..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

300 قتيل خلال 20 يوماً في معارك بين فصائل الغوطة، ومقتل قيادي في الحرس القومي العربي الجزائري في سوريا

أسرة التحرير

١٦ مايو ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3459

300 قتيل خلال 20 يوماً في معارك بين فصائل الغوطة، ومقتل قيادي في الحرس القومي العربي الجزائري في سوريا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

300 قتيل خلال 20 يوماً في معارك بين فصائل الغوطة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17088 الصادر بتأريخ 16 _5_ 2016م، تحت عنوان(300 قتيل خلال 20 يوماً في معارك بين فصائل الغوطة):
أوقعت معارك عنيفة مستمرة منذ نحو 20 يوماً، نتيجة صراع على النفوذ بين الفصائل الاسلامية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، 300 قتيل على الاقل من المقاتلين، وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن، أمس، "قتل أكثر من 300 مقاتل خلال اشتباكات ناتجة عن صراع على النفوذ بين الفصائل الاسلامية في الغوطة الشرقية ومستمرة" منذ 28 أبريل الماضي.
وتدور معارك عنيفة بين فصيل "جيش الإسلام"، الأقوى في الغوطة الشرقية، من جهة، وفصيل "فيلق الرحمن" و"جيش الفسطاط" وهو عبارة عن تحالف لفصائل إسلامية على رأسها "جبهة النصرة"، من جهة ثانية، وأوضح عبد الرحمن أن غالبية القتلى الـ300 ينتمون إلى "جيش الإسلام" و"جبهة النصرة"، كما قتل العشرات من فصيل "فيلق الرحمن"، وأضاف أن "الاشتباكات مستمرة برغم الوساطات التي تقدم بها أهالي الغوطة الشرقية والتظاهرات التي خرجت للمطالبة بوقف القتال"، مشيراً إلى "استمرار التحريض من الشرعيين في جبهة النصرة على جيش الإسلام".
ومع استمرار الاشتباكات، تعمل الأطراف المتقاتلة على وضع سواتر ترابية وتثبيت نقاط تمركز في بلدات ومدن الغوطة الشرقية، وبدأت الاشتباكات نهاية أبريل الماضي إثر هجمات عدة شنها فصيل "فيلق الرحمن"على مقار "جيش الإسلام"، واستهدفت الهجمات مقار "جيش الإسلام" في القطاع الأوسط للغوطة الذي يشمل مناطق عدة بينها سقبا وبيت سوى وجسرين وزملكا ومسرابا، واعتقل المهاجمون وقتها " أكثر من 400 مقاتل من جيش الإسلام وصادروا أسلحتهم".

العاهل السعودي يلتقي كيري لبحث ملفي سورية وليبيا:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 623 الصادر بتأريخ 16- 5- 2016م، تحت عنوان(العاهل السعودي يلتقي كيري لبحث ملفي سورية وليبيا):
عقد العاهل السعودي الملك سلمان عبد العزيز، الأحد، في السعودية، مباحثات مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري، تتركز حول الملف السوري والليبي، قبيل اجتماعات دولية حول الملفين في فيينا، واستقبل الملك سلمان، كيري، صباح اليوم في قصره بجدة، بحضور وزير الخارجية عادل الجبير، ومسؤولين آخرين يرافقون نظيره الأميركي، بحسب وكالة "فرانس برس"، وفي بداية اللقاء، شكر كيري العاهل السعودي على التعاون مع الولايات المتحدة في ملفات عدة، متحدثا عن مبادرات جديدة.
ومن المقرر أن يلتقي كيري لاحقا، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وكان كيري قد وصل السبت إلى جدة، حيث التقى الجبير. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية أن الوزيرين بحثا في العلاقات الثنائية وبعض "القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها التطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية"، وأوضح مسؤولون أميركيون أن اللقاء مع العاهل السعودي سيركز على اجتماعين يعقدان الاثنين والثلاثاء في فيينا، لبحث ملفي ليبيا وسورية. وسيخصص الاجتماع حول ليبيا، الاثنين، لبحث دعم حكومة الوفاق الوطني الجديدة التي تحاول إعادة تنظيم القوات المسلحة المفككة بين سلطتين متنازعتين في شرق البلاد وغربها.
أما الاجتماع الذي يعقد الثلاثاء برئاسة كيري ونظيره الروسي سيرغي لافروف، لمجموعة الدعم الدولية لسورية، فيخصص لبحث سعي المجموعة لتثبيت وقف هش للأعمال القتالية بين النظام السوري والمعارضة، كما تأمل المجموعة التي تضم 17 دولة في "ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى كافة أنحاء البلاد وتسريع العملية الانتقالية السياسية"، بحسب ما أفادت الخارجية الأميركية هذا الأسبوع.

نيويورك تايمز: اتهام فصائل سورية هروب من المواجهة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5447 الصادر بتأريخ 16_5_2016م، تحت عنوان(نيويورك تايمز: اتهام فصائل سورية هروب من المواجهة):
عزت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية اتهام ميليشيا "حزب الله" فصائل معارضة سورية باغتيال القيادي مصطفى بدر الدين، إلى محاولة تخفيف الضغط على الحزب من قبل أنصاره في حال اتهم "إسرائيل" بالتورط في العملية، واعتبرت اغتيال بدر الدين ضربة قاصمة للحزب خصوصا أنها تجيء بعد سلسلة من الخسائر الكبيرة التي تكبدها في سورية، وشككت الصحيفة في بيان الحزب الذي اتهم "جماعات التكفيرية" باغتيال بدر الدين، وأكدت أنه زاد من حجم الأسئلة والشكوك حيال الجهة المتورطة في الاغتيال.
وأشارت إلى وجود حالة من التخبط والتناقض داخل أروقة الحزب اللبناني، إذ حملت وسائل إعلام موالية للحزب إسرائيل مسؤولية الاغتيال، وهو ما يذهب إليه عدد كبير من أنصار الحزب والمراقبين السياسيين، الذين يرون أن اتهام "جماعات سورية" وليس إسرائيل يعكس مخاوف الحزب من المطالبة بالرد، وهو ما يبدو أنه غير مستعد له، فيما اتهام جماعات جهادية يؤكد رغبة الحزب في المزيد من التورط في الحرب السورية، ورأت الصحيفة أنه في حال صدق بيان الحزب أن جماعات معارضة تسببت في مقتل بدر الدين، فإنه سيكون في وضح محرج للغاية إذ يعني أن دفاعاته وقواعده مخترقة، وأن الأمر أكبر من مجرد إطلاق مدفعية خاطئة، وهو يشير إلى أن الحزب يواجه ضعفا وتراجعا كبيرا في سورية. ويعتقد المحلل الأمريكي فيليب سميث أنه في حال ثبت أن جماعات معارضة تقف وراء عملية الاغتيال فإن ذلك يعني أن الحزب أضعف بكثير مما كنا نتوقع، خصوصا أنها حصلت في المربع الأمني للحزب.
وما يثير الشكوك في رواية الحزب - حسب الصحيفة - هو تأكيد جماعات سورية معارضة عدم وجود أي قصف على المنطقة القريبة من مطار دمشق الأسبوع الماضي، كما لم تعلن أي جهة معارضة مسؤوليتها عن الهجوم، رغم أنه يمثل نجاحا وانتصارا لها، ورجحت مصادر - لم تكشف هويتها - أن يكون بدر الدين قتل في اشتباكات خان طومان مع فصائل المعارضة والتي سقط فيها العشرات من عناصر الميليشيات الشيعية.

مقتل قيادي في الحرس القومي العربي الجزائري في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3336 الصادر بتأريخ 16_5_ 2016م، تحت عنوان(مقتل قيادي في الحرس القومي العربي الجزائري في سوريا):
نعت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد مقتل القيادي في الحرس القومي العربي الجزائري "حسين عيسى" إلى جانب عدد من أفراد مجموعته خلال محاولات اقتحام مدينة داريا في ريف دمشق يوم أمس، ومن جانبها أكدت مصادر عسكرية ثورية أن ما لا يقل عن 15 عنصرًا من قوات الأسد قُتلوا، بعد خرق نظام الأسد للأعمال العدائية ومحاولته اقتحام مدينة داريا، بالإضافة إلى تدمير دبابة من طراز T72 للقوات المهاجمة، ويعتبر النظام الجزائري من الأنظمة الداعمة سياسيًّا لنظام الأسد، في حين أن الاعتراف بمقتل قيادي جزائري في سوريا هو الإثبات الأول من نوعه على الدعم الجزائري العسكري للنظام السوري.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع