أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2792
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16942 الصادر بتأريخ 12-11-2014م، تحت عنوان(الحرس الثوري الإيراني يعترف بإنشائه معامل لإنتاج الصواريخ في سورية): أعلن قائد عسكري إيراني بأن إيران أنشأت معامل إنتاج الصواريخ في سورية وأن الأجهزة والأدوات التي تنتج أنواع الصواريخ في هذا البلد هي صناعة إيرانية، وقال قائد القوات الجو فضائية في الحرس الثوري الإيراني العميد أمير علي حاجي زادة حسب الإعلام الإيراني أمس بأن "معامل إنتاج أنواع الصواريخ في سورية هي إيرانية الصنع وإن إيران أنشأتها هناك"، وأكد بأن صناعة الصواريخ في إيران بدأت بداية الحرب العراقية الإيرانية عندما قام الخبراء الإيرانيون من خلال الهندسة العكسية فك شفرات ورموز صاروخين تسلمتهما إيران من الزعيم الليبي السابق معمر القذافي. وأشار إلى جهود الغرب للحد من توسع الصناعات الصاروخية الإيرانية من خلال المساعي المبذولة لضم موضوع القدرات الصاروخية الإيرانية في المباحثات النووية التي تجريها إيران مع مجموعة "5+1"، وقال إن طهران لن توافق مطلقاً على إجراء أي مفاوضات مع الآخرين حول قدراتها الصاروخية.
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16544 الصادر بتأريخ 12-11-2014م، تحت عنوان(الحراكي: لافروف أبلغنا أن روسيا غير متمسكة بالأسد وتخشى من تقسيم سورية): أعلن سفير الائتلاف السوري في الدوحة نزار الحراكي، عضو وفد المعارضة الذي زار موسكو أخيراً، أمس، أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أبلغهم خلال النقاشات أن القيادة الروسية ليست متمسكة ببقاء الأسد في الحكم، وقال الحراكي "إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أكد خلال النقاشات أن القيادة الروسية ليست مصرة على بقاء الأسد إلا أنها متخوفة على مستقبل سورية، والخوف من تقسيمها أو أن تصبح دولة فاشلة". وأوضح أنه لا يرى كلام لافروف "تغييراً" في الموقف الروسي، إلا أنه قد يمكن وصفه بالمرونة أو الليونة، وأضاف إنه لم يتم خلال الزيارة طرح أي مبادرة سياسية للحل في سورية، نافياً ما تردد بشأن التحضير لتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم شخصيات معارضة مع بقاء الأسد على كرسي الحكم، وأشار إلى أن وفد المعارضة الذي زار موسكو منذ أيام عمل على استطلاع موقف الروس بعد نحو أربع سنوات على الثورة، وطمأنة الجانب الروسي على مصالحه في المنطقة وفي سورية تحديداً في حال رحيل حليفها الأسد، وكذلك استطلاع أي تغييرات على الموقف الروسي تجاهه.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 72 الصادر بتأريخ 12-11-2014م، تحت عنوان(وكالة الأناضول تكرّم النازحات السوريات بمعرض صور عن مأساتهن): افتتحت وكالة الأناضول في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا معرضًا للصور الفوتوغرافية، التي التقطتها عدسات الوكالة، تحت عنوان "عن النساء النازحات" من سورية، حضر افتتاح المعرض عقيلة رئيس الوزراء التركي، سارة داود أوغلو، وابنة الرئيس، سمية أردوغان، ورئيس مجلس إدارة وكالة الأناضول، مديرها العام، كمال أوزتورك، ورئيسة بلدية غازي عنتاب، فاطمة شاهين، إضافة إلى عدد من المدعوين، ضمّ المعرض 40 صورة التقطها مصوّرو الأناضول، تروي المعاناة التي تعيشها النساء، في ظلّ ظروف الحرب السورية.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9645 الصادر بتأريخ 12-11-2014م، تحت عنوان(الخطيب يكشف سر زيارته لموسكو ومستقبل الأسد): كشف الرئيس السابق للائتلاف السوري المعارض أحمد معاذ الخطيب عن سر زيارته بصحبة شخصيات سورية معارضة إلى العاصمة الروسية موسكو وتفاصيل اللقاء الذي دار بينهم ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في الثامن من شهر نوفمبر الجاري، وفي ظل حالة الجدل والتشكيك التي صاحبت زيارة " الخطيب" إلى موسكو، قال الرئيس السابق للائتلاف السوري المُعارض عبر صفحته الشخصية بموقع "تويتر": "يسأل كثيرون - ولشعبنا علينا حق الوفاء والإجابة– لماذا كانت زيارة موسكو؟ وما الذي جرى؟". وأضاف: "السؤال عن زيارة موسكو مشروع بل واجب، ولكني مضطر للتمهيد من أجل شرحها من وجهة نظري التي لا أدعي الصواب المحض فيها، ولكن من المدهش أن العديدين يحملون تصورات تخالف الواقع تماماً، ومنها على سبيل المثال ما يشاع عن توافق دولي على تقسيم سوريا!"، وأوضح أن المبعوث الروسي بوغدانوف ثم الأمريكي روبشتاين أكدا له "أن بلديهما لا يسعيان إلى تقسيم سوريا، ليس هذا فقط، بل ترفض حكومتاهما ذلك! ومن الطبيعي أن الكلام قد لا يكون حجة قطعية، ولكن مصالح الدولتين حقيقة لا تتوافق مع تقسيم سوريا!". واستطرد: "وسأكون دقيقاً في ذكر الحقائق لأقول: إن المعارضة السورية بكل أطرافها السياسية والعسكرية ومن طورها السلمي، ووصولاً إلى بياناتها في طورها المقاتل، ومن آخرها: ميثاق الشرف الثوري الذي وقعته الجبهة الإسلامية ثم مبادرة (واعتصموا)، كلهم قد أكدوا على وحدة سوريا أرضاً وشعباً! فمن يريد التقسيم إذاً؟
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5205 الصادر بتأريخ 12-11-2014م، تحت عنوان(هاموند للبحرة: لا مكان لبشار في سوريا المستقبل): أكد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند لرئيس الائتلاف السوري هادي البحرة أن لا مكان لبشار الأسد في سوريا المستقبل، فيما جددت "مجموعة أصدقاء سوريا" التي التأمت في لندن أول أمس، على المستوى الديبلوماسي، وبحثت في آخر المستجدات على الساحة السورية وسبل تعزيز الدعمين السياسي والمالي لقوى المعارضة السورية المعتدلة التي وصفتها لندن بأنها "نقيض لداعش ولنظام الأسد". وتابع الوزير البريطاني "أكدت للرئيس البحرة بأن الأسد لا يمكن أن يكون له دور في سوريا، فالنظام غير راغب ولا قادر على اتخاذ إجراء فعال ضد تنظيم داعش وغيره المتطرفين، بل إن النظام يشن عوضاً عن ذلك حملة وحشية وعشوائية ضد المعارضة المعتدلة والمدنيين ساعياً للقضاء على فرص التوصل لتسوية سياسية تحتاجها سوريا والشعب السوري حاجة ماسة".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13133 الصادر بتأريخ 12-11-2014م، تحت عنوان(13.6 مليون نازح بسبب حروب العراق وسوريا): قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أمس (الثلاثاء) إن النزاعات في العراق وسوريا أجبرت نحو 13.6 مليون شخص على مغادرة منازلهم، وإن الكثيرين منهم لا يجدون الغذاء أو المأوى مع اقتراب الشتاء، وقال أمين عوض مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمفوضية، إن العالم لا يتحرك لتلبية حاجات اللاجئين، وأضاف: "الآن عندما نتحدث عن نزوح نحو مليون شخص خلال شهرين أو نزوح 500 ألف في ليلة واحدة لا نرى تجاوباً من العالم". ويشمل العدد 13.6 مليون شخص نحو 7.2 مليون نازح داخل سوريا، في حين يشكل زيادة كبيرة من تقديرات الأمم المتحدة البالغة 6.5 مليون شخص، علاوة على 3.3 مليون لاجئ سوري في الخارج و1.9 مليون نازح في العراق و190 ألف شخص غادروا طلباً للسلامة، وتوجهت الأغلبية الساحقة من اللاجئين السوريين إلى لبنان والأردن والعراق وتركيا، وهي بلدان قال عوض إنها "تدفعنا إلى الشعور بالخجل من أنفسنا" بسبب دعمها للعائلات السورية المشردة.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة