أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 4102
شـــــارك المادة
31 قتيلاً على يد قوات الأحتلال الروسي الأسدي معظمهم في القنيطرة، ومقتل عدد من عناصر جماعة الأنصار المتهمة بمبايعة تنظيم الدولة بينهم قائد الجماعة في مخيم اليرموك، بالمقابل، الهيئة العليا للمفاوضات: لم يتم إبلاغنا بموعد استئناف محادثات جنيف3، أما في الشأن الإنساني: قوافل مساعدات إنسانية تتوجه إلى مضايا والزبداني والفوعة وكفريا بعد غد، من جهته.. جون كيري: ربما يكون من الصعب إبقاء سوريا موحدة.
ضحايا القصف: 31 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد وطيران العدوان الروسي يوم الأربعاء 31 شخصاً معظمهم في القنيطرة. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في القنيطرة قتل 18 شخصاً، وفي حمص قتل 3 أشخاص، وفي حمص قتل 3 أشخاص، كذلك في دمشق وريفها قتل 3 أشخاص، وفي إدلب قتل شخصان، وفي حلب أيضاً قتل شخصان، وفي الرقة قتل شخصان، وفي درعا قتل شخصان. مناطق القصف في دمشق وريفها، استهدفت قوات الأسد حي جوبر بعدة قذائف هاون في خرق جديد للهدنة، وفجرت مليشيا حزب الله والأسد أبنية في منطقة سهل بقين بمنطقة الزبداني، إلى حلب، حيث استهدفت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" طريق الكاستيلو بمدينة حلب بالرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون، وشن الطيران الحربي غارات جوية على نقاط سيطرة الثوار على طريق الكاستيلو وأحياء الحيدرية والهلك والشقيف والسكن الشبابي باستخدام الصواريخ الفراغية والرشاشات الثقيلة، كما شنت طائرات العدو الروسي غارات جوية على مدينة الباب تلاه إلقاء المروحيات براميل متفجرة على أحياء المدينة، أما في حماة، فقد خرقت قوات الأسد الهدنة مجدداً بقصفها بلدة حر بنفسه بالطيران، وتعرضت قريتا العميقة والعنكاوي لقصف مدفعي، وفي إدلب، استهدفت قوات الأسد بلدة بداما بريف جسر الشغور الغربي براجمات الصواريخ، وفي حمص، شن الطيران الحربي غارات على أحياء مدينة تدمر، وقصفت قوات الأسد المتمركزة في حاجز سوق الغنم بقذائف المدفعية جبهة حوش حجو، وفي دير الزور، شن طيران العدو الروسي غارات جوية على أحياء الرشدية والحويقة ومحيط المشفى الوطني بمدينة ديرالزور، وأخيراً في اللاذقية، ألقت مروحيات الأسد عدة براميل متفجرة بالإضافة للقصف المدفعي على مناطق الاشتباكات وعلى نقاط سيطرة الثوار في جبلي الأكراد والتركمان.
استشهاد القائد العام لجبهة ثوار سوريا وعدد من العناصر جراء انفجار سيارة مفخخة:
وقع انفجار قوي هز المنطقة الجنوبية من المحافظة جراء انفجار سيارتين مفخختين في بلدة العشة؛ استهدفت مقراً تابعاً لجبهة ثوار سوريا وهو مبنى "مالية جبهة ثوار سوريا" ما أدى إلى استشهاد عدد من العناصر بينهم القائد العام لجبهة ثوار سوريا أبو حمزة النعيمي.
قتل عدد من عناصر تنظيم الدولة في دمشق وريفها: قتل عدد من عناصر جماعة الأنصار المبايعة لتنظيم الدولة خلال اشتباكات في مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، بينهم أمير جماعة الأنصار "أبو خضر"مع عدد من العناصر، وتصدى المجاهدون لمحاولة قوات حزب الله والأسد التقدم في منطقة سهل بقين بمنطقة الزبداني. قتل عدد من عناصر الأسد في حلب: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التقدم في محيط حي الشيخ مقصود وفي محور السكن الشبابي بحي الأشرفية، وأحبطوا محاولة تقدم لقوات الأسد من قرية الجرمكية نحو رسم عميش في جبل الحص وقتلوا وجرحوا عدداً من القوات المهاجمة. استهداف عناصر الأسد في حماة: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم باتجاه بلدة حربنفسه بالريف الجنوبي، واستهدفوا القوة المهاجمة بالرشاشات الثقيلة، وقتلوا عدداً من عناصر الأسد بعد تفجير عبوة ناسفة بسيارة كانوا يستقلونها بالقرب من قرية العمية. قتل وجرح العشرات من عناصر الأسد بريف اللاذقية: تصدى المجاهدون لهجوم قوات الأسد من عدة محاور على قرية الكبينة وعلى قرية وتل الحدادة بجبل الأكراد، حيث قتلوا وجرحوا العشرات من العناصر.
خطوات بناء الثقة هي أساس التفاوض: تصريح صحفي خالد خوجة يجدد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية تأكيده بأن الهدنة السارية حالياً هي أحد تدابير بناء الثقة المنصوص عليها بالقرار الأممي 2254، وأن الهيئة العليا للمفاوضات وافقت عليها ضمن هذا السياق، والذي يستدعي المزيد من الإجراءات للدفع بمسار العملية السياسية، وخاصة فيما يتعلق بوقف القصف والعمليات العدائية وإيصال المساعدات الإنسانية للمحاصرين وإطلاق سراح المعتقلين، تمثل الخروقات المستمرة في حلب والغوطة وحماة، من طرف نظام الأسد والاحتلال الروسي والإيراني والميليشيات التابعة لها؛ تهديداً حقيقياً لمساعي التهدئة ومسار المفاوضات، خاصة مع سعي النظام في تجمع الحشود العسكرية حول المناطق المحاصرة بقصد الاستفراد بها مستغلاً ظروف الهدنة، متعمداً هدم مساعي الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص للتهدئة، وهو يعمل اليوم ويماطل في الموافقة على إدخال المساعدات لها، يذكر الائتلاف بأن الهدنة التي تمت الموافقة عليها من قبل المعارضة، ذات مدة مؤقتة لإفساح المجال أمام الحل السياسي، واستخدام الاحتلال الروسي والنظام اتفاق الهدنة كغطاء لتصعيد الخل العسكري يشكل عائقا خطير أمام عملية التسوية السياسية ويتحمل عواقب ذلك الاحتلال الروسي والإيراني والنظام على حد سواء. الائتلاف يطالب الأمم المتحدة باتخاذ الإجراءات اللازمة لردع النظام عن خروقاته: لم تتوقف الغارات على بلدة حربنفسة الواقعة في ريف حماة الجنوبي على الرغم من دخول الهدنة اليوم الخامس لها، وتم تسجيل عشرات الغارات الجوية عليها، رافق ذلك قصف مدفعي وصاروخي مركز استهدف معظم أحياء البلدة، وأوضح عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية سمير نشار أن وتيرة الانتهاكات -باستثناء اليوم الأول- بدأت تزداد وترتفع، مما يعني أن هناك استراتيجية عسكرية لدى النظام وروسيا لاستهداف القوى الإسلامية المعتدلة والجيش الحر خلال فترة الهدنة، وأضاف نشار أن استمرار الانتهاكات سيؤدي إلى انهيار العملية السياسية، مطالباً لأمم المتحدة باعتبارها الراعية للاتفاق، بالنظر إلى خروقات نظام الأسد وروسيا المتكررة، وعدم السكوت عنها، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لوقفها، للحفاظ على سير العملية السياسية، معتبراً ذلك أنه سيفتح المجال للدخول في مفاوضات جادة لإيجاد حل سياسي عبر تطبيق بيان جنيف وكافة القرارات الدولية القاضية بتشكيل هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات التنفيذية بما فيها صلاحيات رئيس الجمهورية، وأشار عضو الائتلاف الوطني ياسر الفرحان إلى أن على المجتمع الدولي ألا ينسى أن نظام الأسد الديكتاتوري هو من أوصل سورية إلى ما هي عليه الآن، لافتاً إلى أن النظام لا يرغب بأي حل سياسي يمنح الشعب السوري حقهم بالعيش بحرية وكرامة، محذراً من أن النظام سيعمل على إفشال الهدنة بأسرع وقت ممكن متذرعاً بالتنظيمات الإرهابية التي صنعها وكانت خنجراً في ظهر الثورة. الهيئة لم يتم إبلاغها بموعد استئناف محادثات جنيف3: قال المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات رياض نعسان آغا إن الهيئة لم يتم إبلاغها بموعد استئناف محادثات جنيف3، مضيفاً أنها لم تعلم بموعد التاسع من مارس/آذار إلا من وسائل الإعلام، وتعقيباً على هذا الإعلان، قال الآغا إنه لا يمكن بدء مناقشات جادة قبل إطلاق سراح المعتقلين ورفع الحصار المفروض على عدد من المناطق، مؤكداً أيضاً ضرورة الإفراج عن المعتقلين، وأضاف أنه لم ير تطبيقاً جيداً للبنود الإنسانية من قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2245، وهي البنود التي كان وفد المعارضة أكد على تطبيقها خلال جولة المحادثات (غير المباشرة) الشهر الماضي بجنيف، كما قال المفاوض السوري إن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا دي ميستورا يبدو "مستعجلاً" بإعلانه عن موعد الجولة الثانية من المحادثات، وحذرت المعارضة السورية من أن هذه الهدنة قد تنهار بسبب انتهاكات النظام وروسيا لها.
جيش لبنان يعتقل 24 سورياً جديداً: أضاف الجيش اللبناني 24 لاجئاً سورياً إلى قائمة الموقوفين ضمن الحملات المستمرة ضد أماكن تجمع السوريين في مناطق عديدة من لبنان بدعوى مكافحة الإرهاب في بعض الأحيان والتجوال الغير مشروع في غالب الأحيان، وقال بيان صادر عن جيش لبنان:"أنهى الجيش مداهماته في حي آل صلح في بعلبك حيث أوقف خمسة عشر سورياً بينهم أربعة يُشتبه بانتمائهم إلى تنظيمات إرهابية فيما الباقون لا يحملون أوراقاً ثبوتية"، كما دهم الجيش مخيم اللاجئين السوريين في بلدة حوش الرافقة حيث أوقف تسعة سوريين معظمهم من دون أوراق ثبوتية.
يشار إلى أن الحملات لم تتوقف منذ احتلال القلمون من قبل حزب الله الذي تسبب بنزوح الآلاف باتجاه اللبنان، وغالبيتهم تم احتجازهم في عرسال المحاصرة، وبعضهم دخلوا الأراضي اللبنانية ويواصل الحزب الذي يسيطر على جيش لبنان ملاحقتهم بحجج عدة أبرزها عدم وجود أوراق ثبوتية، في حين اضطر غالبيتهم العظمى مغادرة بيوتهم في ظروف صعبة جداً. قوافل إنسانية تتوجه إلى مضايا والزبداني والفوعة وكفريا بعد غد: أعلن نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، أن قوافل المساعدات المشتركة بين الوكالات الإنسانية ستتوجه إلى كفر بطنا شرقي الغوطة اليوم الخميس، وقال المسؤول الأممي في مؤتمر صحفي بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، إن قوافل المساعدات المتوجهة إلى كفر بطنا تشتمل على مواد غذائية ومستلزمات صحية تكفي حوالي 20 ألف شخص، ونوه أن "الأجهزة الأمنية لا تسمح بإدخال المواد الجراحية التي تم الموافقة عليها سابقاً"، وأردف حق قائلاً "من المقرر أن تبدأ السبت المقبل الجولة الثانية من القوافل المشتركة بين الوكالات الإنسانية إلى أربعة مدن هي مضايا والزبداني والفوعة وكفريا"، وأكد أن "منظمة الصحة العالمية قدمت في الشهرين الماضيين 15 طلباً إلي الحكومة السورية لإرسال أدوية ومستلزمات طبية لما يقرب من 2.5 مليون شخص في 53 منطقة محاصرة، وتلك التي يصعب الوصول إليها"، وأوضح حق أن "السلطات السورية وافقت على إرسال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى دوما ومضايا والمعضمية في ريف دمشق، بينما لا تزال الطلبات الآخرى عالقة"، وأشار إلى أن "الأمم المتحدة تواصل دعوة جميع الأطراف لضمان الوصول السريع وغير المشروط، ودون عوائق، للمساعدات الإنسانية إلى جميع المحتاجين في جميع أنحاء سوريا".
أنقرة لم تقصف سوى أهداف تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا: قال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية الأربعاء إن أنقرة لم تقصف سوى أهداف تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا منذ بدء سريان وقف إطلاق النار يوم السبت وأضاف أن قوات الحكومة السورية والقوات الروسية تنفذ عمليات قصف منذ بدأت الهدنة، وأبلغ المتحدث تانجو بيلجيتش الصحفيين خلال إفادة في أنقرة أن مزاعم روسيا عن إرسال أسلحة لسوريا ضمن قوافل المساعدات القادمة من تركيا لن تؤخذ على محمل الجد وأنها تهدف إلى التغطية على جرائم الحرب الروسية. ربما يكون من الصعب إبقاء سوريا موحدة: قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إنه ربما يكون من الصعب إبقاء سوريا موحدة إذا استغرق إنهاء القتال فيها مدة أطول، وهذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها مسؤول أميركي كبير عن خيار تقسيم سوريا، حيث دأبت واشنطن على تأكيد ضرورة المحافظة على سوريا ديمقراطية علمانية موحدة، كما ألمحت روسيا من خلال سيرغي ريابكوف نائب وزير خارجيتها إلى أنها لن تقف ضد فكرة إنشاء دولة فدرالية في سوريا، معرباً عن أمله في أن يتوصل المشاركون في المفاوضات إلى ذلك، وأضاف أنه "لا بد من وضع معايير محددة للهيكلة السياسية في سوريا في المستقبل تعتمد على الحفاظ على وحدة أراضي البلاد بما في ذلك إنشاء جمهورية فدرالية خلال المفاوضات". تأجيل محادثات السلام إلى 9 مارس: قال المبعوث الدولي إلى سوريا ستفان دي ميستورا إن الجولة الثانية من المحادثات بين وفدي المعارضة والنظام السوريين تأجلت من السابع إلى التاسع من هذ الشهر، لأسباب لوجستية وفنية، وقال مكتب دي ميستورا في بيان له "سنؤجلها حتى بعد ظهر التاسع (من مارس/آذار) لأسباب لوجستية وفنية، وأيضاً حتى يستقر وقف إطلاق النار بدرجة أكبر"، وأضاف أن "دي ميستورا يعول على التزام المشاركين في مباحثات جدية"، وكان مكتب المبعوث الدولي إلى سوريا قد ذكر أنه لا يريد أن تكون المناقشات في جنيف محادثات بشأن انتهاكات وقف إطلاق النار، بل يريد أن تتصدى فعلياً لجوهر القضايا المرتبطة بالصراع الدائر في سوريا منذ خمس سنوات، كما طلب دي ميستورا من الولايات المتحدة وروسيا العمل على نجاح اتفاق وقف الأعمال العدائية في سوريا الذي توصلت إليه واشنطن وموسكو وتبناه مجلس الأمن الدولي، وكانت الهدنة المؤقتة قد دخلت حيز التنفيذ فجر السبت الماضي، ويفترض أن تستمر أسبوعين، وفي حال التزمت بها كل الأطراف في هذه المدة فقد يتم تمديدها.
هل يتم الالتزام باتفاق الهدنة في سوريا: كمال أوزتورك أعلنت كل من الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، التوصل لاتفاق وقف لإطلاق النار في سوريا، ولكن يبدو أن تطبيق الاتفاق على أرض الواقع سيكون مسألة صعبة للغاية، في الواقع، إن روسيا التي هي أحد أطراف الاتفاق، والتي دخلت إلى سوريا بكل قوتها العسكرية، بحجة مكافحة تنظيم داعش الإرهابي، إلا أنها صبت جام قنابلها على جميع الفصائل المعارضة لنظام الأسد، بما في ذلك التركمان، أظهرت للعالم كله أنها طرف لا يمكن الوثوق به. روسيا تركز على قصف المعارضين وتتجنب داعش من المعلوم، أن 20 بالمائة فقط من عمليات القصف الروسية، استهدفت تنظيم داعش، فيما استهدفت آلاف الغارات الجوية فصائل المعارضة السورية، وذلك لسببين: 1. استهداف المناطق التركمانية المدعومة من قبل تركيا، لحماية نظام الأسد وفتح الطريق أمامه من أجل إنشاء دويلة خاصة به في الساحل السوري. 2. استهداف المعارضة السورية المدعومة من قبل المملكة العربية السعودية، وقطر، وتركيا، في مناطق حلب واعزاز وجرابلس، بهدف إنشاء دولة لـ"الأكراد العلمانيين"، أي لمنظمة "حزب الاتحاد الديمقراطي"، التي تشكل الذراع السورية لمنظمة "بي كا كا" الإرهابية، استهدفت روسيا مؤخرًا، مستشفيات ومدارس في تلك المنطقة، من أجل إجبار المدنيين على اللجوء إلى تركيا، ودفع مئات الآلاف من السوريين نحو الحدود، ووضع تركيا ثم الاتحاد الأوروبي أمام موجة لجوء جديدة، تولد مجموعة من المشاكل الأمنية والاجتماعية. تسعى المعارضة السورية إلى ترسيخ وجودها الميداني، في ظل عدم قدرتها على التحرك، بسبب وابل القصف الروسي، فيما يضمن "وقف إطلاق النار"، لقوات الأسد والقوات الإيرانية الداعمة لها، ولمسلحي منظمة "الاتحاد الديمقراطي" الكردية، تحصين مواقعهم الجديدة، التي انتزعوها من المعارضة، اتفاق "وقف إطلاق النار" ليس سوى خدعة، أو عملية احتيال، تصب في صالح نظام الأسد. (الشرق القطرية)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد ليوم الأربعاء (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء): صالح البعاج - دير الزور - الجبيلة عبد الكريم البعاج - دير الزور - الجبيلة عبد الرحمن البعاج - دير الزور - الجبيلة والدة صالح البعاج - دير الزور - الجبيلة جد صالح البعاج - دير الزور - الجبيلة خليل الحمدان الصلاحة- دير الزور - بلدة الخريطة محمد الحلاق - ريف دمشق محمد أحمد قويدر - ريف دمشق - عربين بلال سلمان - دمشق- مخيم اليرموك أبو معاوية نداف - دمشق - مخيم اليرموك أبو هشام شيخة - دمشق - مخيم اليرموك ضياء سامي بربر - حمص - تل ذهب آيات العايد - حمص- تدمر ابن آيات العايد - حمص - تدمر مصطفى عبدو نبهان- إدلب - جسر الشغور: قرية نبهان علاء صابر البكري - إدلب - التمانعة أسامة السوسي - إدلب - جسر الشغور: الكستن مطر الرويلي - حلب - جزرايا حسين رحمو - حلب - قرية بابيص أحمد جوخدار - حلب - سيف الدولة صافي محمود طراب- حلب - الهلك ورود سمير سعود "الزغابة"- الرقة عماد فواز المحاميد - درعا - درعا البلد
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - مسار برس - جيش الإسلام - شبكة شام الإخبارية - الائتلاف السوري المعارض - قناة أخبار الثورة السورية - أورينت نت - الجزيرة نت - الأناضول - وكالة الأنباء الأردنية - السبيل - العربي الجديد - رويترز - الشرق القطرية - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة