أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2517
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17234 الصادر بتأريخ 14_10_ 2016م، تحت عنوان(غارات على شرق حلب وروسيا تعرض انسحابا آمنا على معارضي الأسد): أعلنت روسيا، أمس، الإستعداد لضمان "انسحاب آمن" للمسلحين المعارضين من أحياء شرق حلب مع أسلحتهم، مؤكدة أن أي أعمال عدائية ضدها في سورية لن تمر من دون رد مناسب من موسكو، وقال الليفتنانت جنرال في الجيش الروسي سيرغي رودسكوي في تصريح صحافي، "نحن مستعدون لضمان الانسحاب الآمن للمقاتلين مع أسلحتهم والعبور الحر للمدنيين من شرق حلب وإليها، وكذلك إيصال المساعدات الإنسانية اليها"، مضيفاً إن الجيش الروسي مستعد "لبحث أية مبادرة أو اقتراح". من جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن روسيا دعت شركاءها في المنطقة إلى عدم تزويد مقاتلي المعارضة السورية بالصواريخ المحمولة المضادة للطائرات، وأضافت زاخاروفا، أن أي أعمال عدائية ضد روسيا في سورية لن تمر دون رد مناسب من موسكو، في سياق متصل، ذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان، أن سفارتها بدمشق، تعرضت لـ"قصف عنيف بقذائف هاون استمرت لنحو ساعتين"، وأضافت في بيان إلى أن "القصف كان مصدره حي جوبر الخاضع لسيطرة المتطرفين (المعارضين)"، من دون أن تشير إلى وقوع ضحايا.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6744 الصادر بتأريخ 14- 10- 2016م، تحت عنوان(أوباما يبحث مع مساعديه اليوم خيارات عسكرية بشأن سورية): قال مسؤولون أميركيون إنه من المتوقع أن يجتمع الرئيس الأميركي، باراك أوباما، اليوم الجمعة، مع كبار مستشاريه للسياسة الخارجية لبحث خيارات عسكرية وخيارات أخرى في سورية، مع مواصلة الطائرات السورية والروسية قصف حلب وأهداف أخرى، وقال المسؤولون لوكالة "رويترز"، إن بعض كبار المسؤولين يرون أنه يجب على الولايات المتحدة التحرك بقوة أشدّ في سورية، وإلا فإنها تخاطر بأن تفقد ما تبقى لها من نفوذ لدى المعارضة المعتدلة، ولدى حلفائها من العرب والأكراد والأتراك في القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش). وقال مسؤول، طلب عدم الكشف عن اسمه، للوكالة ذاتها، إن بعض الخيارات تشمل عملاً عسكرياً أميركياً مباشراً، مثل شن ضربات جوية على قواعد عسكرية، أو مخازن للذخيرة، أو مواقع للرادار، أو قواعد مضادة للطائرات، وأضاف أن أحد مخاطر هذا التحرك يتمثل في أن القوات الروسية والسورية غالباً ما تكون متداخلة في ما بينها، وهو ما يثير احتمال مواجهة مباشرة مع روسيا يحرص أوباما على تجنبها، وأوضح مسؤولون أميركيون أنهم يعتبرون أن من غير المرجح أن يأمر أوباما بضربات جوية أميركية على أهداف للنظام السوري، وأكّدوا أنه قد لا يتخذ قراراً في الاجتماع المزمع لمجلسه للأمن القومي. واعتبروا أن أحد البدائل هو السماح لحلفاء بتزويد معارضين مسلحين اختارتهم الولايات المتحدة، بعد تمحيص، بمزيد من الأسلحة المتطورة، دون أن تشمل صواريخ مضادة للطائرات تطلق من على الكتف، تخشى واشنطن أنها قد تستخدم ضد طائرات غربية. وامتنع البيت الأبيض عن التعقيب.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10344 الصادر بتأريخ 14 _10_2016م، تحت عنوان(مأساة إنسانية تواجه اللاجئين السوريين في الأردن): يواجه اللاجئون السوريون في المخيمات المنتشرة على طول الحدود السورية الأردنية ظروفا معيشية صعبة، وقد رحبت منظمة العفو الدولية بقرار الأردن السماح بإدخال مساعدات، لكنها دعت إلى حل دائم، ومع اشتداد القصف الروسي والسوري على المدن والبلدات السورية، تزداد أعداد اللاجئين الفارين نحو الحدود الأردنية، على الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة التي يفرضها الأردن على الحدود. من جهتها، رحبت منظمة العفو، في بيان، بقرار المملكة السماح بإدخال مساعدات لنحو 75 ألف لاجئ سوري عالقين على الحدود الأردنية السورية، مؤكدة ضرورة اتخاذ حل «طويل الأمد»، من خلال السماح للمنظمات الإنسانية بالوصول على وجه السرعة إلى هؤلاء اللاجئين، ونقل البيان عن مدير القضايا العالمية والبحوث بالمنظمة أودري غويران، قوله: إن عشرات الآلاف من اللاجئين الذين فروا من العنف في سوريا يتعرضون منذ عدة شهور لظروف غير إنسانية على الإطلاق على الساتر الترابي. ودعا المسؤول الأممي المجتمع الدولي إلى تقاسم المسؤولية مع الأردن، من خلال توفير أماكن أكثر من أجل إعادة التوطين، للتخفيف من الضغط على الأردن باعتبارها من أكبر الدول المضيفة للاجئين في العالم، وكانت الحكومة الأردنية أعلنت الاثنين أنها ستسمح «خلال الأسابيع المقبلة» بإدخال مساعدات لنحو 75 ألف لاجئ على الحدود مع سوريا، وسمح الأردن للأمم المتحدة ومنظمة الهجرة الدولية يوم 4 أغسطس بإدخال مساعدات للعالقين بالمنطقة، للمرة الأولى منذ إعلانها منطقة عسكرية مغلقة، وقالت الحكومة حينها: إنها «لمرة واحدة فقط وتكفي لمدة شهر واحد»، وخفضت المملكة «بسبب مخاوف أمنية» عدد نقاط عبور القادمين من سوريا من 45 عام 2012، إلى خمس نقاط شرق البلاد عام 2015، ثلاث مخصصة للجرحى، بينما خصص معبرا الركبان والحدلات للاجئين، قبل تعرض منطقة الركبان لهجوم بسيارة مفخخة.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5598 الصادر بتأريخ 14_10_ 2016م، تحت عنوان(الرياض: سنتوجه للجمعية العامة لوقف مجازر حلب): توقع مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة، السفير عبدالله المعلمي، تحرك مجلس الأمن لوقف المجازر في سورية، مضيفا أن الاجتماعات المرتقبة قد تفضي لخطة عمل بشأن الأزمة السورية، كما أكد المعلمي في مقابلة مع «قناة العربية» من مقر الأمم المتحدة، أنه لن يتردد في خوض المواجهات الدبلوماسية طالما أنها ستحقن الدماء في سورية، مشددا على أنه مستعد لمواجهة إيران ومن هو أخطر منها، من جانب آخر، أعلن السفير المعلمي التوجه للجمعية العامة بشأن الوضع في سوريا. وكانت البعثة السعودية لدى الأمم المتحدة سلمت لرئيس مجلس الأمن لهذا الشهر، ومندوب روسيا الدائم لدى المنظمة الدولية، فيتالي تشوركين، رسالة تتعلق بالملف السوري، والأوضاع في حلب، والتصعيد العسكري، والحصار على المدينة، الرسالة التي خطتها السعودية تبنتها معها 62 دولة، طالبت جميع الأطراف بالالتزام بالقوانين الدولية ووقف جميع أعمال العنف ضد المدنيين وحمايتهم وتوفير ممرات لإيصال المساعدات الإنسانية لهم، وتوقع المعلمي أن يتحرك مجلس الأمن لوقف المجازر في سورية.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3488 الصادر بتأريخ 14_10_ 2016م، تحت عنوان(تقديم طلبات المنح الدراسية لمشروع تعليم سوريا 2): بدأت في جامعة الزرقاء، الخميس، عملية تقديم طلبات المنح الدراسية لمشروع تعليم سوريا 2 الممول من الاتحاد الأوروبي للطلبة السوريين.، وأكد مدير وحدة القبول والتسجيل في الجامعة الدكتور خالد الزيديين، أن تعليم اللاجئين السوريين، هو مشروع تعليمي ممول من الاتحاد الأوروبي لإعادة الطلبة السوريين لمقاعد الجامعة، داعياً الطلبة إلى التقدم للمنحة في مقر الجامعة، والاطلاع على شروط تقديم الطلبات للمنح الدراسية من خلال موقع (http://ar.edu-syria.eu)، الذي يستمر حتى العشرين من الشهر الحالي، ويهدف مشروع تعليم سوريا، إلى دعم جهود الطلبة السوريين والأردنيين الراغبين في إتمام دراستهم الجامعية في المملكة، وذلك بتقديم منح دراسية لهم.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة