أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2667
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14268 الصادر بتاريخ 21-12-2017 تحت عنوان: (الدوما الروسي يصادق على اتفاقية لتوسيع قاعدة طرطوس بسوريا)
صادق مجلس الدوما الروسي على اتفاقية مع سوريا لتوسيع منشأة الإمداد البحري الروسية في ميناء طرطوس السوري. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أحال الاتفاقية إلى المجلس في 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. ووفقا لوكالة «تاس» الروسية فإن الاتفاقية تنص على أن لروسيا الحق في نشر 11 قطعة بحرية بحد أقصى في المنشأة في الوقت نفسه، وأن لروسيا الحق في «إرسال العدد اللازم من القوات لعمل المنشأة البحرية». كما ستتمتع المنشأة بحصانة كاملة عن الولاية المدنية والإدارية لسوريا. وستتمتع كذلك أصولها المنقولة والثابتة بنفس الحصانة من التفتيش والمداهمة وغيرها من الإجراءات. وسيتمتع موظفو المنشأة وعائلاتهم بنفس الحصانة والامتيازات التي يتمتع بها الدبلوماسيون. وأضافت الوكالة أن «سوريا ستكون هي المسؤولة عن حماية المنشأة البحرية، بينما ستضمن روسيا أمن الحدود البحرية والأمن الصاروخي. وستكون مدة الاتفاقية 49 عاما يمكن تمديدها تلقائيا لـ25 عاما آخرا في حال لم يرسل أي من الطرفين إخطارا مكتوبا للآخر قبل عام على الأقل من انتهاء المدة يبلغه فيه بعزمه إلغاء الاتفاق. واعتبر ليونيد سلوتسكي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس أن «المصادقة على الاتفاق لها أهميتها الاستراتيجية... فوجود منشأة بحرية روسية على الأراضي السورية يتفق تماما مع الأهداف المتعلقة بضمان السلام والاستقرار الإقليميين»، وشدد على أن المنشأة «دفاعية بحتة ولا تستهدف دولا أخرى".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18744 الصادر بتاريخ 21-12-2017 تحت عنوان: (مجزرة لنظام الأسد في إدلب.. وروسيا تتنصل من المسؤولية)
في مجزرة بشعة تضاف إلى جرائم نظام الأسد، قتل 19 مدنياً بينهم 7 أطفال، وأصيب 25 آخرون، منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء في قصف جوي للنظام السوري وروسيا استهدف بلدة في محافظة إدلب في شمال غرب سورية والمشمولة باتفاق خفض التوتر، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وشاهد مصور «فرانس برس» في بلدة معرشورين في ريف إدلب الجنوبي التي استهدفها القصف مباني سُويت أرضاً ولم يبق منها سوى جبال من الركام، وأخرى إلى جانبها وقد انهارت جدرانها، وبدت بقع من الدماء على حجارة من بقايا المباني المستهدفة.
وأوضح رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، أن 13 فردا من القتلى ينتمون إلى عائلة واحدة، وأضاف أن طائرات حربية روسية وتابعة للنظام استهدفت منازل متلاصقة في بلدة معرشورين، التي تسيطر عليها فصائل معارضة بينها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً).
وأفاد عبد الرحمن بأن عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود بعض الجرحى في حالات خطرة، مشيرا إلى أن القصف الجوي استمر حتى صباح أمس على مناطق في ريف إدلب الجنوبي.
على الصعيد نفسه، نفت وزارة الدفاع الروسية أمس تقارير عن شن طائراتها الحربية ضربات عنيفة أودت بحياة 19 شخصا بينهم أطفال في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية.
ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن بيان للوزارة، أن «طائرات القوات الجوية الروسية لم تنفذ طلعات في تلك المنطقة».
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1207 الصادر بتاريخ 21-12-2017 تحت عنوان: (أستانة (8): المعارضة السورية تناقش ملف المعتقلين)
بحث وفد المعارضة السورية إلى محادثات أستانة (8)، صباح اليوم الخميس، مع وفد الأمم المتحدة ملف المعتقلين في سجون النظام السوري، مبيناً أنّ قوات النظام والمليشيات الأجنبيّة لم تلتزم بخفض التوتر. وقال "وفد قوى الثورة السورية العسكري" إلى أستانة، إنّه بحث ملف المعتقلين مع فريق تقني من الأمم المتحدة في أولى الاجتماعات المنعقدة في أستانة. وأوضح الوفد، في تصريح صحافي، أنّ "الهدف من المشاركة في أستانة (8) هو إطلاق سراح المعتقلين وتثبيت وقف إطلاق النار خاصة في مناطق خفض التصعيد ورفع الحصار عن كافة المدن والبلدات المحاصرة وإيصال المساعدات إلى المحتاجين". ولفت الوفد إلى أنه سيتم التركيز على قضية المعتقلين بالدرجة الأولى وبحث تلك القضية مع الجانب الروسي. كما شدّد الوفد على أنّ رفض النظام للإفراج عن المعتقلين يخالف قرار مجلس الأمن 2254، داعياً روسيا إلى ممارسة دورها كطرف مسؤول وضامن للنظام. من جهة ثانية، قال الوفد المعارض إنّ قوات النظام والمليشيات الأجنبية والإيرانية لم تلتزم بوقف إطلاق النار ومازالت ترتكب المجازر في الغوطة وإدلب، مطالباً الجانب الروسي بالضغط على النظام لدفعه إلى تسوية سياسية. وأشار إلى أن تصرفات النظام في جنيف الأخير تدل على عدم التزامه بالقرارات الدولية.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10784 الصادر بتاريخ 21-12-2017 تحت عنوان: (إحدى قريبات بشار الأسد لاجئة في ألمانيا)
أيدت محكمة ألمانية، اليوم الأربعاء، حق إحدى قريبات رئيس النظام السوري بشار الأسد، باللجوء السياسي إلى البلاد، بحسب ما نقل الموقع الإلكتروني لإذاعة دويتشه فيله. وقالت الإذاعة الألمانية، إن المحكمة الإدارية العليا في مدينة مونستر (غرب) نشرت، اليوم، قرارًا اتخذته مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري، يمنح السورية (لم تذكر اسمها)، البالغة من العمر 47 عامًا، حق اللجوء السياسي في ألمانيا. ومطلع 2017، رفضت الهيئة الألمانية للهجرة واللاجئين طلب المرأة السورية، مبررة ذلك بإمكانية عيشها في لبنان. وبحسب دويتشه فيله، فإن المحكمة الإدارية رأت أن المرأة السورية ربما تتعرض للملاحقة في حال عودتها (إلى سوريا)، وهو ما أكدته أيضًا المعنية بالأمر التي قالت إنها "معرضة للخطر كثيرًا". وكانت صاحبة الدعوى التي تحمل جواز سفر سوري وآخر لبناني متزوجة بأحد أبناء عم رئيس النظام السوري. وحسب المحكمة فإن زوج المرأة كان يتولى منصبا قياديا في الجيش السوري، وقتل عام 2014، في ظروف غامضة. ويقضي نجل المرأة السورية، منذ يناير/ كانون الثاني 2016، حكما بالسجن لمدة (20 عاما)، بتهمة القتل. كما تعرضت المرأة نفسها لإطلاق نار في منزلها في سبتمبر/أيلول 2015. وقالت المحكمة الإدارية في مدينة مونستر، إن المرأة لا تأمن على حياتها من الملاحقة في لبنان أيضًا، وفق الإذاعة ذاتها. وفيما لم تذكر الإذاعة اسم السورية قريبة بشار الأسد، إلا أنها على ما يبدو تشير إلى فاطمة مسعود الأسد، زوجة هلال الأسد، الذي قتل في اشتباكات مع قوات المعارضة شمالي محافظة اللاذقية (غرب)، في مارس/ آذار 2014. وفي وقت سابق من 2017، قالت وكالة سبوتنيك الروسية، إن أرملة ابن عم الرئيس السوري بشار الأسد، فاطمة مسعود الأسد، تقدمت بطلب لجوء في ألمانيا. وأضافت الصحيفة، نقلًا عن إعلام ألماني، أنه "تم رفض طلب المرأة والتي تحمل الجنسيتين السورية إلى جانب اللبنانية، حيث أعلنت أنها سوف تقدم تظلم وستستأنف قرار المحكمة".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19984 الصادر بتاريخ 21-12-2017 تحت عنوان: (بدء جولة جديدة لمحادثات السلام السورية في آستانة)
بدأت جولة محادثات سلام جديدة بين الحكومة السورية والفصائل المعارضة اليوم (الخميس)، في آستانة عاصمة كازاخستان بهدف المساهمة في التوصل الى حل للنزاع عبر احراز تقدم ملموس فيما وصلت العملية السياسية في جنيف إلى طريق مسدود.
وهذه المحادثات التي تتولى رعايتها روسيا وإيران، حليفتا النظام السوري، وتركيا الداعمة للمعارضة، ستجري في جلسة مغلقة اليوم على ان ينتج منها بيان اختتامي غداً.
وقال ناطق باسم وزارة خارجية كازاخستان ان وفود روسيا وإيران وتركيا إلى جانب ممثلين عن النظام السوري ووفد من المعارضة يضم 20 شخصاً وصلوا إلى آستانة للمشاركة في هذه المحادثات التي تستمر يومين.
وأعلنت وزارة خارجية كازاخستان أن المحادثات ستركز خصوصاً على مصير المخطوفين والمعتقلين وإيصال المساعدات الإنسانية وسير عمل مناطق «خفض التوتر».
وأضافت أن موفد الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا سيحضر اليوم الثاني من المحادثات غداً.
وسيلتقي دي ميستورا اليوم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الدفاع سيرغي شويغو في موسكو.
وهذه الجولة من محادثات آستانة هي الثامنة بين النظام السوري والفصائل المعارضة، إذ تركز عملية السلام على المسائل العسكرية والتقنية وتجري بموازاة محادثات سياسية في جنيف تحت إشراف الأمم المتحدة.
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة