أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2872
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5874 الصادر بتأريخ 20_ 10_ 2016م، تحت عنوان(إجلاء 620 مقاتلاً مع عائلاتهم من معضمية الشام المحاصرة): خرج نحو 620 مقاتلا مع عائلاتهم من مدينة معضمية الشام المحاصرة قرب دمشق، بموجب اتفاق تسوية بين الفصائل المقاتلة ونظام الأسد، وفق ما افاد مسؤول لجنة المصالحة في المدينة حسن غندور، وقال غندور لوكالة "فرانس برس" إن "الحافلات التي تقل المسلحين تحركت باتجاه إدلب (شمال غرب)"، مشيراً إلى أن الـ620 مقاتلا يتضمنون 420 مقاتلا من معضمية الشام و200 آخرين نزحوا إليها من مناطق مجاورة هي داريا وكفرسوسة والمزة، بالإضافة إلى عائلاتهم، وتدور منذ أكثر من شهر مفاوضات بين الفصائل المعارضة في معضمية الشام ونظام الأسد، انتهت بالتوصل إلى اتفاق منذ أيام يقضي بإجلاء المقاتلين الذين لا يرغبون بالتسوية مع من يختارون من عائلاتهم. وبحسب غندور، فإن أكثر من "2500 مقاتل وفار من الخدمة الالزامية فضلوا البقاء لتسوية أوضاعهم"، وتحاصر قوات النظام السوري معضمية الشام منذ مطلع العام 2013 قبل أن يتم التوصل إلى هدنة بعد نحو عام، ما أدى إلى تحسن الظروف الإنسانية والمعيشية فيها، لكن الأمم المتحدة أعادت تصنيفها بـ"المحاصرة" في كانون الثاني الماضي، بعد تشديد قوات الأسد الحصار ورصدها وفاة ثمانية أشخاص جراء النقص في الرعاية الطبية، وأوضح عضو في لجنة المصالحة فضل عدم الكشف عن اسمه ل"فرانس برس" أن عدد المقاتلين مع عائلاتهم "يصل إلى نحو 2100 شخص"، مشيراً إلى أن الخطوة الثانية بعد الإجلاء "هي تسوية أوضاع المسلحين الراغبين بالتسوية بعد تسليم الأسلحة الثقيلة".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10350 الصادر بتأريخ 20 _10_2016م، تحت عنوان(بشار يحرق حلب وعائلته تنعم بالبذخ في أوروبا): قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن عائلة رئيس النظام السوري بشار الأسد ينعمون بحياة الترف والرفاهية في قصورهم في لندن وباريس، ويقُودون سياراتهم الرياضية الفاخرة، في الوقت الذي تحترق بلدهم سوريا ويتألم أهلها جراء الحرب الأهلية، تضيف الصحيفة، في تقريرها، أن هذه القلة المحظوظة، هم أقارب الرجال الـ3 الذين أسهموا في تأسيس حكم العشائر في سوريا، بَدءا من انقلاب حافظ الأسد في عام 1970، وتابع التقرير أنه في حين تحترق حلب في النيران، يتنقل رفعت الأسد، عم بشار الأسد، من منزله المكون من 9 غرف في مايفير بلندن، إلى أحد عقارات جراي.دي.ألبيون في مدينة ماربيا. في الوقت نفسه، يعيش ابنه سوار في منزل فخم مكون من 8 غرف في كراون أستيت، ثم هناك عبدالحليم خدام، الذي ساعد حافظ الأسد في الاستيلاء على السلطة في السبعينيات، وأقام التحالف بين سوريا وإيران الذي أدى إلى مقتل 241 جنديا أمريكيا، ويعيش الآن في Villa Said في باريس. الثالث هو مصطفى طلاس، وزير الدفاع السابق لحافظ الأسد، الذي يدَّعي - مثل الرجلين الآخرين - أنه من معارضي النظام الحالي، طلاس، 84 عاما، قد ترك سوريا أيضا منذ اندلاع الحرب، وربما يتفوق عليهم من حيث حياة الترف لابنته وحفيده. تقول الصحيفة إنه قد لا يدوم هذا الترف، على الأقل في الخارج، إذ إن رفعت الأسد يواجه تحقيقات حول كيفية جمعه ثروة تقدر بنحو 64 مليون دولار رغم طرده من سوريا قبل 30 عاما، بعد فشل انقلابه ضد شقيقه حافظ الأسد الذي كان الرئيس السوري آنذاك. وقد أمضى كل هذه السنوات في حياة الترف والتنقل من باريس إلى لندن إلى ماربيا، وادعت جماعة "شيربا" التي تمثل ضحايا الجرائم المالية أن جمع ثروته بالسرقة كانت خلال فترة وجوده في قلب النظام السوري.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3494 الصادر بتأريخ 20_10_ 2016م، تحت عنوان(صور نرويجية تظهر سفناً روسية يرجح توجهها لسوريا): نشر الجيش النرويجي صورا التقطتها طائراته الاستطلاعية تظهر أسطول سفن حربية روسية يبحر في المياه الدولية قبالة الساحل النرويجي، وترددت أنباء عن أنه متجه إلى سوريا، والتقطت صور السفن التي تضم حاملة الطائرات الأميرال كوزنيتسوف والسفينة الحربية بيوتر فيليكي قرب جزيرة أندويا في شمال النرويج يوم الاثنين، وقال متحدث باسم جهاز المخابرات العسكرية النرويجي إن القوات المسلحة تنشر مثل هذه الصور بشكل متكرر، في حين نقلت صحيفة في.جي عن الجنرال مورتن هاجا لوندي رئيس الجهاز قوله إن السفن المعنية "ستقوم على الأرجح بدور في معركة الحسم في حلب". وقالت وكالة تاس الروسية للأنباء في يوليو/تموز الماضي نقلا عن مصدر إن حاملة الطائرات الأميرال كوزنيتسوف ستشارك في العمليات الروسية في سوريا اعتبارا من أكتوبر/تشرين الأول الحالي وحتى يناير/كانون الثاني المقبل، وأضافت أن السفينة ستحمل 15 طائرة من طرازي (سوخوي-33، وميج 29كيه)، وأكثر من عشر مروحيات من طراز (كا-52 كيه وكا-31)، من جهتها، ذكرت وسائل إعلام نرويجية أن روسيا أبلغت القوات المسلحة النرويجية أن السفن الحربية في طريقها إلى البحر المتوسط، علما بأن لروسيا قاعدة بحرية إلى الشرق من أقصى شمال النرويج.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17240 الصادر بتأريخ 20_10_ 2016م، تحت عنوان(روسيا تحذر من خروج "دواعش الموصل" إلى سورية): حذرت روسيا، أمس، من أن يتسبب الهجوم الذي يشنه الجيش العراقي بدعم من التحالف الدولي على الموصل إلى إخراج إرهابيي تنظيم "داعش" من العراق إلى سورية، وقال رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف "يجب عدم إخراج الإرهابيين من دولة إلى أخرى، إنما القضاء عليهم حيث هم"، وأعرب عن قلق موسكو بشأن احتمال هروب مقاتلي التنظيم المتطرف المتحصنين في الموصل إلى سورية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6750 الصادر بتأريخ 20- 10- 2016م، تحت عنوان(كيري: سقوط حلب بيد النظام السوري لن يوقف الحرب): حذّر وزير الخارجية الأميركي جون كيري، من أنّه حتى إذا أسفرت الغارات الروسية والسورية المكثفة على شرق حلب عن سقوط هذه الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة بأيدي القوات النظامية، فإنّ هذا لا يعني أنّ الحرب انتهت، كما نبّه موسكو من خطأ "استراتيجيتها" في سورية، مؤكداً أنه "كلما ألقت روسيا والنظام السوري قنبلة، كلما ازداد الناس تشدداً"، مطالباً موسكو بوقف غاراتها، وقال كيري خلال مؤتمر صحافي مشترك أمس الأربعاء، مع نظيره الكوري الجنوبي يون بيونغ-سي "إذا تمكنت روسيا والأسد من السيطرة على حلب فإن الدينامية الأساسية للحرب لن تتغير. إذا لم تكن لديك تسوية سياسية لن يكون هناك سلام". واعتبر أنّه "يجب على روسيا أن تعي أن هذه الغارات لن تحسن الأمور، إنها تفاقمها"، ورداً على سؤال عن نتيجة الاجتماع الذي عقد الأربعاء في جنيف وضم عسكريين روساً وأميركيين وسعوديين وقطريين وأتراكاً، بحثوا خلاله بحسب موسكو "الفصل بين المعارضة المعتدلة والإرهابيين في حلب" أقرّ كيري بأنه لم تكن لديه "توقعات كبيرة" من هذا الاجتماع، وعن الهدنة الإنسانية التي أعلنت موسكو أنها ستلتزم بها اليوم الخميس في حلب، قال كيري "إذا التزم (الروس) بهدنة حقيقية وأوقفوا القصف، عندها يمكن العمل مع الناس على الأرض للفصل بين الإرهابيين الحقيقيين، وأولئك الذين يريدون احترام الهدنة" أي فصائل المعارضة المعتدلة.
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة