..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ضاحية بيروت تتململ من حزب الله، وتركيا تبحث في إغلاق حدودها مع سورية استجابة لطلب روسي

أسرة التحرير

١٣ أغسطس ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2975

ضاحية بيروت تتململ من حزب الله، وتركيا تبحث في إغلاق حدودها مع سورية استجابة لطلب روسي

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

تركيا تبحث في إغلاق حدودها مع سورية استجابة لطلب روسي:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17174 الصادر بتأريخ 13_8_2016م، تحت عنوان(تركيا تبحث في إغلاق حدودها مع سورية استجابة لطلب روسي):
تبحث تركيا طلباً روسياً بإغلاق أنقرة حدودها مع سورية، لوقف تهريب الأسلحة والإرهابيين، ونقلت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية أمس، عن عضو لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الروسي إيغور موروزوف قوله، إن المفاوضين الأتراك مصممون على حل القضايا الخلافية ولذلك لا بد أن يستجيبوا لمطلب إغلاق الحدود.
من جهته، قال نائب رئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب الروسي فيكتور فودولاتسكي إن الهدف من الاقتراح الداعي إلى إغلاق الحدود التركية – السورية وقف تهريب الأسلحة والإرهابيين من تركيا إلى سورية، وأوضحت "سبوتنيك" أن المحادثات الروسية – التركية تناولت هذا الشأن بناء على مبادرة من قبل الوفد الروسي.

ضاحية بيروت تتململ من حزب الله:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5536 الصادر بتأريخ 13_ 8_ 2016م، تحت عنوان(ضاحية بيروت تتململ من حزب الله):
أفادت مصادر خاصة بـ "عكاظ" أمس (الجمعة)، "أن عدة عائلات في الضاحية الجنوبية تبلغت مقتل ابن لها في المعارك الدائرة في الراموسة بحلب خلال الساعات القليلة الماضية وقدر عدد هذه العائلات بما يفوق العشر، وأوضحت أنه؛ "كما شهدت الضاحية الجنوبية لبيروت ليل أمس (الخميس)، حالة بلبلة، إذ ساد الوجوم على كثير من الوجوه بعد وصول خبر فشل الهجوم على تلة الراموسة وفقدان الاتصال بمجموعة تابعة للحزب في أرض الميدان".
من جهته القيادي في الجيش السوري الحر، أحمد حمادي وفي تصريح خاص بـ "عكاظ" أمس (الجمعة)، "وأكد أن المجموعة التابعة لحزب الله والتي حاولت إحداث اختراق أمس الأول في حي الراموسة تم القضاء عليها بالكامل وليس هناك أسرى من هذه المجموعة". 

مدينة تركية تزيل اللافتات الإعلانية العربية عن محلات السوريين.. ماذا كان رد فعلهم:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3425 الصادر بتأريخ 13_8_ 2016م، تحت عنوان(مدينة تركية تزيل اللافتات الإعلانية العربية عن محلات السوريين.. ماذا كان رد فعلهم):
قررت بلدية مدينة مرسين (جنوب تركيا) إجبار السوريين المقيمين في البلدة، على تحويل لافتات المحال التجارية الخاصة بهم من اللغة العربية إلى التركية، بعد شكاوى عديدة تلقتها من مواطنيها، يأتي هذا القرار بعد تزايد عدد المحال التجارية التي يملكها السوريون، والتي وصل عددها إلى 42 محلاً تجارياً مسجلاً بطريقة رسمية، وكذلك أكثر من 1000 محل يعمل دون الحصول على التراخيص اللازمة، وفقاً لما نشرته صحيفة يني شفق التركية، هذا القرار لا يشمل اللغة العربية فقط، بل يشمل كل اللغات الأخرى، حسبما أفاد رئيس بلدية مرسين برهان الدين كوجماز، الذي أشار في حديثه لصحيفة "يني شفق" التركية أن المجلس البلدي قام بإشعار أصحاب المحلات؛ تمهيداً لتنفيذ القرار خلال الأيام القادمة.
بدورهم عبر التجار السوريون عن موافقتهم على القرار، إذ قال محمد فارس، صاحب أحد المحلات التجارية في المدينة، أنه تلقى هذا القرار بسعادة كبيرة، مضيفاً أن ذلك يزيد التواصل مع الأتراك، ما يحقق للجميع أن يقرأ اللافتات ليعلم طبيعة أعمالهم، يُشار إلى أن 167 ألف سوري من أصل 320 ألفاً موجودون في مدينة مرسين، مسجلون لدى السلطات التركية، ويمارسون أعمالهم بطريقة شرعية.

بريطانيا: بشار لن يحقق نصره ولا مكان له في المرحلة المقبلة:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10281 الصادر بتأريخ 13_8_2016م، تحت عنوان(بريطانيا: بشار لن يحقق نصره ولا مكان له في المرحلة المقبلة):
قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، أمس الجمعة، إن رئيس النظام السوري بشار الأسد لن يحقق النصر بتعذيب شعبه، وإن الحل هو تسوية سياسية ومرحلة انتقالية لا مكان فيها للأسد، جاء تصريح جونسون في بيان صحافي نشرته وزارة الخارجية البريطانية على حسابها الرسمي على موقع "تويتر"، محذرة من أن عدم تحرك المجتمع الدولي لحل الأزمة السورية بات ينذر بتفاقم الأزمة الإنسانية وتعريض الملايين من السوريين إلى مزيد من المعاناة والتجويع.
ودعا جونسون في البيان إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق دائم يضمن دخول المساعدات الإنسانية بشكل مستمر، فضلا عن وقف "الهجمات العشوائية" للقوات السورية والروسية ضد المناطق المدنية، بما فيها المراكز الطبية والمستشفيات، حسب قوله، وذكر بوريس جونسون أنه تحادث هاتفيا مع نظيره الروسي سيرجي لافروف الخميس الماضي، وحثه على ضرورة توقف روسيا عن استهداف المدنيين، على حد قوله.
إلى ذلك، أبدى وزير الخارجية البريطاني قلقه من تواتر أنباء بشأن تنفيذ هجمات في سوريا باستخدام غاز الكلورين، مضيفا أنه في حال ثبت ذلك فيعتبر عملا مثيرا للاشمئزاز، على حد وصفه، وعليه، أكد جونسون أن بريطانيا تدين بلا لبس استخدام الأسلحة الكيميائية، لافتا إلى أن الوضع في حلب التي تشهد معارك عنيفة قد تدهور مؤخرا بعد أسابيع من الحصار الذي "فرضه النظام السوري"، وفي سياق تعليقه على التطورات في حلب، شدد جونسون على أن مليونين من الأشخاص في حلب يعانون من نقص خطير في الغذاء والمياه والأدوية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع