أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3097
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18487 الصادر بتاريخ 8-4-2017 تحت عنوان: (أمريكا تتوعد بعمل عسكري إضافي في سورية) توعدت الولايات المتحدة اليوم (الجمعة) بتنفيذ عمل عسكري إضافي في سورية إثر الهجوم الصاروخي الذي شنته على قاعدة جوية ردا على هجوم كيميائي تتهم واشنطن دمشق بتنفيذه في شمال غربي البلاد. وقالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي خلال اجتماع لمجلس الأمن إن «الولايات المتحدة قامت بخطوة مدروسة جدا الليلة الفائتة»، مضيفة «نحن مستعدون للقيام بالمزيد، لكننا نأمل بألا يكون ذلك ضروريا».
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 950 الصادر بتاريخ 8-4-2017 تحت عنوان: (خروج الدفعة الرابعة من مهجّري حيّ الوعر في حمص) بدأ، اليوم السبت، خروج الدفعة الرابعة من مهجري حي الوعر بمدينة حمص وسط سورية، باتجاه مدينة جرابلس، بريف حلب الشمالي، في شمال البلاد. وقال الناشط جلال التلاوي، لـ"العربي الجديد"، إنّ "الدفعة اليوم السبت، تضمّ أكثر من 500 عائلة، بعدد كلي يصل إلى 3538 شخصاً، بينهم 724 رجلاً، و733 امرأة، و871 طفلاً، فضلاً عن 210 رضع". وأوضح التلاوي أنّ 55 حافلة ستقلّ المهجرين، إضافة إلى خمس شاحنات لنقل الأمتعة، متوقعاً أن تستمر عملية الخروج حتى عصر اليوم، حيث تنطلق الحافلات من أطراف حي الوعر. من جهتها، نقلت وكالة "سانا" الرسمية، عن محافظ حمص طلال البرازي قوله، إنّ "خروج الدفعة الرابعة يسير وفق البرنامج المخطط له، ولا توجد أي عقبات"، مضيفاً أنّه "من المقرّر اليوم خروج أكثر من 400 مسلح والبعض من أفراد عائلاتهم، الرافضين لاتفاق المصالحة باتجاه الريف الشمالي الشرقي، بينما ستخرج دفعات أخرى أسبوعياً حتى نهاية الشهر الحالي". وتم التوصل في 13 مارس/آذار الماضي، لاتفاق بين النظام ومندوبين عن أهالي حي الوعر بوساطة روسية، يمتد تنفيذه بين 6 و8 أسابيع، ويتم بموجبه خروج جميع المسلحين وعائلاتهم أو "تسوية أوضاعهم" مع النظام، حيث يقدّر عدد الراغبين بالخروج بنحو 20 ألف شخص.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14011 الصادر بتاريخ 8-4-2017 تحت عنوان: (ترامب يردع "كيماوي الأسد".. ويحرج رعاته) نقل تحرك الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بضرب مطار الشعيرات في حمص، فجر أمس، لردع النظام السوري عن استخدام السلاح الكيماوي ضد شعبه، الحرب السورية إلى مرحلة جديدة تنذر بمواجهة مباشرة مع النظام والدول التي تدعمه، وفي مقدمتها روسيا التي وصفت الضربة بـ«العدوان على سيادة سوريا». وأكدت نيكي هيلي، سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة، في اجتماع مجلس الأمن، أمس، لمناقشة الضربة الأميركية التي قال ترمب إنه أمر بها «انتصارا للعدالة»، أن الولايات المتحدة اتخذت «إجراء محسوباً بدقة كان مبرراً تماماً... ونحن مستعدون لفعل المزيد، لكننا نأمل ألا يكون ذلك ضرورياً». وأضافت أن «العالم يتوقع من روسيا إعادة النظر في حمايتها نظام (بشار) الأسد». وانتقدت موسكو بشدة قصف المطار، الذي تقول واشنطن إن «الطائرات التي قصفت بالسلاح الكيماوي الثلاثاء الماضي بلدة خان شيخون في ريف إدلب، وأوقعت عشرات القتلى بين المدنيين انطلقت منه». وقررت روسيا تعليق التنسيق الجوي مع الولايات المتحدة في سوريا، محذرة من «ضرر هائل» في العلاقات مع واشنطن. وأعلن الجيش الروسي، أنه سيعمل على تعزيز الدفاعات الجوية السورية. ورأت مصادر دبلوماسية غربية، أن الضربة الأميركية «غيرت صورة الولايات المتحدة في المنطقة، ويمكن أن تكون بداية لإعادة التوازن الدولي في الشرق الأوسط». وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن ترمب «أعاد تثبيت صورة نظام الأسد بصفته نظاماً يستخدم السلاح الكيماوي ضد شعبه، وكشف عملية التضليل التي تقودها روسيا في مجلس الأمن». وأضافت أن العملية أظهرت إيران والميليشيات الحليفة لها «في صورة من يدافع عن نظام يقتل شعبه بالأسلحة الكيماوية».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10527 الصادر بتاريخ 8-4-2017 تحت عنوان: (أمريكا تسعى لفرض عقوبات جديدة على نظام بشار) أبلغ وزير الخزانة الأمريكي "ستيف منوتشين"، أمس الجمعة، الصحفيين أنه يعتزم إعلان عقوبات اقتصادية إضافية على سوريا في المستقبل القريب في إطار الرد الأمريكي على هجوم بغاز سام تقول الدول الغربية إن حكومة رئيس النظام السوري بشار الأسد نفذته. وقال "منوتشين": "نتوقع أن تلك (العقوبات) ستستمر في أن يكون لها تأثير مهم على منع الناس مع الدخول في تعاملات تجارية معهم. العقوبات مهمة للغاية وسنستخدمها لتحقيق أقصى تأثير."
كتبت صحيفة العرب الحياة اللندنية في العدد 19727 الصادر بتاريخ 8-4-2017 تحت عنوان: (واشنطن تهدد دمشق بـ "مزيد من الضربات") برزت أمس جهود لاحتواء أي تصعيد عسكري محتمل بين واشنطن وموسكو بعد تبادل اتهامات إعلامية على خلفية شن الجيش الأميركي هجمات صاروخية على مطار قاعدة الشعيرات السورية قرب حمص. وهددت الولايات المتحدة بـ «مزيد من الضربات» في حال لم تلتزم دمشق تعهداتها بعدم استخدام أسلحة كيماوية. وأظهرت جلسة لمجلس الأمن تصاعد التوتر بين روسيا والدول الغربية، فيما نأت الصين بنفسها عن الموقف الروسي ودعت إلى دعم الحل السياسي. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى تجديد التزام مفاوضات جنيف وتجنب التصعيد. وأعرب مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية أمس، عن تأييد بلاده الكامل للعملية العسكرية الأميركية ضد أهداف عسكرية في سورية، التي جاءت رداً على استخدام دمشق الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين وأودت بحياة العشرات. وحمّل المصدر دمشق مسؤولية تعرض سورية لهذه العمليات العسكرية، منوهاً بـ «القرار الشجاع للرئيس الأميركي دونالد ترامب». وأكد ديبلوماسي روسي لـ «الحياة»، أن الخطط المتعلقة بالمحادثات الروسية- الأميركية لن تتأثر على رغم الاستياء الروسي بسبب الضربات الجوية الأميركية في سورية. وأكد أن «لا تعديل على برنامج زيارة وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى موسكو»، علماً أن الزيارة الأولى للوزير الأميركي مقررة الثلاثاء المقبل، ومن المفترض أن يجري خلالها محادثات مع نظيره الروسي سيرغي لافروف وأن يلتقي الرئيس فلاديمير بوتين. وقالت ماريا زاخاروفا: «فليأت (إلى موسكو) ويفسر لنا الأشياء الغريبة التي فعلوها».
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة