نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3389
شـــــارك المادة
قصف شديد يطال حلب ومناطق أخري يوقع 76 قتيلا من المدنيين، في المقابل تقدم للمجاهدين في ريف دمشق وحلب وصمود لهم في عدة جبهات، في حين الائتلاف يقول أن تعيين حاكمين للجزيرة من قبل حزب الاتحاد الديمقراطي تكريس لمخطط التقسيم، والأردن دوافع جنائية وراء مقتل معارض سوري.
76 قتيلا: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يومنا هذا الأحد 76 شخصا معظمهم في حلب. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في حلب قتل 36 شخصا، وفي دمشق وريفها قتل 19 شخصا، وفي درعا قتل 6 أشخاص، وفي دير الزور قتل 5 أشخاص، وفي حماة قتل 4 أشخاص، وفي إدلب قتل 3 أشخاص، وفي الحسكة قتل شخصان، وفي حمص قتل شخص واحد. مناطق القصف: في دمشق وريفها، قصفت قوات الأسد بالمدفعية الثقيلة والمتوسطة بلدة الطيبة في الكسوة من جهة عين البيضا، واستهدفت مدينة خان الشيح والمزارع المحيطة بالمدفعية الثقيلة، فيما شن الطيران الحربي غارة جوية على الجبل الشرقي في مدينة الزبداني بالبراميل المتفجرة، كما واصلت قوات الأسد قصفها العنيف لبلدة المليحة في اليوم الـ 103 لبدء الحملة عليها، بالدبابات، وقذائف "الهاون". وفي حلب، استهدف الطيران المروحي الأسدي أحياء الشعار وطريق الباب والفردوس وحي الألمجي بالبراميل المتفجرة؛ ما أدى إلى مقتل وجرح العشرات في صفوف المدنيين، إضافة إلى تدمير خمسة أبنية سكنية بشكل شبه كامل، كما شن الطيران الحربي الأسدي غارات بصواريخ ورشاشاته الثقيلة على مدينتي الباب ودير حافر وقريتي عين دقنة ومنغ ومحيط سجن حلب المركزي والأتارب وتل رفعت. وفي حماة، قصف الطيران المروحي الأسدي مدينة كفر زيتا، بينما وقع قصف الطيران الحربي على قرية المصاصنة، ما أدى لسقوط 10 جرحى على الأقل من عائلة واحدة. وفي درعا، قصفت قوات الأسد بلدة تسيل بالمدفعية الثقيلة.
تقدم وصمود للمجاهدين وقتل أكثر من 20 عنصرا من قوات الأسد في دمشق وريفها: تمكن المجاهدون من السيطرة على عدّة نقاط وأوقعوا أكثر من 20 قتيلًا في صفوف قوات الأسد والميليشيات الشيعية، خلال المعارك المتواصلة بين الطرفين، كما تصدوا لمحاولة ميليشيا "حزب الله" اللبنانيّ التسلّل إلى المناطق الخاضعة لسيطرة المجاهدين في جرود الجبة، ورأس المعرة، في القلمون الغربيّ، من جرود نحلة اللبنانيّة، كما قام المجاهدون بالتصدي لمحاولة جديدة من قبل قوات الأسد اقتحام بلدة الطيبة بالغوطة الغربية بريف دمشق، حيث دارت اليوم الأحد اشتباكات بين الطرفين في محيط البلدة، أسفرت عن مقتل 4 عناصر من قوات الأسد، في الأثناء، جرت اشتباكات متقطعة بين الطرفين على أطراف بلدة المليحة في الغوطة الشرقية، حيث حاولت قوات الأسد اليوم التقدم باتجاه البلدة من جهة طريق زبدين تمكن خلالها المجاهدون من التصدي لعناصر قوات الأسد وأجبروها على التراجع، بعد قتل عنصرين منها. تقدم وصمود للمجاهدين ودك معاقل قوات الأسد في حلب: تمكن المجاهدون من السيطرة على 3 مبان جديدة بمحيط مبنى المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء، بعد تفجير مبنى رابع في محيط ذلك الموقع الاستراتيجي قبل يومين، كما تصدوا لمحاولة اقتحام قوات الأسد منطقة حندرات بريف حلب، ما أوقع قتلى وجرحى في صفوف قوات الأسد، وتصدى المجاهدون لمحاولة اقتحام تنظيم الدولة لقرية الباروزة القريبة، كما قاموا بدك معاقل قوات الأسد في المدينة الصناعية وكفر صغير شرقي حلب بقذائف الدبابات، وحققوا إصابات مباشرة، ما أدى لتصاعد الدخان في المنطقة، واستهدفوا تجمعا لقوات الأسد في قرية البريج بقذائف الدبابات؛ ما أسفر عن مقتل 3 عناصر منهم، كما قاموا باستهداف تجمعات قوات الأسد في تلة طعانة بصواريخ "غراد" وقتلوا عددا منهم. صمود للمجاهدين واغتنام أسلحة وقنص جنود الأسد في درعا: تمكن المجاهدون من قتل عدد من قوات الأسد في محيط حاجز الناحية أثناء محاولة عصابات الأسد التسلل إلى مدينة الشيخ مسكين في ريف درعا، كما اغتنموا أسلحة لقوات الأسد بعد الهجوم على مركز لهم في المدينة، وقاموا بقنص 3 عناصر من قوات الأسد خلال اشتباكات معهم في بلدة بصرى الشام. صمود للمجاهدين واستهداف لتجمعات الأسد في القنيطرة: تمكن المجاهدون من استهداف تجمّعات قوات الأسد في سرية مجدوليا، بقذائف "الهاون"، وحقّقوا إصابات مباشرة، كما تمكّنوا من قنص قنّاص قوات الأسد المتمركز في مشفى مجدوليا، وسط اشتباكات عنيفة بين الطرفين في محيط المشفى، في سياق متصل، تمكن المجاهدون من التصدي لمحاولة قوات الأسد اقتحام قرية مجدوليا المحرّرة. صمود للمجاهدين ونصب كمين لقوات الأسد في حمص: تمكن المجاهدون من التصدي بالرشاشات الخفيفة والمتوسطة وقذائف مدافع جهنم لهجمات قوات الدفاع الوطني الموالية لنظام الأسد من الجهة الغربية لمدينة تلبيسة، وتمكنوا من قتل 10 عناصر على الأقل وإصابة العشرات، وأجبروهم على التراجع، كما قاموا نصب كمين لقوات الأسد في محيط قرية أم شرشوح وقتلوا 4 عناصر منهم.
تعيين حاكمين للجزيرة تكريس لمخطط التقسيم: أكد الائتلاف الوطني السوري في بيان له اليوم "رفضه الكامل لما أعلن عنه حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (PYD) من تعيين حاكمين لمقاطعة الجزيرة، والذي جاء استكمالاً لمشروع الإدارة الذاتية الذي اصطنعه الحزب في شمال شرق سورية"، ووصف هذه الخطوة بأنها" تتعارض مع إرادة الشعب السوري في الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية، وتعتبر عودة إلى مخطط التقسيم الذي فشل الاحتلال الفرنسي في فرضه إبان الانتداب"، وأشاد الائتلاف في بيانه بـ" أبناء الشعب السوري من الكرد والعرب في محافظة الحسكة ومنطقة الجزيرة عموماً، ويعبر عن ثقته الكاملة بوقوفهم صفاً واحداً في وجه أي محاولات لبث الفرقة، والتزامهم بالحفاظ على مبادئ الثورة ومكتسباتها، ويؤكد التزامه الكامل بالحفاظ على وحدة الأراضي السورية، وتمكين الشعب السوري من تحقيق أهداف ثورته والانتقال بالبلاد إلى نظام حكم ديمقراطي عادل رشيد، يحقق لجميع السوريين الحرية والعدالة والكرامة". الائتلاف يحمّل الأسد مسؤولية اغتيال الرحال ويدعو الأردن للتحقيق: دان نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري محمد قداح اغتيال القيادي في الجيش السوري الحر ماهر رحال في عمان بالأردن يوم الجمعة، وهو قائد لواء المجاهدين التابع لفرقة حمزة في مدينة إنخل بريف درعا، وحمّل قداح نظام الأسد "مسؤولية هذه الجريمة"، ودعا الحكومة الأردنية لـ" فتح تحقيق جاد في الحادثة مع ثقتنا في قدرتها على كشف الحقائق والتفاصيل المحيطة بها، وإلقاء القبض على المنفذين في أسرع وقت"، وكان الرحال (27 عاما) قائد لواء المجاهدين، أثناء زيارته لعائلته في الأردن، قد اطلق عليه عدة رصاصات في العاصمة عمان بحادثة تعتبر الأولى من نوعها في المملكة منذ بداية الثورة. مجالس ريف حمص تشكّل تجمعًا إغاثيَّا: شكّلت المجالس المحلية في ريف مدينة حمص الشمالي، اليوم الأحد، تجمعًا إغاثيًّا، يضمّ اثنين وثلاثين عضوًا، حيث انتدب كل مجلس عضوين أو ثلاثة لمثيله في التجمع، وحضر الاجتماع، عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، عبد الرزاق وردة، ومسؤولون إغاثيون وقانونيون، ورؤساء عدد من المجالس المحلية، ومندوبون عن اللجان والمكاتب الإغاثية والأمنية و"الهيئة الشرعية" و"تجمع علماء ريف حمص الشمالي"، إضافةً إلى أعضاء التجمع. ويهدف التشكيل الجديد إلى تفعيل العمل الإغاثيّ وفصله عن الأهداف والمشاكل الشخصية، في ظل الظروف القاسية التي يمر بها ريف حمص الشماليّ، من حصار وجفاف، إضافة إلى إيصال المعونات لمستحقيها أينما وجدوا، وحدّد التجمع أبرز مهامه في إعداد البرامج الإغاثية، واستجرار الدعم اللازم، وتوزيعه لاحقًا على المجالس المحلية بطريقة منظمة عبر لجان استلام.
لاجئون سوريون يحولون المراوح إلى مكيفات: ابتكر سوريون مقيمون في مخيم، "سليمان شاه"، في ولاية، "شانلي أورفة"، الواقعة في جنوب شرقي تركيا، جهاز تكييف بدائي يساعدهم على تحمل الصيف، الذي تصل درجات الحرارة فيه إلى أكثر من 40 درجة مئوية، وتتمثل التقنية البسيطة في إحاطة المروحية بهيكل من الأخشاب، ومن ثم تغطية هذا الهيكل بقطعة قماش قطنية مبللة، تحافظ على رطوبتها عبر قطرات من الماء تصل إليها بشكل متواصل، من خرطوم صغير متصل بعبوة ماء، وتؤدي قطعة القماش المبلولة إلى تبريد الجو داخل الهيكل المحيط بالمروحة، ومن ثم تتكفل المروحة بنشر الهواء البارد في أرجاء الخيمة.
المملكة لن تستضيف أي تدريبات للمُعارَضة السوريّة: أعلن محمد المومني؛ وزير الإعلام الأردنيّ، اليوم الأحد، أن بلاده لن تدرب أو تستضيف أي تدريبات لقوات المعارضة السورية على أراضي المملكة، وقال "المومني"، إن موقف الأردن واضح وثابت من الأزمة السورية، وهذا الموقف يتمثل في دعم الأردن بالتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية بما يضمن وحدة سوريا وشعبها ويوقف الدمار ونزيف الدم فيها، تأتي تصريحات المسؤول الأردني ردًّا على مسؤولين أمريكيين أشاروا إلى تحفُّظ الأردن على تدريب أمريكي للمعارضة السورية فوق أراضي المملكة. دوافع جنائية وراء مقتل معارض سوري: قالت مديرية الأمن العام الأردني إن التحقيقات أثبتت أن دوافع جنائية وراء مقتل ماهر الرحال قائد لواء المجاهدين التابع لفرقة الحمزة بمدينة أنخل في درعا، قبل يومين في العاصمة عمّان، وقال بيان صادر عن مديرية الأمن العام إن التحقيقات التي أجراها فريق متخصص من البحث الجنائي التابع للمديرية، أدى إلى التعرف على هوية شخصين من الجنسية السورية أقدما على قتل الرحال، وأنه ثبت أن دوافع القتل كانت عائلية وتتعلق بالثأر. وبحسب البيان فإن الشخصين السوريين علما بوجود الرحال في الأردن وأنهما قررا قتله وهو ما حدث، حيث أطلقا عليه الرصاص من مسدس مساء الجمعة الماضية في منطقة شفا بدران شمال غرب العاصمة الأردنية، وكانت صفحات تابعة للمعارضة السورية قالت أمس السبت إن الرحال اغتيل بخمس رصاصات بعد أن دخل الأردن قبل نحو أسبوع، دون أن تذكر مزيدا من التفاصيل.
اقتراح لقيادة الائتلاف الجديدة: التقوِّي بالسوريين: د. وائل مرزا بعد أربعة أيام من مداولات أعضاء الهيئة التي يُفترض فيها تمثيل الثورة السورية سياسياً، خرج الأمين العام السابق للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية يُبشرُ السوريين بخبرٍ واحدٍ ووحيد يتمثل في انتخاب هيئةٍ رئاسية جديدة، ولأول مرةٍ في مثل هذه الاجتماعات، لم يكن هناك أي بيانٍ رسمي عن مداولات الهيئة العامة يُشير إلى أنها خرجت بقرارٍ واحد يتعلق بأي شأنٍ من شؤون الثورة السورية. حتى الجهدُ البسيط الذي كان الائتلاف يبذلهُ سابقاً، على خجل، ليُشعر السوريين بأن أمور ثورتهم تُناقش، بشكلٍ أو بآخر، في اجتماع هيئته العامة، صار شيئاً من الماضي، هكذا، تتكرر التجربة التي صارت سِمةً لعمل الائتلاف، خمسةُ أشهر من الجمود يتلوها شهرٌ من المباحثات والصفقات والمناورات الكثيفة (والشرسة أحياناً) التي تهدف فقط للوصول إلى قيادة الائتلاف مع نهاية الشهر السادس، والكل يبرر لنفسه وللآخرين أنه ما إن يصل إلى مقعد القيادة، فإنه سيعمل للسوريين وثورتهم، ثم تعود الأمور إلى الجمود. ثمة فسحة زمنية محدودة أمام رئيس الائتلاف الجديد لإظهار ملامح تغييرٍ حقيقي فيه، وبما أن مصير الطريق القديم معروف، فقد تكون الجرأة على السير في طريقٍ جديد يلتحمُ بالسوريين سبباً لإصلاح الائتلاف، أو لإعذارٍ يحفظ المقام أمام الشعب والتاريخ. (بوابة الشرق) الائتلاف في مرمى النقد! فايز سارة منذ أن تأسس الائتلاف الوطني قبل نحو عامين وحملات النقد تتواصل ضده من الجانب السوري، سواء من جماعات وكتل وشخصيات سياسية، أو من قبل ناشطين أو من مواطنات ومواطنين سوريين، كما أن النقد وصولا إلى التجريح والتهويش والتخوين، تواصل من جانب النظام والشبيحة القتلة والمنحبكجية والمؤيدين لنظام الأسد. يتركز نقد السوريين للائتلاف في أول حيثياته من فكرة التركيب السياسي العام للائتلاف، خاصة لوجود قوى وشخصيات غير معروفة، أو ذات هويات سياسية لها إشكاليات في الواقع السوري نتيجة سياسات النظام التي اتبعت في عهد عائلة الأسد من الأب إلى الابن، فغيبت وشتت القوى والشخصيات السياسية في الداخل والخارج، وهمشت السياسة في سوريا وحولها، مما جعل صورة السياسة والسياسيين ملتبسة عند السوريين، وزاد على الأمر أن الثورة بدفقها الشعبي لم تتوقف أمام تلك الصورة لتأملها، والتمييز في حيثياتها لرؤية الإيجابي والسلبي، واتخاذ موقف الداعم والمؤيد للجانب الإيجابي سواء حيال الائتلاف أو غيره من تكوينات المعارضة السورية (الشرق الأوسط).
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) ريماس عبد الرزاق عبد الرحيم - حلب - ريف حلب: قرية عين دقنة أحمد الحسون - دير الزور - الطيانة فادي خليل الصالح - دير الزور - الموحسن أمجد حامد الخليف الحنشول - دير الزور - البلعوم صفوان مصطفى الحنان - دير الزور - قرية الطيبة فياض العبود الرديني المشهداني - دير الزور - بقرص أحمد حسن العائدي - دمشق - مخيم اليرموك محمد مرعي - إدلب - عين لاروز مصطفى قنطار - إدلب - عين لاروز راتب محمد ذيب الزهري - درعا - محجة محمد عبد الهادي المصري - درعا - تسيل نضال غسان الدخل الله - درعا - تسيل ﺳﻌﺪ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻟﻘﺮﻓﺎﻥ - درعا - عدوان إبراهيم علي أبو العيون - حماة - كرناز حسين عدنان المرعي - حمص - بابا عمرو معاذ نذير بلول - دمشق - جوبر مريم أبو شوشة - درعا - تسيل مريم أبو شوشة - درعا - تسيل غيث عبد الرحيم الحجة - ريف دمشق - العبادة عمر جمال الأقرع - ريف دمشق - العبادة أحمد فريد سرحان - ريف دمشق - العبادة محمد قاسم البكور الكسوم - إدلب - تلمنس رامي شاكر سرحان - ريف دمشق - العبادة عامر عبد الفتاح سرحان - ريف دمشق - العبادة زاهر عطايا - ريف دمشق - عربين جمال هاشم - ريف دمشق - عربين
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - مسار برس - الجبهة الإسلامية - الائتلاف الوطني لقوى الثورة - الحكومة السورية المؤقتة - حلب نيوز - الدرر الشامية - الشرق الأوسط - السبيل - الجزيرة نت - وكالة الأناضول - بوابة الشرق - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
أسرة التحرير
مركز مسار الإعلامي
الشرق الأوسط
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة