..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

لقاء مصارحة بين دي ميستورا والائتلاف.. وتفعيل خطة تجميد القتال في حلب، ومنتدى موسكو مؤجَّل وهيئة التنسيق تقترب من الانفجار

أسرة التحرير

٢٦ فبراير ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3308

لقاء مصارحة بين دي ميستورا والائتلاف.. وتفعيل خطة تجميد القتال في حلب، ومنتدى موسكو مؤجَّل وهيئة التنسيق تقترب من الانفجار

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

لقاء مصارحة بين دي ميستورا والائتلاف.. وتفعيل خطة تجميد القتال في حلب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13239 الصادر بتأريخ 26-2-2015م، تحت عنوان(لقاء مصارحة بين دي ميستورا والائتلاف.. وتفعيل خطة تجميد القتال في حلب):
بعد مرحلة من التوتر شهدتها العلاقة بين الائتلاف السوري المعارض والمبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، على خلفية تصريحات للأخير قال فيها إن الرئيس السوري بشار الأسد سيكون جزءاً من الحل، وانتقادات وجّهت له لعدم وضع المعارضة في تفاصيل خطته لتجميد القتال في حلب، اجتمع الطرفان يوم أمس الأربعاء في إسطنبول في لقاء مصارحة واستيضاح يبدو أن نتائجه بشكل عام إيجابية خاصة لجهة إعادة تفعيل خطة حلب.
وأشار الأمين العام للائتلاف محمد يحيى مكتبي، الذي حضر اللقاء مع دي ميستورا إلى جانب رئيس الائتلاف خالد خوجة ونائبه نغم الغادري، إلى أن المبعوث الدولي وضعهم في أجواء كل المباحثات التي أجراها في المرحلة الماضية، ومن ضمنها تلك التي تمت مع النظام السوري، لافتاً إلى أنه وبعد الاستيضاح تبين أنه لم يعرض عليه خطة مكتوبة لتجميد القتال في حلب، بل تم التداول في أفكار للبناء عليها ووضع تفاصيل الخطة.
وقال الائتلاف في بيان بعد اللقاء الذي جمع وفداً منه مع دي ميستورا في إسطنبول، إنه تم بحث تفاصيل مبادرة وقف القصف في إطار خطته لتجميد مناطق القتال في حلب، لافتاً إلى أن خوجة شدد على وجوب أن تهدف المبادرة لوقف القتل إضافة إلى وقف القصف، كما يجب أن تكون في إطار حل شامل يشمل جميع المناطق السورية وذلك ضمن إطار "جنيف 2".

برلمانيون فرنسيون يتحدون سياسة بلادهم ويلتقون الأسد:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9755 الصادر بتأريخ 26-2-2015م، تحت عنوان(برلمانيون فرنسيون يتحدون سياسة بلادهم ويلتقون الأسد):
التقى أربعة برلمانيين فرنسيين صباح اليوم الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، في زيارة تشكل تحدياً للسياسة الرسمية الفرنسية القاضية بقطع العلاقات كافة مع الأسد، ومن شأنها تشجع المطالبين بمعاودة الحوار مع نظامه، وتجاهل أربعة نواب من الأكثرية الاشتراكية والمعارضة اليمينية، قطع العلاقات الدبلوماسية بين باريس ودمشق منذ 2012، وبدؤوا "مهمة شخصية" في سوريا منذ الثلاثاء "لمعاينة ما يجري والسماع والاستماع" بحسب أحدهم، النائب في الاتحاد من أجل حركة شعبية (يمين) جاك ميار.
واستقبل الرئيس السوري النواب الفرنسيين صباح الأربعاء، وكان نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد في استقبالهم الثلاثاء، كما تناولوا طعام العشاء مع مفتي الجمهورية الشيخ أحمد حسون، وقللت باريس التي أغلقت سفارتها في دمشق في مارس 2012 من أهمية الزيارة، حيث اعتبرها المتحدث باسم الحكومة ستيفان لوفول "مبادرة شخصية وليست مهمة رسمية ودبلوماسية فرنسية على الإطلاق".

منتدى موسكو مؤجَّل... وهيئة التنسيق تقترب من الانفجار:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 178 الصادر بتأريخ 26-2-2015م، تحت عنوان(منتدى موسكو مؤجَّل... وهيئة التنسيق تقترب من الانفجار ):
علمت "العربي الجديد" من مصادر معارضة مطلعة، أن روسيا أرجأت موعد انعقاد الجولة الثانية من "منتدى موسكو التشاوري" إلى ما بعد انعقاد "مؤتمر القاهرة" الخاص بالمعارضة السورية، وكان من المزمع عقد الجولة الثانية من "منتدى موسكو" بداية الشهر المقبل، قبل أن تنقل وسائل إعلام عن لسان مدير معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية فيتالي نعومكين، أن اللقاء تم تأجيله من دون تحديد موعد له، في حين ما زال الحديث يدور عن 17 أبريل/نيسان كموعد مبدئي لعقد مؤتمر القاهرة.
وذكرت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن اسمها، أن "نائب المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية هيثم مناع قام بزيارة غير معلنة إلى موسكو بدعوة رسمية، يوم الثلاثاء الماضي، في ظل ما يقول معارضون سوريون إنه "استمرار لمحاولات تكبير الوزن السياسي" لهيثم مناع، ما قد يدفعه إلى تأسيس كيان جديد "معارِض" يشكك كثيرون في إمكانية أن يشكل حالة حقيقية في الوسط السوري المعارِض.
وعلمت "العربي الجديد"، من مصادر مسؤولة داخل هيئة التنسيق، أن الفترة الماضية شهدت خلافات داخل هيئة التنسيق الوطنية، بين جناحين رئيسيين، الأول يتزعمه هيثم المناع ومن خلفه المستقلون، وهم يشكلون نحو 60 في المائة من عدد أعضاء الهيئة، في حين يتزعم الجناح الثاني أحمد العسراوي من حزب الاتحاد الاشتراكي وصفوان عكاش من حزب العمل الشيوعي، وخلفهم عدد من الأحزاب، في حين تنأى الأحزاب الكردية عن هذا الصراع، محاوِلةً لعب دور وسطي يخدم قضيتها الكردية التي تتصدر أولوياتها.

الأردن: تدمير مركبة حاولت اجتياز الحدود من سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16650 الصادر بتأريخ 26-2-2015م، تحت عنوان(الأردن: تدمير مركبة حاولت اجتياز الحدود من سورية):
أعلن الجيش الأردني، أمس، أنه دمر مركبة آتية من سورية حاولت اجتياز الحدود مع المملكة، وقتل مسلحين كانا على متنها، ونقل بيان رسمي عن مصدر عسكري في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردينة توضيحه أن السيارة حاولت ليل أول من أمس "اجتياز الحدود الأردنية – السورية بسرعة عالية"، مضيفاً أنه "تم إطلاق بعض الطلقات التحذيرية لايقافها إلا أنها واصلت مسيرها ما اضطر القوات المسلحة إلى تدمير الآلية، ومقتل شخصين مسلحين كانا على متنها".
ولم يعط البيان أي تفاصيل أخرى بشأن هوية المسلحين، أو ما اذا كانت المركبة تستخدم في التهريب، وعززت السلطات الأدنية الرقابة على الحدود مع سورية، التي تمتد لأكثر من 370 كيلومتراً، واعتقلت عشرات الأشخاص الذين حاولوا عبورها بشكل غير قانوني وحاكمت عدداً منهم، وتؤوي المملكة نحو 680 ألف لاجىء سوري لجؤوا إليها هرباً من الحرب الدائرة في بلدهم منذ مارس 2011، يضاف إليهم بحسب السلطات قرابة 700 ألف سوري دخلوا الأردن قبل اندلاع النزاع.

قطع مساعدات أميركية عن فصائل سورية معارضة:

كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14478 الصادر بتأريخ 26-2-2015م، تحت عنوان(قطع مساعدات أميركية عن فصائل سورية معارضة):
تجنبت وزارة الدفاع الأميركية التعليق على أنباء تحدثت عن قطع مساعدات عن بعض فصائل المعارضة السورية، وكان موقع الأخبار الأميركي "ذا ديلي بيست" ذكر أن الاستخبارات المركزية "سي آي أي" قطعت أو قلصت، الدعم والتمويل لبعض قوى المعارضة السورية خلال الأشهر الأخيرة، وهو الدعم الذي يأتي ضمن برنامج سري، وأشار الموقع إلى أن واشنطن استبعدت 4 فصائل من قائمة تضم 16 فصيلاً من المعارضة النشطة شمال سوريا، وعلقت أو قلصت المساعدات التي تقدمها للفصائل الـ12 الأخرى بحجة تقاربها مع جماعات متشددة مثل جبهة "النصرة"، أو عدم فعالية أنشطتها.
وقالت المتحدثة باسم البنتاجون إليسا سميث، إنها لا تريد الخوض فيما يتعلق بأنشطة مؤسسات حكومية أخرى، لكنها أكدت أن الوزارة بدأت استعدادات لتنفيذ برنامج لتدريب وتجهيز المعارضة السورية "المعتدلة"، بدورها، قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين ساكي، إنها ترفض التعليق على الأخبار المتعلقة ببرامج الدعم السرية، وأن وزارتها "ما زالت تقدم الدعم للمعارضة السورية وتدعم برنامج وزارة الدفاع لتدريب وتجهيز المعارضة الربيع المقبل".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع