نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3555
شـــــارك المادة
أصبح الأسد أكثر قوة مما قبل والثورة السورية في الاتجاه الخاطئ بحسب توصيف كاميرون، فيما حقق الثوار انتصارات بطولية في حلب وإدلب وغيرها والائتلاف السوري يتهم النظام الأسدي باستخدام أسلحة كيميائية في قصفه لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين.
أعداد القتلى: قتل النظام الأسدي 187 شخصا بينهم 13 امرأة، و9 أطفال، و9 تحت التعذيب، وتوزع العدد في المحافظات: 96 في دمشق وريفها معظمهم قتلوا بكمين نصبته قوات النظام بين بلدتي ميدعا والضمير، و28 في إدلب معظمهم قتلوا نتيجة القصف على أريحا، و21 في حلب، و13 في بانياس، و12 في حماه، و9 في درعا ، و9 في القنيطرة، و2 في حمص ، و2 في كل من دير الزور، والحسكة ، والرقة. (1) كمين غادر، وغازات سامة وحرق حتى الموت: وكان معظم القتلى في العاصمة وريفها وبانياس وادلب، حيث نصب كمين غادر لمقاتلي الجيش الحر بين بلدات ميدعا والضمير راح ضحيتها 58 شهيدا، بينما قتل في العاصمة - مخيم اليرموك 21 شخصا، منهم 16 من مقاتلي الجيش الحر أيضا قضوا نحبهم بتفجير المبنى الذي كانوا يرابطون فيه والبقية قتلوا بالقصف بغازات سامة على الحي، وفي إدلب ارتكبت قوات النظام مجزرة أخرى في مدينة أريحا بعد قصف السوق الرئيسي فقتل 23 شخصا، وفي قرية البيضا في بانياس وقعت مجزرة جديدة راح ضحيتها 17 من أبنائها حرقاً على يد قوات النظام من عائلة واحدة، أما في صوران بريف حماة فقصف ملجأ في القرية أدى إلى مقتل 9 أشخاص، و9 ثوار أيضا كانوا حصيلة اشتباكات في خان العسل بحلب، ومثلهم 6 في تل أبيض بالرقة مع قوات البي كي كي الكردية. (2) مناطق القصف: هذا وقد وثقت لجان التنسيق المحلية 445 نقطة للقصف في سوريا، منها غارات الطيران الحربي سجلت في 39 نقطة، وألقيت البراميل المتفجرة من الطيران الحربي على بنش بادلب، والأتارب بحلب، والقصف بالقنابل العنقودية على سراقب بادلب، كما استهدفت مخيم اليرموك بدمشق بغازات سامة، وسجل القصف الصاروخي في 142 نقطة، تلاه القصف المدفعي في 137 نقطة ، والقصف بقذائف الهاون في 123 نقطة .(1)
استهداف عدد من تجمعات قوات النظام: بينما اشتبك الثوار مع قوات النظام في 154 نقطة، سجلوا انتصارات عديدة منها في دمشق وريفها استهداف تجمعات قوات النظام من جهة مدينة زملكا وتحقيق إصابات مباشرة، وتصدوا لمحاولات من قبل قوات النظام لاقتحام مدينة داريا وكبدوهم خسائر كبيرة، كما استهدف الثوار قوات النظام في منطقة المرج وحققوا إصابات، واستهدفوا تجمعات قوات النظام في منطقة الصناعة والباب الرئيسي لمقر قيادة الوحدات الخاصة في القابون وحققوا إصابات أيضا، واستهدفوا معاقل قوات النظام في شارع الثلاثين في مخيم اليرموك وتم تكبيدهم خسائر. (1) تحرير مبنى الشرعية: وفي حلب استهدف المجاهدون فرع المرور في منطقة باب أنطاكية وحققوا إصابات عديدة، كما تمكنوا من تحرير مبنى الشرعية في الحارة الجنوبية وقتلوا أكثر من 25 عنصرا من قوات النظام واستولوا على كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة في خان العسل، واستهدفوا مبنى البابللي بحي ميسلون بصواريخ محلية الصنع، واستهدف تجمعات قوات النظام في حي الأشرفية وأحياء حلب القديمة وبستان الباشا وجبل الشويحنة، كما تمكنوا من تدمير عدد من السيارات والآليات التابعة لقوات النظام على طريق معامل الدفاع في السفيرة. (1) أسر ضابطين: وفي إدلب قال ناشطون إن ضابطين برتبتي عقيد وعميد قد أسرا من قبل مقاتلي المعارضة خلال المعارك. وأشار المرصد إلى اشتباكات أخرى حول حواجز عسكرية بريف مدينة جسر الشغور بإدلب.(4) مواصلة قصف معسكري القرميد والجازر: واستهدف الثوار كلا من معسكر القرميد ومعسكر الجازر وحققوا إصابات مباشرة كما استهدفوا تجمعات قوات النظام والشبيحة في قرية الفوعة وحققوا إصابات، وفي درعا استهدفوا حاجز بلدة البكارة وحققوا في عدة إصابات كما استهدفوا تجمعات قوات النظام في محيط المشفى الوطني في درعا المحطة. وفي حماة استهدف الثوار حواجز قوات النظام في بلدة المغير مع تحقيق إصابات عديدة، وواصلوا في حمص تصديهم لقوات النظام المدعومة بعناصر من حزب الله التي تحاول اقتحام حي الخالدية وتم تكبيدهم خسائر، كما تم استهداف قوات النظام المتمركزة في المرصد 45 باللاذقية بصواريخ محلية الصنع واستهداف قوات النظام في حي الحويقة بدير الزور ومحيط الفوج 121 في المليبية بالحسكة وتحقيق إصابات عديدة. (1) تشييع 30 جنديا نظاميا: شيعت مدينة طرطوس على الساحل السوري 30 جنديا سقطوا دفعة واحدة في مدينة حرستا بريف دمشق، حيث تدور اشتباكات عنيفة بين قوات النظام وكتائب مقاتلة تابعة للجيش الحر. وقالت مصادر من طرطوس: إن «موكب تشييع 30 جنديا من الجيش السوري انطلق من مستشفى طرطوس العسكري بـ15سيارة إسعاف، مع مرافقة أمنية وسيارات لعدد من المسؤولين، وجاب شوارع المدينة قبل أن يواروا في مقبرة طرطوس الجديدة» وقالت المصادر: إن «هذه أكبر جنازة تشهدها المدينة من حيث عدد الشهداء بيوم واحد».(5)
الائتلاف يتهم الأسد بقصف مخيم اليرموك بالكيماوي: اتهم الائتلاف الوطني السوري المعارض، في بيانٍ قوات النظام باستخدام الأسلحة الكيماوية في قصفها لمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في العاصمة السورية، ودعا المجتمع الدولي إلى التدخل. وطالب البيان، المنشور على صفحة الائتلاف على موقع "فيسبوك"، المجتمع الدولي إلى ممارسة واجباته لحماية الشعب السوري من استخدام نظام الأسد جميع الأسلحة ضده، بما فيها السلاح الكيماوي". وشدد الائتلاف المعارض على "ضرورة الإسراع في اتخاذ كل الخطوات الممكنة لحماية المدنيين في سوريا، وفتح ممرات إنسانية عاجلة لإنقاذهم".(3)
نوى تتحول إلى مقبرة: قال أبو الناشط حمزة جواد من مدينة نوى: إن القصف المستمر والمتصاعد على المدينة منذ 6 أيام ترك المدينة خالية إلا من الخراب، وتفاقمت المعاناة الإنسانية هناك ليتم توثيق مقتل 40 شخصا على الأقل، ولا يزال الكثير ممن لم يتم توثيقهم إلى الآن تحت الأنقاض ولا يزال الكثيرون في عداد المفقودين. وأضاف: إن نزوح الأهالي ما زال مستمراً، ولكن لا تزال عدد من العائلات عالقة في بعض الأقبية بسبب تركز القصف والقنص على أحيائهم في أجواء من شح الطعام والشراب والعلاج.(3) صندوق ائتماني لإغاثة اللاجئين: أوضح وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني وائل أبو فاعور أن فكرة إنشاء صندوق ائتماني، يهتم بإغاثة اللاجئين السوريين في لبنان والمجتمعات اللبنانية المضيفة في آن معا، انبثقت عن تقرير صادر في وقت سابق عن مجلس الأمن الدولي دعا لبنان إلى «إنشاء بنى مؤسساتية». وأشار إلى أن «الموفدين الدوليين هم من اقترحوا على الحكومة اللبنانية فكرة إنشاء صندوق ائتماني، يدار بواسطة بروتوكول بين الحكومة اللبنانية والبنك الدولي». (5) موسوعة عربية لتوثيق النزوح السوري: أعلنت "سوريا دعم" - منظمة مجتمع مدني سورية غير ربحية- عن قرب إطلاقها أول موسوعة عربية توثق لتاريخ النزوح واللجوء السوري بكافة تفاصليه وأبعاده والقضايا المرتبطة به، وقالت المنظمة المتخصصة في إيواء اللاجئين السوريين، إن لجوء الشعب السوري خارج بلاده هي من القضايا الفاصلة في التاريخ العربي لما لها من انعكاسات جوهرية وأبعاد إنسانية وسياسية على مختلف دول المنطقة، ورغم ذلك لم تحظ بالتوثيق المطلوب، فكان لابد من عمل يوثق هذه المرحلة المؤلمة في حياة الشعب السوري.(3)
النزاع في سوريا في الاتجاه الخطأ: قال رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، إن النزاع في سوريا يسير «في الاتجاه الخاطئ»، معترفا بأن النظام السوري قد يزداد قوة، وداعيا إلى تقديم المزيد من المساعدة لمقاتلي المعارضة. ورأى كاميرون في مقابلة مع شبكة «بي بي سي»: «الصورة كئيبة للغاية، وهي صورة تظهر، على ما أعتقد، أن سوريا تسير في الاتجاه الخاطئ». وأضاف: «هناك رئيس شرير يفعل أشياء فظيعة بحق شعبه.. وأعتقد أنه ربما أصبح أكثر قوة مما كان عليه قبل أشهر قليلة ماضية، ولكنني لا أزال أصف الوضع هناك بأنه وصل إلى طريق مسدود». وأعلن كاميرون أن بريطانيا «لم تقرر بعد ما إذا كانت ستسلح المعارضين الذين يقاتلون الرئيس بشار الأسد»، إلا أنه قال إنه يمكن بذل المزيد من الجهود لمساعدة من يريدون سوريا ديمقراطية.(5) الجيش التركي يرد على نيران من سوريا: رد الجيش التركي، ليل السبت الأحد، على إطلاق نار من سوريا، لم يسفر عن إصابات، على ما أعلنت رئاسة الأركان التركية. واستهدف إطلاق النار مدرعات تابعة للجيش التركي في محافظة هاتاى في جنوب تركيا المتاخم لسوريا، بحسب بيان لرئاسة الأركان. وتابع البيان، "أطلقت 25 إلى 20 طلقة في محيط منطقة نارليجا على مدرعات"، مضيفا أن الجيش التركي رد عليها، حيث بات الجيش التركي يرد يوميا مؤخرا على إطلاق نار مماثل يستهدف دورياته ومدرعاته على الحدود.(6)
كتب جوناثان ستيفنسون: إسقاط الأسد عبر الضغط على حزب الله: وضعت سوريا واقعية الرئيس الأميركي باراك أوباما المستنيرة في الشؤون الدولية في أشرس تجربة لها. فالتدخل العسكري المباشر يمكن أن يزج بالولايات المتحدة في حرب أخرى لا نهاية لها في الشرق الأوسط. وعدم القيام بأي شيء يعني فشل أميركا في الوفاء بالتزاماتها الإنسانية والإضرار بمصالح أميركا الإقليمية. ولكن العائق الرئيس وراء التوصل إلى صفقة سياسية هو تعنت الرئيس بشار الأسد. وليس هناك من شيء يمكن لأميركا أن تفعله للضغط عليه. ولعل أكثر ما قد يدفع الأسد للتوصل إلى حل وسط مقبول هو فقدان دعم حزب الله. وعلى الولايات المتحدة استغلال الغضب الشعبي في لبنان إزاء تدخل حزب الله في سوريا الآخذ في الارتفاع، حتى وإن كان ذلك يعني التفاوض مباشرة مع إيران لكبح جماح عميلها اللبناني. كان حزب الله ورقة الأسد الرابحة. فمن دون مساعدة الآلاف من مقاتلي الحزب وقوات الحكومة السورية ما كان ليتمكن من استعادة بلدة القصير الاستراتيجية الحرجة في أوائل شهر يونيو (حزيران) وسوف يواجه أوقاتا عصيبة للاحتفاظ بدمشق والمناطق الرئيسة الأخرى. من جانبه، يرى حزب الله في سوريا قناة للأسلحة من راعيها وإيران، وأنه أفضل لسوريا أن يحكمها حليف مثل الأسد عن الثوار المعادين له. غير أنه لم يتضح بعد ما إذا كان قادة حزب الله يرون الحرب في سوريا ضرورة. ففي أعقاب تفجير 2012 يوليو (تموز) الذي قتل فيه عدد من كبار أعضاء فريق الأمن القومي التابع للأسد، كان المرجح أن يفكر حزب الله في الحياة من دون الأسد. حينئذ قرر زعيم الجماعة، حسن نصر الله، فجأة التورط في سوريا - ربما، في جانب منه، بدافع الولاء لإيران. يعتبر حزب الله أقوى ميليشيا غير حكومية في العالم، ولكن المجموعة تفتقر إلى معدات الجيوش النظامية كما أنه ضعيف جدا إذا اضطر للتمدد. مع وجود الآلاف من المقاتلين فعلا في سوريا وإمكانية حصول حرب مع إسرائيل يمكن له التفكير والقلق منها، فإنه يكون وصل إلى أقصى حد لما يمكن أن يقوم به لإنقاذ نظام الأسد. تبجح نصر الله حول دعم حزب الله للقوات السورية يبدو مناورة عصبية أكثر منه انعكاس لمحاولة الوصول إلى حل. داخل لبنان، دعم حزب الله للأسد لا يحظى بشعبية. اشتبك الداعمون للثوار والموالون للنظام في بيروت وفي أماكن أخرى، والشهر الماضي هاجم الثوار السوريون حزب الله على الأراضي اللبنانية لأول مرة. حزب الله غير مستعد للتصعيد محليا خشية استثارة الميليشيات السنية. في هذه الأثناء، حملت الأزمة السورية قوات الأمن اللبنانية جهدا مضاعفا لإخماد نيران العنف الطائفي، وأدت إلى استقالة رئيس الوزراء وتأجيل الانتخابات والتأثير على ديمقراطية لبنان الهشة. حزب الله براغماتي ويولي أهمية قصوى للحفاظ على استقرار لبنان وعلى الشرعية السياسية التي بناها هناك. بالنظر إلى مرونة المعارضة اللبنانية والتقلبات في لبنان، فإن قادة آخرين من حزب الله ربما يشككون في قرار نصر الله بالتدخل في سوريا بشكل كلي. إيران تقدم المال والسلاح. ولكن عزفها عن نشر مقاتلين وتحمل خسائر بشرية في سوريا يوحي بأن طهران تعمل بحذر. لكي يتخلى حزب الله عن دعمه المطلق لنظام الأسد، يجب إقناعه بأنه لا يمكن للأسد البقاء في السلطة وأن النظام الجديد لن يقوض مصالح حزب الله بشكل تام. الطريق إلى قلب حزب الله يمر من خلال إيران. على إدارة أوباما أن تعترف بالصعب وأن تبدأ بجعل إيران كمشارك في المفاوضات الرامية إلى التوصل لاتفاق سلام في سوريا. الرئيس الإيراني المعتدل المنتخب حديثا، حسن روحاني، يسعى إلى علاقة أفضل مع السعودية، وفي حين تصر إيران على أن سياستها في سوريا لم تتغير، إلا أن السيد روحاني وعلى الأرجح سوف يلعب دورا أقل إعاقة من سلفه، ويمكن أن يفتح المجال للتوصل إلى تسوية حقيقية. وعلى الولايات المتحدة أن تتقبل سيناريوهات تقاسم السلطة التي تحافظ على دور العلويين التي ينتمي إليهم الأسد في الحكومة السورية الجديدة. كما أن على واشنطن تحفيز القوى المناهضة للأسد، الذي أدى انقسامهم إلى تعزيز موقف الأسد مؤخرا، وذلك من خلال الإشارة إلى أن أميركا تعد العدة لزيادة شحنات السلاح إلى الثوار المعتدلين في سوريا، شرط أن يكون لديهم الرغبة في الاتحاد والتفاوض. الدبلوماسية الشديدة على طول هذه الخطوط يمكن أن تزيد الرافعة الدولية للمسؤولين الإيرانيين مع وجود شكوك حول جدوى وجود الأسد وفي نفس الوقت العمل على تليين مواقف المتشددين الإيرانيين. بعض الإسرائيليين يجادلون بأن الحرب الأهلية السورية استنزفت كلا من نظام الأسد وحزب الله وإيران. رغم سطحيتها فإن هذه النظرة الوردية يشوبها مخاوف من أن احتمال تسرب عنف قد يؤدي إلى زعزعة لبنان والأردن وحتى تركيا. مثل هذا السيناريو يمكن أن يؤدي إلى تصاعد الحرب الجارية حاليا في سوريا إلى حرب أكثر مباشرة ومواجهة خطيرة يمكن أن تثبط في نهاية المطاف مساعي إيران لتقديم تنازلات فيما يخص برنامجها النووي وهو الأمر الذي تسعى إليه الولايات المتحدة بشدة. الاستراتيجية الواعدة، وهي صعبة كما هو تنفيذها، هي قطع شريان حياة الأسد من خلال الحصول على تعاون حزب الله عن طريق إيران.(5)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(7) محمد زياد غنيم - دمشق - مخيم اليرموك قهار الخالد - الحسكة - رأس العين أحمد أبو عرب - ريف دمشق - المعضمية محمد العاتقي - دمشق - مخيم اليرموك محمود فريج - دمشق - مخيم اليرموك يوسف أبو زهير - ريف دمشق - المعضمية أحمد أبو مالك - ريف دمشق - المعضمية واصف محمد القراعزة - درعا - نوى غازي منصور الجهماني - درعا - نوى حسين خالد عنتر - دمشق - كفربطنا قصي درغام - دمشق - الصالحية نورس فيصل مجدنة - دمشق - القابون يوسف عبد الرزاق الأحمد الدحو - ريف دمشق - دوما حسن أحمد بركات - حلب - جبل سمعان: أورم الكبرى مصطفى محمد شعبان شلو - حلب - الأتارب عبد الرحمن محمد شعبان الشلو - حلب - الأتارب عبد الجبار - حلب - خان العسل محمد أحمد الظاهر الأحبش - دير الزور - البوكمال أنور ياسين العنزي "بدرة" - ريف دمشق - دوما محمد محمود البركات - درعا - تسيل محمد صبحي حاج عليوي - حماه - صوران ريما صلاح حاج عليوي - حماه - صوران عدي حاج عليوي - حماه - صوران آمنة محمد عبد الكريم - حماه - صوران محمد صبحي علوش - حماه - صوران ريما صلاح العلوش - حماه - صوران ابن صبحي العلوش - حماه - صوران عبد الله الحمد السليمان "العكال" - الرقة - قرية القنيطرة مالك أنس قصاب - حلب - المرجة عمار جراد - حلب - المرجة أحمد عبد الله السيد - حلب - الأتارب كمال سعيد - حلب - الأتارب أحمد عبد السلام قويضي - ادلب - أريحا حسن فيصل النعسان - حلب - تل رفعت علاء بكور - ادلب - أريحا سمير عوض - ادلب - أريحا عمر خالد جزار - ادلب - أريحا ملهم قويضي - ادلب - أريحا صبحي حميد الربيع - ادلب - أريحا عبدو غندورة - ادلب - أريحا محمد وليد السيد علي - ادلب - بنش صبحي بربور - ادلب - أريحا أمل قيدوحة - ادلب - أريحا محمد منذر اليونس - درعا - غباغب قاسم محمد الحشيش - درعا - تل شهاب وليد إبراهيم الغريبي - ادلب - أريحا مجيب الغادري - ادلب - أريحا محمد سومر أبو النصر - ادلب - أريحا جمعة مرعي - ادلب - أريحا محي الدين صناع - ادلب - أريحا إنعام عيان - ادلب - أريحا أحمد القويضي - ادلب - أريحا محمود حلبية - ادلب - أريحا محمد حلبية - ادلب - أريحا غدير حلبية - ادلب - أريحا صهيب جزار - ادلب - أريحا عثمان عبدو - ادلب - أريحا وائل فهد حاج سليمان - ادلب - أريحا محمد جابر بزماوي - ادلب - أريحا محمد مصطفى بربور - ادلب - أريحا يوسف إسماعيل العواجي - درعا - نوى أسامة زبيدي - ادلب - أريحا عبد النور السموري - درعا - الجملة مصطفى العلي - الرقة محمود فايز الشمري - الرقة حسيب قاروط - ادلب - جسر الشغور: الجانودية محمود محمد العبود - الرقة عبود إسماعيل الجوهري - الرقة تل أبيض محمد خليل العليوي - الرقة قرية الجنداوي عبد المنعم - الرقة إسماعيل الصويلح - الرقة - قرية القنيطرة أمل عبدو عوض قداح - درعا - نوى أبو زيد - درعا أبو وليد - درعا منى محمد المكسور - حلب - الأتارب بشير بزماوي - ادلب - أريحا مصطفى محمد وزان - حلب - شارع النيل عبد الرحمن بيرقدار - حلب - كراج الحجز عمار عبد الله جراددلي - حلب - المرجة عبد العزيز فلاحة - حلب - كرم القاطرجي عمر إبراهيم ملاح - حلب - عامر غجر - حلب - يحيى عارف الجويني - حلب - الأتارب أسامة علي فتوح - طرطوس - بانياس: البيضا ماهر الشامي - حلب - منبج جمال محمد سعيد عبد الرزاق - حلب - الأتارب ليلى قدور - طرطوس - بانياس: البيضا علاء نعيم مصطفى أبو زايد - درعا - خربة غزالة محمد رضوان الحاج علي - درعا - خربة غزالة هنادي أسامة فتوح - طرطوس - بانياس: البيضا علي أسامة فتوح - طرطوس - بانياس: البيضا بسام جمعة العثمانلي - حماه - قمحانة يامن أسامة فتوح - طرطوس - بانياس: البيضا عدي علوش - حماه - صوران آمنة محمد عبد الكريم القطيط - حماه - الفان الشمالي مايا أسامة فتوح - طرطوس - بانياس: البيضا فاطمة فتوح - طرطوس - بانياس: البيضا رياض عبد القادر حسن الأحمد "سلامة" - حماه
المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- العربية نت. 4- الجزيرة نت. 5- الشرق الأوسط. 6- المرصد السوري لحقوق الإنسان. 7- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
الشرق الأوسط
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة