استشهاد 130 شخصاً في سوريا معظمهم في إدلب ودرعا والعاصمة دمشق وريفها، وانفجار يستهدف القضاء العسكري بالقرب من ساحة الجمارك بوسط دمشق.(2)

الحراك العسكري الداخلي:
- فهد المصري، مسؤول إدارة الإعلام المركزي في القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل، يتحدث عن طلب حزب الله هدنة لعدة ساعات لإجلاء جثث 60 مقاتلاً من ميلشياته التي قتلت في القصير بحمص.(1)
- المصري يؤكد رفض القيادة إطلاق سراح "أسرى حزب الله الـ13 المعتقلين لدى الجيش الحر منذ أكثر من عشرة أيام " مشددا على أن "مصير المعتقلين وجثث القتلى يتحدد على أساس الاتفاقات الدولية في الحروب وتحت إشراف منظمة الصليب الأحمر الدولية وبعلم هيئة الأمم المتحدة والجامعة العربية مع تعهد الحزب بسحب كافة مقاتليه وبشكل فوري من الأراضي السورية.(1)
- لؤي مقداد، الناطق الرسمي باسم المجلس العسكري الأعلى للجيش الحر يتحدث عن "محاولة يقوم بها حزب الله لجر الشيعة في الداخل السوري لمجزرة من خلال حث مسؤولين شيعيين سوريين لحمل السلاح للدفاع عن نظام الأسد". مشيرا إلى أن هناك عشرات القتلى من الحزب يسقطون يوميا في سوريا.(1)
- عناصر من الجيش الحر كمنت لتعزيزات عسكرية تابعة لجيش النظام كانت متوجهة لحاجز معمل الزيت، مما أسفر عن تدمير دبابة وقتل طاقمها بالكامل.(1)
- الجيش السوري الحر ينفذ عملية نوعية باستهداف مبنى القضاء العسكري بدمشق الذي تحول إلى مذبح للناشطين والمعتقلين ومقراً لإصدار أحكام الإعدام بحقهم، ورداً على المجازر المؤلمة في مختلف الأراضي السورية.(1)(2)(4)
- التلفزيون الرسمي السوري يزعم أن تفجيرا إرهابيا وقع في منطقة البرامكة/الجمارك في دمشق بالقرب من وزارة التعليم العالي.(2)(4)(3)
- الجيش السوري الحر يدمر خمس دبابات وعربة عسكرية وحافلة تقل عناصر من جيش نظام الأسد والشبيحة في العامرية بحلب.(2)
- الطيران الحربي يقصف بالصواريخ بلدة حيش في إدلب، مما يسفر عن سقوط عدد من الشهداء.(1)
- استشهاد تسعة مقاتلين من الجيش الحر خلال اشتباكات مع القوات النظامية وحواجز تابعة لها في بلدة دركوش وريف معرة النعمان وخان شيخون.(1)
- قوات الأمن السورية تستهدف كلا من جسرين وجديدة عرطوز ومزارع جرمانا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وسهل رنكوس ومزارع تلفيتا وسط اشتباكات بين الجيشين النظامي والحر.(1)
- اشتباكات في حي القدم على طريق دمشق درعا الدولي، أسفرت عن تدمير دبابة ومقتل عناصر من قوات الأمن.(1)
- إلى اشتباكات عنيفة بين القوات النظامية والجيش الحر في جسر غسان بحلب، حيث تمكن الجيش الحر من تدمير 5 دبابات وسيارتين عسكريتين.(1)
- قصف عنيف لحي الخالدية وأحياء حمص المحاصرة بقذائف الهاون والمدفعية وراجمات الصواريخ، وسط إطلاق نار من الرشاشات الثقيلة، والقصف يطال قرى جوسية والزراعة ودير الفول بريف حمص.(1)
- اشتباكات عنيفة في محيط أحياء حمص المحاصرة ومداخل بلدة قلعة الحصن والرستن.
- استشهاد ثمانية مواطنين، برصاص القوات النظامية في بلدة الغارة الشرقية بريف درعا، وقصف مدفعي عنيف يطال مدينة داعل.(1)
- استشهاد ثمانية مواطنين وجرح ثمانية آخرون في هجوم نفذه مسلحون مجهولون على حافلة صغيرة تحمل لوحة إدلب، كانت تقلهم على طريق حمص طرطوس قرب جسر الريحانية.(1)
- قوات الأمن السورية تستهدف أنبوبا للنفط في دير الزور، مما أدى إلى تدفق النفط الخام في مجرى نهر الفرات، وتوقف محطات تصفية المياه عن العمل بشكل كامل، ومخاوف من أن يؤثر التلوث على مناطق واسعة من المحافظة يقطنها نحو نصف مليون نسمة.(1)(2)
- مقتل 87 جندياً من قوات الأسد في سورية في أعلى حصيلة يومية لهذه القوات منذ بدء الثورة.(5)
- قوات الأسد تقصف بالمدفعية الثقيلة بلدة الهبيط في ريف إدلب، وبلدة كفر حلب في ريف حلب، وبلدة معربة بريف درعا.(2)
- قوات الأسد تقصف مدينة داعل بدرعا.(5)
- مقتل شقيق أمين سر مجلس الشعب السوري خالد العبود في درعا.(5)
- الجيش الحر يسيطر تماما على حي الخالدية في حمص بعد أن سيطرت قوات الأسد في وقت سابق على منطقة سكنية في الحي قرب شارع القاهرة.(2)
- مقتل تسعة جنود من قوات الأسد خلال محاولتهم اقتحام حي الخالدية الذي يتعرض لقصف مدفعي متواصل.(2)
- الجيش الحر يسيطر على نحو خمسة كيلومترات من الطريق السريع الذي يربط دمشق بحلب قرب مدينة معرة النعمان الاستراتيجية.(1)(2)(4)
- الجيش الحرّ يستولي على كتيبة للصواريخ قرب حلب ويأسر ضباطاً وجنوداً.(2)
- الجيش الحر يسيطر على كتيبة مداهمة لقوات الأسد في غرز بدرعا.(2)
- الطيران الحربي التابع لقوات الأسد يقصف مدينة معرة النعمان في ريف إدلب ما أدى لسقوط شهداء وجرحى، كما شهدت المدينة حركة نزوح للأهالي.(2)
- اشتباكات عنيفة تدور في محيط مطار النيرب بمدينة حلب والجيش السوري الحر يحقق "تقدما استراتيجياً" بتمكنه من قطع خط إمدادات قوات الأسد وفصل قواته المتمركزة في المنطقة الشرقية عن الغربية.(2)
- إعادة هيكلة المجلس العسكري الثوري لمحافظة حماة تحت مظلة القيادة المشتركة للمجالس العسكرية الثورية في الداخل السوري.(2)
- عدد من الكتائب والألوية العاملة في مدينة حماة وريفها توقع على وثيقة عهد لتحقيق توحيد وتنسيق جهود كل القوى العسكرية لإسقاط نظام الأسد.(2)
- الجيش السوري الحر يسيطر على موقع مهم لقوات الأسد جنوب مدينة حلب.(4)
- الجيش الحر يستولي على كميات من الذخيرة ودبابة تابعة للقوات الأسد بعد اشتباكات عنيفة جنوب حلب استمرت لساعات سقط على اثرها عدد كبير من القتلى في صفوف قوات الأسد وتسعة شهداء من الجيش الحر.(4)
المنظمات المدنية واللاجئين :
- - وزارة النظام العام اليونانية تعلن عن التخطيط لإيواء 20 ألف لاجئ سوري على جزيرتين يونانيتين.(1)
- أفراد قرية "حاجي باشا" التركية يغيثون السوريين اللاجئين المذعورين من قصف بلدتهم عزمارين بإدلب من قبل قوات الأسد.(2)
- بانوس مومتزيس، المنسّق الإقليمي للاّجئين في الأمم المتحدة يحذر من أن الموارد المتوفرة لمساعدة الأعداد المتزايدة من اللاجئين السوريين تنضب بسرعة.(4)
- مومتزيس يقول إنه يسعى للحصول على دعم "مالي" ومساعدات لإيواء اللاجئين مع اقتراب فصل الشتاء، فضلاً عن مساعدات من أجل تأمين مياه نظيفة.(4)
- رضوان نويصر، منسق العمليات الإنسانية الإقليمية يقول إن الأمر الأكثر إلحاحاً حالياً هو أن نكون مستعدين للشتاء"، وهذا يتوقف على الأموال المتوفرة.(4)
- الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 448 مليون دولار من اجل اللاجئين السوريين لكنها لم تحصل إلا على 142 مليون دولار حتى الآن، أي 29 بالمئة.(4)
- مومتزيس يقول إن الأزمة السورية تتطور بسرعة تفوق ما كنا نعتقده وهذا يتطلب آلية تمويل سريعة ويأمل وفد المنظمة الحصول على وعود بالمساهمة خلال جولته في الإمارات وقطر والكويت والسعودية.(4)
الحراك السياسي :
- عبد الباسط سيدا ، رئيس المجلس الوطني السوري يؤكد أن "سوريا تعيش منذ سنة ونصف مذبحة قل نظيرها في التاريخ، يقوم بها نظام مجرم مدعوم من قوى خارجية في مقدمتها إيران، ويرتكب جرائم ترقى إلى مستوى جرائم الإبادة". مشددا على ضرورة "وضع نهاية عاجلة للجنون الإجرامي"، معتبرا أن "من غير المقبول أن يسمح لعصابة القتلة أن تهدد الأمن والاستقرار الإقليمي".(1)
- نجيب الغضبان، عضو المجلس الوطني السوري يصف الموقف الفرنسي من الأزمة السورية بـ"المتقدم جدا عن كل دول الاتحاد الأوروبي والغرب". لافتا إلى تلقي سيدا دعوة فرنسية استغلّها ملبيا الدعوة خصوصا أن فرنسا أخذت منذ البداية موقفا بالمطالبة بتنحي بشار الأسد، وكانت من المبادرين إلى دعم فكرة تشكيل حكومة انتقالية".(1)
- منظموا مؤتمر الدوحة الذي يهدف إلى توحيد المجلس الوطني السوري يقولون إن المؤتمر تأجل إلى أن تتمكن القوى والشخصيات المشاركة من الاتفاق على تمثيل عادل للجماعات المختلفة.(2)(3)
- المعارض جورج صبرا يقول إن المؤتمر تأجل لمدة أقصاها عشرة أيام وسيكون اجتماعا كبيرا مشيرا إلى ضرورة الاستعداد وتحقيق توازن بين الجماعات المختلفة.(2)(3)
- مصدر مشارك في تنظيم المؤتمر يصرح أن الهدف هو حشد 450 مندوبا تحت مظلة المجلس الوطني السوري بدلا من 313 حاليا ليعزز تمثيل النساء وقاعدة الناشطين.(2)(3)
- مصدر آخر يقول ربما ينتهي المطاف بحصول الإخوان المسلمين على أقل من نصف المندوبين بعد المؤتمر مضيفاً أن عدد أعضاء اللجنة التنفيذية للمجلس سيزيد من 12 إلى 25، بينما يرتفع عدد أعضاء المجلس التنفيذي من 50 إلى 60 عضوا.(2)(3)
- مصدر مسؤول بالمجلس الوطني يقول إن الرئيس السابق للمجلس برهان غليون يمكن أن يعود إلى منصبه مجددا بعدما اضطر للاستقالة في مايو/أيار الماضي.(2)(3)
التحركات السياسية :
نظام الأسد :
- الأسد يقول إن التحقيق مستمر بسقوط قذائف على تركيا ومشكلتنا مع حكومتها وليس شعبها.(5)
- وزارة الخارجية في نظام الأسد ترفض التصرف التركي "المستهجن" في إيقاف الطائرة السورية زاعمة أن الحمولة قانونية، مشيرة إلى أن هذا "السلوك العدائي المدان للحكومة التركية لن يثني سوريا عن التمسك بعلاقات الصداقة التي تربط الشعبين السوري والتركي.!!".(1)
- غيداء عبداللطيف، مديرة مؤسسة الطيران العربية السوري تتهم السلطات التركية بالاعتداء على طاقم الطائرة قبل السماح لها بالإقلاع وذلك بعد رفضه التوقيع على أن الطائرة هبطت اضطرارياً.(2)
- محمود سعيد ، وزير النقل السوري يقول إن هذه الخطوة من جانب أنقرة تتنافى مع معاهدات الطيران المدني.(2)
- وزارة الخارجية السورية تصدر بياناً تصف فيه اعتراض الطائرة وإجبارها على الهبوط في أنقرة بأنه "تصرف معاد ومستهجن" معتبرا أنه مؤشر إضافي على السياسة العدائية التي تنتهجها حكومة أردوغان.(2)(4)(5)
- بيان الوزارة يقول إن الطائرة كانت تحمل بضائع قانونية ولم تكن تحمل أسلحة مضيفاً أن كامل محتويات الطائرة.. مدرجة أصولا على بوليصة الشحن النظامية وعلى بيان حمولة الطائرة ولم تحمل أي نوع من الأسلحة أو البضائع المحرمة.(2)(4)
- البيان يطالب السلطات التركية بإعادة بإعادة باقي محتويات الطائرة كاملة وسليمة علماً بأن تلك السلطات فتشت الطائرة وأساءت معاملة طاقمها واحتجزت الركاب ساعات طويلة.(2)
العربية :
- حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، يعترف بوجود مقاتلين من الحزب يقاتلون في سوريا ومنهم مسؤول المشاة في الحزب الذي قضى في سوريا منذ أسبوعين الملقب بـ"أبو عباس"، لكنه ينفى تورط الحزب في القتال إلى جانب النظام.(1)
- حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله ينفي إرسال مقاتلين إلى سوريا ويقول إن نظام الأسد لم يطلب مساعدة حزب الله وليس بحاجة إلى من يدعمه.(2)(5)
- نصر الله يصف التقارير التي تفيد تواجد عناصر من حزب الله تقاتل إلى جانب قوات الأسد بأنها "كذب وغير صحيح".(2)(5)
- نصر الله يقول إن ناصيف قتل في قرية حدودية ضمن مجموعة من "القرى المتداخلة" بين لبنان وسوريا، يقطنها نحو 30 ألف لبناني حسب زعمه.(2)(3)(5)
- نصر الله يقول إن المعارضة السورية اتهمت حزبه منذ اليوم الثالث للاحتجاجات بإرسال ثلاثة آلاف مقاتل لدعم نظام بشار الأسد قائلا إن الحزب كذب هذا الادعاء على الفور.(2)(3)(5)
- نصر الله يصرح بأن حزب الله لم يقاتل "حتى هذه اللحظة" إلى جانب نظام الأسد مضيفا أنه دفن قتلاه علانية.(2)(3)(5)
- نصر الله يقول إن نظام الأسد ليس بحاجة إلينا ولا إلى أحد ليقاتل إلى جانبه زاعماً أنه ليس من صالح هذا النظام أن تتدخل أي قوة غير سورية للقتال إلى جانبه.(2)(5)(3)
- نصر الله يرفض الاعتذار للمعارضة السورية عن تصريحات سابقة له بشأن الأحداث في سوريا مقابل الإفراج عن رهائن لبنانيين يحتجزهم مسلحون هناك.(2)(5)
- السعودية تدعو الموفد المشترك إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي للعمل من أجل وقف فوري لسفك دماء الشعب السوري.(2)
- الأمير عبد العزيز بن عبد الله ، نائب وزير الخارجية السعودي يقول إنه يتعين أن يحظى الإبراهيمي بدعم دولي يمكنه من إدارة الأزمة بمختلف جوانبها السياسية والإنسانية.(1)(2)
الدولية :
- منظمة العفو تقول إن كلاً من القوات الحكومية والمعارضة المسلّحة بحسب المنظمة يلجآن إلى احتجاز الرهائن وعمليات الخطف والتعذيب وسوء المعاملة والإعدامات العشوائية للمعتقلين أو الأسرى.(4)
- المنظمة تقول كون انتهاكات حقوق الإنسان وخاصة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية أكثر ممارسة من قبل القوات الحكومية، فإن ذلك لا يبرر التجاوزات التي ترتكبها مجموعات المعارضة في إشارة إلى مصير الرهائن الإيرانيين واللبنانيين المحتجزين.(4)
- منظمة العفو الدولية تحصي 590 حالة وفاة لأشخاص في سجون نظام الأسد الكثير منها نجمت عن التعذيب وسوء المعاملة منذ اندلاع الثورة.(4)
- فرنسوا هولاند، الرئيس الفرنسي يعتبر أن هناك خطر تصعيد بين تركيا وسوريا، مشيدا ب"ضبط النفس" الذي تحلت به أنقرة لمنع تدهور الأوضاع.(1)(4)
- هولاند يؤكد أن تركيا تفعل كل ما في وسعها لتجنب هذا التدهور الذي سيصب في مصلحة سوريا وأن خلق نزاع دولي يمكن أن يوحد سوريا في مواجهة معتد مفترض آت من الخارج.(4)
- هولاند يقول إن علينا أن نفعل كل ما يمكن فعله لكي لا تكون للثورة السورية انعكاسات سلبية على تركيا ولبنان والأردن.(4)
- هولاند يقول إنه كلما أسرع بشار الأسد بالرحيل أصبحت العملية الانتقالية في سوريا آمنة اكثر، وكلما طال أمد النزاع كبرت المخاطر، أولا مخاطر اندلاع حرب أهلية ومخاطر الفوضى بعدها او التقسيم.(4)
- هولاند يؤكد أن هناك شخصيات في سوريا قادرة على أن تشكل حلولا انتقالية، ولكن لا مجال لأي تسوية مع بشار الأسد.(4)
- هولاند يجدد رفض بلاده تسليح المعارضة السورية مذكراً بما حصل في ليبيا.(4)
- وزارة الخارجية الروسية تطلب من أنقرة توضيحات لأسباب اعتراض الطائرة السورية، متهمة تركيا بـ"تعريض من عليها من ركاب روس للخطر". نافية وجود أسلحة في الطائرة.(1)
- رجب طيب أردوغان، رئيس الوزراء التركي يقول إن الطائرة المدنية السورية التي أجبرها الطيران الحربي التركي على الهبوط في أنقرة الأربعاء كانت تحمل ذخائر روسية الصنع.(1)(2)(5)(4)(3)
- أردوغان يقول إن هذه الذخائر أرسلت من مؤسسة تصنع الأسلحة والذخائر في روسيا إلى وزارة الدفاع السورية. وأضاف "تخيلوا أنتم ما هو نوع هذه الذخائر".(2)(4)(3)
- أردوغان ينفي أن يكون تأجيل زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتن إلى تركيا جاء نتيجة توتر في علاقات البلدين بسبب ما جرى للطائرة السورية التي كانت قادمة من موسكو إلى دمشق.(2)
- روسيا تتهم السلطات التركية "بانتهاك الاتفاقية القنصلية الثنائية" بعد رفض السماح لدبلوماسييها برؤية مواطنيها الروس الذين بقوا ثماني ساعات في المطار.(5)
- الخارجية التركية تستدعي السفير الروسي لدى أنقرة على خلفية اعتراض الطائرة السورية القادمة من موسكو لدمشق.(2)
- الخارجية التركية تنفي تلقيها استفساراً رسمياً من وزارة الخارجية الروسية بشأن اعتراض الطائرة السورية.(2)
- ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يقول إن الزيارة أرجئت وسيتم الاتفاق على المواعيد مضيفا أن "الزيارة ستحدث" غير أنه رفض تحديد الموعد الأساسي لها كما رفض التعليق على سؤال حول ما إذا كانت الزيارة أرجئت بسبب الوضع في سوريا والتوترات المحيطة به.(2)(4)
منظمة العفو الدولية تدعو الأطراف المتنازعة في سوريا إلى حماية سجنائهم وأسراهم وعدم تعذيبهم أو إساءة معاملتهم.(4)

المصادر:
(01) جريدة الشرق الأوسط
(02) الجزيرة نت     
(03) رويترز
(04) وكالة الانباء الفرنسية AFP                
(05) لبنان الآن     
(06) الجارديان
(07) التلغراف