - برصاص قوات الأمن وسيم زعزوع - حلب - الأبزمو - نتيجة القصف العشوائي عمار زعزوع - حلب - الأبزمو - نتيجة القصف العشوائي شفيق شقير - السويداء - القريا - على يد قوات الجيش ياسر عواد - السويداء - القريا - على يد قوات الجيش عسكري لم يصل اسمه - السويداء - القريا - قتل على يد قوات الجيش أثناء محاولته الانشقاق علي محمد عريجان - اللاذقية - على يد قوات الأمن في طريق اللاذقية حلب
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة