مركز أمية للبحوث والدراسات الاستراتيجية
المرفقـــات
تصدير المادة
المشاهدات : 3338
شـــــارك المادة
- استشهاد أكثر من 200 شخص في سورية أمس الأربعاء، نصفهم في مجزرة وقعت في حجيرة بمنطقة السيدة زينب في ريف دمشق إثر قصف مروحيات جنازة في المنطقة مساء أمس. (1) (2) - بيان للقيادة العامة لجيش الأسد يعلن مقتل العماد داود راجحة وزير الدفاع. ونائبه آصف شوكت صهر بشار الأسد. كما قتل محمد الشعار، وزير الداخلية. وحسن التركماني رئيس خلية الأزمة. إلى جانب إصابة رئيس مكتب الأمن القومي هشام أختيار. وذلك في تفجير استهدف مبنى الأمن القومي في العاصمة دمشق أثناء حضورهم اجتماعاً مع عدد من الوزراء وقادة الأجهزة الأمنية في المبنى.(1) (2) (5) (6) (7) الحراك الميداني: - مجلس قيادة الثورة بدمشق يدعو إلى "تفعيل العمل الثوري بكل أشكاله دون تلكؤ، وإلى تصعيد واستكمال الإضراب والعصيان المدني في كل سورية"، مهنئاً "شعبنا بالقضاء على الدفعة الأولى من كبار المجرمين بحقه". (2) النشاط العسكري: - الجيش السوري الحر يتبنى عملية التفجير في بيان جاء فيه "أن هذه العملية النوعية ضمن خطة بركان دمشق وزلزال سورية ما هي إلا محطة البداية لسلسلة طويلة من العمليات النوعية والكبيرة على طريق إسقاط الأسد ونظامه بكل أركانه ورموزه". (1) (4) - مجموعة "لواء الإسلام" تعلن على صفحتها على الفيسبوك مسؤوليتها عن مهاجمة خلية إدارة الأزمة في دمشق . (6) (7) - توثيق استشهاد 106 شخصاً في دمشق وريفها، و19 في حلب، و18 في كل من حمص ودرعا، و16 في إدلب و11 في دير الزور وثمانية في حماة وثلاثة في السويداء وواحد في اللاذقية وآخر في الحسكة. (2) - استشهاد أكثر من 100 شخص وجرح العشرات في مجزرة جديدة نفّذتها كتائب الأسد باستهداف مروحية موكب تشييع مساء أمس في منطقة حجيرة التابعة للسيدة زينب بريف دمشق. والأهالي والسكان يوجّهون نداءات استغاثة وسط استمرار القصف للمنطقة ونقص في الكوادر الطبية وانقطاع للاتصالات والكهرباء عن المنطقة. (1) (2) - كتائب الأسد تقصف بشكل غير مسبوق أحياء دمشق الليلة الماضية وفجر اليوم، مع استمرار إطلاق الرصاص وسماع دوي الانفجارات. (1) (2) - كتائب الأسد تقصف بالمروحيات والهاون أحياء جوبر وبرزة والمزة والميدان والقابون والتضامن وكفر سوسة والقدم والعسالي وقبر عاتكة ومخيم اليرموك ونهر عيشة والحجر الأسود وركن الدين وضاحية قدسيا. (1) (2) - سماع دوي انفجارات في مقر الفرقة الرابعة في العاصمة السورية دمشق بعد فترة وجيزة من التفجير الذي استهدف مبنى الأمن القومي. (2) - انتشار كثيف لكتائب الأسد وقوات الأمن بلباس مدني والقناصة في دمشق بعد انفجار خلية إدارة الأزمة.(5) - تواصل المعارك في قلب دمشق بين الجيش السوري الحر وكتائب الأسد. وكتائب الأسد تصعّد عملياتها وتقصف بالطائرات والمدفعية حي الحجر الأسود في دمشق، وسط اشتباكات عنيفة مع الجيش السوري الحر، كما تجدد قصف حي الميدان. (1) (2) - الشبيحة يدخلون إلى أحياء العسالي والقدم والحجر الأسود بدمشق، بحماية كتائب الأسد، ويقتحمون منازل المدنيين ويرتكبون مجزرة بحقهم مستخدمين فيها الأسلحة والسكاكين. حيث أظهرت صور بثها ناشطون شهداء سقطوا ذبحاً بالسكاكين. ويقتحمون أيضاً حي الشاغور في دمشق وسط مخاوف من وقوع أعمال قتل. (1) (2) - مدفعية كتائب الأسد المتمركزة على جبل قاسيون المطل على دمشق تقصف حي المزة في دمشق وضاحية المعضمية. (1) (2) (3) - كتائب الأسد تقصف حي الميدان بدمشق، وتلحق دماراً واسعاً بعدد من المباني السكنية والأسواق التجارية والمساجد. وهو ما أدى إلى نزوح عدد كبير من الأهالي إلى المناطق المجاورة. وتضارب الأنباء حول انسحاب جزئي من عناصر للجيش النظامي من الحي . (2) - الجيش الحر يسقط مروحيتين كانتا تقصفان حيي التضامن والحجر الأسود في دمشق. (1) (2) - عبد الحميد عمر زكريا، العقيد السوري المنشق يقول إن الجيش الحر تلقى معلومات من إدارة الحرب الكيماوية بأن نظام الأسد جهّز صواريخ متوسطة المدى برؤوس كيماوية, وقام بتوجيه تلك الصواريخ إلى مناطق منتفضة بينها ريف إدلب ودرعا وحمص. (2) - العقيد السوري المنشق عبد الحميد عمر زكريا يحذّر من أن نظام الأسد قد يرتكب مجزرة كبرى في دمشق بواسطة الأسلحة الكيماوية. مشيراً إلى وجود مخزنين يحتويان على نحو 600 رأس كيماوية, الأول في منطقة "عدرا" بريف دمشق, والثاني في حمص. داعياً إلى تدخل عسكري دولي عاجل للسيطرة على تلك الأسلحة. (2) - كتائب الأسد تواصل عملياتها العسكرية في أكثر من منطقة في سورية، خاصة في حمص وريف حلب وريف دمشق ودير الزور. (1) (2) - انشقاقات عديدة وواسعة تتم في عدة مناطق سورية بعد إعلان مقتل القيادات العسكرية في كتائب الأسد. حيث أعلن انشقاق حواجز بأكملها بضباطها وجنودها وسلاحها في عدة مناطق من دمشق وريفها وحلب وحماة وإدلب. (2) - انشقاق العميد الركن زكي لوله نائب قائد عمليات المنطقة الجنوبية. إضافة إلى انشقاق عدد كبير من عناصر كتائب الأسد من بينهم منشق برتبة عقيد في حي التضامن. كما حدث انشقاق لعسكريين بأسلحتهم في حي جوبر. (2) - انشقاقات كبيرة في مدن وبلدات كفر زيتا والطيبة والسقيلببية ومورك بحماة. إضافة إلى انشقاق ضخم في كفر روما وجبل الزاوية بإدلب, وأكثر من مائة عسكري بكتائب الأسد يفرون من حواجز مختلفة في مدينة حمص. (2) - باسل حفار، عضو المكتب السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في سورية يقول إن الانشقاقات في صفوف كتائب الأسد بلغت أعلى مستوياتها اليوم منذ بداية الثورة السورية بعد الإعلان عن مقتل عدد من قادة نظام الأسد. مضيفاً أنهم تلقّوا عدداً من الاتصالات بخصوص ضباط وعسكريين يريدون ترتيب انشقاقهم والخروج إلى المخيمات. مشيراً إلى أن عدد الاتصالات اليوم يفوق أي يوم آخر. (2) الحراك السياسي: - جماعة الإخوان المسلمين في سورية تعتبر في بيان لها أن التفجير "اختراق أمني كبير" يجعل النظام في "خطورة الذئب الجريح"، وأنه "النتيجة المباشرة لخيارات بشار الأسد وعصاباته القمعية". ويحيّون في بيانهم "الثوار وأبطال الجيش الحر". (2) - رياض الشقفة، المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في سورية يقول إن أكثر من 75% من الأرض السورية بات تحت سيطرة الثوار. مضيفاً أن أيام النظام باتت معدودة. (2) - رياض الأسعد، قائد الجيش السوري الحر يقول أن هذه بداية نهاية نظام الأسد، مشيراً إلى أن الأسد سيكون هو التالي.(5) - عبد الباسط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري يقول إن التفجير الذي قتل فيه أربعة من كبار معاوني بشار الأسد سيعجّل بنهاية نظام الأسد. معتبراً أن الهجوم "نقطة تحول في تاريخ سورية وسيزيد الضغوط على النظام ويحقق نهاية سريعة جداً في غضون أسابيع أو شهور". داعياً كل ضباط الجيش السوري إلى الانحياز للشعب فورا وعدم البقاء مع من يقتله. (1) (2) (3) (6) - عمر الشواف، عضو المجلس الوطني السوري يقول أن الانفجار فيه رسالة واضحة لنظام الأسد وهي أنه لا أحد من مسؤوولي النظام في مأمن، وأن أيدي الشعب السوري والجيش السوري الحر تستطيع الوصول إلى أي شخص داخل دمشق . (5) - قاسم سعد الدين، المتحدث باسم الجيش السوري الحر يعلن مسؤولية الجيش السوري الحر عن انفجار خلية إدارة الأزمة في دمشق، مشيراً إلى أنها بداية لعملية "بركان دمشق التي تحدثنا عنها" . (6) (7) - جورج صبرا، المتحدث باسم المجلس الوطني السوري يقول إنهم يأملون بأن تكون هذه العملية على المدى الطويل "هي بداية النهاية". مضيفاً أنه يتوقع مزيدا من حالات الانشقاق في صفوف الجيش السوري، لكنه رفض التحدث بتفصيل عمن نفذ الهجوم. (1) (2) (3) المواقف والتحركات السياسية السورية: - بشار الأسد يصدر مرسوماً بتعيين العماد فهد الجاسم الفريج وزيراً للدفاع خلفاً لراجحة. (1) (2) (3) (4) (5) - نظام الأسد يتعهد بالقضاء على المسؤولين عن تفجير خلية إدارة الأزمة، وسط تخوفات من زيادة القصف على مناطق المعارضة . (6) - ريبال الأسد، ابن عم الأسد يتوقع عدم تنحي الأسد، مشيراً إلى أن مقتل الضباط في الانفجار( بداية لأمر مظلم ) . (6) العربية: - الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن يقول إن تفجير دمشق "ضربة هائلة" لنظام الأسد، رغم تشكيكه بكونه سيؤدي إلى انهيار وشيك للنظام. مضيفاً أن الأسد أصبح الآن أمام "الفرصة الأخيرة لتجنب حرب أهلية" في سورية. (2) - منصف المرزوقي، الرئيس التونسي يدعو بشار الأسد إلى التنحي عن الحكم حتى لا تكون نهايته مشابهة لنهاية العقيد الليبي الراحل معمر القذافي. (1) (2) - الأمانة العامة لجامعة الدول العربية تعلن أن وزراء الخارجية العرب المعنيين بالملف السوري سيعقدون اجتماعاً طارئاً بالعاصمة القطرية الدوحة الأحد المقبل لبحث التطورات السورية. (1) (2) (4) - نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية يدعو إلى عملية انتقال سلمي للسلطة في سورية بشكل فوري. قائلاً إن المخرج الآمن الوحيد من الأزمة يتمثل في التجاوب الفوري مع المطالب المشروعة للشعب السوري في الانتقال السلمي إلى نظام ديمقراطي سليم يحقق للشعب السوري الحرية والعزة والكرامة. (1) (2) (4) - اشتباكات بين قوات الأمن المصرية ومتظاهرين في وقت متأخر من مساء أمس في محيط السفارة السورية بالقاهرة، إثر مطالبة المتظاهرين بطرد سفير نظام الأسد ومحاولة إنزال علم نظام الأسد ورفع "علم الاستقلال" الذي اتخذته الثورة السورية شعاراً لها. وسقوط جرحى من المتظاهرين وقوات الأمن. ومصادر الشرطة المصرية تؤكد اعتقال عدد من المتظاهرين. (1) (2) (3) (6) - مقتل طفل وإصابة ثمانية أشخاص بجروح نصفهم من عناصر الجيش اللبناني إثر إطلاق مسلحين الرصاص العشوائي في مدينة طرابلس في شمال لبنان، ابتهاجاً بمقتل مسؤولين كبار في نظام الأسد في تفجير دمشق. (4) - ميشال سليمان، الرئيس اللبناني يشجب التفجيرخلية الأزمة . وعدنان منصور، وزير الخارجية اللبناني يعبر في اتصال هاتفي مع نظيره وليد المعلم عن حزنه "العميق" واستنكاره "للجريمة النكراء". (1) (2) - حسن نصر الله، الأمين العام لـحزب الله اللبناني يعبّر عن حزنه لمقتل من أسماهم "رفاق السلاح" بتفجير دمشق. زاعماً أن قيادة نظام الأسد الحالية خاطرت طوال السنوات الماضية بنظامها ومصالحها ووجودها من أجل مقاومة قوية في لبنان وفلسطين. معتبراً أن ما يحدث في سورية يندرج في الواقع ضمن مخطط عربي يمنع وجود جيوش عربية قوية!. (1) (2) (4) (5) المواقف السياسية الدولية: - رجب طيب إردوغان، رئيس الوزراء التركي يدعو حكومة الأسد إلى "التفكير مليّاً بالهجوم الذي استهدفها". نافياً بشدة أن يكون لبلاده أي ضلع فيه. (2) - رجب طيب إردوغان، رئيس الوزراء التركي يدعو الأسد إلى التخلي عن السلطة بسبب آلاف القتلى الذين سقطوا في النزاع السوري. قائلاً -عقب لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين- إن تركية ضد أي تدخل خارجي في سورية". مشدداً على مسؤولية مجلس الأمن وأعضائه الدائمين ومنهم روسيا. (2) - البيت الأبيض يعلن في بيان أن الرئيس الأميركي الروسي اتفقا على ضرورة دعم حصول عملية انتقال سياسي في أسرع وقت ممكن وعلى مواصلة العمل من أجل إيجاد حل أخذين بالعلم التباينات الموجودة لدى الطرفين . (1) (2) (4) - الإدارة الأمريكية تفرض عقوبات مالية جديدة على نظام الأسد.(5) - إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي يجتمع مع كبار المسؤولين الأمنيين والاستخباراتيين لبحث الوضع في سوريا.(5) - ليون بانيتا، وزير الدفاع الأميركي يقول إن الوضع في سورية "يخرج عن السيطرة". مضيفاً أن المجتمع الدولي بحاجة إلى "ممارسة أقصى درجات الضغط على الأسد لكي يفعل الصواب ويتنحى ويسمح بانتقال سلمي للسلطة". (1) (2) (4) (6) (7) - أنتوني بلينكين، مستشار الأمن القومي لجو بايدن، نائب الرئيس الأميركي يبحث مع القادة العراقيين الأزمة السورية والمخاوف من امتدادها إلى الدول المجاورة. محذراً من تحول الأحداث في سورية إلى نزاع طائفي شامل يمتد إلى الدول المجاورة من بينها العراق. (4) - لوران فابيوس، وزير الخارجية الفرنسي يدين ما سماه الإرهاب. قائلاً إن ما جرى يؤكد ضرورة حصول انتقال سياسي في سورية. مضيفاً أن بلاده تعتبر تشبث الأسد بالسلطة "غير مجد". داعية آخر جهات داعمة لنظام الأسد "إلى أن تنأى بنفسها عن القمع". (1) (2) (4) (7) - وليام هيغ، وزير الخارجية البريطاني يقول إن التطورات الأمنية الأخيرة تظهر الحاجة إلى تحرك قوي من الأمم المتحدة لإنهاء الصراع في سورية. (1) (2) (4) - أنغيلا ميركل، المستشارة الألمانية تشدد على ضرورة استصدار قرار عاجل عن مجلس الأمن الدولي لإيجاد حل للأزمة السورية . (4) - كاثرين أشتون، منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي تقول إن من المهم أن يتوقف العنف وأن تبدأ جميع الأطراف البحث عن حل سلمي للنزاع. (2) - الرئاسة القبرصية للاتحاد الأوروبي تقول إن على الاتحاد الاستعداد لأزمة إنسانية محتملة بسبب النزاع في سورية. وتريد مناقشة الموضوع في اجتماع الاثنين لوزراء داخلية الدول الأعضاء الـ27. (4) - كوفي أنان، المبعوث المشترك للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سورية يعتبر أن التفجير يعزز الحاجة إلى اتخاذ إجراء "حاسم" من جانب مجلس الأمن الدولي، معبّراً عن إدانته القوية "للإرهاب من كل الأطراف". (1) (2) (3) (4) (5) - مارك ليال غرانت، المندوب البريطاني لدى الأمم المتحدة يقول أنه سيتم التصويت على مشروع القرار البريطاني في الأمم المتحدة اليوم الخميس، والذي يقضي بفرض عقوبات غير عسكرية على نظام الأسد حال عدم سحبه القوات العسكرية والأسلحة الثقيلة من المدن خلال 10 أيام.(5) - جاي كارني، المتحدث باسم البيت الأبيض يقول أن الولايات المتحدة طالما تحدثت عن أن وجود الأسلحة الكيماوية في سوريا يضعف فرص السلام.(5)(6) - بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة يدين تفجير دمشق "بشدة". مضيفاً أنه "يشعر أيضاً بقلق بالغ للتقارير عن استمرار استخدم قوات الأمن السورية أسلحة ثقيلة ضد المدنيين على الرغم من تأكيدات متكررة من الحكومة بأن مثل هذه الأسلحة سيجري سحبها." (2) (3) - مجلس الأمن الدولي يقرر تأجيل التصويت إلى اليوم الخميس على مشروع قرار أعدته دول غربية ويدعو إلى فرض عقوبات على سورية في ضوء الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. ويأتي التأجيل بناء على طلب كوفي أنان مبعوث الجامعة العربية والأمم المتحدة في ضوء تهديدات روسية بإبطال مشروع القرار. (1) (2) (3) (5) (6) - وزراء خارجية الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي يجتمعون في قاعة مغلقة لبحث القضية السورية .(6) - فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي يطالب بالقبض على منفذي ما وصفه بالهجوم الإرهابي في دمشق ومعاقبتهم!. (2) - فان هورن، صحفي هولندي في دمشق يقول أن الانفجار الذي حدث وسط دمشق جعل الناس في فزع شديد بعد أن كانوا يظنون أنهم في مأمن في دمشق.(6) - إريك سيغموند، المستشار في القانون الدولي الإنساني يصف الوضع في سوريا بأنه حرب أهلية و"نزاع مسلح غير دولي.(6) - سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي يقول إن معارك حاسمة تجري في سورية، معتبراً تصويت مجلس الأمن في مثل هذه الظروف على مشروع قرار يفرض عقوبات على حكومة الأسد دعماً مباشراً "للحركة الثورية"، مؤكداً أن الأسد "لن يتخلى عن السلطة طواعية". (1) (2) (4) (5) (6) - إيران تستنكر التفجير، وتقول إن الدعم الخارجي "للأعمال الإرهابية لن ينجح في زعزعة استقرار سورية"، وترى أن "السبيل الوحيد لحل الأزمة الحالية في سورية هو من خلال المحادثات". وعلي أكبر صالحي وزير خارجيتها يقول إن ما وصفه باعتداء دمشق مؤشر إلى أن الإرهاب "يتمدد في سورية". (2) (4) - وزارة الخارجية الفنزويلية تعبّر عن "أعمق تعازيها" للشعب السوري وخصوصاً عائلات ضحايا ما أسمتها "الجريمة الجديدة"!. مضيفة أن فنزويلا "تحض المجتمع الدولي على تفادي أي تدخل مسلح لأنه لن يساهم سوى في تعميق الصراع". (3)
المصادر:
(01) جريدة الشرق الأوسط (02) الجزيرة نت (03) رويترز (04) وكالة الانباء الفرنسية AFP (05) ا ب ( اسوشييتد برس ) (06) الجارديان (07) التلغراف
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة