..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مدير "سي آي أي": إيران تقترب من "الهلال الشيعي"، وواشنطن تكذب موسكو: لن نتردد في ضرب الأسد مستقبلاً

أسرة التحرير

١٥ إبريل ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2831

مدير

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

واشنطن تكذب موسكو: لن نتردد في ضرب الأسد مستقبلاً:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18494 الصادر بتاريخ 15-4-2017 تحت عنوان: (واشنطن تكذب موسكو: لن نتردد في ضرب الأسد مستقبلاً)
كذبت الخارجية الأمريكية تصريحات لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بشأن اتفاقه مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون على عدم تكرار الضربة الأمريكية للنظام السوري. ووصفت هجوم النظام السوري الكيماوي على «خان شيخون» بأنه «جريمة حرب»، ونددت بمضمون مقابلة الأسد مع «فرانس برس».
واتهم المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر، الأسد بمحاولة تقديم معلومات خاطئة وزرع الارتباك. وأضاف: هذا تكتيك رأيناه أيضاً من جانب روسيا، مؤكدا أن هجوم الكيماوي نفذه النظام.
وفيما حاولت موسكو الإيحاء بأنها اتفقت مع واشنطن على عدم تكرار الضربة الأمريكية لمواقع النظام السوري، أوضح تونر في بيان أن وزير الخارجية تيلرسون شرح لنظيره الروسي لافروف أنه لا توجد أهداف لاحقة بعد الضربة الصاروخية، لكنه لم يستبعد احتمال أن تنفذ واشنطن ضربات مستقبلا. وبذلك كذب المتحدث الأمريكي ما نقلته وكالة «إنترفاكس الروسية للأنباء» عن طمأنة لافروف لنظيره السوري وليد المعلم في موسكو (الخميس) بأن روسيا والولايات المتحدة اتفقتا على أن الضربات الجوية على النظام لن تتكرر.

لافروف يتهم واشنطن بمحاولة تغيير نظام الأسد:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14018 الصادر بتاريخ 15-4-2017 تحت عنوان: (لافروف يتهم واشنطن بمحاولة تغيير نظام الأسد)
اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الولايات المتحدة بمحاولة «نسف العملية السياسية» لتسوية الأزمة السورية، والسعي إلى تغيير نظام بشار الأسد، عبر قصفها مطار الشعيرات الذي اعتبره «عملاً عدوانياً» ضد سوريا.
هذه الاتهامات جاءت خلال مؤتمر صحافي أمس، في ختام محادثات ثلاثية بمشاركة لافروف ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، ووزير خارجية النظام السوري وليد المعلم. وتوافق الوزراء الثلاثة خلال محادثاتهم على «خطوات عمل لمواجهة تحديات المرحلة المقبلة».
وأصر المعلم على وصف ما جرى في خان شيخون بـ«مسرحية» تستغلها الولايات المتحدة، في حين أشار لافروف إلى أن روسيا وسوريا وإيران «تصر على ألا تسمح الولايات المتحدة بتكرار عمل كالذي جرى»، في إشارة إلى قصف الشعيرات.
وشدد ثلاثتهم على ضرورة إجراء تحقيق «نزيه وموضوعي»، تقوم به لجنة تحقيق موسعة، بشرط أن يتم تشكيلها وفق اقتراح روسي، وأن تضم ممثلين عن الدول الأعضاء في مجلس الأمن ودول أخرى.

وزير الخارجية القطري بموسكو: لمحاسبة مرتكبي جريمة خان شيخون:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 957 الصادر بتاريخ 15-4-2017 تحت عنوان: (وزير الخارجية القطري بموسكو: لمحاسبة مرتكبي جريمة خان شيخون)
أكد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أنه ناقش مع نظيره الروسي، سيرغي لافروف، ضرورة إجراء تحقيق مستقل في هجوم خان شيخون الكيميائي، فيما شدد لافروف على ضرورة إجراء تحقيق دقيق وموضوعي لما جرى.
ولفت الوزير القطري خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات عقدها مع لافروف في موسكو إلى أنه "تم البحث مع الجانب الروسي في آفاق التعاون في مختلف المجالات بما فيها الدفاع والطاقة والرياضة".
وقال وزير الخارجية القطري إنه رغم الاختلافات مع روسيا في كيفية التوصل إلى حل بسورية وفق المرجعيات الدولية، إلا أن بلاده تعول على الحوار البناء لتجاوزها وإنهاء معاناة الشعب السوري، مشيراً إلى أن الدوحة تتفق مع موسكو على وحدة التراب السوري ووضع حد لمعاناة السوريين.
وتابع الوزير القطري: "ناقشنا أيضاً محادثات أستانة التي ترعاها روسيا وتركيا، وعبرنا عن دعمنا للمحادثات"، وكذلك "الهجوم المفجع في خان شيخون"، مؤكداً أنه تم الاتفاق مع الجانب الروسي على إجراء تحقيق مستقل.
وشدد وزير الخارجية القطري على أن "التغيير الديموغرافي لسورية لم ولن يكون في أي اتفاق تشارك فيه قطر"، نافياً أن يكون اتفاق المدن الأربع مندرج في إطار التغيير الديموغرافي في سورية.
كما شدد الوزير القطري على أنه من المهم جداً أن يُحاسب مرتكبو الجرائم في سورية، لافتاً إلى أنه تمت مناقشة الوضع في ليبيا واليمن، وجدد دعم بلاده لوحدة الأراضي الليبية ولمخرجات اتفاق الصخيرات.

مدير "سي آي أي": إيران تقترب من "الهلال الشيعي":

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19734 الصادر بتاريخ 15-4-2017 تحت عنوان: (مدير "سي آي أي": إيران تقترب من "الهلال الشيعي")
أكد مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) مايكل بومبيو، أن تهديد إيران و «تعدياتها» زادت بعد الاتفاق النووي الذي وقعه الغرب معها منتصف ٢٠١٥، مشيراً إلى أن طهران «تقترب اليوم من تحقيق الهلال الشيعي الذي لا يصب في مصلحة الولايات المتحدة».
إلى ذلك، فسّر خبراء ضرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب سورية بصواريخ الأسبوع الماضي، وأفغانستان بـ «أم القنابل» ليل الخميس، بأنه «استعراض للقوة الأميركية، ورسالة إلى كل من إيران وروسيا وكوريا الشمالية تفيد بأن واشنطن «جدّية في استخدام القوة لمنع الانتشار الكيماوي، وحماية مصالحها». ورأوا أن ترامب يترك بخلاف سلفه باراك أوباما هامشاً كبيراً للجيش الأميركي للتحرك، ويملك ثقة عالية بوزير الدفاع جايمس ماتيس ولا يتدخل في كل قرارات المؤسسة الدفاعية.
وأعلن أمس أن ماتيس سيتوجه الى الشرق الأوسط الثلثاء في جولة يزور خلالها السعودية ومصر واسرائيل وقطر وجيبوتي. وأكد مسؤول في وزارة الدفاع أن الزيارة تستهدف «رص التحالفات العسكرية ومواجهة مخاطر زعزعة الاستقرار، اضافة الى محاربة الارهاب».
وفي محاضرة استضافها «معهد الدراسات الاستراتيجية الدولية» ليل الجمعة، قال بومبيو إن الإيرانيين «يتقدمون، وطوروا القدرة الصاروخية لحزب الله ضد إسرائيل، ولهم ميليشيات شيعية في الموصل ويدعمون الحوثيين الذين يستهدفون السعودية بصواريخ. كما زادت تعدياتهم في شكل درامي منذ توقيع الاتفاق النووي بينهم وبين الدول الكبرى خلال عهد أوباما».
وفيما يُبدي الرئيس ترامب تحفظات كبيرة عن الاتفاق، رفض بومبيو التعليق على مصيره وإذا ما كانت هناك خروق من طهران، وقال: «هذه أمور نبحثها سراً مع الرئيس ترامب».

90 قتيلاً من تنظيم الدولة حصيلة "أم القنابل" الأمريكية:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10534 الصادر بتاريخ 15-4-2017 تحت عنوان: (90 قتيلاً من تنظيم الدولة حصيلة «أم القنابل» الأمريكية)
أعلنت مصادر أفغانية، اليوم السبت، ارتفاع عدد قتلى تنظيم الدولة جراء القصف الأمريكي بأكبر قنبلة غير نووية شرق البلاد إلى 90 شخصا.
وذكرت وسائل إعلام، أن القوات الأمريكية قد أسقطت الخميس الماضي "أم القنابل" على مواقع تنظيم الدولة في إقليم "نانجارهار" شرق أفغانستان.
وكانت السلطات الأفغانية ذكرت في تقارير أولية الجمعة، أن 36 مسلحا من تنظيم الدولة قتلوا إثر انفجار القنبلة، فيما نفى تنظيم الدولة وقوع قتلى في صفوفها.
وكان الجيش الأمريكي قد ألقى أكبر قنبلة على الولاية المحاذية للحدود الباكستانية الخميس، موضحا " إنه لجأ إلى هذا الأسلوب من أجل تحطيم تحصينات التنظيم وتقليل الحواجز التي تعيق هجوم القوات الأمريكية".
واسم القنبلة هو "جي بي يو -43/بي"، وتعرف أيضا باسم أم القنابل لكونها أكبر قنبلة غير نووية في ترسانة الجيش الأمريكي.
وتعد هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه القنبلة بعد الحرب الأمريكية على العراق عام 2003.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع