أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2914
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18627 الصادر بتاريخ 26-8-2017 تحت عنوان: (انشقاقات في "النخبة".. و"قسد" تدق أبواب دير الزور) أعلنت سبع كتائب كانت منضوية تحت لواء (قوات النخبة) التابعة لتيار (الغد) السوري الذي يترأسه أجمد الجربا أمس (الجمعة)، انشقاقها وانضمامها لقوات سورية الديموقراطية (قسد) والعمل ضمن الفصائل العاملة في إطار مجلس دير الزور العسكري. في غضون ذلك، قال مسؤول من قوات سورية الديمقراطية إن القوات المدعومة من الولايات المتحدة ستبدأ قريبا هجوما لطرد تنظيم داعش من محافظة دير الزور آخر معقل كبير للتنظيم في سورية. وقال أحمد أبو خولة رئيس المجلس العسكري بدير الزور إن قوات سورية الديمقراطية قد تبدأ الهجوم «خلال عدة أسابيع» بالتزامن مع معركة مدينة الرقة. وأضاف أبو خولة الذي يحارب تحت لواء قوات سورية الديمقراطية «تبدأ عملية تحرير دير الزور قريبا جدا جدا»، موضحا أن هناك أربعة آلاف مقاتل معظمهم من العرب ومن دير الزور في المجلس العسكري لدير الزور الذي يرأسه، مشيرا إلى أنهم شاركوا في كل هجمات قوات سورية الديمقراطية ويقاتلون حاليا في الرقة. وقال نحو 800 مقاتل من قبائل في دير الزور (الخميس) إنهم انشقوا عن قوات النخبة السورية، وهي جماعة من مقاتلين عرب تقاتل بجانب قوات سورية الديمقراطية في الرقة، للانضمام إلى المجلس الذي يترأسه أبو خولة.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14151 الصادر بتاريخ 26-8-2017 تحت عنوان: (90 ألف ضربة روسية وسعت مناطق النظام أربعة أضعاف) أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس، أن قاذفاتها شنت 90 ألف غارة في سوريا منذ التدخل العسكري المباشر في سبتمبر (أيلول) 2015، ما وسع مساحة سيطرة قوات النظام أربع مرات. وخلال طاولة مستديرة، على هامش منتدى - معرض «الجيش - 2017» قرب موسكو، كرست لبحث «التجربة السورية»، قال الجنرال سيرغي رودسكوي، رئيس مديرية العمليات في هيئة الأركان الروسية، إن القوات الجوية الروسية نفذت منذ بداية العملية في سوريا أكثر من 28 ألف طلعة قتالية، وجهت خلالها زهاء 90 ألف ضربة لـ«مواقع الإرهابيين»، أدت إلى «قطع طرق الإمداد الرئيسية للمسلحين بالسلاح والذخيرة، وحرمت المنظمات الإرهابية من التمويل عبر التجارة غير الشرعية بالنفط»، علماً بأن موسكو تعتبر كثيراً من فصائل المعارضة «إرهابية». وقال إن النظام السوري تمكن منذ بدء العملية الروسية من توسيع المساحات التي يسيطر عليها بأربع مرات، من 19 إلى 78 ألف متر مربع من الأراضي السورية البالغة 185 ألفاً. إلى ذلك، نفذ «داعش» في الساعات الماضية هجوماً معاكساً في ريف الرقة الشرقي أدّى إلى مقتل 34 من قوات النظام واستعادته مناطق واسعة عند ضفاف الفرات الجنوبية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1090 الصادر بتاريخ 26-8-2017 تحت عنوان: (تركيا: لا عملية عسكرية في إدلب أو عفرين شمالي سورية) نفى رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، اليوم السبت، اعتزام بلاده القيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب أو عفرين، شمالي سورية. ونقلت وسائل إعلام تركية عن يلدريم، قوله، للصحافيين، إنّ "تركيا لا تعتزمتنفيذ عمليات أخرى في مدينة عفرين أو محافظة إدلب بسورية". وحذر يلدريم في الوقت عينه، من أنّ أيّ دعم إضافي تقدّمه الولايات المتحدةلمقاتلي "وحدات حماية الشعب" الكردية في سورية، "سيسبّب مشكلات لتركيا". وأضاف أنّ "تركيا تتعاون مع روسيا وإيران في سورية، وليس هناك ما يدعو إلى أن تقف الولايات المتحدة وتركيا على طرفي نقيض". ومنذ سيطرة "هيئة تحرير الشام" (التحالف الذي تقوده جبهة النصرة) على معظم المحافظة قبل حوالي الشهر، تقف إدلب عند مفترق طرق، وسط سيناريوهات عدة مطروحة للتعامل مع هذا الوضع من جانب قوى محلية وإقليمية ودولية معنية بالصراع السوري. وهناك إجماع بين تلك القوى على أن تجنيب المحافظة "الأسوأ" يقتضي ضرورة تغييب "الهيئة" عن المشهد، بأية وسيلة ممكنة، سواء كانت سلمية أم عسكرية، وتولي إدارة المدينة من جانب كيان مدني مستقل فعلاً عن الفصائل المسلحة. وفي هذا الاطار، كانت وسائل إعلام تركية، ومنها صحيفة "يني شفق" المقربة من الحكومة، قد تداولت، قبل أيام، ما قالت إنها خطة تركية لـ"إنقاذ" المدينة من مصير أسود يعدّ لها من جانب الأطراف الأخرى الفاعلة في المشهد السوري. وتهدف الخطة إلى تجنّب سيناريوهات عدة من بينها هجوم من جانب قوات كردية مدعومة من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، أو هجوم من جانب قوات النظام السوري مدعومة من روسيا وإيران. ويُشار إلى أنّ هجومين من هذا النوع ستتخلّلهما عمليات قصف جوي مكثفة قد تدمر معظم إدلب، ويذهب ضحيتها آلاف المدنيين، فضلاً عن عمليات نزوح كبرى من المدينة التي تضم حالياً نحو مليوني نسمة، ستكون في معظمها باتجاه الأراضي التركية.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19866 الصادر بتاريخ 26-8-2017 تحت عنوان: ("قوات سورية الديموقراطية" تعلن بدء عملية دير الزور "قريباً جداً") قال مسؤول من «قوات سورية الديموقراطية» اليوم (الجمعة) إنها ستبدأ قريباً هجوماً لطرد تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) من محافظة دير الزور. وقال أحمد أبو خولة، رئيس «المجلس العسكري في دير الزور» الذي يحارب تحت لواء «قوات سورية الديموقراطية، إن الهجوم ربما يبدأ «خلال أسابيع عدة» بالتزامن مع معركة مدينة الرقة. و«قوات سورية الديموقراطية» تحالف مدعوم من الولايات المتحدة ويضم جماعات مسلحة كردية وعربية، ويخوض معارك لإخراج «داعش» من مدينة الرقة القديمة، معقله الرئيس في سورية. وبدأت «قوات سورية الديموقراطية» بقيادة «وحدات حماية الشعب» الكردية عمليتها العسكرية في حزيران (يونيو) بعد أشهر من القتال لمحاصرة الرقة مدعومة بضربات جوية وقوات خاصة من التحالف بقيادة الولايات المتحدة. وقال أبو خولة «تبدأ عملية تحرير دير الزور قريباً جداً جداً»، مضيفاً «نحن دخلنا في أراضي دير الزور فحررنا قرى عدة بعضها كبيرة». وقال الناطق باسم التحالف الذي تقوده أميركا الكولونيل ريان ديلون إن التركيز ما زال على الرقة. وذكر أبو خولة أن هناك أربعة آلاف مقاتل، معظمهم من العرب ومن دير الزور، في «المجلس العسكري في دير الزور» الذي يرأسه. وقال إن هؤلاء المقاتلين شاركوا في جميع الحملات التي شنتها «قوات سورية الديومقراطية ويقاتلون الآن داخل الرقة».
الجمهورية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة