..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"تجنيس" الميليشيات الإيرانية من بغداد إلى دمشق، ووفد المعارضة السورية يلغي اجتماعه المقرر مع دي ميستورا

أسرة التحرير

٣ فبراير ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3420

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"تجنيس" الميليشيات الإيرانية من بغداد إلى دمشق:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5343 الصادر بتأريخ 2_2_ 2016م، تحت عنوان("تجنيس" الميليشيات الإيرانية من بغداد إلى دمشق):
أكد رئيس المكتب التنفيذي للمجلس السياسي العام لثوار العراق زيدان الجابري أن من يشكك بتجنيس مئات الآلاف من الفرس في العراق وسورية للحرب واهم ولا يعرف بواطن المخططات الإيرانية في المنطقة، داعيا العرب إلى الالتفات لذلك وضرورة إعادة حساباتهم مع إيران، وقال الجابري لـ(عكاظ) إن تجنيس الإيرانيين للحرب في سورية ليس جديدا، فقد سبق ولجأت إيران من خلال أذنابها إلى إدخال آلاف الإيرانيين إلى العراق ويملكون أموالا طائلة، ما جعلهم يكونون من كبار تجار العراق.
وأشار إلى أن النظام العراقي السابق أبعد الآلاف من الإيرانيين الذين كانوا ينتشرون في المناطق الجنوبية، إلا أنه بعد الاحتلال الأمريكي للعراق كانت عودة هؤلاء الذين تم ترحيلهم سابقا من أولويات أذناب الاحتلال ومن بعدها تم فتح الحدود العراقية أمام من يسمونهم بالزائرين، فقد دخل إلى العراق مئات الآلاف من الإيرانيين والأفغان والباكستانيين والهنود، والغالبية العظمى منهم من الشباب ومن الميليشيات التي جندتها إيران للقتال في سورية والعراق.
وقال الجابري: "أمام الصمت المخزي للعالم على تشكيل إيران لهذه الميليشيات وتجنيس الغرباء في سورية والعراق وربما قريبا في اليمن، لا بد - على الأقل - من موقف عربي يردع إيران ويوقف هذه الممارسات النادرة في تاريخ المنطقة"، محذرا من المخططات الإيرانية التي ستشعل المنطقة برمتها.
وبين أنه بعد أن استطاعت إيران طوال 13 عاما السيطرة شبه الكاملة على مقدرات الشعب العراقي ولمعرفتها المسبقة أن غالبية الشعب العراقي يكن لها العداء لجأت إلى تجنيس مئات الآلاف من الغرباء باسم المذهب، لكي تجعل منهم القوة الضاربة في سبيل تحقيق أهدافها الإستراتيجية بعيدة المدى، المتمثلة بالسيطرة على المنطقة العربية.

الدول المانحة لسوريا تلتقي في لندن الخميس لجمع 9 مليارات دولار:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5628 الصادر بتأريخ 3_2-2016م، تحت عنوان(الدول المانحة لسوريا تلتقي في لندن الخميس لجمع 9 مليارات دولار):
يحاول قادة دول من العالم أجمع الخميس في لندن جمع تسعة مليارات دولار من أجل مساعدة 18 مليون سوريا متضررين من الحرب بهدف ضبط أزمة لجوء تثقل كاهل الدول المضيفة من الشرق الأوسط إلى أوروبا، ويهدف مؤتمر المانحين الرابع من نوعه الذي تنظمه الأمم المتحدة وبريطانيا والكويت والنروج والمانيا إلى تلبية نداء لجمع أموال بقيمة 7,73 مليار دولار أطلقته الأمم المتحدة، تضاف إليها 1,23 مليار دولار لمساعدة دول المنطقة.
ويستقبل رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بهذه المناسبة أكثر من 70 مسؤولا دوليا من بينهم المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وأمين عام الأمم المتحدة بان كي مون وممثلي منظمات غير حكومية والقطاع الخاص، يركز المؤتمر الذي ينعقد بعد أسبوع على بدء محادثات السلام حول سوريا في جنيف على العقبات أمام نقل المساعدات إلى الأراضي السورية والتعليم.

نقل جثامين لأعضاء بمليشيات عراقية تقاتل مع النظام السوري:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 518 الصادر بتأريخ  3_ 2_ 2016م، تحت عنوان(نقل جثامين لأعضاء بمليشيات عراقية تقاتل مع النظام السوري):
استقبل مطار بغداد الدولي صباح الثلاثاء، جثامين لأحد عشر عراقياً من أعضاء مليشيا مسلحة تقاتل إلى جانب نظام بشار الأسد، لقوا حتفهم خلال معارك مع قوات المعارضة السورية في ريف دمشق، وفقاً لما أكدته مصادر بالأمن العراقي لـ"العربي الجديد"، وقال مسؤول بأمن مطار بغداد الدولي لـ"العربي الجديد"، إن "طائرة نقل مدنية تابعة للخطوط الجوية السورية نقلت جثامين 11 عنصراً من مليشيات عراقية، قتلوا خلال معارك إلى جانب النظام".
وأكد المسؤول، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، أن ممثلاً عن الجيش السوري برتبة نقيب كان برفقة النعوش التي وصلت إلى بغداد، مبيناً أن من بين القتلى قيادياً بارزاً بمليشيا أبو الفضل، يدعى أبو حيدر الناصري، وعقب وصول الجثامين للمطار تم إغلاق طريق مطار بغداد الدولي لنحو 15 دقيقة، للسماح بمرور السيارات التي تحمل النعوش، ترافقها عربات عسكرية وأخرى مدنية تابعة لمليشيا الحشد الشعبي.
وأكد مصدر سياسي بالمنطقة الخضراء وصول جثث المقاتلين مبيناً، في اتصال مع "العربي الجديد"، أنها "ثالث مجموعة تصل إلى العراق لمقاتلين يقتلون في سورية منذ مطلع شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي"، وتقاتل عدد من الفصائل المسلحة العراقية التابعة لمليشيات ممولة إيرانية في سورية لصالح نظام الأسد، أبرزها كتائب الإمام علي والعصائب وبدر وحركة الأبدال وأبو الفضل العباس. وساهمت حكومة رئيس الوزراء السابق، نوري المالكي، في تسهيل انتقالهم لسورية ودعمهم لقاء مساعدتهم قوات النظام هناك، وتشير تقارير محلية عراقية إلى أن نحو 1200 مسلح عراقي من المليشيات لقوا مصرعهم منذ مطلع عام 2013 في سورية.

وفد المعارضة السورية يلغي اجتماعه المقرر مع دي ميستورا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3255 الصادر بتأريخ 3_2_ 2016م، تحت عنوان(وفد المعارضة السورية يلغي اجتماعه المقرر مع دي ميستورا):
أعلن وفد المعارضة السورية إلغاء اجتماعه المقرر مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، لينتهي اليوم الثاني من المحادثات التمهيدية لحل الأزمة السورية في جنيف من دون نتائج تذكر، ونقلت بي بي سي الثلاثاء، عن المعارضة قولها، إن العملية السياسية مهددة بشكل خطير بسبب الهجمات التي تشنها القوات الحكومية في حلب وحمص، وما سمته الضربات الجوية الروسية العشوائية.
وكان مفاوضو أطراف المعارضة السورية الرئيسية التقوا في اجتماع أولي في جنيف أمس، المبعوث الأممي دي ميستورا، وقد وصفه الناطق باسم الهيئة العليا للمفاوضات سالم المسلط، بأنه "اجتماع إيجابي"، واجتمع المبعوث الأممي بالوفد الذي يمثل الحكومة السورية، وقال رئيس الوفد الحكومي بشار الجعفري بعد الاجتماع إنهم ما زالوا في انتظار القائمة الكاملة لممثلي القوى المعارضة المشاركين في المحادثات.
وقالت مصادر مقربة من الوفد الحكومي السوري لموفد بي بي سي إلى جنيف، إن الوفد بحث مع المبعوث الأممي قضية وفود المعارضة الاخرى غير وفد الهيئة العليا للمفاوضات الذي يمثل جماعات المعارضة الرئيسية التي التقت في الرياض وتحظى بدعم المملكة العربية السعودية.

إعادة بناء النظام الصحي في سورية تحتاج ثمانية مليارات دولار:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16986 الصادر بتأريخ 3_2_2016م، تحت عنوان( إعادة بناء النظام الصحي في سورية تحتاج ثمانية مليارات دولار):
قدرت منظمة طبية سورية غير حكومية أمس، كلفة إعادة بناء النظام الصحي السوري بثمانية مليارات دولار، بعد خمس سنوات من الحرب، وقال رئيس اتحاد المنظمات الطبية الإغاثية السورية عبيدة المفتي إن "المبلغ يتضمن الأموال اللازمة لإعادة تأهيل النظام الاستشفائي، وتغطية احتياجات السكان، والوصول إلى معدل سرير واحد لكل 270 شخصاً".
وأشار إلى أنه منذ بداية الحرب في سورية تدمر 330 مرفقاً صحياً، بينها 177 مستشفى، غالبيتها في عمليات قصف، منها 112 مرفقاً تدمرت في العام 2015 وحده، فيما قتل 700 من العاملين الصحيين، وازدادت الهجمات التي استهدفت النظام الصحي منذ بدء روسيا لضرباتها الجوية قبل أربعة أشهر لدعم النظام السوري، حيث تشير منظمة العفو الدولية إلى أن 90 في المئة من الهجمات على المؤسسات الصحية هي من فعل الجيش السوري وحلفائه.
ويعمل اتحاد المنظمات الطبية الإغاثية السورية، الذي يجمع نحو 15 منظمة طبية وإغاثية وأطباء سوريين في الشتات، في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة منذ العام 2011، حيث يساعد في تأمين الرعاية الطبية للسكان المحليين.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع