أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3045
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٦٥٠ الصادر بتأريخ 17-11-2014م، تحت عنوان(أوباما يحذر الأسد من اعتراض الطائرات الأمريكية): قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس إن واشنطن أبلغت الرئيـس السوري بشار الأسـد ألا يتعرض للطائرات الحربية الأمريكية التي تقوم بعمليات في سوريا ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، وأضاف "أبلغنا النظام السوري بأنه عندما نلاحق الدولة الإسلامية في مجالهم الجوي فإنه من الأفضل لهم ألا يهاجمونا"، واستبعد أوباما التوصل إلى حل سياسي للحرب الأهلية السورية يتضمن بقاء الأسد في السلطة ونفى تقارير بأن إدارته أجرت مراجعة شاملة رسمية لسياستها العسكرية في سوريا.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16549 الصادر بتأريخ 17-11-2014م، تحت عنوان(لجنة حقوقية دولية إلى لبنان والمنطقة لاستكمال شكوى ضد الأسد ونصرالله بتهم جرائم حرب): تصل إلى بيروت قبل منتصف الشهر المقبل لجنة حقوقية دولية مركزها باريس لمقابلة عدد من الشخصيات السياسية النيابية والوزارية، ومن المقامات الروحية وقيادات الأجهزة الأمنية الحكومية والحزبية، للحصول منها على موافقات بالحضور إلى محكمة حقوق الإنسان الخاصة بقتل وإبعاد ملايين المدنيين السوريين على أيدي بشار الأسد وطاقمه الحاكم، بصفة هذه القيادات شهوداً "يمتلكون وثائق ومعلومات موثقة وصوراً واعترافات عن ارتكابات هذا النظام الدموي". وقال عدد من المحامين اللبنانيين المغتربين، الذين تضمهم اللجنة إلى جانب رجال قانون وقضاة سابقين من دول غربية وعربية عدة، إنه بإمكان اللبنانيين المتضررين من ارتكابات "حزب الله" في لبنان وسورية، أن يقدموا إلى المحكمة الدولية الخاصة بسورية قريباً شكاواهم ضد حسن نصر الله شخصياً كما ضد بشار الأسد نفسه، وأن يعلنوا عزمهم على الانتقال إلى الخارج للشهادة ضد هذا الحزب المرتبط بنظام إيران الدموي. وكشف محام بلجيكي من منظمة "محامون بلا حدود" هو نائب رئيس اللجنة الفرنسي القاضي السابق عن "أن مجرد انغماس حسن نصر الله وإعلانه رسمياً دخول سورية لمقاتلة المعارضين السوريين دفاعاً عن نظام الأسد، يخولان المحكمة الدولية لحقوق الإنسان الخاصة بسورية استدعاءه وجلبه إلى منصة الشهادة فيها هو والمئات من قادة حزبه السياسيين والعسكريين، تماماً كما حدث لمحاكم أفريقية وآسيوية وقوقازية أنشئت خصيصاً لمحاكمة قادة قتلة ومجرمين وسفاحين ولايخافون الله".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13138 الصادر بتأريخ 17-11-2014م، تحت عنوان (الجبهة الجنوبية تؤكد للدروز أن الحر لم ولن يقاتلهم): دعت قيادة الجبهة الجنوبية في الجيش السوري الحر أبناء الطائفة الدرزية للاقتداء بمواقف العقلاء من رجال دين ونشطاء وسياسيين كان لهم الدور البارز في تطويق حالة التوتر الناشئة على خلفية مقتل 27 شاباً درزياً من مقاتلي الدفاع الوطني، شاركوا في الحملة التي نفذها النظام ضد قرى كفر حور وبيت جن وبيت تيما في جبل الشيخ مطلع هذا الشهر. وتأتي أهمية هذه الدعوة التي أصدرتها الجبهة في بيان حصلت "الشرق الأوسط" على نسخة منه، بأنها تعتبر رسالة طمأنة موجهة إلى أبناء الطائفة الدرزية، برزت من خلال التأكيد أن الدروز ليسوا خصوماً لقوات المعارضة التي لم تقاتلهم يوماً ولن تقاتلهم، ورأى أبو المجد الزعبي، المتحدث الإعلامي باسم الجبهة، في حديثه لـ"الشرق الأوسط" إن "البيان جاء ليؤكد تغليب المصلحة العامة للوطن والشعب على الأحداث الفردية المدعومة من نظام دمشق ودلالة على الوعي التام لما يحاك ضد الشعب، ويؤكد على التواصل والتشاور والتنسيق الدائم بين الأشقاء من مختلف مكونات النسيج السوري، كما يؤكد البيان على التزامنا وأهلنا بالمبادئ الأخلاقية التي ثرنا لأجلها ولتحقيقها والحفاظ عليها". أما توقيت البيان فيعود، وفق الزعبي إلى الانتصارات التي حققتها فصائل الجبهة الجنوبية وباتت تقترب من دمشق كل يوم أكثر، وما نتج عنها من تخبط لدى النظام الذي يبحث عن طوق نجاة عبر مساعيه لحرف مسيرة الثورة.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5210 الصادر بتأريخ 17-11-2014م، تحت عنوان(العالم حائر في التعامل مع العائدين من سوريا): تقف الحكومات حائرة أمام مشكلة المقاتلين العائدين من مناطق الجهاد مترددة بين وجوب سجنهم أو إعادة تأهيلهم، إذ اختار معظمها نهج الحزم بينما يختبر بعضها برامج تأهيل لم تثبت بعد جدواها، ففي أوروبا والولايات المتحدة وكذلك في بلدان الشرق الأوسط والخليج تتساءل الشرطة والقضاة وأجهزة مكافحة الإرهاب عن كيفية معاملة آلاف الشبان الذين قاتلوا في صفوف جماعات جهادية في سوريا أو العراق لدى عودتهم إلى بلدانهم، خاصة بسبب التخوف من انغماس بعضهم في الإرهاب.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4901 الصادر بتأريخ 17-11-2014م، تحت عنوان (الجيش الحر: لا هدنة في حلب وننتظر رد ميستورا على شروطنا): قال قائد الفرقة 77 في الجيش السوري الحر في حلب زياد الحاج عبيد لـ"عكاظ" إنه لا وجود لهدنة مع النظام السوري في حلب، وأضاف أن المعارضة السورية بانتظار رد النظام من خلال المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا على الشروط المطروحة من قبلنا، مشيراً إلى أن ميستورا التقى بعض القادة العسكريين والثوار في تركيا لدراسة موضوع الهدنة والوصول إلى وقف القتال، وأفاد بأن معركة حلب لم تنته، وأن معارك الثورة السورية لن تتوقف إلا بعد إنهاء نظام الأسد وعصابته، فنحن لا نريد إسقاط الدولة ولا إسقاط المؤسسات، بل إسقاط النظام المجرم الذي دمر البلاد. وتوقع الحاج عبيد أن تصل معركة درعا إلى أبواب دمشق لفتح الطريق أمام الثوار لمساعدة المقاتلين هناك، وقد بدأ ذلك من خلال الانتصارات التي حققها الجيش الحر في المدينة، لافتاً إلى أن درعا شريان الثورة واستمرارها يرفع معنويات الجيش الحر ويعطي إصراراً على متابعة مسيرة الثورة حتى زوال النظام المجرم.
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9741 الصادر بتأريخ 17-11-2014م، تحت عنوان (معارض سوري: مفتاح حل الأزمة ليس بيد روسيا): تبدو تحركات روسيا جادة من أجل التئام حوار "سوري -سوري" خلال الفترة المقبلة، بما قد يدفع لحلحلة الأزمة، بالتزامن مع تحركات موازية يقوم بها المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا؛ لإنهاء حالة الصراع ميدانياً‘ في هذا الصدد تحدث الأمين العام لحزب التضامن المنشق عن النظام الدكتور عماد الدين الخطيب، في تصريح لـ"العرب"، قائلاً: "من خلال إجراء مراجعة للأحداث في سوريا منذ بدايتها كان الموقف الروسي سلبياً تجاه الشعب السوري وثورته، وداعماً وحامياً للنظام عبر إفشال قرارات مجلس الأمن الدولي في هذا الخصوص، ومن هنا أخشى أن تكون المبادرة أو التحرك الروسي بالاتفاق مع النظام، لزيادة تشرذم المعارضة ودب الخلاف بين مكوناتها وأعضائها، لاسيما أن روسيا تعلم حقيقة أن مفتاح الحل ليس بيدها". وتطرق إلى الأنباء حول انعقاد مؤتمر "موسكو1" بديلًا عن "جنيف3"، وفرص حلحلة الأزمة خلال تلك المفاوضات، مؤكداً، أن روسيا من خلال رغبتها في عقد مؤتمر للمعارضة بموسكو، لا تريد أن يكون المؤتمر بديلًا عن "جنيف3" وإنما تسعى لتقريب وجهات النظر، وخاصة مطالب المعارضة في ظل تطلعات النظام عبر بلورة أفكار يمكن البناء عليها في حال انعقد مؤتمر "جنيف3".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة