أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3221
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 450 الصادر بتأريخ 25_ 11_ 2015م، تحت عنوان(المركزي السوري يمنح قروضاً بشروط تعجيزية): استجابت بعض المصارف السورية الحكومية لتهديد المصرف المركزي بعودة إطلاق القروض التشغيلية، بعد توقف لثلاث سنوات، بسبب الخسائر الناجمة عن القروض المتعثرة التي بلغت مئات المليارات من الليرات، غير أن الشروط التعجيزية التي فرضها المركزي للحصول على القرض، حالت دون إقبال المستثمرين عليها، وفي حين اعتذر المصرف الصناعي عن منح القروض بسبب ارتفاع القروض الممنوحة وضعف السيولة، قالت مصادر مصرفية لـ"العربي الجديد"، إن المصرف العقاري سيبدأ منح القروض التشغيلية مطلع العام المقبل، بعد أن وضع ضوابط للقروض لآجال لا تتجاوز السنة، على ألا يتجاوز سقف القرض ثلاثة ملايين ليرة (9 آلاف دولار)، وأن يكون التسديد بشكل شهري أو ربع سنوي كحد أقصى. وحول نسبة الفائدة والضمانات، أضافت المصادر الخاصة لـ"العربي الجديد": تبلغ نسبة الفائدة على القرض التشغيلي 13%، رغم أن الفائدة المطبقة حالياً لا تتجاوز 11%، وبضمانة المنشأة أو ضمانة عقارية لا تقل قيمتها التقديرية عن 200% من حجم القرض، فضلاً عن تأمين المقترض عبر كفيلين اثنين يعملان في القطاع الحكومي، وكان المصرف المركزي السوري قد أصدر، الشهر الماضي، تعميماً جديداً إلى كافة المصارف العاملة في سورية بإطلاق القروض التشغيلية بشكل فوري. وبحسب التعميم، الذي وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، وجه المركزي جميع المصارف العامة بإطلاق القروض التشغيلية، والإعلان عن المنتج بالشكل المناسب في وسائل الإعلام، كما تضمن أيضاً توجيه المصارف العامة التي لم تعتمد بعد التعليمات التنفيذية لمنح هذه القروض، باتخاذ الإجراءات اللازمة وإطلاق المنتج والإعلان عنه بالسرعة القصوى، وتعاني المصارف السورية من عدم تحصيل القروض التي منحتها قبل الثورة، بسبب تهديم المنشآت أو هروب المقترضين، وبحسب بيان للمصرف الصناعي، وصل عدد الملاحقين قضائياً بسبب ديونهم المتعثرة لدى المصرف إلى نحو 10 آلاف شخص، نهاية شهر أغسطس/آب الماضي.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16917 الصادر بتأريخ 25_11- 1015م، تحت عنوان( واشنطن: استخدام "الكيماوي" في سورية بات "أمراً روتينياً"): اعتبر ممثل للولايات المتحدة لدى منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أن استخدام الأسلحة الكيماوية في النزاع السوري بات "أمراً روتينيا"، مجددا اتهام نظام دمشق باستهداف مواطنيه، وجاءت هذه التصريحات ليل أول من أمس بعدما أكدت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية في السادس من نوفمبر الجاري أن غاز الخردل استخدم في أغسطس الماضي فيما استخدم غاز الكلور في مارس الماضي، من دون أن تحدد الجهات المسؤولة عن ذلك. وقال ممثل الولايات المتحدة لدى المنظمة رافاييل فولي أمام المجلس التنفيذي للمنظمة، "الحقيقة المحزنة أن استخدام الأسلحة الكيماوية أصبح أمرا روتينيا في الحرب الأهلية في سورية"، وتكرر في الأونة الأخيرة إتهام تنظيم "داعش" والنظام السوري باللجوء إلى هذه الأسلحة، وأوردت خلاصات تقرير للمنظمة أن "حوادث وقعت في مارس 2015 شهدت على الأرجح استخدام عنصر واحد أو عناصر كيماوية عدة بينها غاز الكلور كأسلحة" في محافظة إدلب بشمال غرب سورية، وأكد تقرير آخر استخدام غاز الخردل في 21 أغسطس الماضي في مدينة مارع بمحافظة حلب (شمال)، ما أدى "على الأرجح" إلى وفاة طفل.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3184 الصادر بتأريخ 25_11- 2015م، تحت عنوان(روسيا تؤكد مقتل طيار وجندي بسوريا): أكدت موسكو مساء الثلاثاء مقتل أحد طيارَيْ مقاتلتها التي أسقطتها مقاتلات تركية عند الحدود مع سوريا، إضافة إلى مقتل جندي آخر، وذلك بعد تضارب بالأنباء بشأن مصير الطيارين، وأعلنت هيئة الأركان العامة الروسية أن أحد الطيارين قتل بالرصاص من على الأرض أثناء هبوطه بالمظلة بعد إسقاط الطائرة، وأن جنديا روسيا آخر لقي حتفه خلال عملية الإنقاذ. وكانت وكالات إخبارية نقلت عن مسؤول في الحكومة التركية أن أنقرة تعتقد أن الطيارين الروسيين على قيد الحياة، وأن بلاده تعمل على الإفراج عنهما من قبضة المعارضة السورية، وفي وقت سابق، نقلت رويترز عن الباسلان جيليك نائب قائد لواء للتركمان السوريين بجبل التركمان في اللاذقية قوله "أطلق رفاقنا النار على الطيارين في الهواء وقتلا في الجو"، بينما كان يحمل بيده ما قال إنه جزء من إحدى مظلتي الطيارين. وبث ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا قالوا إنها لجثة أحد الطيارين الروس وهو ملقى على الأرض، وكان القيادي في الفرقة الساحلية الثانية المعارضة بريف اللاذقية أبو رستم أكد للجزيرة أن "جثة الطيار الروسي بحوزتنا"، مشيرا إلى أنهم يبحثون عن الطيار الآخر في المنطقة، كما سبق أن بثت وكالة دوغان للأنباء اليوم صورا لما قالت إنها مروحيات روسية تحلق فوق الأراضي السورية بحثا عن الطيارين، بينما ذكرت قناة "سي إن إن ترك" التركية أن أحد الطيارين أصبح في قبضة قوات تركمانية في سوريا، وأنه يجري البحث عن الطيار الآخر.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10023 الصادر بتأريخ 25 - 11 -2015م، تحت عنوان(راف" تسيّر قافلة المحبة والإخاء للاجئين السوريين بالأردن): أنهت وحدة سفراء الرحمة "رحماء" بمؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" كافة الاستعدادات لتسيير قافلة المحبة والإخاء للاجئين السوريين في الأردن، التي ستغادر الدوحة غداً متوجهة إلى العاصمة الأردنية عمان بمشاركة عدد من الشخصيات الداعمة والمساندة للشعب السوري الشقيق، وفي مقدمتهم فضيلة الداعية الدكتور عايض بن عبدالله القرني الذي يرافق القافلة لأول مرة منذ بداية تسيير القوافل قبل نحو ثلاث سنوات، وحسب البرنامج الذي أعدته وحدته سفراء الرحمة "رحماء"، فإن فعاليات القافلة التي ستستمر ثلاثة ايام من 26 حتى 28 نوفمبر الجاري سوف تبدأ مساء غد الخميس بزيارة تفقدية مجمعين للأيتام والأسر اللاجئة في منطقة شفا بدران في ضواحي عمان، حيث سيتم تبني عدد من المشاريع الهادفة للتخفيف عن كاهل الأسر اللاجئة. ويواصل المشاركون في القافلة يوم الجمعة برنامج الزيارات التفقدية لأوضاع اللاجئين وتقديم الدعم اللازم لهم وتلبية أهم احتياجاتهم، حيث ستتم زيارة مجمع سكني يضم عشرات المسنين والعوائل بدون معيل والايتام في منطقة ابو نصير، كما ستتم زيارة مجمعين للمصابين والجرحى , وهما عبارة عن سكن ومركز علاج طبيعي وتأهيل للمصابين بشلل نصفي، وسيتم طرح عدد من المشاريع الاجتماعية لصالح اللاجئين، وسيكون هناك حفل للأيتام لتقديم الدعم النفسي لهم وتكريمهم لإدخال السرور على نفوسهم. وحسب برنامج الزيارة فستكون هناك زيارة لمخيم الزعتري يوم السبت القادم، لتفقد أحوال القاطنين فيه والوقوف على أهم احتياجاتهم وزيارة العيادة القطرية بالمخيم، وكانت وحدة سفراء الرحمة قد أعدت حزمة من خمسة مشاريع اجتماعية وصحية وشتوية لطرحها على المشاركين في قافلة المحبة والإخاء، وتبلغ تكلفة المشاريع الخمسة التي ستطرحها وحدة سفراء الرحمة على المشاركين في القافلة ما يزيد على 12 مليونا و770 ألف ريال قطري ( 3.498.667 دولارا ) ويستفيد من هذه المشاريع أكثر من 26.500 لاجئ ، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن. ويأتي مشروع توفير الكرفانات لحماية قاطني مخيم الأزرق من برد الشتاء وحر الصيف على رأس المشاريع التي سيتم تسويقها خلال القافلة، حيث ستطرح وحدة سفراء الرحمة 1000 وحدة سكنية بتكلفة 2077 دولارا للوحدة الواحدة التي تكفي أسرة متوسطة العدد، وبتكلفة إجمالية تصل إلى 2 مليون و77 ألف دولار 7.581.050 ريالا).
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5274 الصادر بتأريخ 25_ 11_2015م، تحت عنوان( نائب رئيس الائتلاف: المملكة الداعمة الرئيسية ولا مكان للأسد في سوريا): أكد نائب رئيس الائتلاف السوري مصطفى أوصو أن جميع الأطياف والتيارات والفصائل السورية ترحب بدعوة المملكة لعقد اجتماع للمعارضة السورية على أراضيها، مؤكدا أن مؤتمر الرياض سيخرج بقرارات تدعم حقوق الشعب السوري ومقررات جنيف تنهي معاناة الشعب الذي يواجه الكاوبوس الاسدي منذ عدة سنوات، وقال "أوصو" في تصريحات لـ "عكاظ" إن قيادة الائتلاف السوري تعكف حاليا للتهيئة والاستعداد والتحضير للمشاركة في مؤتمر الرياض بحضور جميع الفصائل والقيادات الرئيسية في الجيش الحر، مشيدا بدور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وحرصه الدائم على ضرورة تحقيق الاستقرار في سوريا. وأكد أن المملكة كانت ولا تزال هي الداعم الرئيسي للثورة السورية منذ بدايتها وحريصة كل الحرص على تحقيق تطلعات الشعب السوري المشروعة وفقا لمبادئ جنيف وكرست كل جهودها في اجتماعات فيينا لدعم حقوق الشعب السوري والتأكيد بأنه لا مكان للأسد في أي ترتيبات مستقبلية، وأوضح أن مؤتمر الرياض يعقد في ظروف بالغة الاهمية بمشاركة جميع الأطياف السياسية والعسكرية السورية تحت مظلة واحدة وذلك لمواجهة التحديات واتخاذ القرارات المناسبة لمصلحة الشعب السوري المناضل، مشيرا إلى أن الشعب السوري لم يعد يتحمل طغيان بشار وإجرامه ضده. وأضاف أن "مؤتمر الرياض سيخرج بمقررات تخدم مصالح الشعب السوري وتحقق تطلعاته في السلام والاستقرار الدائم لسوريا والمنطقة بكاملها ورفض التدخلات الإيرانية في الشأن السوري"، مشيرا إلى أن الوضع السوري يستوجب تحركا سريعا لدعم جهود ومقررات جنيف التي تعتبر هي الأسس الحقيقة لمؤتمر الرياض" مشيرا إلى الشعب السوري كان ولايزال يتطلع لموقف المملكة المشرف والداعم على الدوام للشعب السوري ومطالبه بالحرية والكرامة والمطالبة برحيل بشار، وأشار إلى أن مخرجات مؤتمر الرياض ستكون الخارطة الحقيقية لتحركات الأطراف والقوى الفاعلة في سوريا لتحقيق السلام وبناء الدولة السورية بعيدا عن الإرهاب والطائفية.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5562 الصادر بتأريخ 25_ 11_ 2015م، تحت عنوان( الأمم المتحدة تنتقد الخطاب المعادي للاجئين وتدعو إلى عدم التمييز بحقهم): انتقدت الأمم المتحدة السياسيين الذين يريدون وقف استقبال اللاجئين السوريين بعد اعتداءات باريس، مؤكدة أن هذا "الخطاب" ينم عن عدم احترام وانه لا مكان للتمييز في هذا المجال، وكان مجلس النواب الأميركي الذي يهيمن عليه الجمهوريون تبنى الأسبوع الماضي إجراء يهدف إلى تعليق استقبال اللاجئين العراقيين والسوريين إلى أن تتخذ إجراءات مشددة في الانتقاء، على الرغم من الدعوات إلى الهدوء وتهديد الرئيس باراك أوباما بتعطيل القرار. ورأى مسؤولون أوروبيون وأميركيون يمينيون أنه يجب عدم السماح للاجئين السوريين بالدخول إلى الأراضي الأوروبية والأميركية خوفاً من استغلال مقاتلين من تنظيم الدولة الإسلامية لحق اللجوء وشن هجمات، وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن هذه الدعوات هي "خطاب متعال، وتصاعد في لغة يتحدث فيها الناس عن تمييز، وعن عدم احترام، على ما اعتقد، للاجئين والمهاجرين الذين يمضون في بعض الأحيان عقوداً في مخيمات وفروا من عنف مروع".
الجزيرة نت
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة