أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2845
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 257 الصادر بتاريخ 17_5_2015م، تحت عنوان(نصر الله يحرض على مخيمات اللاجئين السوريين في عرسال): اتهم الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، مخيمات اللاجئين السوريين في بلدة عرسال بتشكيل نقطة عبور للسلاح من الأراضي اللبنانية إلى الزبداني وريف دمشق عبر جرود القلمون، وقال نصر الله إن "الحزب لا يريد إحراج الجيش اللبناني أو توريطه في المعركة، كما نرفض الحديث عن حملات تخوين ضد الجيش من جمهور المقاومة"، مشيراً إلى استمرار عمليات التهريب المزعومة "رغم الإجراءات التي نفذها الجيش اللبناني في عرسال". وتطرق نصر الله إلى أثر قتال حزبه في القلمون السوري، متسائلاً عن "دعم وتأييد بعض الأطراف السياسية اللبنانية في تحالف 14 آذار للمسلحين السوريين الذين احتلوا عرسال وخطفوا عسكريين ومدنيين وأعدموهم وأطلقوا الصواريخ باتجاه البلدات والمواقع العسكرية اللبنانية، ووصفهم بالثوار"، ودعا نصر الله "أهالي شهداء الجيش ومخطوفيه لسؤال هذه الأطراف عن علاقتها بالمجموعات المسلحة".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5082 الصادر بتاريخ 17-5- 2015م، تحت عنوان(خسائر كبيرة لحزب الله في القلمون): كشفت مصادر مطلعة في بيروت لـ"عكاظ"، أن عدد قتلى حزب الله في معركة القلمون بلغ حجماً غير مسبوق، لكن إعلام الحزب يتعمد تغطية حجم الخسائر البشرية وتمرير أسماء القتلى بشكل تدريجي وغير مزعج لقواعده الشعبية، وأفادت المصادر، أن مظاهر الاحتفال التي شهدتها الضاحية الجنوبية لبيروت قبل يومين تحت شعار تحرير تلة موسى في القلمون جاءت بتوجيه من قيادات الحزب موازاة لعملية إبلاغ 18 عائلة بمقتل ابنائها في القلمون. وأكدت أن الخسائر البشرية لا تقتصر على حزب الله بل إن الحزب القومي السوري تلقى إصابات عديدة بين صفوف مقاتليه وبينهم قيادي كبير في الحزب من آل ياغي، وقد فجر حزب الله أمس سيارة مفخخة مجهزة بأكثر من 500 كلغ من المتفجرات في معبر الفتلة في القلمون من دون أن تعرف خلفيات هذه العملية.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16730 الصادر بتأريخ 17_5_ 2015م، تحت عنوان(محادثات أميركية – روسية استعداداً لمرحلة ما بعد سقوط نظام بشار الأسد) بدأت روسيا والولايات المتحدة محادثات تحضيرية لمناقشة قضية سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وسط مؤشرات على أن الحرب الدائرة في بلاده منذ أربع سنوات باتت محسومة ضده، وذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية، أمس، أن التقارير الاستخباراتية تشير إلى أن المكاسب التي حققتها الجماعات المسلحة في المعارك الأخيرة جعلت "ديكتاتور" سورية أكثر ضعفاً من أي وقت مضى منذ العام 2011. وأضافت رغم أن لقاء وزير الخارجية الأميركي جون كيري ونظيره الروسي سيرغي لافروف في الأسبوع الماضي، أشار إلى إصرار موسكو على دعم الأسد بلا حدود، إلا أنه من الواضح أن كلا الجانبين بات مقتنعاً تماماً بأن القتال في سورية وصل إلى نقطة فارقة وأن الانتقال إلى "مرحلة ما بعد الأسد" أمر لابد من مناقشته. وأوضحت الصحيفة "أن تكلفة دعم نظام الأسد باهظة جداً للكريملين"، مشيرة إلى أن" الديبلوماسيين الروس لطالما أوضحوا أن موسكو تعتبر الأسد " حليفاً صعب المراس وحاكماً سيئاً وزعيماً يمكنها أن تتخلى عنه طواعية إذا توافر البديل"، في سياق متصل، اعتبر الرئيس الأميركي باراك أوباما أن النزاع في سورية لن ينتهي على الأرجح قبل رحيله عن البيت الأبيض مطلع العام 201، مؤكداً قناعته بأنه ليس هناك "حل عسكري".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13319 الصادر بتأريخ 17_5_2015م، تحت عنوان(141 ألف طالب سوري في مدارس الأردن): أشارت إحصائية رسمية صادرة عن وزارة التربية والتعليم في الأردن إلى أن عدد الطلبة من اللاجئين والنازحين السوريين الملتحقين بالدراسة في الأردن ارتفع إلى 141 ألف طالب مقارنة بنحو 121 ألف طالب مع بداية العام الحالي، وبينت الإحصائية التي أعلنت أمس خلال اجتماع لرئيس الوزراء الأردني الدكتور عبد الله النسور مع اللجنة التوجيهية العليا لمتابعة أوضاع اللاجئين السوريين، إلا أنه ما زال هناك من هم في سنة الدراسة وغير ملتحقين بالمدارس. رئيس الوزراء شدد خلال الاجتماع على أنه لا يجوز حرمان أي طفل سوري من حقه بالتعليم "كونه واجبا أخلاقيا وقانونيا على الدولة الأردنية القيام به تجاه هؤلاء الأطفال"، بينما قال وزير التربية والتعليم الأردني الدكتور محمد الذنيبات إن هناك ضغطًا كبيرًا يشكله اللاجئون والنازحون السوريون على مدارس وزارة التربية والتعليم، خصوصا في محافظتي أربد والمفرق بشمال الأردن. ولفت الذنيبات إلى جهود الوزارة لزيادة أعداد الأبنية المدرسية فضلا عن جهودها لمحاولة إقناع غير الملتحقين بالدراسة للانتظام بالمدارس. كذلك تناول الحديث خلال اجتماع اللجنة التوجيهية العليا واقع الرعاية الصحية المقدمة للاجئين السوريين والتي قدرت تكاليفها خلال العام الماضي بـ253 مليون دولار وفق الحكومة الأردنية. ولقد استعرض الدكتور النسور حجم الأعباء التي يشكلها اللجوء السوري على الأردن، التي تصل خلال العام الحالي إلى نحو 9.2 مليار دولار، مؤكدًا أن هذه الأرقام تم اعتمادها من قبل الأمم المتحدة، ولفت إلى أن حجم المساعدات والدعم الذي يتلقاه الأردن لمساعدته لتحمل أعباء الأزمة السورية لا تتجاوز نسبة 38 في المائة في حين تتحمل خزينة الدولة الأردنية نسبة الـ62 في المائة المتبقية. من ناحية ثانية، اطلعت اللجنة على المستجدات المتعلقة باللاجئين السوريين الذين يتوزّعون على جميع محافظات المملكة ما يشكل ضغطا كبيرا على خدمات البنية التحتية في المجتمعات المضيفة لهم. وناقشت تقدم سير العمل في الوحدات المتنقلة لمعالجة مياه الصرف الصحّي في مخيمات اللاجئين السوريين والعطاءات الخاصة بها والتزويد المائي في مخيمي الأزرق والزعتري، إضافة إلى أثر تخفيض قيمة القسائم الغذائية للاجئين السوريين وأثر عملية اللجوء السوري على قطاع المساكن في المملكة.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة