أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3240
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5534 الصادر بتأريخ 27-10-2015م، تحت عنوان( 1100 مقاتل عراقي بإمرة سليماني يصلون إلى حلب للقتال بجانب الأسد): وصل 1100 مقاتل من الميليشيات العراقية إلى المحافظة الواقعة شمال سوريا، وذلك بناء على أوامر مباشرة من قاسم سليماني قائد "فيلق القدس" التابع لـ"الحرس الثوري" الإيراني، وفي تقرير باللغة الإنكليزية نشره موقع "المرصد" القريب من نظام الأسد وترجمته "السورية نت"، فإن المقاتلين العراقيين الذين وصلوا إلى حلب يتبعون لميليشيا "لواء أبو الفضل العباس"، ويتواجد لهذه الميليشيا قوات في جنوب دمشق، وتدعي أنها هناك للدفاع عن مقام "السيدة زينب" ممن تسميهم "الطائفيين" الذين يريدون تدمير المقام. ونقل الموقع عن مصدر عسكري في حلب، أن مقاتلي ميليشيا "أبو الفضل العباس" وصلوا إلى مشارف قرية خناصر، مضيفاً أنه "على الرغم من الوجود الكبير للقوات العسكرية العراقية في محافظة حلب، فإن معظمهم لم ير ساحة المعركة بعد، والأغلب يجلسون مكتوفي الأيدي في منطقة الصافرة في جنوب شرق حلب، حيث ينتظرون الأوامر من الإيرانيين والمستشارين العسكريين الروس المتواجدين في كل جبهة في المحافظة". وبحسب تقرير "المصدر" فإن مقاتلاً من قوات ميليشيا "حركة النجباء" العراقية، قال إنه يتم التحضير لهجوم جديد على محافظة حلب، دون أن يدلي بالمزيد من التفاصيل، فيما يرجح أن الهجوم القادم سيتركز في شمال حلب، وغالباً حيث تقع البلدتان الشيعيتان المدعومتان من إيران "نبل والزهراء"، والمحاصرتان من قبل فصائل المعارضة السورية.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5245 الصادر بتأريخ 27-10-2015م، تحت عنوان( العميد الجيباوي لـ"عكاظ": لا انقسامات ومعركة حلب مقبرة الإيرانيين): أكد العميد في الجيش السوري الحر إبراهيم الجيباوي أن ما يشاع عن انقاسامات داخل الجيش الحر ما هو إلا إشاعات تحاول تسويقها مخابرات بشار وحلفاؤهم لإضعاف الروح المعنوية عند الثوار الذين يقاومون كل هذه الجيوش المعتدية بشراسة خاصة بعد أن كبدوا القوات الروسية خسائر فادحة، وتابع العميد الجيباوي لـ "عكاظ" بالقول "الوضع الميداني على حاله والثوار يتمتعون بروح معنوية عالية وهم يقاومون الاحتلال وقوات بشار الأسد انطلاقا من عقيدة راسخة في أذهانهم وهي حب الوطن". وحول إمكانية أن يتمكن جيش بشار من استعادة سهل الغاب قال لـ "عكاظ": "لو كان النظام قادرا على استعادة أي شيء لما استعان بحزب الله وإيران وروسيا فهو عاجز على استعادة شبر واحد مما فقده ويقوم عبر إعلامه بالترويج عن أنه استعاد هذه المنطقة أو تلك"، مشيرا إلى أن "ما يحدث هو أن الثوار ينسحبون من بعض المناطق تفاديا لضربات الطيران الروسي ولكنهم يعودون للسيطرة على هذه المناطق بعد ساعات قليلة"، مشيرا إلى أن معركة حلب ستكون مقررة للإيرانيين ومليشيات حزب الله.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3155 الصادر بتأريخ 27_10- 1015م، تحت عنوان( 120 ألف نازح من حلب وحماة وإدلب في تشرين الأول): أعلنت الأمم المتحدة إن 120 الف شخص على الاقل نزحوا جراء المعارك في محافظات حلب (شمال غرب) وحماة (وسط) وإدلب (شمال غرب) في سوريا منذ مطلع تشرين الأول/أكتوبر، وقالت فانيسا هوغوينن متحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للمنظمة الأممية في جنيف لفرانس برس إن "الطواقم الإنسانية تعتبر حاليا أن ما لا يقل عن 120 ألف شخص نزحوا من محافظات حلب وحماة وإدلب منذ مطلع تشرين الأول/أكتوبر جراء استمرار المعارك". وأوضحت إن هذا العدد قدر الأسبوع الفائت بخمسين ألفا، وأفادت الأمم المتحدة إن معظم النازحين بقوا في محافظاتهم على مقربة من قراهم، لكن بعضهم فر إلى مخيمات تجاور قرية قاح القريبة من الحدود التركية، وأضافت المتحدثة أن "الناس يحتاجون إلى خيم وأدوات منزلية اساسية وطعام ومياه وخدمات صحية"، لافتة إلى أن مختلف الجهات الغنسانية تواصل مساعدة النازحين وتوزع عليهم خصوصا أطباقا ساخنة، كذلك، بدأت ست عيادات ميدانية تقديم خدمات طبية في محافظة حلب.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9997 الصادر بتأريخ 27 - 10 -2015م، تحت عنوان(الدوحة تستضيف 50 منظمة دولية لمناقشة الأزمة الإنسانية السورية): تنطلق بعد غد الأربعاء أعمال "مؤتمر الأزمة الإنسانية السورية.. واقع المعاناة وحجم الاستجابة"، الذي تنظمه قطر الخيرية بمشاركة 50 منظمة دولية وإقليمية ومحلية، وشخصيات دولية رفيعة المستوى مهتمة بالشأن الإنساني والإغاثي والتنموي، المؤتمر يسعى لتوحيد رؤى الشركاء الفاعلين في مساعدة النازحين واللاجئين السوريين، ويهدف المؤتمر إلى جمع المنظمات الإنسانية الدولية والإقليمية والمحلية المهتمة بالشأن السوري، من أجل التشاور والتنسيق والتعاون لمواجهة الواقع المتدهور لأوضاع النازحين واللاجئين السوريين وتفاقم معاناتهم الإنسانية، خصوصا أنهم مقبلون على فصل الشتاء، الذي يتوقع أن يكون أشد برودة من العام الماضي، بحسب توقعات الأرصاد الجوية. ويسعى المؤتمر إلى الإسهام بتوحيد رؤى الشركاء الفاعلين بخصوص مساعدة النازحين واللاجئين السوريين، وتبادل المعلومات وتعزيز آليات المتابعة المتعلقة بتحديد احتياجاتهم حسب نوع الحاجة وتوزيع المناطق الجغرافية، وتطوير خطط العمل والمبادرات المشتركة فيما بينهم، ويستهل المؤتمر أعماله بجلسة افتتاحية تلقى فيها كلمات لكل من وزارة الخارجية القطرية والأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وكلمة باسم المنظمات الإنسانية المشاركة، فضلا عن كلمة ترحيبية باسم قطر الخيرية. ومن الشخصيات البارزة التي تشارك في المؤتمر: معالي الدكتور عبدالله بن معتوق المعتوق، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، وسعادة السيد رشيد خليكوف رئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة "أوتشا" ـ جنيف، وسعادة السفير هشام يوسف، الأمين العام المساعد لمنظمة التعاون الإسلامي للشؤون الإنسانية، وسعادة الشيخة حصة بنت خليفة آل ثاني، مبعوث الأمين العام لجامعة الدول العربية للشؤون الإنسانية، وتنظم في المؤتمر أربع جلسات تناقش الأولى تغطية احتياجات النازحين واللاجئين السوريين بين الواقع والمأمول، تبعا للمجالات الرئيسة للإغاثة والتغطية الجغرافية، مع بحث الخلل الحاصل وسبل التغطية الفاعلة، والثانية تبحث في التنسيق بين الفاعلين من حيث الآليات الحالية وسبل تفعيلها، والتحديات الماثلة على مستوى التخطيط والتنفيذ والمتابعة والتقييم، خصوصا لجهة إيصال المساعدات للداخل السوري. أما الجلسة الثالثة فتهتم بالاحتياجات الشتوية لضحايا الأزمة، وتركز على مضاعفات الشتاء القادم ونوع وحجم الاحتياجات المطلوبة ، والرابعة تناقش تفعيل الشراكات والتعاون بين المنظمات المهتمة بالشأن الإنساني السوري، وعرض المبادرات الحكومية وغير الحكومية، لردم الهوة بين حجم المساعدات المطلوبة، والمقدمة فعليا بناء على أرقام نظام التتبع المالي FTS، وسيختتم المؤتمر أعماله بكلمة ختامية وقراءة البيان الختامي.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 420 الصادر بتأريخ 27_ 10_ 2015م، تحت عنوان( وزير خارجية عُمان بدمشق...والائتلاف يضع الزيارة بسياق التحركات الإقليمية): التقى رئيس النظام السوري بشار الأسد أمس الاثثنين، وزير الشؤون الخارجية في سلطنة عمان يوسف بن علوي، في دمشق، وفق ما أعلنت وكالة (سانا) التابعة للنظام، فيما اعتبر الائتلاف السوري المعارض أن اللقاء يقع ضمن التحركات الدولية والإقليمية، وذكرت "سانا"، أنّ "الأسد وبن علوي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة، لا سيما الحرب على الإرهاب في سورية، والأفكار المطروحة إقليمياً ودولياً للمساعدة في إيجاد حل للأزمة في سورية"، من جهته، أكّد بن علوي "حرص سلطنة عمان على وحدة سورية واستقرارها"، وسعي بلاده المستمر إلى "بذل كل مسعى ممكن للمساعدة في إيجاد حل ينهي الأزمة في سورية"، بحسب الوكالة السورية. في المقابل، وصف الأمين العام للائتلاف الوطني، يحيى مكتبي، في تصريح لـ"العربي الجديد"، زيارة بن علوي لدمشق، بأنّها تقع في سياق التحركات الإقليمية والدولية لإيجاد حل سياسي في سورية "لا يكون لبشار الأسد وجود فيه"، مُشدداً على أن الأسد لا يمكن أن يكون جزءاً من مستقبل سورية، كما نفى مكتبي وجود رابط بين زيارة رئيس "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية"، خالد خوجة، لسلطنة عمان، وزيارة بن علوي لدمشق، مؤكّداً أن خوجة ذهب إلى مسقط لتأكيد حرص الائتلاف على دفع الجهود السياسية إلى الأمام. وكان بن علوي قد التقى، الأسبوع الماضي، في العاصمة العمانية مسقط خوجة "حيث تناول الرجلان الوضع في سورية، بعد التدخل العسكري الروسي"، كما جاء في الموقع الرسمي للائتلاف، وذكر الموقع أنّه "اتفق على أهمية العودة إلى مسار التسوية السياسية، وفق بيان جنيف وقرارات مجلس الأمن، وأن تكون الهيئة الحاكمة الانتقالية مُنطلقاً لبدء مرحلة جديدة في سورية".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16888 الصادر بتأريخ 27 _ 10-2015م، تحت عنوان(مقتل ضابط كبير شقيق "النمر" وثمانية عناصر من "حزب الله"): كشف ناشطون ومعارضون سوريون، أمس، أن العقيد حسن الحسن، قتل في الساعات الأخيرة، على يد المعارضة، وفيما تكتمت كل الوسائل الإعلامية التابعة لنظام الأسد أو التي تدور في فلكها، على مقتل العقيد الحسن، إلا أن خبر مقتله على يد المعارضة السورية، يتخذ أكثر من منحى، خصوصاً أن القتيل هو أخ للعقيد سهيل الحسن الذي يلقب بـ"النمر" ويعد من أقرب الضباط إلى رئيس النظام، ويعوّل عليه الأخير كثيراً في خططه العسكرية ضد المعارضة. وبحسب تقرير لموقع "العربية" الإلكتروني، لايُعرف العقيد حسن، مثل أخيه العقيد سهيل، فالأخير تصفه مصادر "الجيش الحر" بأنه "العقيد الممثل" لأنه عادة مايظهر بأشكال هي أقرب إلى أداء الأدوار، من مثل الظهور متكئاً على عصى وعلى كتفيه العباءة العربية، أو اتخاذ وضعيات "عبقرية" في صور البورتريه، فينظر الى السماء فيما يتجه بكليته إلى "أرض المعركة"، وكذلك الاعتناء الدائم برسم ذقنه والظهور بأنواع مختلفة من النظارات الشمسية، من أجل هذا يوصف بأنه "العقيد الممثل" لدى أطياف من المعارضة السورية. ويشكل مقتل أخيه، أي العقيد حسن الحسن، ضربة قاصمة للنظام السوري، لأنهما يمثلان بالنسبة لبشار الأسد عينيه العسكريتين اللتين يرى بهما، ويثق بهما ثقة عمياء، في سياق متصل، نشرت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي القريبة من ميليشيا "حزب الله" اللبناني بيانات نعي لثمانية قتلى جدد من عناصره قتلوا في سورية أثناء المعارك في إدلب.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة