أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3464
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4855 الصادر بتأريخ 2-10-2014م، تحت عنوان(إعدام 10 رجال ونساء على يد داعش بسوريا): أعدم تنظيم داعش أمس سبعة رجال وثلاث نساء في شمال سوريا في إطار حملة القصد منها ترويع السكان الذين يقاومون التنظيم، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان أمس: إن خمسة مقاتلين أكراد مناهضين لتنظيم داعش من بينهم ثلاث نساء وأربعة مقاتلين سوريين من المعارضة ومدني واحد احتجزوا وقطعت رؤوسهم أمس على بعد 14 كيلومترا إلى الغرب من بلدة عين عرب التي يحاصرها التنظيم قرب حدود تركيا، الجدير بالذكر أن تنظيم داعش لجأ إلى عمليات قطع الرؤوس لترويع القادة المحليين وقادة العشائر في شرق سوريا حتى ينسحبوا من ساحة القتال.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 31 الصادر بتأريخ 2-10-2014م، تحت عنوان(الأسد يستنجد ببغداد ويشكو انسحاب الميليشيات العراقية من سورية): كشف مسؤول عراقي رفيع المستوى، لـ"العربي الجديد"، عن وصول مبعوث خاص للأسد إلى بغداد، على رأس وفد يضم أربعة شخصيات أمنية وعسكرية سورية، التقى خلالها بعدد من المسؤولين العراقيين في "التحالف الوطني"، وقادة مليشيات عراقية، فضلاً عن ممثلي مراجع دينية، ويقول مسؤول عسكري عراقي في هيئة رئاسة أركان الجيش، لـ"العربي الجديد"، إن " الوفد السوري ناقش مع أطراف عراقية مسألة غارات التحالف الدولي" ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، فضلاً عن موضوعات تتعلق بـ"استمرار انتقال السلاح والمعدات
العسكرية الثقيلة التي استولى عليها التنظيم من الجيش العراقي إلى سورية واستخدامها بشكل فعال، وأهمية إيقاف ذلك عبر الطلب من الولايات المتحدة استهداف القوافل". ويوضح المسؤول، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، أن الوفد السوري التقى بقيادات عراقية شيعية في "التحالف الوطني"، وضباط كبار في وزارتي الدفاع والداخلية في منطقة الجادرية جنوب بغداد، وهي المنطقة التي تقطن فيها قيادات "التحالف" ومسؤولون مقربون من المالكي، ويضيف أن "اللقاءات جرت بشكل غير رسمي، وناقشت مسألة استمرار عودة مقاتلي المليشيات العراقية إلى بغداد وإحداثهم فراغاً في سورية، وضرورة تنسيق الجهود في هذا الإطار لمواجهة العدو المشترك". وكان القيادي في مليشيا "بدر" العراقية حسين الناصري، قد كشف الشهر الماضي، عن عودة من سمّاهم المئات من المجاهدين العراقيين من سورية إلى العراق للمساعدة في التصدي لتنظيم"داعش"، وفي هذا السياق، يقول المسؤول العسكري الذي يحمل رتبة عميد ركن إن "الوفد السوري أعرب عن قلقه من ظاهرة الهجرة العكسية لمقاتلي المليشيات التابعين لجماعات العصائب، أبو الفضل العباس والعقيلة زينب، إذ أحدثت فراغاً في مناطق سورية عدة من أهمها ريف دمشق".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16506 الصادر بتأريخ 2-10-2014م، تحت عنوان(جهات خارجية تبحث عن يورانيوم مدفون تحت الأرض في سورية): بعد رضوخ النظام السوري للضغوط الدولية والتهديدات الأميركية بعمل عسكري ضده ما أجبره على تسليم ترسانته الكيماوية على دفعات، تلوح في الأفق أزمة الملف النووي السوري، وسط معلومات خاصة لـ"السياسة" عن أن جهة خارجية أو دولة تبحث عن يورانيوم مدفون تحت الأرض في سورية، وتحديداً في المناطق المحررة الخاضعة لسيطرة المعارضة، في حين تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية وخبراء أن مخزون النظام السوري من اليورانيوم غير المخصب يبلغ 50 طناً، تجزم مصادر عسكرية سورية بأن المخزون أكبر بكثير، وأن هناك كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب. وفي هذا السياق، كشفت معلومات خاصة لـ"السياسة"، استناداً إلى مصادر في المعارضة السورية، عن أن "شخصية تحمل جنسية إحدى الدول الأوروبية وهي من أصول سورية، زارت قبل أشهر المناطق التي تقع تحت سيطرة المعارضة، وعرضت مبلغاً مالياً كبيراً على المقاتلين للمساعدة في استخراج يوارنيوم مدفون تحت الأرض" في هذه المناطق، وأكدت الشخصية أن بحوزتها "خرائط لمواقع وجود اليورانيوم"، وأنها ستتكفل بـ"تهريب هذا المخزون إلى خارج سورية بعد استخراجه"، غير أن مقاتلي المعارضة رفضوا التورط بهذا الأمر نظراً لخطورته، وخصوصاً أنه قد يكون من اليورانيوم المخصب.
مجد العبيدي
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة