أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2656
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18497 الصادر بتاريخ 18-4-2017 تحت عنوان: (دعوات لسحب الجنسية من أسماء الأسد) دعا نواب بريطانيون حكومتهم إلى سحب الجنسية البريطانية من زوجة بشار الأسد لدعمها له خلال الحرب.واتهم متحدث الشؤون الخارجية النائب توم بريك، أسماء باستغلال مكانتها الدولية من أجل الدفاع عن «نظام همجي». وقال إنه على الحكومة البريطانية أن تقول لأسماء الأسد، إما أن تتوقفي عن استخدام مكانتك للدفاع عن تصرفات بربرية، أو تسحب منك الجنسية البريطانية.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14021 الصادر بتاريخ 18-4-2017 تحت عنوان: (ماتيس في الشرق الأوسط لبحث الحرب على "داعش") يبدأ وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس زيارة إلى المنطقة، من المرجح أن تركز على الحرب ضد تنظيم داعش، إضافة إلى سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه سوريا. ويقول مسؤولون وخبراء لـ«رويترز» إن ماتيس سيركز في أول زيارة له إلى مناطق من الشرق الأوسط وأفريقيا على هذه الملفات، وقد توضح زيارته للخصوم والحلفاء على السواء أساليب إدارة ترمب في الحرب ضد مقاتلي تنظيم داعش واستعدادها لاستخدام القوة العسكرية على نحو أكثر مما فعله الرئيس السابق باراك أوباما. ومن التساؤلات الرئيسية للحلفاء عن سوريا ما إذا كانت واشنطن أعدت استراتيجية للحيلولة دون انزلاق المناطق التي تمت استعادتها من «داعش» إلى عداءات عرقية وطائفية أو الخضوع إلى جيل جديد من التطرف مثلما حدث في أجزاء من العراق وأفغانستان منذ أن غزتهما الولايات المتحدة. وتقاتل قوات تدعمها الولايات المتحدة لاستعادة معقلي تنظيم داعش في الموصل بالعراق وفي الرقة بسوريا، ولا تزال ثمة تساؤلات بشأن ما سيحدث بعد ذلك، وما هو الدور الذي يمكن أن يقوم به حلفاء آخرون في المنطقة. يشار إلى أن هناك دلائل على أن ترمب أعطى الجيش الأميركي مزيداً من الحرية لاستخدام القوة، بما في ذلك إصدار أوامر باستهداف قاعدة جوية سورية بصواريخ كروز، والإشادة باستخدام أضخم قنبلة غير نووية ضد هدف لتنظيم داعش في أفغانستان الأسبوع الماضي. وقال مسؤولون في الإدارة الأميركية لـ«رويترز» إن الاستراتيجية الأميركية في سوريا، المتمثلة في هزيمة تنظيم داعش مع استمرار المطالبة برحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد، لم تتغير، وهي رسالة من المتوقع أن يؤكد عليها ماتيس. وتشمل زيارة ماتيس إلى المنطقة، التي تبدأ اليوم (الثلاثاء)، السعودية ومصر وقطر وإسرائيل وجيبوتي. ويقول خبراء إن المسؤولين المصريين سيطلبون على الأرجح مزيداً من الدعم من ماتيس، وهو جنرال متقاعد في مشاة البحرية الأميركية، من أجل قتال المتشددين في شبه جزيرة سيناء.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 960 الصادر بتاريخ 18-4-2017 تحت عنوان: (اجتماعات تحضيرية لعقد "أستانة 4" و"جنيف 6" حول سورية) تستضيف العاصمة الإيرانية طهران، اليوم الثلاثاء، اجتماعاً على مستوى الخبراء، ويضم مندوبين عن تركيا وروسيا، وذلك تحضيراً لجولة جديدة من اجتماعات أستانة الخاصة بسورية، المزمع عقدها في الثالث والرابع من الشهر المقبل. في وقت تُبدي موسكو استعجالها عقدَ جولة جديدة من مفاوضات جنيف؛ إذ تُخطط لاجتماعٍ ثلاثي يضم إلى جانبها الولايات المتحدة والأمم المتحدة، الأسبوع المقبل في المدينة السويسرية. ويأتي اجتماع طهران اليوم، بحسب ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أمس الإثنين، في سياق محادثات أستانة حول سورية، وبمشاركة خبراء من إيران وروسيا وتركيا، معرباً عن أمله في أن تعقد اجتماعات "أستانة 4" يومي الثالث والرابع من مايو/أيار المقبل. وكان وزير الخارجية الكازخستاني، خيرات عبد الرحمانوف، قد أعلن في وقت سابق أمس، ضرورة توسيع دائرة الدول المراقبة لعملية أستانة، مشيراً إلى أنّ "الجانب الكازاخستاني يعمل على هذه المسألة، وطرحنا مع الدول الضامنة، وخاصة روسيا مسألة إمكانية مشاركة دول عربية مثل السعودية وقطر.. نحن نهتم بأن يكون الاتحاد الأوروبي على اطلاع بمجريات عملية أستانة". بموازاة ذلك، تبدو موسكو حريصة على الإسراع في عقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف، بعد الانتهاء مباشرةً من اجتماع أستانة؛ وتسعى في هذا الإطار، لعقد اجتماعٍ تمهيدي في المدينة السويسرية يضم مسؤولين روساً وأميركيين وأمميين الأسبوع المقبل. لكنها، وبحسب نائب وزير خارجيتها ميخائيل بوغدانوف، لا تزال تنتظر تأكيداً من واشنطن للمشاركة في الاجتماع المرتقب. ويظهر الاستعجال الروسي واضحاً من كلام وزير الخارجية سيرغي لافروف أمس، عن أنه "لا ينبغي المماطلة" في إجراء جولة جديدة من مفاوضات جنيف، مضيفاً أن بلاده تتوقع "أن يعقد بعد 3 أو 4 مايو/أيار، أي بعد الاجتماع المقبل في أستانة. ونأمل أن يحدد ستيفان دي ميستورا موعداً مناسباً، لأنه يُتوقع حلول شهر رمضان المبارك في نهاية مايو، وربما يجب انتظار انتهائه". ويُرجح مراقبون ومحللون، أن روسيا تستعجل عقد جولة مفاوضات سورية جديدة، لجس نبض توجهات إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حيال الملف السوري، بعد الضربة الأميركية لمطار الشعيرات، والتي أتت عقب مقتل أكثر من 80 مدنياً سورياً، بقصف النظام لمدينة خان شيخون جنوبي إدلب بغازاتٍ سامة يوم الرابع من هذا الشهر.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3619 الصادر بتاريخ 18-4-2017 تحت عنوان: (هل تشارك السعودية وقطر في مفاوضات أستانا المقبلة؟) أعلن وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف، اليوم الثلاثاء، أنه من المهم بالنسبة لكازاخستان توسيع دائرة الدول المراقبة لعملية استانا للتسوية السورية. وأوضح الوزير في تصريحات للصحفيين أن كازاخستان طرحت مسألة إشراك دول عربية أو الاتحاد الأوروبي في العملية بصفة مراقبين. وقال عبد الرحمنوف: "من المهم مبدئيا بالنسبة لنا الآن توسيع دائرة المراقبين، والجانب الكازاخستاني يعمل على هذه المسألة مع الدول الضامنة لكي يكون بإمكان كافة الدول المعنية بتعزيز نظام وقف إطلاق النار مراقبة عملية استانا". وأضاف عبدالرحمنوف: "طرحنا على الدول الضامنة، وخاصة على روسيا مسألة إمكانية مشاركة دول عربية مثل السعودية وقطر. من جانب آخر، نحن نهتم بأن يكون الاتحاد الأوروبي على اطلاع بمجريات عملية أستانا".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10537 الصادر بتاريخ 18-4-2017 تحت عنوان: (المرصد: 23 قتيلا في ضربات جوية يعتقد أنها للتحالف بـ"دير الزور") قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن ضربات جوية نفذتها طائرات يعتقد أنها تابعة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، قتلت ما لا يقل عن 23 شخصا في منطقتين بمحافظة "دير الزور" بشرق سوريا، أمس الاثنين. ولم يرد تعليق فوري من التحالف الذي قال، إنه يتجنب المدنيين في حملات قصف مسلحي تنظيم الدولة في سوريا والعراق المجاور لها. وقال المرصد اليوم الثلاثاء "طائرات حربية يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي استهدفت، ليل أمس الاثنين مدينة البوكمال الواقعة على الحدود السورية – العراقية، بالريف الشرقي لدير الزور، حيث استهدفت منطقة قرب دوار المصرية بالمدينة، ما تسبب بوقوع مجزرة راح ضحيتها 13 مدنيا بينهم مواطنات وأطفال كما تسبب القصف بمقتل 3 من عناصر تنظيم الدولة." وأضاف أن ضربات جوية أسفرت أيضا عن مقتل سبعة مدنيين في قرية الحسينية شمالا على نهر الفرات.
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة