أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2306
شـــــارك المادة
"عشائر منبج" تحذر الشباب من الالتحاق بصفوف "قسد":
أدان "تجمع عشائر منبج" سياسة التجنيد الإجباري التي تتبعها الميلشيات الانفصالية في مدينة منبج شرقي محافظة حلب.
وأكد بيان صادر عن التجمع رفض عشائر منبج في الداخل والخارج لقرار التجنيد الإجباري الذي أصدرته ميلشيا قسد مؤخراً.
وحذّر البيان من التحاق الشباب في منبج بصفوف قسد، كما حث أهالي منبج على التوحد ضد الميلشيا، والقيام بإضرابات، مضيفاً: "نهيب بأهلنا في منبج ألا يسمحوا لأبنائهم بالالتحاق بهؤلاء المرتزقة، لأنهم سيزجون أبناءنا ويهدرون دماءهم في قضية ليست قضيتنا" وفقأً لما أوردته الأناضول.
مباحثات (أستانا 11) تنطلق غداً، وهذه أهم الملفات التي ستناقشها:
يُعقَد -في العاصمة الكازاخسية أستانا غداً الأربعاء- اجتماع تقني في إطار الجولة الحادية عشرة من مباحثات أستانا، بحضور ممثلين من الدول الضامنة، ومشاركة مراقبين من الأمم المتحدة والأردن.
ومن المقرر أن يعقد وفدا النظام والمعارضة أيضاً لقاءات منفصلة مع وفود الدول الضامنة والمراقبين، على أن يجتمع جميع الأطراف -بعد غد الخميس- في الجلسة الرئيسية التي ستشهد قراءة البيان الختامي.
وبحسب ما ذكرته وكالة الأناضول، فإن الجولة الجديدة من أستانا ستركز على عدة مسائل على رأسها اتفاق وقف إطلاق النار في إدلب والانتهاكات التي تعرقل استمراره، ولجنة صياغة الدستور، والإفراج عن المعتقلين، كما من المنتظر أن تشهد عقد الاجتماع السادس لمجموعة العمل الخاصة بالمعتقلين.
السعودية تنفي إرسال قوات عسكرية إلى سوريا:
نفت السعودية صحة الأنباء التي تحدثت عن وجود قوات عسكرية تابعة للملكة في سوريا.
وقالت السفارة السعودية لدى أنقرة في بيان مقتضب نشرته على موقعها الرسمي: "تناقلت بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية أنباء حول تواجد قوات عسكرية تابعة للمملكة العربية السعودية في شمال شرق سوريا".
وأكدت السفارة في بيانها أنه "لا صحة لهذه الأنباء على الإطلاق، حيث لا توجد أي قوات عسكرية سعودية في سوريا"، كما دعت -في الوقت نفسه- وسائل الإعلام "لتحري الدقة والنزاهة في نقل الأخبار من مصادرها الموثوقة".
تركيا: "قسد" التهديد الأكبر للحل السياسي في سوريا:
اعتبرت أنقرة أن الخطر الحقيقي الذي يعيق الحل السياسي في سوريا يكمن في استمرار وجود الميلشيات الانفصالية شرقي نهر الفرات.
جاء ذلك في بيان أصدره مجلس الأمن القومي التركي بعد اجتماع استمر لخمس ساعات في العاصمة أنقرة اليوم الخميس، برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان.
وأكد البيان أن الإرهاب شرق الفرات هو التهديد الأكبر للحل السياسي بسوريا، في إشارة إلى ميلشيا قسد التي تحتل مناطق واسعة شمال شرق سوريا بدعم من التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن.
وأكد البيان أن تركيا لن تتغاضى عن محاولات فرض الأمر الواقع في سوريا، مشدداً على حقها في استخدام الدفاع المشروع، وأضاف: "سنواصل وبحزم الكفاح ضد بؤر الإرهاب في سوريا والعراق لضمان أمن وسلامة مواطنينا وممتلكاتهم".
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة